
تقرير: نتنياهو يتوقع انسحاب بن غفير من الحكومة في حال توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس»
بنيامين نتنياهو في حديث مع إيتمار بن غفير (أرشيفية - وسائل إعلام إسرائيلية)
ووفقاً لهيئة الإذاعة، وفي محاولة للحفاظ على استقرار ائتلافه في مواجهة احتمال انشقاق بن غفير، يعمل نتنياهو حالياً على إقناع وزير المالية ورئيس حزب الصهيونية الدينية، بتسلئيل سموتريتش، بأن الاتفاق لن يُبقي «حماس» في السلطة بغزة.
وانسحب بن غفير من الحكومة في يناير (كانون الثاني) احتجاجاً على آخر اتفاق لوقف إطلاق النار مع «حماس». وعاد في مارس (آذار) بعد استئناف العمليات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حزب مؤثر ينسحب من ائتلاف نتنياهو.. ما القصة؟
أعلن حزب يهودية التوراة المتحدة، أحد الأحزاب المتدينة في الائتلاف الحاكم برئاسة بنيامين نتنياهو، انسحابه من الحكومة، اليوم (الثلاثاء)؛ بسبب فشل الحكومة في تمرير مشروع قانون لإعفاء طلاب المدارس الدينية (اليشيفا) من الخدمة العسكرية الإلزامية، بحسب وكالة «رويترز». وقدّم 6 من أصل 7 نواب من الحزب، الذي يضم فصيلي ديغل هاتوراة وأغودات يسرائيل، استقالاتهم، بعد استقالة رئيس الحزب يتسحاق غولدكنوبف قبل شهر، وأكد متحدث باسم غولدكنوبف أن جميع أعضاء الحزب السبعة في الكنيست سيغادرون الائتلاف. وأصدر فصيل ديغل هاتوراة بياناً جاء فيه: بعد مشاورات مع كبار الحاخامات، وبسبب الانتهاكات المتكررة من الحكومة لالتزاماتها بضمان وضع طلاب اليشيفا الذين يكرسون حياتهم للدراسة الدينية، قرر نوابنا الاستقالة من الائتلاف والحكومة. يترك هذا الانسحاب نتنياهو بأغلبية هشة للغاية في الكنيست، حيث يمتلك الآن 61 مقعداً فقط من أصل 120، مما يضع حكومته في موقف صعب. ولم يتضح بعد ما إذا كان حزب «شاس»، الحزب المتدين الآخر في الائتلاف، سيحذو حذو يهودية التوراة أم سيبقى في الحكومة. تأتي هذه الأزمة في ظل توترات متصاعدة حول قضية تجنيد طلاب اليشيفا، التي كانت إحدى الوعود الأساسية للأحزاب المتدينة عند انضمامها للائتلاف في أواخر 2022. وتزايدت الضغوط بعد قرار المحكمة العليا العام الماضي بإلغاء الإعفاءات العسكرية للمتدينين، في وقت تواجه فيه إسرائيل تحديات عسكرية مستمرة في غزة. تُعد قضية إعفاء طلاب اليشيفا من الخدمة العسكرية نقطة خلاف رئيسية في إسرائيل، إذ يرى البعض أنها امتياز غير عادل، بينما تدافع الأحزاب المتدينة عنها كجزء من الحفاظ على الهوية الدينية. وقد حاول نتنياهو التوصل إلى حل وسط عبر مشروع قانون جديد للتجنيد، لكنه فشل في إرضاء جميع أطراف الائتلاف، مما أدى إلى هذه الأزمة السياسية. حزب يهودية التوراة المتحدة (UTJ) هو تحالف سياسي إسرائيلي يضم فصيلين رئيسيين: ديغل هاتوراة وأغودات يسرائيل، ويمثل اليهود المتدينين الحريديم (الأرثوذكس المتشددين). كما يُعتبر الحزب قوة سياسية مؤثرة في إسرائيل، إذ يدافع عن مصالح المتدينين، خصوصاً في قضايا مثل إعفاء طلاب المدارس الدينية (اليشيفا) من الخدمة العسكرية الإلزامية. هذه القضية تُعدّ من أكثر الملفات حساسية في السياسة الإسرائيلية، إذ تثير انقسامات بين الأحزاب الدينية والعلمانية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ترمب يشعر بـ«خيبة أمل» من بوتين ولكن...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مكالمة هاتفية حصرية مع «بي بي سي»، إنه يشعر بخيبة أمل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن للكلام صلة. وجاءت تصريحات ترمب بعد ساعات من إعلانه عن خططه لإرسال أسلحة إلى أوكرانيا وتحذيره من فرض رسوم جمركية باهظة على روسيا، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار خلال 50 يوماً. وقال: «أنا مُحبط منه (بوتين)، لكنني لم أنتهِ منه بعد. لكنني مُحبط منه». ولدى سؤاله عن ثقته بالزعيم الروسي، أجاب: «لا أثق بأحد تقريباً». وعندما سُئل عن كيفية إقناع بوتين بـ«وقف إراقة الدماء»، قال: «نحن نعمل على ذلك». وأضاف: «سنُجري محادثة رائعة. سأقول: هذا جيد، أعتقد أننا قريبون من إنجازه، ثم سيُهدم مبنى في كييف». إلى ذلك، أيد ترمب أيضاً حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بعد أن وصفه سابقاً بأنه منظمة عفا عليها الزمن، وأكد دعمه لمبدأ الدفاع المشترك للمنظمة. وأكد أنه لا يزال يؤمن بالدفاع الجماعي، لأنه يعني أن الدول الصغيرة قادرة على الدفاع عن نفسها ضد الدول الأكبر. ولدى سؤاله عما إذا كانت نجاته من محاولة الاغتيال قد غيرته، قال ترمب إنه يفضل التفكير في الأمر بأقل قدر ممكن. وأضاف: «لا أحب التفكير فيما إذا كان قد غيرني». أما عن مستقبل المملكة المتحدة في العالم، فقال إنه يعتقد أنها «مكان رائع». وتحدث عن تطلعه لزيارة غير مسبوقة إلى المملكة المتحدة في سبتمبر (أيلول) من هذا العام. وعن أهدافه خلال الزيارة، قال ترمب: «أتمنى لكم وقتاً ممتعاً، وأُكنّ الاحترام للملك تشارلز، فهو رجل نبيل».


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
طالبت بوقفها فورًا.. مفوضية حقوق الإنسان: تهجير الفلسطينيين يرتقي إلى جريمة ضد الإنسانية
طالبت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إسرائيل بالوقف الفوري لهجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة، والوقف الفوري لهدم المنازل في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإلى اتخاذ كافة التدابير لضمان النظام العام والسلامة للمدنيين الفلسطينيين من هجمات وعنف المستوطنين، والوقف الفوري لاستخدام قوات الأمن الإسرائيلية القوة غير القانونية، إضافةً إلى إجراء تحقيقات شاملة ومستقلة وشفافة في جميع عمليات القتل والانتهاكات الأخرى للقانون الدولي، ومحاسبة المسؤولين عنها. كما طالبت المفوضية، وتماشيًا مع قرارات محكمة العدل الدولية، دولة الاحتلال الإسرائيلي بإنهاء وجودها غير القانوني واحتلالها للأراضي الفلسطينية. وأكدت المفوضية أن تهجير السكان الفلسطينيين داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة يُمثّل انتهاكًا خطيرًا لاتفاقية "جنيف الرابعة"، ويرتقي إلى جريمة ضد الإنسانية.