logo
دراسة جديدة تظهر العلاقة بين الرياضة والسرطان!

دراسة جديدة تظهر العلاقة بين الرياضة والسرطان!

ليبانون 24منذ 13 ساعات
كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية New england Journal of Medicine أن إدماج التمارين الرياضية ضمن روتين المتعافين من السرطان، تحديدًا مرضى سرطان القولون، يؤدي إلى تقليل احتمال عودة المرض وتحسين فرص البقاء على قيد الحياة.
الدراسة شملت نحو 900 مريضًا من 6 دول خضعوا لعلاج سرطان القولون، وتم تقسيمهم عشوائيًا إلى مجموعتين: الأولى تلقت إرشادات صحية تقليدية، والثانية شاركت في برنامج تمارين منظم مع مدربين مختصين. وبعد متابعة دامت حوالي 8 سنوات، سُجّلت نتائج لافتة:
تراجع خطر عودة السرطان بنسبة 28% لدى مجموعة التمارين.
انخفض خطر الوفاة بنسبة 37%.
تحسن كبير في اللياقة البدنية ومستويات استهلاك الأكسجين.
الخبيرة الطبية لدى CNN، الدكتورة لينا وين ، أكدت أن النتائج "تدفع لإعادة النظر ببروتوكولات العلاج"، معتبرةً أن التمارين يجب أن تُدرج كجزء أساسي من خطة الشفاء، لا مجرد توصية ثانوية.
وفسّرت وين تأثير الرياضة على السرطان، مشيرة إلى أن النشاط البدني يساعد في ضبط الوزن، وتنظيم الهرمونات، وتقليل الالتهاب – جميعها عوامل تؤثر في نشوء أو عودة السرطان.
وتنصح الجهات الصحية العالمية بممارسة 150 دقيقة من التمارين أسبوعيًا، مشددة على أن "كل حركة لها أثر"، حتى لو كانت بسيطة مثل صعود الدرج.
الرسالة الأساسية؟ التمارين ليست فقط للوقاية، بل أيضًا للعلاج. النشاط المنتظم يُمكن أن يكون خط الدفاع الأول بعد العلاج ضد سرطان القولون وأنواع أخرى محتملة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أستاذ طب نفسى يوضح علاج وأعراض فرط الحركة: أسباب وراثية غالبا والصلاة فيها علاجه
أستاذ طب نفسى يوضح علاج وأعراض فرط الحركة: أسباب وراثية غالبا والصلاة فيها علاجه

