logo
هذا ما يحدث لجسمك عند تناول مشروبات الطاقة

هذا ما يحدث لجسمك عند تناول مشروبات الطاقة

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

يشعر المستهلك عند تناوله مشروبات الطاقة بزيادة في النشاط والحيوية، لكن تقريرا، يحذر من تبعات خطيرة لاستهلاك هذه المنتجات على المدى الطويل.
وذكر تقرير لموقع 'فيري ويل هيلث'، أن مشروبات الطاقة تؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وضغط الدم.
وتتكون مشروبات الطاقة من نسب مرتفعة من الكافيين، ما قد يؤثر على القلب، ويحدث خلل في خفقانه واضطراب في النظم القلبي، خصوصا لدى المستهلكين بكثرة لهذه المنتجات.
كما أن النسب العالية من الكافيين، ترفع ضغط الدم بعد أقل من ساعتين من تناول المشروب.
ويمكن أن تؤدي على المدى الطويل إلى مشاكل مثل السكتة القلبية، وتسارع ضربات القلب، والجلطات الحادة، والنوبات القلبية، واعتلال عضلة القلب.
الأرق والتوتر والقلق
النسبة المرتفعة من الكافيين التي تحتوي عليها هذه المشروبات، قد تكون لها تبعات على الصحة النفسية، كزيادة القلق واضطرابات في النوم.
واستهلاك هذه المواد بشكل مفرط وعلى المدى الطويل يسبب القلق، والتوتر، والتهيج، والاكتئاب، ويمكن أن يولد في حالات نادرة أفكار انتحارية.
وحسب التقرير، عادة ما تحتوي مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من السكر، ما يعزز احتمالية حدوث ارتفاع حاد ومفاجئ في نسبة السكر في الدم.
تؤدي النسب المرتفعة من الكافيين إلى كثرة التبول، ما يهدد بفقدان كمية كبيرة من السوائل في وقت قصير، وبالتالي خطر الإصابة بالجفاف.
كما أن هذه المشروبات، يمكن أن تضعف الكلى وتؤثر على كفاءتها في تنقية الدم من الفضلات.
تآكل مينا الأسنان
المينا هي الطبقة الصلبة التي تحمي الأسنان، وشرب هذه المنتجات بكثرة يؤدي إلى تآكل هذه الطبقة، ما يزيد من خطر الإصابة بتسوس الأسنان والحساسية.
على المدى القصير، يؤدي الكافيين إلى كثرة التبول والإسهال. وعلى المدى الطويل، قد يؤدي إلى تهيج المعدة والأمعاء، والغثيان.
اضطرابات في الهضم
من الأعراض المرتبطة بذلك: الانتفاخ، الغازات، والتهاب المعدة.
وقد يؤدي الاستهلاك المفرط لمشروبات الطاقة إلى زيادة في الوزن، بسبب احتوائها على كميات كبيرة من السكر والسعرات الحرارية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صناعة الأردن: المملكة بمصاف الدول المتقدمة بالصناعات العلاجية واللوازم الطبية
صناعة الأردن: المملكة بمصاف الدول المتقدمة بالصناعات العلاجية واللوازم الطبية

