logo
ترامب: الإيرانيون أخبروني أنهم يريدون تنفيذ 14 طلقة على القوات الأميركية ونسقوا الأمر معي مسبقا ووافقت على ذلك

ترامب: الإيرانيون أخبروني أنهم يريدون تنفيذ 14 طلقة على القوات الأميركية ونسقوا الأمر معي مسبقا ووافقت على ذلك

النشرةمنذ 3 أيام
اشار الرئيس الاميركي دونالد ​ ترامب ​ الى ان "ما من هدية عيد ميلاد أفضل لأميركا من النصر الذي حققناه قبل ساعات مع إقرار الكونغرس مشروع قانون الضريبة"٬ لافتا الى ان "الشعب منحنا تفويضا تاريخيا لخفض الضرائب واستعادة الأموال ووقف غزو ​ المهاجرين غير القانونيين ​". واوضح ان "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يتضمن أكبر تخفيض ضريبي وأكبر خفض للإنفاق الحكومي في تاريخ أميركا".
واوضح ان "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يخفض الإنفاق الحكومي بــ 1.5 تريليون دولار"٬ مشيرا الى ان "الديمقراطيين صوتوا ضد مشروع القانون الكبير الجميل لأنهم يكرهونني وأنا أكرههم أيضا". واعتبر ان "بلدنا كان على وشك الفناء واليوم الاقتصاد يتحسن والرواتب ترتفع والأسعار تنخفض".
كما لفت الى ان "سلطات الهجرة لم تفرج خلال الشهر الماضي عن أي مهاجر قانوني من بين جميع المهاجرين الذين عبروا الحدود"٬ مضيفا ان "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يحرم المهاجرين غير القانونيين من الرعاية الصحية الحكومية".
في سياق منفصل٬ كشف ترامب ان "الإيرانيين أخبروني أنهم يريدون تنفيذ 14 طلقة على القوات الأميركية ونسقوا الأمر معي مسبقا ووافقت على ذلك"٬ مؤكدا اننا "قضينا بالكامل على كل الأهداف التي خططنا لها في إيران". واشار الى اننا "أخلينا القاعدة الجوية في #قطر قبل أن تبدأ إيران قصفها وقطر عاملتنا بالفعل معاملة رائعة". واضاف٬ "سأستقبل الطيارين الذين قصفوا المنشآت النووية الإيرانية الجمعة في البيت الأبيض".
وقال إن "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يسمح لنا بتوظيف 13 ألف عنصر جديد من عناصر الهجرة وحرس الحدود والجمارك".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من إيران.. مئات آلاف اللاجئين يعودون إلى أفغانستان
من إيران.. مئات آلاف اللاجئين يعودون إلى أفغانستان

ليبانون 24

timeمنذ 14 دقائق

  • ليبانون 24

من إيران.. مئات آلاف اللاجئين يعودون إلى أفغانستان

أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الاثنين، أنّ نحو 450 ألف لاجئ أفغاني عادوا من إيران بعد أن أمهلت السلطات الأفغان غير المسجلين المغادرة قبل السادس من تموز الجاري. وقال متحدث باسم المنظمة إن هؤلاء اللاجئين عادوا إلى بلادهم بين الأول من حزيران والخامس من تموز، مضيفاً أن إجمالي الأفغان العائدين منذ بداية العام بلغ 906 آلاف شخص. وذكرت وكالات تابعة للأمم المتحدة أن أعداد الذين يعبرون الحدود إلى أفغانستان قادمين من إيران ارتفعت منذ منتصف حزيران، إذ كان عدد العابرين في بعض الأيام نحو 40 ألف شخص معبر إسلام قلعة بولاية هرات غربي أفغانستان. وتحدث العديد من الأفغان العائدين عن ضغوط من قبل السلطات الإيرانية وعمليات توقيف وترحيل، فضلا عن خسارة أموالهم المحدودة. كما قال بعضهم إنه تم التعامل معهم باعتبارهم جواسيس، وذلك خلال الحرب التي خاضتها إيران ضد إسرائيل لمدة 12 يوماً. وأواخر أيار، حددت السلطات الإيرانية مهلة للأفغان غير المسجلين لمغادرة البلاد، وقد يشمل هذا الإجراء 4 ملايين من أصل نحو 6 ملايين أفغاني تقول طهران إنهم داخل أراضيها. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، الأسبوع الماضي، إن الأمن القومي له الأولوية، وإن من الطبيعي أن يعود المقيمون بطريقة غير قانونية. وقبل أيام، حذرت المفوضية الأممية للاجئين من أن تدفق أعداد كبيرة من الأفغان العائدين قد يؤدي لزعزعة استقرار البلاد التي تعاني من أوضاع اقتصادية بالغة الصعوبة، كما حذرت من أن الضغط على الأفغان للعودة إلى بلادهم من شأنه أن يدفعهم إلى التحرك نحو أوروبا. وفي ضوء تراجع حجم المساعدات الخارجية لأفغانستان من 3.2 مليارات دولار قبل 3 سنوات إلى 538 مليون دولار هذا العام، دعت الأمم المتحدة ومنظمات دولية غير حكومية ومسؤولون بالحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان إلى توفير المزيد من التمويل لدعم العائدين.

