
أحذية نجوم البريميرليغ بلمسة شخصية
استعد لاعبو الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025-2026 بإضافة لمسة شخصية لأحذيتهم على يد الفنان جوردان داوسن الذي نقل اللمسات الشخصية للأحذية لمستوى مختلف، ومن زبائنه لاعبا برشلونة لامين جمال ورافينيا، ولاعب ريال مدريد كيليان مبابي، ولاعب باريس سان جيرمان الحارس دوناروما، ولاعب تشيلسي إينزو فيرنانديز، ولاعب مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد، ولاعب توتنهام الكوري الجنوبي سون.
وكان ديكلان رايس لاعب أرسنال أول من جذب الأنظار لعمل المصمم الذي درس في جامعة تشيلسي للفنون، ثم نقل مشروعه لمقر شركة نايكي الأمريكية، وصمم حذاء للاعبي منتخب انجلترا فيل فويدن وميسون ماونت.
ودخل المصمم مجال تصميم ألعاب الفيديو ووجهت له دعوة لتصميم شعار لعبة FIFA20 كما تعاون مع شركة بوما لتصميم نسخة محدودة من الأحذية بمساعدة Soccer Aid التابعة لمنظمة اليونيسيف ليرتديها أسطورة ألعاب القوى العداء الجامايكي أوسين بولت ولاعب ميلان السابق أندريه شيفشنكو.
آخر اللاعبين الذين استعانوا بخدمات داوسون، الذي يصمم أيضاً أحذية نجوم السلة الأمريكية، هو بريان مبومو، مهاجم برنتفورد، الذي رفض ناديه عرض مانشستر يونايتد لضمه بقيمة 55 مليون استرليني، ويطلب 62 مليون استرليني لتمرير الصفقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
تير شتيغن يقترب من موناكو في صفقة صيفية محتملة
قد يكون الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن الاسم الكبير التالي الذي ينضم إلى نادي موناكو الفرنسي هذا الصيف، بعد كل من أنسو فاتي وبول بوجبا، في ظل الغموض الذي يحيط بمستقبله مع برشلونة. مفاوضات جارية مع موناكو بحسب تقارير صحيفتي ليكيب الفرنسية وموندو ديبورتيفو الإسبانية، دخل نادي موناكو في مفاوضات مع تير شتيغن بشأن انتقال محتمل خلال سوق الانتقالات الصيفية، حيث تدرس إدارة برشلونة بيعه ضمن خطة لتقليص فاتورة الأجور في النادي، وفقاً لموقع جول العالمي. برشلونة يجهز البديل وتعاقد برشلونة، بطل الدوري الإسباني، بالفعل مع الحارس خوان غارسيا من الجار إسبانيول مقابل 25 مليون يورو، ليكون الحارس الأساسي في عهد المدرب الجديد هانسي فليك. كما يدرس النادي التعاقد مع الحارس البولندي فويتشيك تشيزني كخيار احتياطي. مشروع طموح في موناكو وبات نادي موناكو، الذي يسعى لمنافسة باريس سان جيرمان على الألقاب المحلية، قريباً من التعاقد مع فاتي وبوجبا، ويعتبر تير شتيغن إضافة بارزة إلى مشروع المدرب آدي هويتر. ويأمل النادي في بناء فريق قادر على تحقيق النجاح في الدوري الفرنسي «ليغ 1». ويعد رحيل تير شتيغن، الذي قضى قرابة عشر سنوات في كامب نو ويتقاضى أجراً مرتفعاً، من شأنه أن يسهم في تخفيف العبء المالي على برشلونة، ويمنح الحارس الألماني فرصة جديدة لخوض تحدٍّ مختلف في مسيرته الكروية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
إنريكي ورافينيا.. صرخة تبحث عن أذن صاغية
فتح الإسباني لويس إنريكي، والبرازيلي رافينيا الباب مجدداً لنقاش قديم لم يصل إلى نهايته حتى الآن، هل من مصلحة كرة القدم واللاعبين الزيادة في عدد أندية ومنتخبات البطولات أم أن الأرقام القديمة في عدد المشاركين كانت - وما زالت - هي الأنسب، وأن عدد المباريات سابقاً وتوقيتها يتماشى مع حق اللاعبين في الحصول على فترة راحة منطقية قبل بدء تحضيرات الموسم الجديد. في زمن ليس بالقريب ولا بالبعيد اتخذ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» قراراً بزيادة عدد أندية دوري الأبطال إلى 24 فريقاً بدلاً عن العدد القديم «16» فريقاً في البطولة القارية الأقوى على مستوى الأندية في موسم 1994 – 1995، لكن هذا القرار لم يصمد أكثر من موسم، حيث عاد الاتحاد الأوروبي عن القرار في الموسم التالي مباشرة، لكن «يويفا» المصر على الزيادة – إن لم يكن مجبراً عليها – لم ينتظر كثيراً ليس لزيادة عدد الأندية فقط، بل مضاعفتها إلى 32 نادياً بداية من موسم 1999 – 2000. كانت تلك بداية الانفلات أو بداية تراجع المنافسات في المستوى الأول من بطولات الأندية. «يويفا» الذي خضع للضغوط الانتخابية والمالية نقل كرة القدم إلى منطقة أخرى، منطقة تفكر في فوائدها من جميع النواحي، عدا ناحية واحدة هي مستوى البطولة نفسها، والمتعة التي كان يجدها الجمهور في متابعات مباريات تشبه بـ«نهائي الكؤوس»، منذ اللحظة الأولى