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

صناعة الأردن: المملكة بمصاف الدول المتقدمة بالصناعات العلاجية واللوازم الطبية

أكد ممثل قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في غرفة صناعة الأردن الدكتور فادي الأطرش، أن المملكة باتت اليوم بمصاف الدول الأكثر تقدما في صناعة الدواء والمستلزمات الطبية، وخرجت منتجاتها من المحلية للعالمية. وقال الدكتور الأطرش إن 'القطاع يحظى بدعم واهتمام من جلالة الملك عبدالله الثاني، ما وفر له مقومات التطور والتحديث واستقطاب الاستثمارات إلى أن أصبحت منتجاته محط اهتمام عالمي بفعل تنافسيتها وجودتها العالية'. وأضاف أن القطاع يضم 151 منشأة صناعية برأسمال مسجل يبلغ 385 مليون دينار، ويشغل 10 آلاف عامل وعاملة (بشكل مباشر وغير مباشر)، يشكل الأردنيون 95 بالمئة منهم، وتصل نسبة الإناث العاملات داخله إلى 35 بالمئة من إجمالي العاملين، يصنعون منتجات تصل لأسواق 80 بلدا حول العالم. وبين أن القطاع شهد تطورا واضحا على مدى السنوات الماضية وعمل على توفير منتجات عالية الجودة تتمتع بالقبول على المستوى المحلي والعالمي، بفضل الابتكار والجهود الحثيثة التي تعمل عليها المنشآت الصناعية داخله. وذكر أن القطاع يمتلك منتجات عديدة ومتنوعة منها المواد الطبية والعلاجية والأدوية ومنتجات علاجية بيطرية ومستلزمات الأسنان ومستحضرات طبية علاجية ومطهرات طبية وكواشف مخبرية وأجهزة طبية والمكملات الغذائية والفيتامينات. ولفت إلى وجود علاقة تشابكية للقطاع مع مختلف القطاعات ومؤسسات القطاع الطبي بالمملكة، خاصة المستشفيات والمختبرات ومراكز التحليل الطبي والمراكز المتخصصة والقطاع التجاري والصيدليات. ونوه إلى أن مساهمة القطاع بالناتج المحلي الإجمالي تصل لنحو 4 بالمئة، ويستحوذ على 11 بالمئة من إجمالي الإنتاج القائم للصناعات التحويلية، فيما 51 بالمئة من إجمالي الإنتاج يشكل قيمة مضافة. وبين أن منتجات القطاع حصلت على شهادات الجودة والاعتمادات اللازمة للتصدير، وتقدمها ودخولها العالمية انعكس على تطور الصناعات الخدمية واللازمة لتقديم منتج وطني مميز ومتطور، خصوصا صناعات التعبئة والتغليف والهندسية وخدمات الطاقة وتكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن منشآت القطاع حققت إنجازات كبيرة لجهة الإنتاج والتصدير والتطور التكنولوجي، فيما شهد حجم الإنتاج القائم بالقطاع نموا كبيرا خلال السنوات الـ 25 الماضية إلى أن وصل اليوم لنحو 1.62 مليار دينار سنويا. وذكر الدكتور الأطرش، أن القطاع يضم 3 قطاعات فرعية هي صناعات الأدوية البشرية والأدوية البيطرية والمستلزمات الطبية'، مبينا أن الأدوية البشرية تشكل نحو 85 بالمئة من نشاط القطاع الإجمالي. وأشار إلى أن صادرات القطاع تضاعفت خلال السنوات العشر الأخيرة، وبلغت 612 مليون دينار خلال العام الماضي بنسبة زيادة بلغت 15 بالمئة عما كانت عليه في 2023، بينما تعتبر السعودية والعراق والجزائر والولايات المتحدة الأميركية أبرز الدول المستوردة لمنتجاته. وأوضح أن هناك فرصة مهمة لزيادة نمو القطاع وصادراته استنادا الى رؤية التحديث الاقتصادي وما اشتملت عليه من مرتكزات أساسية لدعم القطاع وزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي. وأكد أن المملكة تمتلك العديد من الفرص التصديرية لمختلف دول العالم بالعديد من القطاعات الصناعية بمقدمتها الصناعات العلاجية واللوازم الطبية والتي قدّرت بما يزيد على 515 مليون دولار لمختلف الدول. ولفت الدكتور الأطرش، للدور المهم الذي تقوم به المؤسسة العامة للغذاء والدواء في دعم وتطوير الصناعات الدوائية بالمملكة من خلال إدخال أنظمة وتشريعات حديثة وعصرية أسهمت بتطور هذه الصناعة والارتقاء بها.

