
قيمة أغلى الكؤوس الكروية في العالم.. تعرف عليها
الدوحة – خاص موقع الراية:
تتنافس الفرق والمنتخبات في البطولات من أجل الحصول على الجوائز المالية، والجوائز الشرفية، لكنها تتنافس أيضا من أجل الحصول على الكؤوس التي لا تبدو رمزا فقط لما حققته من إنجاز، ولكنها تعد جائزة قيمة للغاية من الناحية المادية والمالية خاصة أنه يتم صناعتها من أغلى أنواع الذهب والفضة، كما أن التصميم الخاص لكل كأس يعكس فلسفة البطولة ويمثل إثراء مهما للفريق أو المنتخب الفائز، مما يجعلها تساوي ملايين الدولارات بخلاف الملايين التي تحصل عليها الفرق عند فوزها بالألقاب والبطولات.
وتشهد الكرة على مستوى العالم العديد من البطولات الهامة التي تقدم كؤوسا غالية الثمن، وفي مقدمتها كأس العالم لكرة القدم للمنتخبات التي تعتبر أغلى جائزة في العالم والتي تصل قيمتها إلى 20 مليون دولار،
ويعود ارتفاع قيمة كأس العالم إلى كونها صنعت من الذهب عيار 18، ويبلغ وزنها
6.1 كيلوجرام، وقام بعمل التصميم الخاص بها الإيطالي "سيلفيو جازانيجا" عام 1970، وتم منحها للمرة الأولى في بطولة عام 1974.
وتأتي كأس ليبرتادوريس في المرتبة الثانية من حيث القيمة المالية حيث تصل قيمتها إلى 8،5 مليون دولار، وهي بطولة لأندية أمريكا الجنوبية، ويمثل تصميم البطولة نفسه قيمة كبيرة حيث يعكس فلسفة البطولة، والكأس تمثال لمقاتل يمثل نضال القارة اللاتينية.
وفي المرتبة الثالثة تأتي كأس الدوري الأوروبي التي تصل قيمتها إلى 4،5 مليون دولار
ثم كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم التي تصل قيمتها إلى 1،18 مليون دولار، وتليها جائزة الكرة الذهبية المخصصة لأفضل لاعب في العالم والتي تعتبر من أرقى الجوائز الفردية تصل قيمتها إلى 805 آلاف دولار، وهى تتكون من نصفين من النحاس المُزخرفين بنقوش دقيقة، تُغلف بطبقة من الذهب الخالص، وتمنحها مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لأفضل لاعب في العالم كل عام.
قيمة أغلى الكؤوس في العالم
كأس العالم 20 مليون دولار
كأس ليبرتادوريس 8.5 مليون دولار
كأس الدوري الأوروبي 4.5 مليون دولار
كأس الاتحاد الإنجليزي 1.18 مليون دولار
الكرة الذهبية (جائزة فردية) 805 آلاف دولار
كأس الدوري الإسباني 600 ألف دولار
كأس السوبر الأوروبي 470 ألف دولار
كأس الأمم الإفريقية 150 ألف دولار
كأس الدوري الإيطالي 66 ألف دولار
درع الدوري الألماني 57 ألف دولار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الراية
منذ 4 ساعات
- الراية
قيمة أغلى الكؤوس الكروية في العالم.. تعرف عليها
قيمة أغلى الكؤوس الكروية في العالم.. تعرف عليها الدوحة – خاص موقع الراية: تتنافس الفرق والمنتخبات في البطولات من أجل الحصول على الجوائز المالية، والجوائز الشرفية، لكنها تتنافس أيضا من أجل الحصول على الكؤوس التي لا تبدو رمزا فقط لما حققته من إنجاز، ولكنها تعد جائزة قيمة للغاية من الناحية المادية والمالية خاصة أنه يتم صناعتها من أغلى أنواع الذهب والفضة، كما أن التصميم الخاص لكل كأس يعكس فلسفة البطولة ويمثل إثراء مهما للفريق أو المنتخب الفائز، مما يجعلها تساوي ملايين الدولارات بخلاف الملايين التي تحصل عليها الفرق عند فوزها بالألقاب والبطولات. وتشهد الكرة على مستوى العالم العديد من البطولات الهامة التي تقدم كؤوسا غالية الثمن، وفي مقدمتها كأس العالم لكرة القدم للمنتخبات التي تعتبر أغلى جائزة في العالم والتي تصل قيمتها إلى 20 مليون دولار، ويعود ارتفاع قيمة كأس العالم إلى كونها صنعت من الذهب عيار 18، ويبلغ وزنها 6.1 كيلوجرام، وقام بعمل التصميم الخاص بها الإيطالي "سيلفيو جازانيجا" عام 1970، وتم منحها للمرة الأولى في بطولة عام 1974. وتأتي كأس ليبرتادوريس في المرتبة الثانية من حيث القيمة المالية حيث تصل قيمتها إلى 8،5 مليون دولار، وهي بطولة لأندية أمريكا الجنوبية، ويمثل تصميم البطولة نفسه قيمة كبيرة حيث يعكس فلسفة البطولة، والكأس تمثال لمقاتل يمثل نضال القارة اللاتينية. وفي المرتبة الثالثة تأتي كأس الدوري الأوروبي التي تصل قيمتها إلى 4،5 مليون دولار ثم كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم التي تصل قيمتها إلى 1،18 مليون دولار، وتليها جائزة الكرة الذهبية المخصصة لأفضل