صدى البلد

timeمنذ 16 دقائق

  • صدى البلد

أستاذ طب نفسى يوضح علاج وأعراض فرط الحركة: أسباب وراثية غالبا والصلاة فيها علاجه

قال الدكتور محمد حمودة، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، إن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه ليس مجرد "شقاوة" مثل ما ناس كثيرة تعتقد، لكنه اضطراب حقيقي وله علامات واضحة، ولو لم يتم تشخيصه مبكرا الطفل ممكن يتظلم ويتوصف إنه "مش متربي" أو "مهمل" وهو في الحقيقة غير قادر على التحكم في نفسه. وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "العلامات مش بس في فرط الحركة، لكن كمان في الاندفاعية ونقص الانتباه، لما الطفل ما يهدأش، يتحرك طول الوقت، يتكلم من غير ما يوقف، وكأن فيه موتور شغال جواه، ده أول مؤشر.. كمان لو ما بيستناش دوره، دايمًا يقاطع في الكلام، يتدخل في كل موقف، حتى لو مامته بتكلم حد على التليفون، بيقاطع ويتكلم.. ده اسمه اندفاع في التصرفات، أما العلامة التالتة، ودي الأهم، هي إن الطفل يبقى مشتت، مش بيقدر يركز، لو اتطلب منه يعمل كذا حاجة يعمل واحدة وينسى الباقي، أو يسأل نفس السؤال أكتر من مرة، أو يرجع من المدرسة من غير ما يكون فاهم هو أخد إيه في الحصة". وتابع: "التشخيص مش بيكون بناءً على سلوك الطفل في مكان واحد، لكن لازم تكون الأعراض دي موجودة في أكتر من بيئة، زي البيت والمدرسة أو النادي، لأن الطفل لو بس بيكون نشيط في البيت لكنه هادي ومركز في المدرسة، يبقى غالبًا دي مش مشكلة فرط حركة، لكن تصرفات مرتبطة بالبيئة أو التربية". وعن العلاج، قال حمودة: "له علاج، بس المهم نكون فاهمين إن ده اضطراب ناتج عن خلل في منطقة في المخ اسمها القشرة الجبهية، ودي مسؤولة عن السلوك والانتباه، في أطفال كتير بيكون عندهم خلل في المواد الكيميائية اللي بتنقل الإشارات في المخ، وده اللي بيخليهم يتهوروا أو يتحركوا زيادة أو ما يقدروش يركزوا". وأوضح: " اللي بيحصل في مرض فرط الحركة ونقص الانتباه هو خلل في جزء مهم من المخ اسمه القشرة الجبهية أو البريفرونتال كورتكس، واللي ربنا ذكرها في القرآن في قوله تعالى: "نَاصِيَةً كَاذِبَةً خَاطِئَةً"، وهي المسؤولة عن التحكم في التصرفات والانضباط والاندفاع، وهذا الخلل مرتبط بنواقل عصبية مهمة زي الدوبامين والنورإبينفرين، واللي لما يحصل خلل فيهم، يؤدي لنقص في الانتباه وزيادة في الحركة والاندفاع، وبالنسبة للأسباب، الوراثة تلعب دور كبير، وغالبًا بيكون في تاريخ عائلي لأشخاص كانوا يعانوا من نفس المشكلة وهم أطفال، بمعنى إن الطفل ممكن يرث هذا الاضطرا، . كمان ممكن تكون في عوامل أخرى محتملة، زي مضاعفات حصلت أثناء الحمل أو الولادة، مثل نقص الأكسجين للطفل، أو تعرضه لمشاكل أثناء الولادة، أو حتى ارتفاع نسبة الصفراء عند الوليد اللي ما تعالجتش بسرعة، وكل دي عوامل ممكن تأثر على نمو المخ وتسبب مشاكل في الانتباه والحركة. وأردف: "إن السبب بيكون في الغالب وراثي، وإن الطفل اللي بيتصرف بالشكل ده، غالبًا هيكون عنده حد في العيلة كان وهو صغير "شقي" بنفس الشكل، لكن محدش كان فاهم وقتها إن ده اضطراب محتاج علاج". وتابع: "حتى الصلاة ممكن تساعد؛ لأن السجود بيساعد على تنشيط الجزء المسؤول عن التركيز والانضباط في المخ، والطفل لما يتعود يصلي، هو بيتدرب على السيطرة على نفسه، وعلى الالتزام، وده جزء من العلاج." وأضاف: "الطفل اللي عنده اضطراب فرط حركة وتشتت انتباه، مش محتاج صريخ ولا عقاب.. هو محتاج اللي يفهمه، ويساعده، ويديله فرصة يكون زي أي طفل طبيعي، ومع العلاج الصح، الطفل ده ممكن يتغير تمامًا، وينجح، ويبدع كمان".

دراسة تكشف.. كيف تقلل الرياضة من خطر الإصابة بالسرطان؟
دراسة تكشف.. كيف تقلل الرياضة من خطر الإصابة بالسرطان؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 11 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

