
ترامب: الإيرانيون أخبروني أنهم يريدون تنفيذ 14 طلقة على القوات الأميركية ونسقوا الأمر معي مسبقا ووافقت على ذلك
واوضح ان "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يخفض الإنفاق الحكومي بــ 1.5 تريليون دولار"٬ مشيرا الى ان "الديمقراطيين صوتوا ضد مشروع القانون الكبير الجميل لأنهم يكرهونني وأنا أكرههم أيضا". واعتبر ان "بلدنا كان على وشك الفناء واليوم الاقتصاد يتحسن والرواتب ترتفع والأسعار تنخفض".
كما لفت الى ان "سلطات الهجرة لم تفرج خلال الشهر الماضي عن أي مهاجر قانوني من بين جميع المهاجرين الذين عبروا الحدود"٬ مضيفا ان "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يحرم المهاجرين غير القانونيين من الرعاية الصحية الحكومية".
في سياق منفصل٬ كشف ترامب ان "الإيرانيين أخبروني أنهم يريدون تنفيذ 14 طلقة على القوات الأميركية ونسقوا الأمر معي مسبقا ووافقت على ذلك"٬ مؤكدا اننا "قضينا بالكامل على كل الأهداف التي خططنا لها في إيران". واشار الى اننا "أخلينا القاعدة الجوية في #قطر قبل أن تبدأ إيران قصفها وقطر عاملتنا بالفعل معاملة رائعة". واضاف٬ "سأستقبل الطيارين الذين قصفوا المنشآت النووية الإيرانية الجمعة في البيت الأبيض".
وقال إن "مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يسمح لنا بتوظيف 13 ألف عنصر جديد من عناصر الهجرة وحرس الحدود والجمارك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 18 دقائق
- MTV
بالفيديو: رسالةٌ للحزب... ماذا دار بين ترامب ونتنياهو؟
كشف مراسل mtv من البيت الأبيض أنّ "رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قبيل العشاء في البيت الأبيض، وقدّم رسالة ترشيح رسمية للرئيس الأميركي دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، وقد وصف الطرفان خلال العشاء الضربة على المنشآت الإيرانية بالعملية التاريخية وبإزالة الورم النووي". وأفاد بأنّ "نتنياهو اعتبر أنّ الرّسالة وصلت الى طهران وحزب الله وزمن التغاضي انتهى". .


OTV
منذ 19 دقائق
- OTV
أي برّاك نصدق اللبناني أم الأميركي؟ (نداء الوطن)
Post Views: 48 كتبت صحيفة 'نداء الوطن': لم تتكلل زيارة المبعوث الرئاسي الأميركي توم براك الثانية للبنان أمس والتي تستمر ثلاثة أيام بتصديق السلطات اللبنانية الورقة التي أودعها في بيروت في 19 حزيران الماضي. بل تلقى بدلًا عن تصديقها ملاحظات من سبع صفحات سيرد عليها الجانب الأميركي لاحقًا. في وقت استمر الغموض يحيط بالموقف الرسمي من الورقة الأميركية التي تدعو إلى تسليم سلاح 'حزب الله'. في موازاة ذلك، بدت إطلالة براك في المؤتمر الصحافي الذي عقده بعد محادثاته مع رئيس الجمهورية جوزاف عون حاملة مزيجًا من شخصيتين، كما أفادت مصادر مواكبة للمحادثات لـ'نداء الوطن': فمن جهة، أطل الموفد براك بشخصية اللبناني المتأثر بما حصل عام 1975 والذي انقطعت علاقاته بالوطن الأم وبقيت في ذهنه صورتان: صورة لبنان نوستالجيا سويسرا الشرق ثم صورة الحرب الأهلية، وهاتان الصوررتان تغيرتا جذريًا بفعل المتغيرات التي حصلت وطبيعة الصراع الحالي بين 'حزب الله' وبين اللبنانيين وهو ما ألمح إليه مرارًا في مؤتمره الصحافي وقوله إننا ما زلنا نتخبط بين بعضنا البعض كطوائف والمطلوب أن نحب بعضنا البعض وأن يعود لبنان جوهرة الشرق. ومن جهة أخرى، أطل براك الذي يمثل الإدارة الأميركية. فعلى الرغم من دبلوماسيته، فهو جاء لينقل الأفكار وبدا واضحًا أنه ليس صاحب قرار فيها. ربما