
بطل الهاتريك في كأس العالم للأندية... الأهلي يحسم مصير وسام أبو علي
لأهلي المصري
بياناً رسمياً، حول مصير مهاجم وهداف الفريق، الفلسطيني وسام أبو علي (26 عاماً) بعد العروض، التي تلقاها على خلفية إجادته مع المارد الأحمر في بطولة
كأس العالم للأندية
لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، والتي ودّعها الفريق مؤخراً.
وقرّرت إدارة الأهلي المصري رفض أي عروض تخصّ بيع النجم الفلسطيني في فترة الانتقالات الصيفية الجارية، والإبقاء عليه ضمن صفوف الفريق، خلال الموسم المقبل.
وأصدر النادي الأهلي بياناً بهذا الشأن، عبر موقعه الرسمي، مساء الاثنين، جاء فيه: "إنّ مهاجم الفريق، الفلسطيني وسام أبو علي، تلقى العديد من العروض خلال الأيام الماضية، وبعد الاجتماع الثلاثي، الذي جمع رئيس النادي، محمود الخطيب، والمدير الفني، الإسباني خوسيه ريبيرو، تقرّر عدم التفريط في اللاعب، وفقاً للرؤية الفنية وحاجة الفريق إلى جهوده خلال المرحلة المقبلة".
وجدير بالذكر أن المهاجم الفلسطيني، وسام أبو علي، تلقى عروضاً خليجية وأوروبية وأميركية، وصلت قيمتها إلى ما بين ستة وثمانية ملايين دولار أميركي، يحصل عليها الأهلي نظير التخلي عن نجمه في "الميركاتو" الصيفي، ورحب اللاعب بالرحيل، وخوض تجربة احتراف جديدة، تاركاً القرار النهائي لإدارة ناديه.
كرة عربية
التحديثات الحية
وسام أبو علي وهاتريك تاريخي يعادل رقم بيليه.. وفلسطين حاضرة باحتفاله
وقد تألق مهاجم الأهلي رفقة الفريق في بطولة كأس العالم للأندية، وسجل ثلاثة أهداف"هاتريك" في مرمى بورتو البرتغالي، ليصبح أول لاعب عربي يسجل هذا العدد في مباراة واحدة ببطولة كأس العالم للأندية في شكلها الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 15 دقائق
- العربي الجديد
الأهلي يُحصّن إمام عاشور.. تحرك عاجل لقطع الطريق إلى السعودية
لم يكد النادي الأهلي المصري ينتهي من ملف بقاء هداف الفريق، الفلسطيني وسام أبو علي (26 عاماً)، وإعلان رفض رحيله لأي نادٍ آخر، حتى بدأ في فتح ملف ثانٍ خاص بلاعب الوسط ونجم الفريق في الموسم المنتهي، إمام عاشور (27 عاماً ). وأعلن الأهلي البدء في التفاوض مع إمام عاشور، الذي ينتهي عقده في صيف عام 2027، من أجل تمديد العقد، بعد تمسك الجهاز الفني باللاعب، ورغبته في استمراره، رغم مخالفة ذلك لتقاليد سابقة تتمثل في الإعلان عن التجديد، أو التعاقد عند إتمامه رسمياً، لغلق الباب تماماً أمام أي عروض داخلية أو خارجية، لعدم تكرار خطأ غريمه الزمالك مع لاعبه السابق، أحمد مصطفى زيزو (29 عاماً)، الذي انتقل إلى القلعة الحمراء بعد انتهاء الموسم الماضي . وفرض تجديد عقد إمام عاشور نفسه بقوة في الأهلي، خلال الفترة الأخيرة، إثر التوهج الكبير الذي ظهر عليه اللاعب رفقة الأهلي في الموسم الماضي، بعدما سجل 13 هدفاً، وتوج هدافاً للدوري المصري، بخلاف الفوز مع الأهلي باللقب . وسارع الأهلي إلى فتح ملف تجديد عقد نجم الفريق، إمام عاشور، منعاً للفتنة داخل فريق الكرة، خاصة في ظل صعوبة استمرار اللاعب موسمين مقبلين بمزايا العقد الحالي له، والذي يمنحه قيمة إجمالية شاملة الإعلانات 