دراسة تكشف.. كيف تقلل الرياضة من خطر الإصابة بالسرطان؟

تتمتع التمارين الرياضية المنتظمة بفوائد عديدة، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب. أظهرت دراسة جديدة نُشرت في دورية New England Journal of Medicine أن التمارين الرياضية تحسن أيضًا من نتائج العلاج لدى مرضى السرطان. وقد عاش المرضى الذين لديهم إصابة بمرض بالسرطان الذين شاركوا في برنامج تمارين منظم ضمن تجربة عشوائية محكومة لفترة أطول دون عودة المرض، كما انخفض لديهم خطر الوفاة خلال فترة التجربة مقارنةً بالأشخاص في المجموعة المرجعية. إذا، كيف تقلل التمارين الرياضية من خطر الإصابة بمرض السرطان؟ وما الذي يجب أن يعرفه الجميع عن دمج برامج التمارين في حياتهم؟ تجيب على هذه الأسئلة الخبيرة الطبية لدى CNN، الدكتورة لينا وين. وتعمل وين كطبيبة طوارئ وأستاذة مساعدة في جامعة جورج واشنطن، وقد شغلت سابقًا منصب مفوضة الصحة في مدينة بالتيمور. CNN: لماذا تُعد نتائج هذه الدراسة مهمة ؟ الدكتورة لينا وين: أشارت أبحاث سابقة إلى أن التمارين الرياضية قد تكون مفيدة للناجين من السرطان، لكن تُعد هذه أول تجربة عشوائية تُظهر أن ممارسة التمارين بعد علاج السرطان يمكن أن يقلل احتمالية عودة المرض، وتحسن فرص البقاء على قيد الحياة. وقد استعان الباحثون بنحو 900 مريض من 55 مركزًا لعلاج السرطان في 6 دول، ممن خضعوا لعلاج سرطان القولون من المرحلة الثالثة أو المرحلة الثانية عالية الخطورة. ذكرت الجمعية الأمريكية للأورام السريرية، أن سرطان القولون يعود لدى نحو 30% من المرضى حتى بعد العلاجات مثل الجراحة يليها العلاج الكيميائي، ما يتسبب بوفاة العديد من هؤلاء المرضى. وقد قسّم المرضى في الدراسة الجديدة عشوائيًا إلى مجموعتين، حيث تلقت المجموعة المرجعية مواد التثقيف الصحي القياسية التي تروّج لتناول الطعام الصحي والنشاط البدني. وهذا هو معيار الرعاية الحالي الذي يُقدَّم للمرضى في مرحلة الشفاء من السرطان. أما المجموعة الأخرى، فقد شاركت في برنامج تمارين منظم شمل العمل مع مدرب صحي لتقديم الإرشاد في النشاط البدني، بالإضافة إلى جلسات تمرين تحت الإشراف. خلال الأشهر الستة الأولى، كان المرضى يحضرون جلسات التدريب مرتين في الشهر. وبعد تلك الفترة، كانوا يلتقون بالمدربين مرة واحدة شهريًا، مع إمكانية حضور جلسات إضافية إذا لزم الأمر. وتمتع المشاركون ضمن مجموعة التمارين المنظمة بتحسنات ملحوظة في القدرة البدنية، كما تم قياسها من خلال المسافة التي يمكنهم قطعها خلال ست دقائق ومعدل استهلاك الأكسجين المتوقع، وكلاهما من مؤشرات اللياقة القلبية الوعائية. تمت متابعة المجموعتين لمدة بلغ متوسطها حوالي ثماني سنوات. خلال هذه الفترة، شهد 131 مريضًا في المجموعة المرجعية عودة السرطان، مقارنة بـ93 مريضًا في مجموعة التمارين الرياضية المنظمة. كما توفي 66 شخصًا في المجموعة المرجعية، مقابل 41 شخصًا في مجموعة التمارين الرياضية المنظمة. أظهر الأشخاص في مجموعة التمارين الرياضية المنظمة انخفاضًا بنسبة 28% في خطر الإصابة بالسرطان مرة أخرى أو تطور أنواع جديدة من السرطان، مقارنة بأولئك الذين اتبعوا البروتوكولات العلاجية التقليدية. كما انخفض خطر الوفاة لدى أفراد مجموعة التمارين بنسبة 37% خلال فترة الدراسة. تُعد هذه الدراسة مهمة بسبب منهجيتها الصارمة التي تؤكد ما أشارت إليه أبحاث سابقة: التمارين الرياضية تطيل فترة البقاء بدون مرض لدى مرضى السرطان، ويجب أن تُدرج كجزء من العلاج الشامل لتقليل خطر الإصابة بالسرطان مرة أخرى أو تطور أنواع جديدة منه. CNN: كيف يمكن أن تغير نتائج هذه الدراسة طرق علاج مرضى السرطان؟ الدكتورة لينا وين: أعتقد أن نتائج الدراسة لديها القدرة على إحداث تغيير كبير في بروتوكولات علاج السرطان. في الوقت الحالي، وبعد أن يتلقى المرضى علاجات مثل الجراحة أو العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، يُنصحون بممارسة الرياضة، لكن من المرجح أن كثيرين لا يستعينون بمدرب صحي أو مختص في اللياقة البدنية. كما أن أطباء الأورام وأطباء الرعاية الأولية قد لا يسألون عن برنامج النشاط البدني للمرضى أثناء الرعاية اللاحقة. آمل أن يتغير هذا الأمر في ضوء هذه النتائج. يمكن تقديم المشورة للمرضى عبر التأكيد على ضرورة ممارسة "التمارين الرياضية"، ويمكن لمقدمي الرعاية الصحية متابعة نشاطهم الرياضي. CNN: لماذا وكيف تقلل التمارين الرياضية من خطر الإصابة بالسرطان؟ الدكتورة لينا وين: أظهرت الدراسات السكانية منذ فترة طويلة أن النشاط البدني المنتظم مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان. هناك عدة نظريات تفسر سبب ذلك. إحداها أن النشاط البدني يساعد الأشخاص في الحفاظ على وزن صحي، وهو أمر مهم لأن السمنة تُعد من عوامل الخطر للإصابة ببعض أنواع السرطان. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن التمارين الرياضية تساعد في تنظيم بعض الهرمونات المرتبطة بتطور السرطان، كما تقلل من الاستجابات الالتهابية التي قد تكون أيضًا من العوامل المساهمة في الإصابة بالسرطان. CNN: ما مقدار التمارين التي يحتاجها الأشخاص؟ الدكتورة لينا وين: توصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأن يشارك البالغون في ما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين متوسطة إلى عالية الشدة في الأسبوع. بالنسبة لشخص يمارس التمارين خمس مرات في الأسبوع، فإن هذا يعادل حوالي 30 دقيقة في كل مرة من التمارين مثل المشي السريع، أو الجري، أو السباحة. تُعد فوائد هذه الدقائق من التمرين تراكمية، ما يعني أن الشخص لا يحتاج إلى القيام بها دفعة واحدة حتى تكون فعالة. وبالنسبة للأشخاص الذين لا يستطيعون تخصيص وقت طويل للتمارين يمكنهم التفكير في كيفية دمج النشاط البدني ضمن روتينهم اليومي باستخدام السلالم بدلًا من المصعد في العمل، على سبيل المثال. إذا فعلوا ذلك خمس مرات في اليوم، فقد يحصلون على ما يصل إلى 10 دقائق من التمرين. التغييرات الصغيرة تُحدث فرقًا كبيرًا. CNN: ما نصيحتك للأشخاص الذين يرغبون في بدء اتباع برامج تمارين رياضية؟ الدكتورة لينا وين: تُظهر العديد من الدراسات أنه رغم أن الحصول على 150 دقيقة من التمارين أسبوعيًا يُعتبر مثاليًا، إلا أن هناك فائدة كبيرة حتى لممارسة النشاط البدني لفترة قصيرة، إذ يمكن التفكير في ممارسة نشاط لفترات قصيرة لا تتجاوز 15 أو 30 ثانية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

