logo
ويتكوف: متفاؤل حيال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

ويتكوف: متفاؤل حيال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

LBCIمنذ يوم واحد
عبّر مبعوث الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، عن "تفاؤله" حيال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.
وقال ويتكوف للصحافيين في تيتربورو بنيوجيرزي إنه يعتزم لقاء مسؤولين قطريين كبار على هامش نهائي كأس العالم للأندية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو: إنهاء الحرب في أوكرانيا هدف أساسي للرئيس ترامب
روبيو: إنهاء الحرب في أوكرانيا هدف أساسي للرئيس ترامب

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

روبيو: إنهاء الحرب في أوكرانيا هدف أساسي للرئيس ترامب

أكّد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن إنهاء الحرب في أوكرانيا من خلال تسوية تفاوضية دائمة لا يزال يُعد من أولويات الرئيس دونالد ترامب، حسب مقابلة أجراها مؤخرًا مع شبكة NBC. وأوضح أن الوسيلة الوحيدة لإنهاء الصراع هي اتفاق يقتضِي تقديم كل طرف تنازلات معتبرة، تمكن الطرف الآخر من تحقيق جزء مما يرغب فيه، وهو ما وصفه بـ: 'الطريقة التي تُنهى بها الحروب' . وأشار روبيو إلى أن الإدارة الحالية لا تضع شروطًا مسبقة لتدخلها في المفاوضات، لكنها تسعى لتحقيق إطار تفاوضي يسهم في استقرار مستدام لمنع استمرار 'القتلى والموت' الذي يلاحق المدنيين على جانبي الصراع. وأضاف أن الرئيس ترامب يسعى لدفع المسار التفاوضي عبر اختبار جدي لإرادة الجانب الروسي، لذلك تقوده واشنطن وليس فقط كييف . وفي تصريحات مماثلة صرّح روبيو بأن إدارة ترامب قد تتوقف عن محاولة التوسط في السلام "خلال أيام" إذا لم يتم إحراز تقدم ملموس، موضحًا أن الولايات المتحدة ستقول وقتها: 'إن لم يكن ممكنًا، فسنتوقف' لأنها "ليست حربنا"، وفقا لـ CBS News وأضاف أن واشنطن تعوّل على مسار تفاوض سريع ومنظم لتجنب تمديد الحرب دون جدوى. ولاقت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ترحيبًا نسبيًا من بعض الأطراف الحريصة على إنهاء النزاع، ولو عبر استراتيجية تفاوضية، بينما اتسمت ردود الأوكرانيين والحلفاء الأوروبيين بالتحفّظ، خاصة في ظل رفض أوكرانيا التنازل عن أراضيها المحتلة دون ضمانات أمنية قوية. وتوضح تصريحات روبيو توجهًا واضحًا نحو مقاربة تدعم الدبلوماسية المضغوطة بمزيج من الضغط الاقتصادي، مثل التهديد بـ"تعريفات تجارية" شديدة، وإمدادات عسكرية روسِخة، بهدف دفع موسكو للجلوس على طاولة التفاوض ضمن إطار ملموس نستطيع تقييمه. وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الغارات الروسية على المدن الأوكرانية، وسط تزايد الاعتداءات من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تتحدى الدفاعات الأوكرانية، وقد استُعاد مشروع وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، بضغط أمريكي وأوروبي مرورًا بالمفاوضات السابقة في الرياض بين وفدي واشنطن وموسكو. إن تعمّق النهج المفاوضي المدعوم من ترامب وروبيو قد يؤدي إلى انفراجة سياسية أو وقف ناري مرحلي، وإن كان على حساب تنازلات أوسع من الجانب الأوكراني، وهو أمر تُعارضه كييف بشدة في الوقت الراهن. أما الاستمرار في الحرب، قد يسهم في فرض خيار الغرب أو الانسحاب منه، كما عبّر روبيو بأن الإدارة قد تغادر المسار إذا لم يلمس تقدم حقيقي خلال أيام. ويعيد موقف كهذا تشكيل خارطة التحالفات في أوروبا، ويضع العراقيل أمام دعم أوكرانيا العسكري طويل الأمد.

رئيس المركز الأوكراني للحوار يكشف دلالات زيارة المبعوث الأمريكي لكييف
رئيس المركز الأوكراني للحوار يكشف دلالات زيارة المبعوث الأمريكي لكييف

