logo
لماذا طلب مبابي أن يكون كابتن منتخب فرنسا لكرة السلة؟

لماذا طلب مبابي أن يكون كابتن منتخب فرنسا لكرة السلة؟

صحيفة الخليجمنذ 9 ساعات
سخر نجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي من تقرير ورد الأربعاء في صحيفة «لو كانار اونشينييه» الفرنسية، ادعى أنه رفض طلب توني ايستانغيه، رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس 2024، للمشاركة في حمل شعلة الأولمبياد في حفل الافتتاح في حال لم يكن كابتن منتخب فرنسا وبطل العالم 2018 آخر حامل للشعلة. ومنحت اللجنة المنظمة حينها شرف حمل الشعلة للأسطورة زين الدين زيدان في بداية الحفل ثم سلمها أيقونة الريال ويوفنتوس السابق لشخص ملثم وأخيراً لأسطورة الجودو تيدي رينر الفائز بـ3 ميداليات ذهبية، لكن مبابي سخر من التقرير وكتب الجمعة: «الكثير من الضحك، لقد نسيتم أن تذكروا أني أردت أيضاً أن أكون كابتن منتخب فرنسا للسلة. لقد كنت ببساطة أستمتع بإجازتي في الطرف الآخر من العالم ولا يوجد أي سبب يجعلني حاملاً للشعلة الأولمبية لأن لا تاريخ لي مطلقاً مع الأولمبياد».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعض من الجنون.. التتويج بالألقاب لا يكفي لإنقاذ رأس المدرب
بعض من الجنون.. التتويج بالألقاب لا يكفي لإنقاذ رأس المدرب