يعود الأمر إلى أنه ليس ابن الإدارة العميقة للدبلوماسية الأميركية بل هو رجل عالم الأعمال وصديق شخصي وزميل للرئيس ترامب في لعبة الغولف. وهذا بخلاف المبعوثة السابقة مورغان أورتاغوس الآتية من صلب الإدارة ولديها قدرة المناورة واتخاذ قرارات والدخول في التفاصيل. ما يعني أن براك أتى كسفير زائر يطلّ على الملف اللبناني باعتباره انه في الأساس يتعاطى الملفّين التركي والسوري، وجاء في وقت مستقطع إلى أن يتضح الفريق الذي سيتولى الملف اللبناني فعليًا بعد الصيف. ومن هنا أتت مقارناته مرارًا بسوريا عندما سئل وكيف أن سوريا قطعت أشواطًا بعيدة في السلام الذي بدأ بين سوريا وإسرائيل. ورغم ذلك لفتت المصادر إلى أن 'براك الأميركي' أوضح أنه إذا لم يكن الموقف الرسمي من سلاح 'الحزب' حاسمًا فإن إسرائيل ستتولى المهمة ما يعني أننا أمام احتمال تصعيد إسرائيلي جديد وفق مزاجية نتنياهو إذا لم يلتزم لبنان تنفيذ القرارات الدولية. البيت الأبيض: لا رجوع عن تجريد 'الحزب' من السلاح وعلى نقيض الانطباع الإعلامي الذي تركه براك، وبالتزامن مع وصوله إلى لبنان، أفادت المعلومات الصادرة من البيت الأبيض والتي حصلت عليها 'نداء الوطن' بالآتي: – تعتبر إسرائيل أنها 'استثمرت الكثير' لجهة إضعاف 'حزب الله' وجعله لاعبًا داخليًا ضعيفًا بعد أن كان لاعبًا إقليميًا قويًا. وهذا الاستثمار لن يتوقف عند الحد الذي وقفت عنده الأمور حاليًا. لذا، لا إسرائيل ولا واشنطن مستعدتان للرجوع إلى الوراء، من هنا لا تفاوض على موضوع عدم تسليم 'حزب الله' السلاح الثقيل. وليس فقط 'حزب الله' بل كل التنظيمات غير اللبنانية وغير النظامية، وليس فقط جنوب الليطاني بل بشكل قاطع على كامل جغرافية لبنان. إذ إنه من غير الوارد في القاموس الأميركي والإسرائيلي تسليم السلاح فقط جنوب الليطاني. – إسرائيل مستعدة لاتفاقية سلام مع أي من جيرانها، ولكن إذا كان لبنان ليس مستعدًا لاتخاذ هذه الخطوة، فلا مجال ولا رغبة إسرائيلية بالعودة إلى اتفاقية الهدنة، بل سيكون العمل مركزًا على تطبيق الـ 1701 بكامل مندرجاته أو ما تعارف عليه في واشنطن بأنه 'اتفاقية هدنة محدثة' أي القرار 1701 واتفاقية وقف الأعمال العدائية cessation of hostility، ما يعني اتفاقية الهدنة 1949 لم تعد صالحة. – أجواء البيت الأبيض حول لقاء نتنياهو وترامب: غزة وإيران أولوية، تأتي سوريا ثانية، ولبنان ثالثًا. – براك باق في بيروت ثلاثة أيام، ربما لإرسال أجوبة لبنان إلى الإدارة ثم نقل جواب الإدارة بصفته الناقل Delevry man. في حين أن نتنياهو باق في الولايات المتحدة حتى الخميس . سيناريو ضرب إيران وفي سياق متصل، لفتت مصادر دبلوماسية في لبنان عبر 'نداء الوطن' إلى أن كلام الموفد الرئاسي الأميركي 'الدبلوماسي الناعم يجب ألا يصرف الانتباه عن أنه قد يتكرر ما حصل ما بين الولايات المتحدة الأميركية وبين إيران قبل وقوع الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل. فقد أرسل الرئيس الأميركي قبل الحرب رسائل عدة متناقضة في الموضوع الإيراني. فهو تارة قال إن الطريق سالك وطورًا قال إن هناك مهلة معينة، ثم فجأة شنت إسرائيل الحرب بموافقة أميركية إلى أن قامت الولايات المتحدة وتدخلت. هذا الأمر قد يحصل في لبنان حيث قال براك إن الكرة في الملعب اللبناني وأن لا علاقة لواشنطن بموضوع 'حزب الله' وعلى السلطات اللبنانية أن تتفاوض مع 'الحزب وتنزعوا سلاحه'. بري ناقل ملاحظات 'حزب الله' في سياق متصل، علمت 'نداء الوطن' أن رئيس مجلس النواب