صعوبة التنفس في فصل الصيف
صعوبة التنفس في فصل الصيف

وطنا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • وطنا نيوز

صعوبة التنفس في فصل الصيف

وطنا اليوم:كتب الدكتور محمد حسن الطراونة مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يلاحظ الكثيرون تفاقم مشاكل الجهاز التنفسي أو ظهور صعوبة في التنفس لم تكن موجودة من قبل. هذه الظاهرة ليست مجرد شعور عابر، بل هي حقيقة طبية تستدعي الانتباه والفهم. الدكتور محمد حسن الطراونة، استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية، يسلط الضوء على الأسباب الكامنة وراء هذه المشكلة ويقدم نصائح قيمة للتعامل معها. لماذا تزداد صعوبة التنفس صيفًا؟ يشير الدكتور الطراونة إلى أن هناك عدة عوامل بيئية وفسيولوجية تتضافر في فصل الصيف لتزيد من التحديات التي يواجهها الجهاز التنفسي: ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة: يؤدي الجمع بين الحرارة المرتفعة والرطوبة العالية إلى زيادة العبء على الجهاز التنفسي. يشعر الجسم بجهد أكبر في تبريد نفسه، مما يزيد من معدل التنفس وقد يسبب ضيقًا لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الرئة أو القلب. كما أن الهواء الرطب يحمل كمية أكبر من الملوثات والمحسسات. تلوث الهواء: يزداد تلوث الهواء في فصل الصيف نتيجة لازدياد استخدام المركبات، حرائق الغابات (في بعض المناطق)، وتراكم الأوزون على مستوى الأرض، وهو ملوث قوي يمكن أن يهيج الشعب الهوائية والرئتين. حبوب اللقاح والمسببات الحساسية: على الرغم من أن ذروة حبوب اللقاح غالبًا ما تكون في الربيع، إلا أن بعض أنواع حبوب اللقاح والأعشاب الضارة تظهر في الصيف، مما يؤثر على مرضى الحساسية والربو. مكيفات الهواء: الاستخدام المفرط لمكيفات الهواء يمكن أن يؤدي إلى جفاف الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي، مما يجعلها أكثر عرضة للالتهابات. كما أن عدم صيانة فلاتر المكيفات بشكل دوري يحولها إلى بؤر لتجمع الغبار والفطريات والعفن، والتي يمكن أن تنتشر في الهواء وتسبب مشاكل تنفسية. الجفاف: يؤدي الطقس الحار إلى زيادة التعرق وفقدان السوائل، مما قد يؤدي إلى الجفاف. يؤثر الجفاف على لزوجة المخاط في الجهاز التنفسي، مما يجعل من الصعب على الأهداب إزالة الجزيئات الضارة، وبالتالي يزيد من خطر الالتهابات وصعوبة التنفس. تفاقم حالات الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD): مرضى الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن هم الأكثر عرضة لتفاقم أعراضهم في فصل الصيف، حيث تتفاعل رئاتهم بشكل أكبر مع التغيرات البيئية المذكورة أعلاه. يقدم الدكتور الطراونة مجموعة من الإرشادات الهامة لتقليل تأثير فصل الصيف على الجهاز التنفسي: حافظ على رطوبة جسمك: اشرب كميات كافية من الماء طوال اليوم، حتى لو لم تشعر بالعطش. تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو السكر بكميات كبيرة، لأنها قد تزيد من الجفاف. تجنب التعرض المباشر للحرارة والرطوبة المرتفعة: حاول البقاء في الأماكن المكيفة خلال ساعات الذروة من اليوم (منتصف النهار حتى العصر). إذا كان لا بد من الخروج، ارتدي ملابس خفيفة وفضفاضة ذات ألوان فاتحة. راقب جودة الهواء: تابع تقارير جودة الهواء في منطقتك، خاصة إذا كنت تعاني من أمراض تنفسية. قلل من النشاطات الخارجية في الأيام التي تكون فيها جودة الهواء رديئة. صيانة مكيفات الهواء بانتظام: تأكد من تنظيف أو استبدال فلاتر مكيفات الهواء بشكل دوري لمنع تراكم الغبار والعفن والفطريات. فكر في استخدام مزيلات الرطوبة إذا كنت تعيش في منطقة ذات رطوبة عالية جدًا. تجنب مسببات الحساسية: إذا كنت تعاني من الحساسية، حاول البقاء في المنزل في الأيام التي ترتفع فيها مستويات حبوب اللقاح. استخدم منظفات الهواء عالية الكفاءة (HEPA filters) في منزلك إذا لزم الأمر. تجنب المهيجات: قلل من التعرض لدخان التبغ، والروائح القوية، والمواد الكيميائية المنزلية التي يمكن أن تهيج الجهاز التنفسي. الاستمرار على العلاج الوقائي: إذا كنت تعاني من الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، التزم بخطتك العلاجية الموصوفة من قبل طبيبك ولا تتوقف عن استخدام الأدوية الوقائية حتى لو شعرت بتحسن. استشر طبيبك على الفور إذا ساءت الأعراض. ممارسة الرياضة بحكمة: ممارسة الرياضة مهمة للصحة العامة، ولكن في الصيف، حاول ممارستها في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب ذروة الحرارة. اطلب المشورة الطبية: إذا كنت تعاني من صعوبة شديدة في التنفس، ألم في الصدر، دوخة، أو زرقة في الشفاه أو الأطراف، اطلب المساعدة الطبية الطارئة على الفور. يؤكد الدكتور الطراونة أن الوعي بهذه العوامل واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في جودة حياة الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في التنفس خلال فصل الصيف. لا تتردد في استشارة طبيبك للحصول على تشخيص دقيق وخطة علاجية مخصصة لحالتك.