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

بعض من الجنون.. التتويج بالألقاب لا يكفي لإنقاذ رأس المدرب

مارك روبنز! من هو مارك روبنز؟ مجرد لاعب إنجليزي سابق، تنقل بين 13 نادياً، ثم تحول إلى التدريب، وحتى الآن أشرف على 7 أندية جميعها في الدرجات الصغرى للكرة الإنجليزية، وغالباً ما ينتهي مشوراه معها بالإقالة. البعض يتذكره على أنه مهاجم جيد، وآخرون يرون أنه مثل غيره من اللاعبين يؤدي المهام بشكل جيد وفي كثير من الأحيان لا يقدم شيئاً يذكر، ولكن كيف يتذكر مارك روبنز نفسه، ببساطة يقول: «أنا السبب في مجد مانشستر يونايتد، فأنا من أبقى السير أليكس فيرغسون في منصبه عندما كان مهدداً بالإقالة ومهدت له الطريق إلى أول ألقابه ومنها انطلقت «أسطورة أليكس فيرغسون»». والقصة بسيطة لحد بعيد، ففي لقاء الإعادة أمام نوتنغهام في الدور الثالث لكأس إنجلترا موسم 1989 – 1990 كان الجميع يعلم أن أليكس فيرغسون في طريقه إلى الإقالة بعد المباراة إذا لم يواصل يونايتد المشوار نحو اللقب، كان ذلك الموسم الثالث لفيرغسون مع اليونايتد ولم يحصل على شيء وما كان للإدارة أن تصبر عليه أكثر من ذلك، كان اللقاء على ملعب نوتنغهام، وكان ينتظر أن يعلن عن بديل فيرغسون بعد نهاية المباراة في حالة خسارة يونايتد، إلا أن مارك روبنز نجح في خطف هدف الفوز ليونايتد وجنب السير أليكس فيرغسون الإقالة، حيث واصل الفريق بعدها إلى أن توج باللقب، وكان أول ألقاب السير مع «الشياطين الحمر»، تلتها ألقاب وألقاب صنعت بالفعل المجد. لقب كأس إنجلترا أبعد مقصلة الإقالة عن رأس فيرغسون، ولكن هل يكفي تحقيق الألقاب ليتفادى المدرب الإقالة من منصبه؟ الطبيعي أن تكون الإجابة نعم، ولكن بعض الأندية ترى أن ذلك غير كافٍ، فرغم تحقيقه للقب ولقب كبير يجد المدرب نفسه خارج أسوار النادي، وتصدر الإدارة تبريرات لهذا القرار، ولكن في النهاية يبقى القرار نفسه غريباً. ولعل النادي الملكي ريال مدريد – وفقاً للذاكرة القريبة لكرة القدم - هو أول من أقال مدرباً بعد تتويجه بلقب كبير، حيث وجد الألماني يوب هاينكس نفسه خارج القلعة الملكية بعد 8 أيام من فوزه مع الفريق بلقب دوري الأبطال، وبررت إدارة الملكي القرار بأن نتائج الفريق في الدوري المحلي لا ترقى لمكانة الريال، غادر هاينكس واستمر الريال، ولكن هل هي المرة الوحيدة في تاريخ النادي الملكي؟ لا يبدو ذلك، فالإيطالي فابيو كابيلو لم يتعظ من إقالته الأولى من النادي الملكي بعد تتويجه بلقب الدوري في موسم 1996 – 1997، حيث عاد مرة أخرى للعمل في النادي الملكي وأيضاً حقق المطلوب منه وهو التتويج بلقب الدوري في موسم 2006 – 2007، ولكن مرة أخرى تمت إقالته والمبرر أن أسلوبه الدفاعي لا يناسب الريال، ولكن هل توقف النادي الملكي عند هذا الحد؟ أبداً، حيث عرف المصير نفسه أسطورة التدريب في الكرة الإسبانية - الرجل الذي قاد «الماتدور» إلى لقبه الوحيد في المونديال - فيسينتي ديل بوسكي المصير نفسه عندما تمت إقالته أو رفض النادي تمديد عقده، عقب تتويجه بلقب الدوري في موسم 2003، وكان قبل ذلك قد حصل على لقب الدوري بل توج مرتين بلقب الأندية الأوروبية أبطال الدوري مع الريال، ولكن في النهاية غادر القلعة الملكية. وعرف الفرنسي لوران بلان مصيراً مشابهاً عندما تمت إقالته من تدريب باريس سان جيرمان في موسم 2015 – 2016 على الرغم من تتويجه بالثلاثية المحلية (الدوري والكأس والرابطة)، إلا أن الإخفاق في دوري الأبطال كان هو السبب الذي قاد إلى إقالته، وبعد موسمين متميزين مع تشيلسي حقق خلالهما الدوري في موسم 2016 – 2018، وكأس إنجلترا في الموسم التالي وجد أنطونيو كونتي نفسه مطروداً من قلعة البلوز بعد تراجع نتائج الفريق في النصف الثاني من موسمه الأخير، وعرف لويس فان غال مسيرة مشابهة مع يونايتد، فبعد أن حقق لقب كأس الاتحاد في موسم 2016 تلقى قرار الإقالة بعد ذلك بفترة ليس بالطويلة مع تراجع نتائج الفريق في النصف الأول من موسم 2017، وأدت خلافات مع الإدارة إلى إقالة مارسيلينو غارسيا تورال من تدريب فالنسيا بعد قيادته الفريق إلى تحقيق لقب كأس إسبانيا عام 2019، وهو اللقب الأول للفريق منذ 2008. آخر الأسماء التي انتهت مسيرتها مع النادي عقب التتويج بلقب كبير كان الأسترالي أنجي بوستيكوغلو المدرب السابق لتوتنهام اللندني، الذي وجد نفسه مطروداً بعد أن قاد الفريق لأول لقب أوروبي منذ 41 عاماً، حيث أقيل بعد أيام من الحصول على لقب الدوري الأوروبي، وبرر النادي اللندني القرار بتراجع نتائج الفريق في الدوري الإنجليزي.

