
وزير الدفاع يصل العاصمة البريطانية لندن في زيارة رسمية
تأتي الزيارة لبحث تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين الصديقين، ومناقشة القضايا والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
البرلمان البريطاني يوافق على حظر حركة «فلسطين أكشن» باعتبارها منظمة إرهابية
وافق أعضاء مجلس العموم البريطاني، الأربعاء، على حظر حركة «فلسطين أكشن» المناصرة للفلسطينيين باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بعد أن اقتحم ناشطون فيها قاعدة عسكرية وألحقوا أضراراً بطائرتين احتجاجاً على ما تصفه الحركة بدعم بريطانيا لإسرائيل. تصف الحركة نفسها بأنها حركة ضغط مباشر لا تستبعد استخدام الأساليب التخريبية. ودأبت الحركة على استهداف شركات في بريطانيا مرتبطة بإسرائيل منها شركة الدفاع الإسرائيلية «إلبيت سيستمز» التي وصفتها بأنها «هدفها الرئيسي»، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. واتهمت حكومة حزب العمال البريطانية الحركة بالتسبب في أضرار بملايين الجنيهات الإسترلينية من خلال عملية بمصنع تاليس في 2022 وموقع لشركة «إلبيت» العام الماضي وقاعدة سلاح الجو الملكي في جنوب إنجلترا الشهر الماضي، وهو ما كان الدافع وراء قرار حظرها. ومن شأن الحظر تصنيف الحركة رسمياً منظمة إرهابية على قدم المساواة مع تنظيم «داعش» أو تنظيم القاعدة بموجب القانون البريطاني، ما يعني أن دعم أي من هذه الجماعات أو الانتماء لها يُعد جريمة. وسيُحال أمر الحظر البريطاني إلى مجلس اللوردات، الغرفة العليا في البرلمان، يوم الخميس. وفي حالة موافقة المشرعين هناك سيدخل حظر حركة «فلسطين أكشن» حيّز التنفيذ في الأيام التالية. وطعنت المجموعة، التي وصفت حظرها بأنه غير مبرر و«إساءة استخدام للسلطة»، في القرار أمام المحكمة ومن المتوقع عقد جلسة عاجلة يوم الجمعة. وحثّ خبراء بالأمم المتحدة، عيّنهم مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية بريطانيا على إعادة النظر في قرارها، قائلين إن التعدي على الممتلكات دون نية تعريض الأرواح للخطر لا يمكن اعتباره إرهاباً. وتقول وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر إن العنف والإضرار الجنائي لا مكان لهما في الاحتجاج المشروع، وإن اتباع نهج عدم التسامح نهائياً ضروري للأمن القومي. وأعلنت الحركة، أمس (الثلاثاء)، أن نشطاءها أغلقوا المدخل المؤدي إلى موقع لشركة «إلبيت» في بريستول بجنوب غربي إنجلترا، وأن أعضاء آخرين احتلوا سطح شركة تعاقدات فرعية في سوفولك بشرق إنجلترا قيل إنها على صلة بشركة «إلبيت». ونفت إسرائيل مراراً ارتكاب أي انتهاكات في حربها على غزة، التي بدأت بعد هجوم حركة «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وبالإضافة إلى حركة «فلسطين أكشن»، يشمل أمر الحظر الذي أقره البرلمان البريطاني جماعة «مانياكس ميردر كالت» التي تنتمي لتيار النازية الجديدة، والحركة الإمبراطورية الروسية، وهي جماعة عنصرية بيضاء تسعى إلى إنشاء دولة إمبراطورية روسية جديدة. وتم التصويت على الجماعات الثلاث معاً، ما يعني أنه يجب حظرها جميعاً أو عدم حظر أي منها.