لاعب في العالم والتي تعتبر من أرقى الجوائز الفردية تصل قيمتها إلى 805 آلاف دولار، وهى تتكون من نصفين من النحاس المُزخرفين بنقوش دقيقة، تُغلف بطبقة من الذهب الخالص، وتمنحها مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لأفضل لاعب في العالم كل عام. قيمة أغلى الكؤوس في العالم كأس العالم 20 مليون دولار كأس ليبرتادوريس 8.5 مليون دولار كأس الدوري الأوروبي 4.5 مليون دولار كأس الاتحاد الإنجليزي 1.18 مليون دولار الكرة الذهبية (جائزة فردية) 805 آلاف دولار كأس الدوري الإسباني 600 ألف دولار كأس السوبر الأوروبي 470 ألف دولار كأس الأمم الإفريقية 150 ألف دولار كأس الدوري الإيطالي 66 ألف دولار درع الدوري الألماني 57 ألف دولار


الراية
منذ 13 ساعات
- الراية
صيفي العربي يطلق أولمبياد «الصيف»
منافسات حماسية ومشاركة واسعة صيفي العربي يطلق أولمبياد «الصيف» الدوحة - الراية: يُوَاصِل برنامج «المعسكر الصيفي بالنادي العربي» فعالياته للأسبوع الخامس بنجاح لافت، مقدمًا باقة متنوعة من الأنشطة النوعية والتربوية التي تستهدف المشاركين من مختلف الفئات العمرية، حيث شهد البرنامج منذ انطلاقته إقبالًا كبيرًا، وتفاعلًا ملحوظًا ومتابعة مستمرة من الشباب وأولياء الأمور على حد سواء؛ مما يؤكد على أهمية الدور الذي يلعبه النادي في صقل مواهب الشباب وتنمية قدراتهم خلال العطلة الصيفية، وللتأكيد على دوره المجتمعي البارز في تقديم برامج توعوية مميزة لهذه الفئة الهامة في المجتمع. ومن أبرز فعاليات هذا الأسبوع انطلاق أولمبياد «صيفي العربي» بنسختها الجديدة، لتشعل حماس المشاركين بباقة من المنافسات الرياضية والترفيهية التي تجمع بين التنافس الشريف والمتعة، والفائدة، ويأتي هذا الحدث في إطار سعي النادي الدائم لتوفير بيئة إيجابية للشباب بمنافسات متنوعة تجمع بين المهارة الذهنية والبدنية؛ مع المشاركة الواسعة والحضور المميز لمجموعة المشاركين ولعديد الألعاب المتنوعة، التي صُممت لتلائم اهتمامات وتلبية رغبات الشباب المختلفة، وللتأكيد على أهمية الأنشطة الشبابية. كما تهدف هذه الأولمبياد إلى تنمية الروح الرياضية لدى المشاركين، وتعزيز قيم العمل الجماعي والمنافسة الإيجابية، بالإضافة إلى استثمار أوقات فراغ الشباب بما هو مفيد وممتع، لتشهد منافسات في كرة القدم والبلاي ستيشن والبيبي فوت بالإضافة إلى الدوري الثقافي، حيث تنوعت المنافسات لتشمل ألعابًا حركية وذهنية وإلكترونية، مما يضمن مشاركة الجميع باختلاف اهتماماتهم ورغباتهم، مع الاستمرار في تقديم المزيد من الأنشطة والجوائز للمشاركين. وشهدت الصالة الرياضية تدشين انطلاق منافسات كرة القدم ضمن الأولمبياد الصيفي، وسط حماس كبير من المشاركين، وقد برزت في البطولة من يومها الأول مواهب كروية لدى الشباب، وظهرت كذلك مهارات فردية وجماعية مميزة.


العرب القطرية
منذ 16 ساعات
- العرب القطرية
سر دفين في قلب ستامفورد بريدج… لاعب تشلسي يرقد تحت الملعب!
أيمن بن عاشور في قلب لندن، وتحديدًا في حي فولهام، يقف ملعب ستامفورد بريدج شامخًا كأحد أعرق ميادين الكرة الإنجليزية، يحتضن تاريخ نادي تشلسي منذ أكثر من قرن. لكن خلف جدرانه وأسفل عشبِه الأخضر، تختبئ قصة تُروى بكل فخر ومحبة: رماد أسطورة البلوز بيتر أوسغود يرقد تحت نقطة الجزاء. بيتر أوسغود، الهداف المخيف والمحبوب الذي دافع عن ألوان تشلسي طوال عقد كامل (1964–1974)، ودوّن اسمه بـ105 أهداف في أكثر من 300 مباراة، يُعتبر أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في تاريخ النادي. عُرف بجاذبيته داخل وخارج المستطيل الأخضر، وبشخصيته التي جمعت بين القوة والكاريزما. بعد مسيرة حافلة شملت ألقابًا كبرى أبرزها كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الكؤوس الأوروبية، توفي "أوسي" فجأة عام 2006. لكن حب الجماهير له، وعلاقته الوطيدة بالنادي، دفعت المسؤولين لاتخاذ قرار نادر واستثنائي: دفن رماده أسفل نقطة الجزاء أمام مدرج "شيد إند"، حيث كان يحتفل بأغلب أهدافه. وفي عام 2010، خُلدت ذكراه بتمثال نُصب على بوابة المدرج الغربي كُتب عليه: "أوسي.. ملك ستامفورد بريدج." بهذا، أصبح ملعب تشلسي لا يحمل فقط ذكريات البطولات، بل يحتضن أيضًا روح أسطورة صنعت التاريخ بين جماهير "البلوز".