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

رئيس المركز الأوكراني للحوار يكشف دلالات زيارة المبعوث الأمريكي لكييف

قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن زيارة المبعوث الأمريكي الأخيرة إلى أوكرانيا، وتصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حول إمكانية شراء أسلحة أمريكية والتوجه نحو التصنيع المشترك، تأتي في ظل ظروف حساسة للغاية، خصوصًا مع تراكم ديون كييف التي تُقدّر بحوالي 350 مليار دولار لصالح الولايات المتحدة، وما تبع ذلك من خلافات ومطالبات أمريكية سابقة. وأضاف «أبو الرُب»، في تصريحات، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن مسار المفاوضات بين موسكو وكييف لا يزال يشهد توترات شديدة على المستويين السياسي والديبلوماسي، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة تأمل في دفع روسيا لإعادة تقييم الموقف، خاصة مع التصريحات التي أدلى بها ترامب، والتي عبّر فيها عن رغبة واضحة في إنهاء الصراع. وأوضح، أن إدارة ترامب كانت تميل إلى إبرام اتفاقات منفصلة مع كل من روسيا وأوكرانيا، ما أدى إلى ضغوط سياسية واقتصادية كبيرة على كييف، لا سيما خلال اللقاء المتوتر بين ترامب وزيلينسكي، مشيرًا، إلى أنّ الغرب لم يترك أوكرانيا وحيدة في مواجهة هذه الضغوط، بل قدم لها إرشادات استراتيجية للتعامل مع توجهات ترامب، ما ساهم في تبني أوكرانيا مواقف أكثر مرونة تجاه المبادرات السياسية الأمريكية. وأضاف: «الغرب لم يترك أوكرانيا وحدها، بل قدم لها توجيهات استراتيجية للتعامل مع توجهات ترامب، وهو ما انعكس لاحقًا في مواقف مرنة من الجانب الأوكراني تجاه مبادراته السياسية». وشدد على أن ترامب كان يتوقع مواقف إيجابية من روسيا دون أن يحدد طبيعة التنازلات أو الشروط المطلوبة، مما يجعل مستقبل النزاع بين أوكرانيا وروسيا مرتبطًا بتحولات المشهد السياسي الأمريكي واستجابة الأطراف الدولية لمبادرات التهدئة المحتملة في الفترة القادمة.

الملك تشارلز يقرر استقبال ترامب خلال عطلة البرلمان لتجنب خطابه
الملك تشارلز يقرر استقبال ترامب خلال عطلة البرلمان لتجنب خطابه

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الملك تشارلز يقرر استقبال ترامب خلال عطلة البرلمان لتجنب خطابه

أعلن قصر باكنغهام، اليوم الإثنين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقوم بزيارة دولة رسمية إلى المملكة المتحدة في الفترة من 17 إلى 19 سبتمبر المقبل، بدعوة من الملك تشارلز الثالث، على أن تتم الزيارة خلال عطلة البرلمان البريطاني، وهو ما يحول دون إتاحة الفرصة للرئيس الأمريكي لإلقاء خطاب أمام مجلسي العموم واللوردات. وسيقيم الملك تشارلز ترامب وزوجته ميلانيا في قلعة وندسور، دون الكشف حتى الآن عن تفاصيل إضافية حول برنامج الزيارة، التي وصفت بأنها "انتصار دبلوماسي" للبيت الأبيض، إذ سيصبح ترامب أول رئيس منتخب في التاريخ الحديث يحظى بزيارتين رسميتين للدولة البريطانية، بعد زيارته الأولى عام 2019. وبحسب مصادر دبلوماسية، جاءت الدعوة الرسمية الثانية بمبادرة من الملك نفسه، الذي أعرب عن رغبته في استضافة الرئيس الأمريكي مجددًا عبر رسالة نقلها رئيس الوزراء كير ستارمر إلى البيت الأبيض في فبراير الماضي. وتفادي جدول الزيارة، المصادف لفترة عطلة الأحزاب السنوية، أي احتمال لترامب لإلقاء خطاب أمام البرلمان البريطاني، على عكس رؤساء سابقين مثل بيل كلينتون وباراك أوباما والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي. وقد أثار احتمال إلقاء ترامب خطابًا أمام البرلمان جدلًا سياسيًا في لندن، مع توقيع 20 نائبًا -بينهم نواب من حزب العمال- على مذكرة برلمانية تطالب برفض منحه هذا الامتياز، متهمين إياه بـ"العنصرية وكراهية النساء ومعاداة اللاجئين"، وانتقدوا تصريحاته السابقة بشأن المرأة وأوكرانيا وقضايا التعذيب. وفي المقابل، دعا السفير البريطاني في واشنطن، بيتر ماندلسون، إلى استقبال ترامب بـ"ترحيب دافئ"، معتبرًا أن الرئيس الأمريكي "يحب بريطانيا ويثق في رئيس الوزراء ستارمر"، مشددًا على أن "إظهار الاحترام لا يعني التملق". ومن جانبه، يسعى ستارمر لاستثمار علاقته العملية مع ترامب لتأمين تنازلات إضافية في ملفات اقتصادية، خاصة في ما يتعلق بصادرات الفولاذ، رغم استمرار فرض رسوم جمركية أمريكية على بعض المنتجات البريطانية، في ظل مفاوضات تجارية جارية. يذكر أن الزيارة المرتقبة قد تشهد جدلًا جديدًا، رغم تجنب الخطاب البرلماني، نظرًا إلى سوابق الاحتجاجات الواسعة ضد ترامب خلال زيارته السابقة إلى لندن، وسجله المثير للجدل في البروتوكول الملكي، عندما سار أمام الملكة الراحلة إليزابيث الثانية في مخالفة تقليدية لآداب الاستقبال الملكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store