لانطلاقة البطولة، وليس بعد وصولها إلى الأدوار المتقدمة كما يحدث الآن. «إرضاء الصغار».. هذا ما قالته الصحافة الأوروبية كثيراً في ذلك الوقت، إرضاء أصحاب الأصوات الانتخابية على حساب مستوى اللعبة أو تنافسيتها، التي يشهد الجميع أنها لا تصبح جاذبة للانتباه إلا بعد نهاية مرحلة المجموعة، وحتى مع النظام الجديد في البطولة التي لم يتغير الكثير – حتى الآن – وظل إرضاء الصغار هو الفائدة الأساسية التي خرج بها «يويفا» من زيادة عدد الأندية، فالأندية الصغيرة أو لنقل الدول التي ما كان لأنديتها أن تتأهل إلى دوري الأبطال بنظام التمهيدي القديم، الذي يقود إلى تأهل 8 أندية فقط تنضم إلى 8 أندية متأهلة مباشرة إلى مرحلة المجموعات، هذه الأندية بات بإمكانها استقبال الريال وبرشلونة ومان يونايتد وميلان وبايرن على أرضها، ولكن هل تتنافس معها في بطولة واحدة ؟ أو لنقل هل تتنافس معها على نفس اللقب؟ قد يرى البعض أن في هذا تطويراً لكرة القدم كما كان يحاول «يويفا» أن يروج، ولكن الأيام أثبتت غير ذلك، فلننظر إلى الدول الأبطال في أكبر بطولات الأندية، هل انضمت دولة جديدة إلى قائمة المتوجين، هل تفاجأ العالم بحصول أي نادٍ من هذه الدول على اللقب الأوروبي الأكبر، البعض منها تقدم قليلاً، ولكن هل توج باللقب، هل وجد «يويفا» ما يستند إليه لتبرير زيادة عدد الأندية غير أن الأموال ستتدفق بغض النظر عن تراجع مستوى البطولة. إنريكي قالها باستحياء، وكأن مدرب بطل الأندية الأوروبية أبطال الدوري أراد ألا يحرج الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، قالها ولم يقلها، لو جاز التعبير، قال، إن المنافسة الحقيقية في البطولة الحالية «مونديال الأندية» بدأت الآن، كان ذلك تعليقاً على تأهل باريس سان جيرمان إلى دور الستة عشر، ولكنه لم يقلها صراحة، أي أن مرحلة المجموعات تفتقد إلى التنافسية الفعلية. أما البرازيلي رافينيا فعلى الرغم من عدم مشاركة فريقه برشلونة في البطولة إلا أنه دعم اللاعبين المنتمين لأندية أوروبية مشاركة في البطولة حالياً قائلاً إنه وقت الإجازة بالنسبة له متسائلاً: «بصفتي لاعباً في نادٍ أوروبي أقول لنفسي: «أليس من المفترض أن نكون في عطلة الآن؟ الأمر معقّد بالنسبة لنا أن نضطر للتخلي عن عطلتنا. نحن نستحقها. كل شخص يستحق على الأقل ثلاثة أسابيع أو شهراً من الإجازة. كثيرون ممن يشاركون في المونديال لن يحصلوا على ذلك... لم يسأل أحد اللاعبين إن كانوا موافقين على هذه التواريخ». قالها إنريكي ولم يقلها، وصرح بها رافينيا، لينفتح الباب مجدداً لذلك النقاش القديم، ويعود السؤال الذي يتكرر كثيراً، «هل تهتم المؤسسات الرياضية الكبرى في كرة القدم، وتحديداً «فيفا» و«يويفا» بالتنافسية، ومصلحة اللاعبين أم بالأموال والأصوات الانتخابية؟».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
النمسا .. مؤشرات إيجابية على بدء تعافي الاقتصاد العام المقبل
أفادت توقعات اقتصادية حديثة بأن النمسا في طريقها للخروج من أطول فترة ضعف اقتصادي شهدتها، حيث من المتوقع أن ينهي الاقتصاد عامين من الركود ويحقق نمواً طفيفاً بنسبة 0.1% خلال العام الجاري 2025. وفي تقريره الصيفي، قام معهد الدراسات المتقدمة "IHS" بتعديل جذري لتقديراته السابقة التي صدرت في مارس الماضي وتوقعت انكماشا بنسبة 0.2%، وهو ما يعكس تحسناً في المؤشرات الاقتصادية. وفي هذا السياق، صرح رئيس المعهد، هولجر بونين، قائلاً: اقتصاد النمسا وصل إلى أدنى مستوياته، وبدأت تظهر علامات بداية التعافي. وتشير التوقعات إلى أن وتيرة النمو ستكون أقوى في العام المقبل 2026، حيث يتنبأ معهد البحوث الاقتصادية "WIFO" بانتعاش أكثر ديناميكية بنسبة 1.2%، بينما يقدره معهد "IHS" بنسبة 1%، ومن المتوقع أن يشمل النمو جميع القطاعات الاقتصادية باستثناء قطاع السياحة الذي قد يشهد انخفاضاً بسبب ارتفاع مستوى الأسعار. ويعزى هذا التعافي المرتقب إلى عدة عوامل، أبرزها التحسن في ثقة المستهلكين الذي من المتوقع أن يدعم الإنفاق الخاص ليسهم بزيادة تقدر بنحو 0.7% في اقتصاد البلاد هذا العام، كما يستفيد اقتصاد النمسا من "إشارات إيجابية" صادرة عن ألمانيا، شريكها التجاري الرئيسي. ورغم هذه النظرة المتفائلة، حذر التقرير من "مخاطر سلبية محتملة" قد تؤثر على مسار التعافي، منها تقلب التعريفات الجمركية الأمريكية والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط والأزمة الروسية الأوكرانية.