كيف استفاد بوتين من قصف إسرائيل لإيران؟
كيف استفاد بوتين من قصف إسرائيل لإيران؟

بيروت نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • بيروت نيوز

كيف استفاد بوتين من قصف إسرائيل لإيران؟

وقالت الصحيفة: 'قبل عام، كان ذلك سيضرّ بمجهود موسكو الحربي في أوكرانيا، لكن روسيا تُصنّع الآن نسختها الخاصة من طائرات 'شاهد' الإيرانية المُسيّرة. الأهم من ذلك بكثير هو فهم أين ينسجم كل هذا مع رؤية بوتين للعالم وأولوياته. فتدمير الدولة الأوكرانية يُمثّل هدفًا أعلى بكثير للرئيس الروسي من أي هدف آخر في سياسته الخارجية، سواء في الشرق الأوسط أو في أي مكان آخر. وفي هذا الصدد، كان الهجوم الأمريكي الإسرائيلي على إيران إيجابيًا للغاية. بالمعنى الواسع، أدى اندلاع حرب أخرى في الشرق الأوسط إلى صرف الانتباه والطاقة والموارد عن أوكرانيا، تاركًا بوتين حرّ التصرف. حتى في قمة الناتو الأخيرة، تم تجاهل الهدف الأساسي من التعهد بزيادة الإنفاق الدفاعي – إلى مستويات لا يبررها إلا التهديد الروسي – فلم يرغب أحد في إغضاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال احتفاله بالنصر'. تابعت:' بشكل أكثر تحديدًا، لم تتمكن إسرائيل من كبح جماح وابل الصواريخ الذي شنته الجمهورية الإسلامية إلا باستهلاك جزء كبير من مخزون دفاعها الجوي، بالإضافة إلى بعض مخزون الولايات المتحدة، التي قدمت المساعدة باستخدام أنظمة الدفاع الجوي المحمولة على متن السفن. وبالمثل، لم تتمكن الولايات المتحدة من التدخل إلا بعد أن تتأكد من امتلاكها ما يكفي من بطاريات باتريوت لحماية قواعدها العسكرية في المنطقة. ربما يكون هذا التهديد قد انحسر حاليًا، لكن المخططين في البنتاغون ملزمون بافتراض استئناف الحرب والحاجة إلى مزيد من الدفاع الجوي، مما يقلل من توافره لأوكرانيا. بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك، مؤكدين مؤخرًا أنهم أوقفوا المساعدات العسكرية المقررة لأوكرانيا، بما في ذلك إمدادات الدفاع الجوي. وذكر بيان صادر عن البنتاغون أن القرار يضع المصالح الأميركية في المقام الأول، وأن 'قوة القوات المسلحة الأميركية لا تزال غير قابلة للشك – فقط اسألوا إيران'. أكملت:' كان شعار ترامب زائفًا. لقد وضعت وزارة الدفاع مصالح روسيا في المقام الأول؛ ولا يمكن للولايات المتحدة أن تستفيد من هزيمة القوات الأوكرانية وما قد ينجم عنها من زعزعة استقرار أوسع في أوروبا. كان التصعيد الكبير الأخير في ضربات الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية على أوكرانيا في توقيت مناسب. ففي ليلة 30 حزيران، شنت روسيا أكبر وابل من الصواريخ منذ بداية الحرب، شمل 477 طائرة مسيّرة وطائرة وهمية، بالإضافة إلى 60 صاروخًا باليستيًا تتطلب صواريخ اعتراضية عالية