دراسة جديدة تظهر العلاقة بين الرياضة والسرطان!
دراسة جديدة تظهر العلاقة بين الرياضة والسرطان!

ليبانون 24

timeمنذ 13 ساعات

  • ليبانون 24

دراسة جديدة تظهر العلاقة بين الرياضة والسرطان!

كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية New england Journal of Medicine أن إدماج التمارين الرياضية ضمن روتين المتعافين من السرطان، تحديدًا مرضى سرطان القولون، يؤدي إلى تقليل احتمال عودة المرض وتحسين فرص البقاء على قيد الحياة. الدراسة شملت نحو 900 مريضًا من 6 دول خضعوا لعلاج سرطان القولون، وتم تقسيمهم عشوائيًا إلى مجموعتين: الأولى تلقت إرشادات صحية تقليدية، والثانية شاركت في برنامج تمارين منظم مع مدربين مختصين. وبعد متابعة دامت حوالي 8 سنوات، سُجّلت نتائج لافتة: تراجع خطر عودة السرطان بنسبة 28% لدى مجموعة التمارين. انخفض خطر الوفاة بنسبة 37%. تحسن كبير في اللياقة البدنية ومستويات استهلاك الأكسجين. الخبيرة الطبية لدى CNN، الدكتورة لينا وين ، أكدت أن النتائج "تدفع لإعادة النظر ببروتوكولات العلاج"، معتبرةً أن التمارين يجب أن تُدرج كجزء أساسي من خطة الشفاء، لا مجرد توصية ثانوية. وفسّرت وين تأثير الرياضة على السرطان، مشيرة إلى أن النشاط البدني يساعد في ضبط الوزن، وتنظيم الهرمونات، وتقليل الالتهاب – جميعها عوامل تؤثر في نشوء أو عودة السرطان. وتنصح الجهات الصحية العالمية بممارسة 150 دقيقة من التمارين أسبوعيًا، مشددة على أن "كل حركة لها أثر"، حتى لو كانت بسيطة مثل صعود الدرج. الرسالة الأساسية؟ التمارين ليست فقط للوقاية، بل أيضًا للعلاج. النشاط المنتظم يُمكن أن يكون خط الدفاع الأول بعد العلاج ضد سرطان القولون وأنواع أخرى محتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store