نبيه بري سلم إلى براك ملاحظات 'حزب الله' على الورقة الأميركية وقد أخذ على عاتقه هذا الأمر، في حين يواصل مساعيه مع 'الحزب' لتجنيب لبنان الحرب. وأكدت مصادر مطلعة على لقاءات براك لـ 'نداء الوطن' أن الجلسة التي عقدت في بعبدا كانت صريحة وتم التأكيد على الثوابت الأساسية للدولة اللبنانية، في حين أكد براك رغبته بمساعدة لبنان لكن يجب استغلال الوقت حتى لا تتأزم الأمور، في حين أن براك شدد على أن الرد الأساسي هو في يد إسرائيل المعنية بالموضوع. وفي المعلومات فقد تضمنت الورقة بندًا يؤكد تمسك الدولة بحصرية السلاح وتطبيق خطاب قسم عون والبيان الوزاري، والعمل الجدي والسريع على جمع السلاح الفلسطيني واللبناني غير الشرعي بدءًا من الجنوب. وفي بند آخر من ورقة الرد اللبناني تم التأكيد على الالتزام الكامل بالقرار 1701 والتمسك باتفاق الهدنة الأخير. وذكر بند آخر ضرورة انسحاب إسرائيل من النقاط المحتلة وتحرير الأسرى ووقف الاعتداءات وعدم عرقلة انتشار الدولة في جنوب الليطاني. وأكد براك خلال اللقاءات أن الهدف من اتفاق 27 تشرين الثاني كان وقف الحرب أما الآن فقد حان وقت إيجاد حلول دائمة وفق آليات واضحة لأن المنطقة تسير بركب معين ولا يجب أن يكون لبنان خارجه. سلام والمفاوضات في 'غرف مغلقة' من ناحيته حرص رئيس مجلس الوزراء نواف سلام بعد اجتماعه مع براك على عقد مؤتمر صحافي أوضح في مستهله أن المفاوضات في 'غرف مغلقة' تدور 'حول الورقة التي تقدم بها السفير براك وهي ورقة تتضمن مجموعة مقترحات لتنفيذ اتفاق ترتيبات وقف العمليات العدائية الذي توصلنا إليه في تشرين الثاني الماضي'. أضاف: 'لكن من واجبنا أن نُطلع الرأي العام على المسار الذي نتّبعه… أريد أن أجيب أيضاً على موضوع سمعته مؤخرًا عن وجود 'ترويكا' وإحيائها من قبل الرؤساء الثلاثة، وهنا أؤكد مجددًا: لا توجد ترويكا، ولا إحياء لها. هذا الحديث قديم وسبق أن رددت عليه منذ شهر أو شهرين، ومواقفي الشخصية معروفة من موضوع الترويكا، وليس هناك أي عودة… ما يلزم لبنان وفقًا للدستور اللبناني هو مجلس الوزراء وحده'. في المقابل، لفتت مصادر وزارية عبر 'نداء الوطن' إلى أنه 'ليس مقبولًا التعامل مع ورقة براك بغموض ما يثير المخاوف من هذا الغموض ويخفي شيئًا ما. ولو كان الموقف واضحًا لتم عرض ورقة براك على مجلس الوزراء انطلاقًا من الدستور الذي ينيط السلطة بالمجلس مجتمعًا فيقرها ويسير بها. إن عدم عرض ورقة براك على مجلس الوزراء وإبقائها قيد الكتمان بين الرؤساء الثلاثة يثير الريبة بأن هناك شيئًا غير واضح علمًا أن المطروح هو أمر أساسي وهو احتكار الدولة للسلاح. وبات معلومًا أن 'حزب الله' لا يريد تسليم سلاحه، كما بات معلومًا أن 'الحزب' يريد تسليم سلاحه جنوب الليطاني فقط وأن شمال الليطاني على شموليته يريد 'الحزب' أخذه إلى الحوار'. 'العشاء السري'في معراب ومساء أمس ومن دون 'سابق إعلام' حل الموفد براك ضيفًا إلى مأدبة العشاء التي أقامها على شرفه رئيس حزب 'القوات اللبنانية' سمير جعجع وعقيلته النائبة ستريدا جعجع. وفي سياق متصل، وبعد بيان جعجع المنتقد للترويكا واحتمال تصعيد 'القوات'، أشارت مصادر 'القوات اللبنانية' لـ 'نداء الوطن' إلى أن قرار انسحاب وزراء 'القوات' من الحكومة لم يحن بعد وعندما يحين نبحث به، وترك الساحة الوزارية هو خدمة تقدّم للفريق 'الممانع'. ولفتت إلى وجود تباينات وشدّ حبال داخل الحكومة لأنها تضمّ قوى سياسية مختلفة وليست حكومة اللون الواحد. وشدّدت المصادر على أن الحكومة هي