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
توجه بريطاني لحظر «فلسطين أكشن».. والحركة تلجأ للقضاء
تتجه بريطانيا لحظر حركة «فلسطين أكشن» المعارضة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد تصويت مجلس العموم البريطاني اليوم (الأربعاء) بحظرها. جاء قرار مجلس العموم بعد أن اقتحم ناشطون من «فلسطين أكشن» قاعدة عسكرية، وألحقوا أضراراً بطائرتين احتجاجاً على دعم بريطانيا لإسرائيل، لكن المجموعة طعنت في القرار أمام المحكمة وقالت إنه غير مبرر و«إساءة استخدام للسلطة»، ومن المتوقع أن تعقد المحكمة أولى جلساتها العاجلة للنظر في القرار (الجمعة). وعمدت حركة «فلسطين أكشن» التي تدعو وقف الحرب على غزة، لاستهداف شركات مرتبطة بإسرائيل في بريطانيا، منها شركة الدفاع الإسرائيلية «إلبيت سيستمز»، التي وصفتها بأنها «هدفها الرئيسي». وطالب خبراء بالأمم المتحدة، عينهم مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، بريطانيا بإعادة النظر في قرارها، مؤكدين أن التعدي على الممتلكات دون نية تعريض الأرواح للخطر «لا يمكن اعتباره إرهاباً». ومن المقرر أن يحال أمر الحظر إلى مجلس اللوردات، الغرفة العليا في البرلمان غداً (الخميس)، وفي حالة موافقة المشرعين هناك، سيدخل حظر حركة «فلسطين أكشن» حيز التنفيذ في الأيام التالية. ووجهت حكومة حزب العمال البريطانية إلى الحركة اتهامات بالتسبب في أضرار بملايين الجنيهات الإسترلينية من خلال عملية بمصنع تاليس في 2022 وموقع لشركة «إلبيت» العام الماضي، وقاعدة سلاح الجو الملكي في جنوب إنجلترا الشهر الماضي، وهو ما كان الدافع وراء قرار حظرها. وسيؤدي قرار الحظر إلى تصنيف الحركة رسمياً «منظمة إرهابية» بالتساوي مع تنظيمَي «داعش» و«القاعدة»، بموجب القانون البريطاني، مما يعني أن دعم أي من هذه الجماعات أو الانتماء لها يعد «جريمة». وقالت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر إن العنف والإضرار الجنائي لا مكان لهما في الاحتجاج المشروع، مشددة على أن اتباع نهج عدم التسامح نهائياً ضروري للأمن القومي. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 11 ساعات
- الشرق السعودية
بريطانيا.. مجلس العموم يوافق على حظر حركة "فلسطين أكشن"
وافق أعضاء مجلس العموم البريطاني، الأربعاء، على حظر حركة "فلسطين أكشن"، المعارضة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، باعتبارها "منظمة إرهابية"، وهو إجراء أثار انتقادات منظمات حقوقية وخبراء في الأمم المتحدة. وتدعو حركة "فلسطين أكشن" إلى وقف الحرب على غزة، ودأبت على استهداف شركات مرتبطة بإسرائيل في بريطانيا، منها شركة الدفاع الإسرائيلية "إلبيت سيستمز"، التي وصفتها بأنها "هدفها الرئيسي"، وفقاً لوكالة "رويترز". وجاء قرار مجلس العموم بعد أن اقتحم ناشطون من "فلسطين أكشن" قاعدة عسكرية، وألحقوا أضراراً بطائرتين احتجاجاً على دعم بريطانيا لإسرائيل. وطعنت المجموعة، التي وصفت حظرها بأنه غير مبرر و"إساءة استخدام للسلطة"، في القرار أمام المحكمة، ومن المتوقع عقد جلسة عاجلة، الجمعة. وحثّ خبراء بالأمم المتحدة، عينهم مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، بريطانيا على إعادة النظر في قرارها، قائلين إن التعدي على الممتلكات دون نية تعريض الأرواح للخطر "لا يمكن اعتباره إرهاباً". وسيحال أمر الحظر إلى مجلس اللوردات، الغرفة العليا في البرلمان، الخميس. وفي حالة موافقة المشرعين هناك، سيدخل حظر حركة "فلسطين أكشن" حيز التنفيذ في الأيام التالية. احتجاجات مستمرة واتهمت حكومة حزب العمال البريطانية الحركة بالتسبب في "أضرار بملايين الجنيهات الإسترلينية" من خلال عملية بمصنع تاليس في 2022 وموقع لشركة "إلبيت" العام الماضي، وقاعدة سلاح الجو الملكي في جنوب إنجلترا الشهر الماضي، وهو ما كان الدافع وراء قرار حظرها. ومن شأن الحظر تصنيف الحركة رسمياً "منظمة إرهابية" على قدم المساواة مع تنظيمي "داعش" و"القاعدة"، بموجب القانون البريطاني، مما يعني أن دعم أي من هذه الجماعات أو الانتماء لها يعد "جريمة". وتقول وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر إن "العنف والإضرار الجنائي لا مكان لهما في الاحتجاج المشروع"، وإن "اتباع نهج عدم التسامح نهائياً ضروري للأمن القومي". وأعلنت فلسطين أكشن"، الثلاثاء أن نشطاءها أغلقوا المدخل المؤدي إلى موقع لشركة "إلبيت" في بريستول بجنوب غرب إنجلترا، وأن أعضاءً آخرين احتلوا سطح شركة تعاقدات فرعية في سوفولك بشرق إنجلترا بسبب صلة بشركة "إلبيت". وتشهد بريطانيا احتجاجات متصاعدة ضد الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، حيث قتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال، ودمرت معظم القطاع، وفرضت حصاراً على دخول الغذاء والماء والدواء، متسببة في أزمة غذائية وصحية غير مسبوقة.