
رئيس جامعة المنوفية يهنئ الرئيس السيسى والشعب المصرى بالذكرى الـ12 لثورة 30 يونيو النهار نيوز
كما وجه رئيس الجامعة التهنئة الي الشعب المصري و رجال القوات المسلحة والشرطة ، مؤكداً على أهمية هذه الثورة في التعبير عن إرادة الشعب وتماسكه.
وثمن القاصد الإنجازات الملموسة التي تشهدها الدولة المصرية على كافة الأصعدة تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيراً إلى المشروعات العملاقة في مختلف المجالات التي غيرت معالم الدولة المصرية وأطلقت قاطرة البناء والتنمية نحو بناء الجمهورية الجديدة.
كما أكد الدكتور أحمد القاصد على حرص الجامعة على مواصلة جهودها نحو التطوير والتقدم ،و تجديد العهد لفخامته لنمضي خلف قيادته الرشيدة و العمل الجاد من أجل استكمال مسيرة التنمية ورفعة شأن الوطن، داعيًا الله لمصرنا الغالية بمزيد من التقدم والنماء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
عاجل- مرتضى منصور يناشد الرئيس السيسي: أرجوك لا تُصدّق على قانون الإيجار القديم حفاظًا على استقرار الوطن
في أول تعليق علني عقب موافقة مجلس النواب على قانون الإيجار القديم، وجّه المستشار مرتضى منصور رسالة مفتوحة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي يناشده فيها بعدم التصديق على القانون في صيغته الحالية، مطالبًا بإعادته إلى البرلمان لإعادة النظر فيه، لما له من تداعيات اجتماعية قد تمس استقرار آلاف الأسر المصرية. وقال منصور في رسالته: " أنا لا مؤجر ولا مستأجر، ولا مصلحة شخصية لي، ولكن القانون بصيغته الحالية يهدد السلام الاجتماعي في وطننا العزيز مصر " وأضاف: " مع كامل الاحترام لحكم المحكمة الدستورية، فهو لم يتضمن طرد المستأجرين، بل أشار فقط إلى تحريك القيمة الإيجارية. الحكم ليس كتاب الله ولا سنة رسوله، والدستور نفسه نُجّل بعض مواده بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. " ووجّه مرتضى منصور نداءً مباشرًا إلى الرئيس قائلًا: " رجاء من سيادتك، المنحاز دائمًا لمصلحة المصريين، أن تُعيد النظر في هذا القانون، وألا تُصدّق عليه قبل تعديله بما يحقق التوازن الحقيقي بين أطراف العلاقة الإيجارية ويحمي الأسر البسيطة من التشريد. " تأتي هذه المناشدة في وقت احتدم فيه الجدل المجتمعي بشأن القانون، الذي يمنح فترة انتقالية تمتد لـ7 سنوات قبل إنهاء العلاقة الإيجارية، مع التزام الدولة بتوفير سكن بديل للمستأجرين الأصليين وأزواجهم. الرسالة أثارت تفاعلًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة أنها صدرت من شخصية قانونية وبرلمانية بارزة، في وقت حرج يتطلب موازنة دقيقة بين حقوق الملاك وأمان المستأجرين.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
وزير الإسكان: توجيهات الرئيس السيسى بالمدن البديلة ساهمت بتغيير ثقافة المواطنين
قال شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إن ما تم خلال الخمسين أو الستين سنة الماضية يبرز أهمية استدامة الحلول، مشيرًا إلى أن جوهر المسألة يكمن في أن يكون الحل فعليًا مستدامًا. وأضاف الوزير، خلال حواره ببرنامج "مساء dmc"، والمذاع عبر فضائية dmc، أن الأمر كان يتطلب رصد هذه المناطق، وإجراء تحليل كامل للوضع الراهن، وإيجاد حلول حقيقية تبدأ بتوفير سكن بديل، حتى يتمكن من نقل الأهالي الذين كانوا يقطنون في المناطق غير الآمنة وغير المخططة إلى سكن كريم وملائم تتوفر فيه كل معايير جودة الحياة، من مسطحات خضراء، ومسارات للمشاة، ومبانٍ صحية تصلح للمعيشة، وتساهم أيضًا في تغيير سلوك وعادات وتفكير السكان. وأشار إلى أنه، ووفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، كان يتم تسليم الوحدات البديلة كاملة التشطيب، ومفروشة بالكامل، مؤكدًا أن لذلك أثرًا إيجابيًا كبيرًا في تغيير ثقافة المواطن ذاته، وتعديل العادات والسلوكيات، لا سيما من الناحية الصحية. وتابع، أنه من خلال التنسيق مع وزارة الصحة، وعمليات القياس التي كانت تجرى في المواقع قبل التطوير، تبين حجم الضرر الكبير الذي كان يلحق بالمواطنين القاطنين في تلك المناطق، مما يعكس أهمية هذه الجهود في تحسين جودة الحياة.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
ياسر حمدي يكتب: فخامة الرئيس.. السلطة الرابعة في خطر!!