25 مليون جنيه سنوياً، بعد ضم لاعبين مثل أحمد مصطفى زيزو من الزمالك، ومحمود حسن تريزيغيه (30 عاماً) من طرابزون سبورت التركي، واللذين تصل قيمة تعاقد كل منهما إلى 100 مليون جنيه سنوياً . ويأتي تحرك الأهلي أيضاً في ظل ظهور عروض من أندية عربية، أبرزها نادي نيوم الصاعد حديثا للدوري السعودي، لشراء إمام عاشور، فاقت قيمتها حاجز الستة ملايين دولار أميركي، بالإضافة إلى مزايا مالية ضخمة يحصل عليها اللاعب في ما بعد عند الرحيل . وتمسك المدير الفني للأهلي، الإسباني خوسيه ريبيرو، (49 عاماً) ببقاء إمام عاشور في صفوفه خلال الموسم المقبل، ورفض رحيله، أسوة بما تم مع الفلسطيني وسام أبو علي، الذي تم الاتفاق على بقائه رفقة الأهلي، ورفض احترافه . كرة عربية التحديثات الحية بطل الهاتريك في كأس العالم للأندية... الأهلي يحسم مصير وسام أبو علي ويخضع حالياً لاعب وسط الأهلي، إمام عاشور، الذي يقضي حالياً فترة الراحة الصيفية، للعلاج من الإصابة التي تعرض لها، والمتمثلة في كسر بعظمة الترقوة، خلال مباراة افتتاح كأس العالم للأندية ضد إنتر ميامي الأميركي، وينتظر أن يبدأ اللاعب العلاج الطبيعي في غضون سبعة أيام، ثم دخول المرحلة الثانية من الاستشفاء، تمهيداً لاستئناف مشواره الكروي.


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
ميشيل كانغ أمل أولمبيك ليون للبقاء في الدوري الفرنسي
في خطوة مفصلية لمستقبل نادي أولمبيك ليون الفرنسي، عُيّنت سيدة الأعمال الأميركية، ذات الأصول الكورية الجنوبية، ميشيل كانغ (66 عاماً)، يوم الاثنين، رئيساً جديداً للنادي، خلفاً لمواطنها جون تكستور (59 عاماً)، الذي انتهت فترة إدارته، إثر الهبوط التاريخي للفريق إلى دوري الدرجة الثانية، بقرار من لجنة الرقابة المالية التابعة لرابطة الكرة الفرنسية. وكانت ميشيل كانغ المعروفة بدعمها القوي للرياضة النسائية، قد دخلت عالم نادي أولمبيك ليون من بابه النسائي قبل عامين، حين استحوذت على فريق السيدات، ليكون ضمن محفظة مؤسستها "كاينيسكا" المتخصصة في تطوير كرة القدم النسائية، والتي تضم أيضاً نادي واشنطن سبيريت في الولايات المتحدة، ونادي لندن سيتي لايونيسيس في بريطانيا. ووُلدت ميشيل كانغ، واسمها الأصلي يونغ مي، في كوريا الجنوبية عام 1959، قبل أن تنتقل إلى الولايات المتحدة، إذ درست الاقتصاد في جامعة شيكاغو، وحصلت على درجة الماجستير من جامعة ييل. وبدأت مسيرتها المهنية في شركة إرنست ويونغ، قبل أن تؤسس عام 2008 شركة كوغنوسانت المتخصصة في الحلول التقنية للقطاع الصحي الأميركي، والتي بيعت لاحقاً لشركة آكسنتشر. وتبلغ ثروتها حالياً 1.2 مليار دولار، وتُعد من أبرز السيدات الآسيويات المؤثرات في قطاع الأعمال. ورغم أنها لم تكن من عشاق الرياضة، إلا أن تتويج منتخب الولايات المتحدة للسيدات بكأس العالم 2019 في فرنسا مثّل نقطة تحول دفعتها إلى الانخراط بقوة في دعم كرة القدم النسوية. وسيشهد الموسم المقبل تحولاً كبيراً في مسيرة ميشيل كانغ، التي تتولى للمرة الأولى رئاسة نادٍ رجالي، في ظرف دقيق يمر به أولمبيك ليون، بعد أزمة مالية ورياضية غير مسبوقة أدّت إلى هبوطه لدوري