
القيادة تهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كابو فيردي الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس جوزيه ماريا نيفيش، رئيس جمهورية كابو فيردي، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كابو فيردي الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 10 ساعات
- الرياض
القيادة تهنئ رئيسي ملاوي وجزر القُمر
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا، رئيس جمهورية ملاوي، بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا، رئيس جمهورية ملاوي، بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده. وفي موضوع ذي صلة، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس العقيد عثمان غزالي، رئيس جمهورية القُمر المتحدة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس العقيد عثمان غزالي، رئيس جمهورية القُمر المتحدة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.


الشرق الأوسط
منذ 17 ساعات
- الشرق الأوسط
تمديد بعثة بوروندي بالصومال... ملء لفراغ عسكري ينتظر دعماً مصرياً
في ظل مخاوف من فراغ عسكري تملؤه حركة «الشباب» الإرهابية في الصومال، جاء قرار الاتحاد الأفريقي تمديد وجود القوات البوروندية في بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم الاستقرار في الصومال (أوصوم) لفترة إضافية مدتها 6 أشهر. ذلك التمديد يراه خبير في الشأن الصومالي، تحدث لـ«الشرق الأوسط»، يحمل دلالة مهمة مؤقتة في مكافحة حركة «الشباب» التي تتصاعد المواجهات بينها وبين مقديشو، مؤكداً أن ذلك الفراغ العسكري الذي تملؤه بوروندي بعدم انسحابها ينتظر دعماً مصرياً سيكون له الحضور المؤثر مع اكتمال وصول بعثته. قادة بالجيش الصومالي يجتمعون مع ضباط من بعثة القوات الأفريقية (أرشيفية - وكالة الأنباء الصومالية) بدأت بوروندي مشاركتها العسكرية في الصومال ديسمبر (كانون الأول) 2007 كجزءٍ من بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال. وساعدت في استعادة مواقع استراتيجية رئيسية في مقديشو، بما في ذلك مجمع وزارة الدفاع، في عمليات قتالية برية، وأعلنت أواخر عام 2024 عن خطط لسحب قواتها من البلاد بسبب الخلاف مع مقديشو حول عدد جنودها المنتظر مشاركتهم في البعثة، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية وقتها. وخلفاً لبعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية «أتميس»، التي انتهت ولايتها نهاية 2024، بدأت بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم الاستقرار في الصومال، المعروفة باسم «أوصوم»، عملياتها رسمياً في بداية يناير (كانون الثاني) الماضي، بعد اعتماد مجلس الأمن الدولي قراراً بشأنها في ديسمبر (كانون الأول) 2024، لفترة أولية مدتها 12 شهراً، بهدف دعم الصومال في مكافحة حركة «الشباب» الإرهابية التي تتصاعد عملياتها في الصومال منذ 15 عاماً. وأعلن مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي عن تمديد الوجود العسكري البوروندي في الصومال لمدة 6 أشهر، ما أدى إلى تأجيل الانسحاب الكامل الذي كان مقرراً في 30 يونيو (حزيران) 2025، عقب اجتماع رفيع المستوى قيّم التأخيرات في إطلاق بعثة الاستقرار الجديدة التي حلت محل بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال «أتميص». وتُعزى هذه التأخيرات بشكل كبير إلى «التحديات اللوجستية وتحديات الجاهزية لدى الدول المساهمة بقوات، خصوصاً مصر التي من المتوقع انضمامها إلى بعثة الاتحاد الأفريقي الجديدة لدعم الاستقرار في الصومال (AUSSOM)»، وفق ما نقله الموقع الإخباري «الصومال الجديد» السبت. قوات بوروندية ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي تقدم مساعدات طبية للمستشفى العام في مدينة جوهر بولاية هيرشبيلى (أرشيفية - وكالة الأنباء الصومالية) نتيجة لذلك، ستبقى القوات البوروندية في الصومال بهدف «دعم عمليات مكافحة التمرد الجارية ضد (حركة