
عشرات القتلى بقصف إسرائيلي على غزة
وفي وقت سابق، أعلن الدفاع المدني الخميس مقتل 12 شخصاً غالبيتهم من النساء والأطفال في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في حي الرمال في غرب مدينة غزة.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير «12 قتيلاً غالبيتهم أطفال ونساء وعدد كبير من الإصابات في قصف إسرائيلي على مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين في حي الرمال غرب مدينة غزة».
وقال الجيش الإسرائيلي «سنحاول التحقق» من المعلومات الواردة في تقارير الدفاع المدني في غزة بما في ذلك القصف الذي طال المدرسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مقتل 15 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين بغزة
قتل 15 فلسطينيا على الأقل وأصيب آخرون بجروح، فجر اليوم الجمعة، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، بأن 15 فلسطينيا على الأقل قتلوا أغلبهم من عائلة واحدة، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين للعائلة قرب أبراج طيبة غرب مدينة خان يونس. وأشارت الوكالة أيضا إلى أن مدفعية الجيش الإسرائيلي استهدفت خيام النازحين في مواصي رفح، جنوبي قطاع غزة. كما نسفت قوات إسرائيلية منازل سكنية شمال مدينة خان يونس. وخلفت هجمات الجيش الإسرائيلي المتواصلة في عدة مناطق بقطاع غزة يوم أمس الخميس، أكثر من 100 قتيل، وفقا للوكالة.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تفجر منزلاً بكفركلا وتستهدف سيارة في محيط بيروت
بيروت- «الخليج»: فخَّخ الجيش الإسرائيلي منزلاً، وفجره في بلدة كفركلا، كما نفذ غارة استهدفت سيارة في خلدة بمحيط بيروت، فيما يترقب لبنان عودة الموفد الأمريكي توماس باراك الاثنين المقبل لتسلم الرد الرسمي على مقترحاته، بينما أبدى «حزب الله» ملاحظات، وشدد على أنه لن يسلم سلاحه قبل الانسحاب الإسرائيلي ووقف الخروقات وإعادة الإعمار. وتسلّلت مجموعة من الجنود الإسرائيليين فجر أمس الخميس، إلى منزل عند أطراف بلدة كفركلا الحدودية، وعمدت إلى تفخيخه وتفجيره، ما أدى إلى تدميره. وسجل تحليق للطيران المسير الإسرائيلي فوق مدينة النبطية وعلى ارتفاع منخفض وصولاً إلى يحمر وأرنون وزوطر وأحراج الليطاني. كما حلّقت مسيَّرة إسرائيلية في أجواء البقاع الغربي. وانهار جزء من مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت كان قد تضرر جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية. ونفذ الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، غارة جوية استهدفت سيارة في منطقة خلدة بمحيط العاصمة بيروت. وقال الجيش في بيان إنه أغار على عنصر كان يعمل في مجال تهريب الأسلحة والدفع بمخططات ضد إسرائيليين وقوات الجيش نيابة عن «فيلق القدس» الإيراني. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل شخص وإصابة 3 آخرين بجروح جراء هذه الغارة. وفي السياق نفسه، يترقب لبنان عودة الموفد الرئاسي الأمريكي توماس باراك إلى بيروت الاثنين المقبل ليتسلم الرد النهائي على ورقته التي سبق أن سلّمها للمسؤولين اللبنانيين خلال زيارته الماضية في 19 يونيو/حزيران والتي تشكل خارطة طريق للحل. وكشفت مصادر مواكبة أن «حزب الله» أبلغ رئيس مجلس النواب نبيه بري بمجموعة ملاحظات حول هذه الورقة، وأن ممثل بري في اللجنة الرئاسية علي حمدان نقل هذه الملاحظات إلى اللجنة، وتمت مناقشتها في اجتماع منذ يومين، على أن يتبعها جواب رسمي خلال ساعات، في وقت لا تزال اللجنة تواصل اجتماعاتها تمهيداً لإنجاز الرد اللبناني الرسمي على ورقة توماس باراك قبيل وصوله إلى بيروت، إلا أن هذه المصادر أشارت إلى أن «حزب الله» ليسَ في وارد تسليم سلاحه لا على دفعات، ولا وفقَ آلية محدّدة، خصوصاً أن الظروف المحيطة بلبنان ومجريات الإقليم تجعل من تسليم السلاح انتحاراً، وأن كلام أمينه العام نعيم قاسم مساء الأربعاء أكد أن لا تسليم للسلاح قبل انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية ووقف الخروقات وتثبيت الحدود والبدء بإعادة الإعمار. ووصل إلى لبنان مساء الأربعاء، المبعوث السعودي الأمير يزيد بن فرحان الذي يتوقع أن يبقى عدة أيام يلتقي خلالها الموفد الأمريكي باراك. إلى ذلك، أعلنت الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً في لبنان أنها وقعت، أمس الخميس، «مذكرة تفاهم» مع المؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا.وأشارت الهيئة، في بيان، إلى أن «هذه المذكرة تشكل أول تعاون رسمي بين المؤسستين في ما يتعلّق بالمفقودين في كلّ من لبنان وسوريا، وهي تعكس الإرادة الإنسانية للمؤسستين في دعم حق العائلات في معرفة مصير أحبائها ومكان وجودهم». وأكد الجانبان على ضرورة «اعتماد الهيئة الوطنية كمرجعية وطنية لبنانية في قضية المفقودين، والتوافق على استمرار التواصل والتعاون ووضع الآليات العملية لتفعيل هذا التعاون في سبيل خدمة القضية الإنسانية المشتركة». وتحدّد المذكرة «إطاراً للعمل المشترك يهدف إلى تبادل المعلومات، وتنسيق الجهود، وتقديم الدعم الفني، وإحالة ملفات العائلات بين الطرفين، بما يتماشى مع الولايتين القانونيتين لكل من الهيئة الوطنية والمؤسسة المستقلة».كما تؤكد «التزام الطرفين بالمبادئ الإنسانية، وبحماية البيانات الشخصية، وبالشفافية، وضمان حقوق الضحايا، مع احترام القوانين والأنظمة الوطنية والدولية التي تحكم عمل كل جهة».


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل استخدمت قنبلة وزنها 230 كغم في قصف مقهى بغزة
كشفت صحيفة «الغارديان»، أمس الخميس، أن الصور التي حلّلتها تشير إلى استخدام إسرائيل ذخيرة ثقيلة في الضربة التي وقعت يوم الاثنين وأسفرت عن مقتل العشرات على مقهى بمدينة غزة، وقد تشكل جريمة حرب. وقالت الصحيفة البريطانية إن «الجيش الإسرائيلي استهدف مقهى «الباقة» المكتظ على شاطئ البحر في غزة بسلاح قوي وعشوائي يولد موجة انفجار هائلة وينشر الشظايا على مساحة واسعة». وأشارت الصحيفة إلى أن خبراء الذخائر تمكنوا من التعرف على شظايا القنبلة على أنها أجزاء من قنبلة «إم كي 82» متعددة الأغراض والتي تزن 230 كيلوغراماً من صنع أمريكي. وقدّر خبراء القانون الدولي أن استخدام هذه الذخيرة قد يُعد انتهاكاً للقانون الدولي، بل وربما جريمة حرب. وكانت مصادر طبية فلسطينية ذكرت يوم الاثنين، أن 39 شخصاً على الأقل قُتلوا وأصيب العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مقهى «الباقة» على شاطئ بحر غزة.