المستوى، مثل صواريخ باتريوت. ومنذ ذلك الحين، شنت روسيا هجمات جوية أثقل. ويُعد فقدان أوكرانيا لطائرة إف-16 وطيارها أثناء محاولتهما إسقاط جزء من وابل الصواريخ مؤشرًا واضحًا على الضغط الذي تتعرض له أنظمة الدفاع الجوي في البلاد'. وأشارت الصحيفة إلى أنّه 'كانت هجمات الأيام السابقة أقل حدةً بقليل، لذا ساد جوٌّ من اليأس حول طلب الرئيس فولوديمير زيلينسكي المزيد من صواريخ باتريوت الاعتراضية خلال لقائه بنظيره الأمريكي في حلف الناتو. وكانت تعليقات ترامب لاحقًا صادقة أيضًا. قال إنه أخبر زيلينسكي أنه سينظر في ما يمكن للولايات المتحدة فعله، لكن من الصعب الحصول على صواريخ باتريوت، لأننا 'بحاجة إليها أيضًا. كنا نزود إسرائيل بها'. في غضون ذلك، كان البنتاغون يقطع حتى الإمدادات المخطط لها. هذا ما يهم بوتين، أكثر بكثير من الصورة الخارجية لفشله في مساعدة إيران. فهذه الحرب ستُحدد إرثًا يراه في سياق بناء الإمبراطورية الروسية على مر القرون. أو كما قال وزير خارجيته، سيرجي لافروف، مازحًا عام ٢٠٢٢، فإن رئيسه لديه ثلاثة مستشارين فقط: 'إيفان الرهيب، بطرس الأكبر، وكاترين العظيمة'. ولفتت الصحيفة إلى أنّه 'لم يُضعف أيٌّ مما حدث خلال السنوات الثلاث الماضية هذه الرؤية لاستعادة روسيا العظمى. بالنسبة لبوتين، ليس مجرد وجود أوكرانيا إهانةً فحسب، بل إن إعادة استيعاب مواردها – البشرية والاقتصادية والعسكرية – في روسيا الأم هو الشرط الأساسي لقدرة موسكو على البقاء على رأس النظام العالمي متعدد الأقطاب الذي يراه بديلاً للهيمنة الغربية. وهذا هو السبب الذي جعل خطة أوكرانيا لتوقيع معاهدة تجارية مع الاتحاد الأوروبي تُثير غضبه الشديد عام ٢٠١٣؛ إذ كانت تعني أن كييف لن تنضم إلى مجموعته المنافسة، الاتحاد الأوراسي'. تحول ترامب مؤخرًا من لوم أوكرانيا على غزوها إلى التذمر من عدم اهتمام بوتين بمحادثات السلام. لكن عليه أن يفعل ما هو أفضل من ذلك بكثير. عليه أن يعترف، على الأقل لنفسه، بأن بوتين قد تلاعب به. فقد استغل عميل المخابرات الذي يدير الكرملين استماتة ترامب في التوصل إلى وقف إطلاق النار لتعزيز أهداف روسيا الحربية، في وقت يعاني فيه هو أيضًا من نقاط ضعف متزايدة، بما في ذلك أزمة ائتمان وشيكة. قد تمر سنوات قبل أن يجزم أحد بنجاح التدخل العسكري الأمريكي في إيران أو فشله. لكن إذا كان هناك استنتاج واحد يمكن لترامب استخلاصه من نجاحه في فرض وقف إطلاق النار على إسرائيل وإيران، فهو أن السلام من خلال القوة يتطلب أولًا إظهار القوة. وهذا ما فشل فيه فشلًا ذريعًا في تعاملاته مع الكرملين.

بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا بعد 14 عامًا من الحرب
بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا بعد 14 عامًا من الحرب