رعشة النوم.. ظاهرة شائعة تثير الذعر وتؤثر على جودة النوم
رعشة النوم.. ظاهرة شائعة تثير الذعر وتؤثر على جودة النوم

صراحة نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • صراحة نيوز

رعشة النوم.. ظاهرة شائعة تثير الذعر وتؤثر على جودة النوم

صراحة نيوز- يشعر كثيرون فجأة، في اللحظات الأولى من نومهم، بإحساس السقوط أو الانزلاق نحو الفراغ، وكأنهم انتقلوا من وضع مستقر إلى مجهول. هذه الظاهرة تُعرف طبيًا باسم 'رعشة النوم' أو 'نفضة النوم'، وهي انقباض عضلي مفاجئ وغير إرادي يحدث عند الانتقال من حالة اليقظة إلى النوم الخفيف، وغالبًا ما يصاحبها شعور بالفزع أو حلم سقوط قصير. وبحسب دراسات طبية، فإن نحو 70% من البالغين يختبرون هذه الظاهرة مرة واحدة على الأقل في حياتهم. وعلى الرغم من أنها غالبًا غير خطيرة، إلا أن تكرارها يمكن أن يؤثر سلبًا على جودة النوم، ويؤدي إلى شعور بالتعب عند الاستيقاظ. تقع رعشة النوم عادة في المرحلتين الأولى أو الثانية من دورة النوم، وقد تشمل الجسم بأكمله أو تقتصر على أحد الأطراف. وفي بعض الحالات، يرافقها مؤثرات حسية مثل رؤية ومضات ضوئية وهمية، أو سماع أصوات مفاجئة، إلى جانب تسارع في ضربات القلب والتنفس، مما يزيد من الإحساس بالخوف. ويُرجع الأطباء هذه الظاهرة إلى عدة عوامل، من أبرزها: تناول المنبهات مثل الكافيين والنيكوتين، خصوصًا في ساعات المساء، أو استخدام أدوية معينة مثل مضادات الاكتئاب من نوع SSRIs، إضافة إلى التوتر النفسي، والجهد البدني الزائد، وقلة النوم. وللحد من رعشة النوم، يُوصى باتباع نظام نوم صحي يشمل الحصول على 7–8 ساعات من النوم يوميًا، والالتزام بجدول نوم منتظم حتى في عطلات نهاية الأسبوع. كما يُفضل تجنب استخدام الشاشات الإلكترونية قبل النوم بنحو 30 دقيقة، وتهيئة بيئة نوم هادئة، مظلمة، وباردة نسبيًا. ومن النصائح الأخرى: تجنّب الوجبات الثقيلة قبل النوم، واستخدام السرير للنوم فقط، مع تجنّب الاستلقاء إلا عند الشعور بالنعاس الفعلي. وتشير الدراسات إلى أن هذه الظاهرة قد تبدأ حتى قبل الولادة، كجزء طبيعي من تطور الجهاز العصبي، لكنها تُلاحظ أكثر عند البالغين مقارنة بالأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store