راشفورد يفتح صفحة جديدة مع برشلونة وخطيبته
راشفورد يفتح صفحة جديدة مع برشلونة وخطيبته

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

راشفورد يفتح صفحة جديدة مع برشلونة وخطيبته

كشف تقرير عن عودة المهاجم الإنجليزي ماركوس راشفورد، المنضم لبرشلونة بعقد إعارة من مانشستر يونايتد مؤخراً، لخطيبته السابقة لوسيا (26 عاماً) بعد عامين من انفصالهما. ووفق التقرير، طلب راشفورد (27 عاماً) من حبيبته في ثانوية أشتون مساعدته على التأقلم في إسبانيا وحضرت معه جلسة التصوير قبل تقديمه رسمياً في برشلونة وعلق مصدر: «لوسيا كانت جزءاً مهماً في حياة ماركوس، توفر له الاستقرار والشعور بالانتماء والطمأنينة التي لم يكن يجدها كثيراً في يومياته». ويريد راشفورد فتح صفحة جديدة بعد معاناة فنية في الموسمين الماضيين، وهو وصل ملعب تمرينات برشلونة بسيارته الجديدة من الشركة الراعية بقيمة 25 ألف استرليني وهي لا شيء في أسطول سياراته اللامبورغيني والرولز رويس وغيرها، لكنها ستبقيه قريباً من الواقع وتذكره أن حياة النجومية قد تتبخر في لحظة تراجع واحدة. وحلق راشفورد مع زملائه الجدد لليابان بعد عدول برشلونة عن إلغاء مباراة فيسيل كوبي وكشف تقرير عن تواصله بالرسائل مع لامين يامال وبقية لاعبي برشلونة قبل أشهر من الصفقة. من جهته، كشف رئيس برشلونة خوان لابورتا عن طموح اللاعبين هذا الموسم بعد حصد الثلاثية المحلية الموسم الماضي وقال: «اللاعبون يريدون لقب دوري أبطال أوروبا، المدرب طلب منا المحافظة على فريق الموسم الماضي وإضافة المزيد من القوة الهجومية ومع راشفورد حصلنا على هذا»، وعند سؤاله عن إمكانية تعاقد برشلونة مع مزيد من اللاعبين أجاب: «انضم إلينا روني بردغي أيضاً وهو لاعب متفجر ومتعة للمشاهدة وأعتقد أننا استكملنا حاجتنا لهذا الموسم. سنقلص في الأجور بدلاً من بيع لاعبين لأننا لا نريد كسر روحية الفريق وإغضاب المشجعين، بابلو توري رحل وهناك من ينتظرون اللمسات الأخيرة للرحيل وديكو ( المدير الرياضي ) يتكفل حالياً بهذه الأمور. انتهت ضغوط البيع والشراء وحالياً ضغوط تسجيل اللاعبين». ونفى الرئيس تفكيره في انتخابات الرئاسة العام المقبل رغم تأييد 86 في المئة من الأعضاء لتمديد فترة عمله وأكد انشغاله بتسجيل اللاعبين وافتتاح الملعب الجديد الذي سيبيع مقاعد VIP مقابل مليون يورو لرفع العوائد.

لماذا طلب مبابي أن يكون كابتن منتخب فرنسا لكرة السلة؟
لماذا طلب مبابي أن يكون كابتن منتخب فرنسا لكرة السلة؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

لماذا طلب مبابي أن يكون كابتن منتخب فرنسا لكرة السلة؟

سخر نجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي من تقرير ورد الأربعاء في صحيفة «لو كانار اونشينييه» الفرنسية، ادعى أنه رفض طلب توني ايستانغيه، رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس 2024، للمشاركة في حمل شعلة الأولمبياد في حفل الافتتاح في حال لم يكن كابتن منتخب فرنسا وبطل العالم 2018 آخر حامل للشعلة. ومنحت اللجنة المنظمة حينها شرف حمل الشعلة للأسطورة زين الدين زيدان في بداية الحفل ثم سلمها أيقونة الريال ويوفنتوس السابق لشخص ملثم وأخيراً لأسطورة الجودو تيدي رينر الفائز بـ3 ميداليات ذهبية، لكن مبابي سخر من التقرير وكتب الجمعة: «الكثير من الضحك، لقد نسيتم أن تذكروا أني أردت أيضاً أن أكون كابتن منتخب فرنسا للسلة. لقد كنت ببساطة أستمتع بإجازتي في الطرف الآخر من العالم ولا يوجد أي سبب يجعلني حاملاً للشعلة الأولمبية لأن لا تاريخ لي مطلقاً مع الأولمبياد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store