السلطة التنفيذية ويجب عليها اتخاذ القرارات مثلما حصل في ملف حاكم مصرف لبنان، فرئيس الحكومة صوّت ضدّ توجهاتنا وتوجه الرئيس عون وعدد من الأفرقاء، ورغم ذلك احترم الجميع نتيجة التصويت. وأكدت 'القوات' أن تغييب مجلس الوزراء خلافًا لنصّ الدستور أمر لا يجوز، لافتةً إلى أن الانسحاب يريح الفريق الذي لا يريد حصرية السلاح وعودة سيادة الدولة، وأحد أسباب عدم وضع الورقة على طاولة مجلس الوزراء هو وجود 'القوات' لأن الجميع يعرف عدم مساومتها في الملفات السيادية، ولذلك بوجودنا لا يستطيعون القيام بتهريبات ولن نمنحهم في الوقت الحاضر هذه الهدية المجانية'. الأمن في الجنوب أمنيًا، استهدفت أمس مسيرة إسرائيلية دراجة نارية في منطقة الجوار في بيت ليف ما أدى إلى مصرع شخص. كما ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية بالقرب من منزل عند أطراف بلدة كفركلا.


صدى البلد
منذ 21 دقائق
- صدى البلد
من واشنطن.. نتنياهو: وجود دولة فلسطينية يعني منصة لتدمير إسرائيل
أطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سلسلة من التصريحات خلال لقائه بعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين، كان أبرزها موقفه الرافض لفكرة الدولة الفلسطينية على النحو المتداول دوليًا. وفي واحدة من أكثر محطات زيارته لواشنطن إثارة للجدل والتأويل السياسي، أكد نتنياهو، في معرض حديثه أمام الصحافة بعد اجتماعه مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيفن ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو، أن "وجود دولة فلسطينية كما تُطرح الآن يعني إقامة منصة لتدمير إسرائيل"، معربًا في الوقت ذاته عن استعداده للسلام مع الفلسطينيين الذين "لا يريدون القضاء علينا"، حسب تعبيره. جاءت هذه التصريحات قبل لقائه المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، حيث سلّمه رسالة رسمية لترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام، تقديرًا لما وصفه نتنياهو بـ"مساهمات ترامب في تحقيق السلام من بلد إلى آخر"، في إشارة إلى الاتفاقيات الإبراهيمية والضغوط الدبلوماسية الأخيرة لإنهاء الحرب في غزة. وفي كلمته، قال نتنياهو إن "ترامب هو الزعيم الذي نستطيع في عهده صنع السلام"، معتبرًا أن التعاون مع إدارته يفتح أبوابًا جديدة لإعادة تشكيل مستقبل الشرق الأوسط. وفي ما يتعلق بغزة، كرر نتنياهو موقفه بأن سكان القطاع يمكنهم "البقاء أو المغادرة طواعية"، مشيرًا إلى أنه يعمل بالتنسيق مع الرئيس الأمريكي على البحث عن دول يمكن أن تمنح الفلسطينيين "مستقبلًا أفضل"، وهو تصريح أثار تفسيرات واسعة تتراوح بين إعادة التوطين وفتح مسارات للهجرة، وبين خلق بيئة إنسانية مؤقتة لإعادة هيكلة القطاع تحت إدارة جديدة. وعلى الرغم من نبرته المتشددة تجاه فكرة الدولة الفلسطينية، لم يُغلق نتنياهو الباب نهائيًا أمام الحلول، إذ أكد إمكانية تحقيق السلام مع "جيراننا الفلسطينيين الذين لا يحملون نوايا عدائية". تصريحات تحمل نغمة مزدوجة من الصرامة والانفتاح المشروط، وترسم ملامح سياسة إسرائيلية أكثر تشددًا في شروطها، وأكثر واقعية في إدارتها للتوازنات الدولية، وسط ضغط أمريكي متزايد لدفع نحو وقف دائم للقتال في غزة وتوسيع الهامش السياسي أمام التفاوض. بهذا يواصل نتنياهو لعب ورقة التحالف مع ترامب في لحظة بالغة التعقيد، حيث تتداخل رهانات السلام مع حسابات الأمن والانتخابات، ويُختبر فيها معنى الدولة والحل والوجود من زوايا شديدة الحساسية.