صدى البلد

timeمنذ 41 دقائق

  • صدى البلد

بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا بعد 14 عامًا من الحرب

في تحوّل دبلوماسي بالغ الأهمية، أعلنت المملكة المتحدة رسميًا إعادة علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا، في خطوة تعبّر عن مراجعة شاملة للسياسات الغربية تجاه دمشق بعد أكثر من 13 عامًا من الحرب الأهلية التي أنهكت البلاد وغيّرت ملامح الإقليم. وجاء الإعلان بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إلى العاصمة السورية دمشق، وهي أول زيارة لوزير بريطاني منذ 14 عامًا، حيث التقى بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني. بداية جديدة لعلاقات منقطعة وقال لامي في بيان رسمي عقب اللقاء: "هناك أمل متجدد للشعب السوري... ومن مصلحتنا دعم الحكومة الجديدة للوفاء بالتزاماتها ببناء مستقبل مستقر وأكثر أمنًا وازدهارًا لجميع السوريين". وجاءت زيارة لامي بعد تطورات كبرى شهدتها الساحة السورية، أهمها إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، على يد قوات المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية، ما مثّل نقطة فاصلة دفعت العديد من العواصم الغربية، وعلى رأسها لندن وواشنطن، إلى إعادة تقييم مواقفها من دمشق. دعم مالي سخي لإعادة الإعمار تزامنًا مع الزيارة، أعلنت بريطانيا تخصيص 94.5 مليون جنيه إسترليني (129 مليون دولار) كمساعدات لدعم سوريا في المرحلة المقبلة. وأوضح بيان حكومي أن هذه الحزمة ستُستخدم في: • تقديم مساعدات إنسانية عاجلة للمتضررين من الحرب. • دعم التعافي على المدى الطويل عبر تطوير قطاعات التعليم والبنية التحتية. • المساهمة في معالجة الأزمات الاجتماعية الناتجة عن سنوات النزاع. أول زيارة منذ أكثر من عقد زيارة لامي هي الأولى من نوعها منذ اندلاع الحرب عام 2011، وقطعت بريطانيا آنذاك علاقاتها مع النظام السوري، كما أغلقت سفارتها في دمشق وفرضت عقوبات صارمة على مؤسسات وأفراد بارزين في النظام. لكن، منذ تغيّر المشهد السياسي والعسكري نهاية 2024، بدأت لندن تخطو بخجل نحو إعادة الانخراط. وكان أول مؤشر على هذا الانفتاح، ما جرى في أبريل الماضي حين قررت بريطانيا رفع بعض العقوبات الاقتصادية، أبرزها: • إلغاء تجميد أصول مصرف سوريا المركزي. • رفع العقوبات عن 23 كيانًا اقتصاديًا، من بينها بنوك وشركات نفط. مع الإبقاء على العقوبات المفروضة على شخصيات من النظام السابق. أهداف سياسية وأمنية وراء الانفتاح شدد لامي، خلال لقائه المسؤولين السوريين، على أن إعادة العلاقات لا تعني غياب الشروط السياسية، بل أكد ضرورة: • تحقيق انتقال سياسي شامل يمثل جميع أطياف المجتمع السوري. • ضمان تدمير ترسانة الأسلحة الكيميائية. • الحد من الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا. • مكافحة التهديدات الإرهابية التي لا تزال قائمة في بعض مناطق سوريا. الزيارة تؤكد كذلك أن أمن أوروبا مرتبط باستقرار سوريا، وأن إعادة دمج دمشق في النظام المالي الدولي بات ضرورة ملحّة لتسريع جهود إعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. دور أمريكي داعم للتحوّل تزامن التقارب البريطاني–السوري مع قرار مهم من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي وقّع مؤخرًا أمرًا تنفيذيًا يقضي بوقف العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، بما يشمل إنهاء عزلتها عن النظام المالي العالمي، وفتح الباب أمام شركات أمريكية ودولية للمشاركة في إعادة إعمار البلاد. هذا التوازي في المواقف بين واشنطن ولندن يعكس رغبة غربية في دعم المرحلة الانتقالية السورية الجديدة، بالتوازي مع محاصرة النفوذ الإيراني والروسي داخل الأراضي السورية. محطة إقليمية لاحقة: الكويت بعد دمشق، من المقرر أن يتوجّه وزير الخارجية البريطاني إلى الكويت، حيث سيبحث: • قضايا الأمن الإقليمي. • تعزيز العلاقات الثنائية. • إطلاق شراكة جديدة لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان، في ظل تصاعد القتال وانهيار الخدمات الأساسية هناك. عودة العلاقات البريطانية–السورية تمثل تحوّلاً جيوسياسيًا كبيرًا، يُعيد ترتيب الأوراق في الشرق الأوسط ويمنح الحكومة السورية الانتقالية شرعية دولية متنامية، بعد سنوات من العزلة والدمار. فهل تنجح هذه العودة في تسريع عجلة إعادة الإعمار؟ وهل تتحقق تطلعات السوريين بدولة أكثر شمولًا واستقرارًا؟ الرهانات كبيرة، والمجتمع الدولي يبدو مستعدًا لفتح صفحة جديدة… إذا أُحسن استغلال اللحظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store