الشباب)، وتعزيز الجهود الأمنية للحكومة الصومالية خلال المرحلة الانتقالية»، فيما يمنح هذا التمديد لمدة 6 أشهر الدول المساهمة وقتاً إضافياً لاستكمال الاستعدادات لنشر قواتها في إطار بعثة الاتحاد الأفريقي الجديدة، وفق المصدر الصومالي ذاته. وجدد مجلس السلم والأمن الأفريقي، وفق بيان صحافي، الجمعة، «ضرورة أن تُنهي مفوضية الاتحاد الأفريقي، بالتنسيق مع الأمم المتحدة، عملية نشر القوات المصرية وإعادة القوات البوروندية إلى وطنها، ويدعو، في السياق نفسه، إلى وضع سبل دعم لاستمرار وجود القوات البوروندية». ويرى المحلل السياسي الصومالي، عبد الولي جامع بري، أن «الاتحاد الأفريقي قرر تمديد بقاء قوات بوروندي في الصومال 6 أشهر لمنع تمدد (حركة الشباب)، وملء الفراغ العسكري المحتمل مع الانسحاب لعدم استغلاله من تلك الحركة»، مشيراً إلى أن «بوروندي لا تستطيع وحدها سد الفراغ العسكري، لكنها تساهم مؤقتاً بفاعلية محدودة وتنتظر البعثة دعماً مصرياً سيكون مؤثراً مع اكتمال وصول بعثتها العسكرية». وتتكوّن القوة الجديدة للبعثة من أكثر من 11 ألف عسكري، مع انتشار مرتقب لجنود من مصر وأماكن أخرى، إضافة إلى وجود سابق لقوات مثل أوغندا وكينيا وإثيوبيا وجيبوتي، وسط تحديات بشأن استكمال عملها وفق تصريحات سابقة لمسؤول أفريقي. وأكد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي محمود علي يوسف في اجتماع للبعثة في أوغندا في أبريل (نيسان) الماضي، على ضرورة «توفير التمويل اللازم لبعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال»، موضحاً أنه «لا تزال هناك موانع لتطبيق قرار مجلس الأمن بشأن بعثة دعم الصومال، وسيتطلب الأمر جهداً جماعياً لحشد موارد مالية تصل إلى 190 مليون دولار في عام 2025». وأثارت الهجمات الأخيرة في المدن الرئيسية مخاوف من عودة ظهور الحركة، خصوصاً مع استهداف حركة «الشباب» الإرهابية موكب الرئيس حسن شيخ محمود في العاصمة مقديشو في مارس (آذار)، واستمرار مواجهاتها مع الجيش الصومالي بشكل لافت منذ بداية العام. ومنذ أكثر من 15 عاماً تشنّ حركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» تمرّداً مسلّحاً ضدّ الحكومة الفيدرالية الصومالية المدعومة من المجتمع الدولي، بهدف تطبيق الشريعة الإسلامية في بلد يُعتبر من أفقر دول العالم. ويؤكد بري أن «البعثة الجديدة تحتاج لتعاون وثيق مع القوات الصومالية، ودعم استخباراتي، ومشاريع مجتمعية لضمان النجاح»، مشيراً إلى أن «نقص التمويل يهدد فاعلية البعثة، ويعوق العمليات الواسعة». ويستدرك المحلل السياسي الصومالي، عبد الولي جامع بري، قائلاً: «لكن يمكن إحراز نتائج محدودة إذا تم التركيز على مناطق استراتيجية وتنسيق جيد بين قوات البعثة، فضلاً على اكتمال البعثة المصرية، بجانب أن الحل يكمن في استراتيجية شاملة تجمع بين الأمن والتنمية، ومواجهة الفكر المتطرف».


الرياض
منذ 18 ساعات
- الرياض
أمير القصيم يشكر القيادة بمناسبة تسمية مركز المؤتمرات بجامعة القصيم بأسم "مركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات"
رفع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، أسمى آيات الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بالموافقة على تسمية مركز المؤتمرات بجامعة القصيم باسم 'مركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات'. وأكد سموه أن هذه التسمية الكريمة تُجسد ما يحظى به التعليم والجامعات في المملكة من دعم واهتمام كبير من قيادتنا الرشيدة، وتعكس رمزية تاريخية واعتزازًا وطنيًا بمؤسس هذا الكيان العظيم، الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه –، مشيرًا إلى أن المركز سيكون بإذن الله منارة علمية وثقافية تسهم في تعزيز الحراك الأكاديمي والمعرفي في المنطقة. ودعا سموه الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذه البلاد المباركة أمنها واستقرارها، ويديم عزها ورفعتها في ظل قيادتها الحكيمة، وان يرزقنا شكر نعمته .