ستبقى قضية المؤقتين في الصحف القومية إحدى العلامات الواضحة على أزمة الصحافة، وما تعانيه الصحف القومية وحاجتها إلى تجديد الدماء واستعادة حيويتها وشبابها، إن إستمرار وجود صحفيين مؤقتين لمدد تصل إلى 15 عامًا دون توظيف دائم هو بالفعل علامة على أزمة مهنية عميقة تهدد جوهر مهنة الصحافة ومبادئ العدالة. هذا الوضع لا يعكس خللًا في نظام العمل بالمؤسسات الصحفية فحسب، بل يُظهر أيضًا تجاهلًا للدور الحيوي الذي يلعبه هؤلاء الصحفيون في الحفاظ على مؤسساتهم، كما يمثل رسالة مهمة تؤكد عدم جواز ترك هذه المؤسسات للشيخوخة، وضرورة إعادة إحياء دورها كرقيب على السوق الصحفي، وعودتها كمراكز لتدريب الكفاءات. ولعل المفارقة الصارخة أن هؤلاء الزملاء الذين يؤمن قطاع كبير منهم بأن الصحافة هي مهنة للدفاع عن حق المواطنين في حياة كريمة، هم أنفسهم نموذجًا على هذه الأوضاع الصعبة حيث يتقاضى بعضهم مكافآت لا تتجاوز 500 جنيه شهريًا! إن المهنة التي تُعرف نفسها بالدفاع عن الحقوق لا يمكن أن يكون ممارسوها أول من يدفعون ثمن هذه الانتهاكات. لذلك نناشد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالتدخل العاجل لحل هذه المشكلة، فدور فخامتكم مقدر وعلى رؤوسنا، وإخلاصنا وواجبنا نحو سيادتكم يحتم علينا أن نصارحك ونتمنى أن تسمعنا، أعلم بل وأثق أن حضرتك في خصومه مع الصحفيين، وهو ما نراه جليًا في الخراب الممنهج الذي آلت إليه المؤسسات الصحفية القومية، والحالة المحزنة التي يعيشها الصحفيين؛ خراب منظم ومخطط؛ وكل هذا نتاج خطأ من فصيل محدود في الوسط الصحفي كان يمكن تجاوزه. فخامة الرئيس، الصحفيون ليسوا أرقامًا في ملفات، بل أصحاب رسالة وأسر وحياة؛ واستمرار هذا الوضع يُعد انتهاكًا لدولة القانون التي أرسيت قواعدها، بل وبنيت لأبناء هذا الوطن الجمهورية الجديدة ليحيوا فيها حياة كريمة، واستمرار أزمة المؤقتين يُشكل انتقاصًا من سمعة المؤسسات الصحفية القومية، والعدالة تقتضي أن يكون الطريق إلى الحل سريعًا وشاملًا. إن أهم دور للصحافة هو توصيل نبض الشارع من آمال وآلام إلى كل مسئول على أرض الوطن، بل وكشف إخفاقاته لتجنبها وإصلاح المسار، وكذلك تبصير المجتمع لما تقوم به الدولة من إنجازات، بل هناك دور أكبر وأهم وهو الرد على كل الأكاذيب والإشاعات التي تصل إلى أرض الوطن من أجل تمزيق المجتمع وإسقاط الدولة المصرية التي هي الهدف الأثمن لأعداء الأمة. فهل يُعقل يا فخامة الرئيس، إذا أردت تصوير إنجازات سيادتكم في أي مشروع أو حتى تصوير جماليات ميدان التحرير على سبيل المثال لابد من أخذ موافقة أمنية؟! للأسف مردود ذلك ضد مصالح الوطن وصورته أمام العالم الذي يتعمد نشر صوره الجمالية والإنفاق ببذخ على ذلك كدعاية للبلاد. سيادة الرئيس، جماعة الإخوان الإرهابية أرادت أن تتخلص من كبار الصحفيين ففصلت قانون محكم لتحقيق هذا الغرض، وللأسف معمول به حتى الآن! فلم يظهر في عهدنا الحالي من يحل مكان الأساتذة: «أنيس منصور، ومحمد حسنين هيكل، ومصطفى حسين، وسمير رجب، وأحمد رجب، ومصطفى شردي، وجمال أبو بيه، وجمال بدوي»، وغيرهم، (رغم وجود كثيرين)، كان يجب أن يكونوا نجومًا تفخر بهم أم الدنيا كسابقيهم. فخامة الرئيس، أريد أن أنقل لحضرتك مأساة بين جدران الصحف القومية، صحفيون كانوا في عمر الزهور أثناء ثورتي يناير 2011 و 30 يونيو 2013، هم عماد الصحف القومية الآن، يعملون بلا أجر وبلا تأمينات وبلا أمل حتى شاخوا في مؤسساتهم! (كارثة) كبيرة لا أعتقد أن سيادتكم ترضاها في عهدك الذي يتميز بالعدل، والعمل على حل كل المشكلات التي تواجه أبناء الوطن. سيادة الرئيس، فخامتكم كبير هذا الوطن، ونحن نحبك ونناشدك ونثق فيك.. الصحافة مرايتك، وهى الحائط الذي يحمي الوطن من حروب الجيل الرابع التي تحذرنا سيادتكم منها كونها أشد من المدافع والطائرات والدبابات، مد يدك الكريمة لها وأعد لها قيمتها وهيبتها قبل فوات الأوان.