الدرجة الثانية. وستكون كانغ أمام تحدٍ عاجل، لإعادة ترتيب البيت الداخلي للنادي، ووضع استراتيجية متكاملة لإصلاح الهيكل المالي والإداري، بما يضمن تجنب تكرار الانهيار الذي ضرب المؤسسة مؤخراً، ويعيد للنادي العريق مكانته في النخبة الفرنسية. كرة عالمية التحديثات الحية أولمبيك ليون يترنّح في الظلام: خيبات ووداع الأساطير وسقوط مدوٍّ وفي أول بيان رسمي لها عقب تعيينها رئيساً للنادي، لم تُخفِ كانغ حجم التحديات المنتظرة، واعتبرت أن الوضع الحالي يمثل "مرحلة حاسمة في تاريخ أولمبيك ليون"، مؤكدة عزمها على تحويل هذه اللحظة الصعبة إلى نقطة انطلاق جديدة، تستند إلى خطط مدروسة ورغبة في التغيير الجذري، بما يعكس شخصيتها الحازمة والطموح، التي لطالما ميّزت مسيرتها المهنية والاستثمارية.


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
الصحافة العالمية تسلّط الضوء على مفاجأة الهلال أمام السيتي
كان لخروج مانشستر سيتي من بطولة كأس العالم للأندية على يد نادي الهلال السعودي صدى كبير في الصحافة العالمية وعلى صعيد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما كانت الترشيحات تصبّ في مصلحة فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا، رغم اعتراف الجميع بامتلاك الطرف الآخر لاعبين على مستوى عالٍ، أمثال البرازيلي مالكوم، والصربي ميلينكوفيتش سافيتش، والبرتغالي روبن نيفيش، ومواطنه جواو كانسيلو والمغربي ياسين بونو وكذلك المدافع خاليدو كوليبالي. وقال مراسل قنوات "سكاي سبورتس" الإنكليزية، كافي سولهيكول تعليقاً على نتيجة المباراة التي انتهت 4-3 بعد التمديد في رسالة على المباشر: "هذه أفضل نتيجة في تاريخ كرة القدم الآسيوية على صعيد الأندية، باعتبار أن أفضل نتيجة آسيوية كانت فوز السعودية على حساب الأرجنتين في كأس العالم 2022 في قطر"، بدورها عنونت صحيفة التايمز، اليوم الثلاثاء: "مانشستر سيتي يُقصى من كأس العالم للأندية على يد الهلال في مباراة مثيرة شهدت سبعة أهداف"، بينما علّقت صحيفة الغارديان: "مانشستر سيتي يغادر كأس العالم للأندية بعدما سجل الهلال هدفين في الوقت الإضافي". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية ماركوس ليوناردو بين التأثر بوالدته وتأكيد قيمة اللعب في السعودية أما الصحافة الأميركية التي تتابع الحدث بحكم إقامة البطولة على أراضيها وملاعبها، فقد كان له تعليق حول نتيجة المواجهة، إذ قالت "نيويورك بوست" حول الحدث: "الهلال يُقصي مانشستر سيتي في الوقت الإضافي مُحققًا مفاجأة كبيرة في كأس العالم للأندية"، أما صحيفة يو إس نيوز فقد عنونت: "الهلال يصعق مانشستر سيتي بنتيجة 4-3 في كأس العالم للأندية بهدف ماركوس ليوناردو في الوقت الإضافي"، ومن هناك نذهب إلى الصحف الإسبانية، فعلى سبيل المثال ذكرت ماركا في عنوانها "الجنون الأكبر في مونديال الأندية: الهلال يقصي مانشستر سيتي"، في حين قال موقع "دياريو آس": "الهلال يُذل مانشستر سيتي بقيادة غوارديولا ويتأهل"، وأخيراً خرجت صحيفة "إل باييس" بعنوانٍ جاء فيه: "الهلال يُفاجئ مانشستر سيتي بقيادة غوارديولا ويقصيه من كأس العالم للأندية".