
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 5 جنود وإصابة 14 بحادث في غزة
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "خلال الحادث الذي سقط فيه الرقيب أول مائير شمعون أمار، والرقيب أول موشيه نسيم فريش، سقط 3 جنود آخرين".
ولم يذكر البيان تفاصيل عن طبيعة الحادثة.
وأوضح الجيش أنه تم إبلاغ عائلات الجنود، وسيتم نشر أسماء الجنود الآخرين في وقت لاحق.
وأضاف البيان أن جنديين من كتيبة "نيتساح يهودا"، التابعة للواء كفير، أُصيبا بجروح بالغة خلال الحادثة.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه "تم إجلاء الجنود إلى المستشفى لتلقي العلاج، وتم إخطار عائلاتهم".
وبالإضافة إلى القتلى الخمسة واثنين من المصابين بجروح بالغة، أُصيب 12 جنديا آخرين بجروح "بدرجات متفاوتة" في الحادث، وهم يتلقون الرعاية الطبية اللازمة، وفقا لمصدر عسكري إسرائيلي.
ويأتي هذا الحادث في الوقت الذي يتزايد فيه الزخم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، مع استعداد ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة الشرق الأوسط للانضمام إلى المحادثات في الدوحة بقطر هذا الأسبوع.
بقنبلة مثبتة على ناقلة مدرعة.. مقتل 7 جنود إسرائيليين بانفجار في غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
وفد قطري يزور البيت الأبيض.. ومصدر يكشف لـCNN السبب
(CNN)-- كشف مصدر، لشبكة CNN، أن وفدا قطريا التقى بكبار مسؤولي الإدارة الأمريكية في البيت الأبيض، الثلاثاء، لإجراء محادثات حول وقف إطلاق نار محتمل في غزة. وعُقد الاجتماع قبل وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ماذا قال مبعوث ترامب عن المفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟ وهذا الاجتماع بين ترامب ونتنياهو هو الثاني خلال يومين، في إشارة إلى تكثيف الجهود لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس". ومن المتوقع أن يتوجه مبعوث ترامب للشؤون الخارجية، ستيف ويتكوف، إلى قطر في وقت لاحق من الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار التي بدأت هناك الأحد. وذكر ويتكوف، الثلاثاء، أنه يأمل في التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية الأسبوع، حيث يُحرز المفاوضون تقدمًا ملموسًا في حل القضايا العالقة.


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
تفاهم أردني سوري لإعادة تنظيم تقاسم مياه حوض اليرموك.. وخبير يعلق
عمّان، الأردن (CNN)-- في خطوة وُصفت بأنها "قد تمثل تحولًا" في إدارة أحد أكثر الملفات تعقيدًا بين الجانبين الأردني والسوري، أعلنت وزارة المياه والري الأردنية، الثلاثاء، التوصل إلى اتفاق جديد يضمن "التوزيع العادل" لحصص المياه في حوض اليرموك بين البلدين، وذلك في أعقاب انعقاد الاجتماع الرسمي الأول للجنة الفنية المشتركة للمياه. وجاء الإعلان بعد أيام قليلة من زيارة رسمية قام بها وزير الطاقة السوري محمد البشير إلى عمّان، أجرى خلالها مباحثات موسعة مع وزير الطاقة الأردني، صالح الخرابشة، ووزير المياه الأردني، رائد أبوالسعود. وأسفرت الزيارة عن توافقات أولية لتحديد مسارات التعاون المستقبلية في مجالات الطاقة والمياه، وخطط العمل للجان الفنية المشتركة، بما في ذلك التوافق على إعادة دراسة اتفاقية التعاون المائي الثنائية المبرمة لحوض اليرموك بين البلدين في 1978. وبحسب بيان صدر عن وزارة المياه والري الأردنية، تلقت CNN بالعربية نسخة منه، عُقد الاجتماع في منطقة سد الوحدة على الجانب الأردني قرب الحدود الأردنية السورية، برئاسة أمين عام سلطة وادي الأردن ورئيس اللجنة الأردنية هشام الحيصة، ومعاون وزير الطاقة السوري لشؤون الموارد المائية، أسامة أبو زيد. ووقع الطرفان محضر اجتماع يضمن "التوزيع العادل لحصص المياه في حوض اليرموك بما يحقق مصلحة البلدين الشقيقين". دراسة شاملة الاجتماع الذي استمر لساعات وتخللته جولات ميدانية في منطقة حوض اليرموك، شهد، بحسب المعلومات التي حصلت عليها CNN بالعربية، تعاونًا كبيرًا من الجانب السوري واستعدادًا فنيًا وسياسيًا، لمعالجة التحديات التي تواجه عمّان ودمشق في ملف الأمن المائي المشترك. واشتملت التوافقات على إجراء دراسة شاملة لحوض اليرموك تشمل مراجعة معدلات الهطول، وواقع السدود والآبار، وتركيب أجهزة رصد وقياس مائية مشتركة لضمان شفافية تبادل البيانات بشكل دوري، تمهيدًا لتحديد الحصص المائية الموزعة بين البلدين، وكذلك لمراجعة اتفاقية 1978. وتم التوافق على دراسة إمكانية تزويد الأردن بكميات إضافية من المياه خلال فصل الصيف لتعويض النقص في مياه الشرب، بالإضافة إلى إطلاق دراسة حول الاستمطار بقيادة الجانب الأردني لتعزيز الموارد السطحية. تراكمات "شائكة" ولم يُعلن عن الحصص المائية الجديدة، إلا أنه من المتوقع التوصل إلى آليات جديدة لتوزيعها بشكل "دقيق وعادل"، عقب إنجاز الدراسة الشاملة التي ستحدد البنود المطلوب تعديلها في الاتفاقية. وبشأن الخروقات التي ارتكبها النظام السوري السابق حيال تدفقات مياه حوض اليرموك للأردن، والتي تمثلت في بناء قرابة 50 من السدود والخزانات على روافد نهر اليرموك وفي محيط مدخل سد الوحدة، رغم أن الاتفاقية الثنائية تنص على السماح ببناء 27 سدًا فقط، كما جرى حفر نحو 10 آلاف بئر في منطقة الحوض بحسب مصادر ، ما أدى إلى تراجع تدفقات المياه من نهر اليرموك إلى أقل من 50 مليون متر مكعب سنويًا، وسط تقديرات أشارت إلى التوافق على ضمان تدفقات أكثر من 200 مليون متر مكعب عند توقيع الاتفاقية. أما المخزون الفعلي في سد الوحدة، الذي تبلغ سعته التخزينية نحو 110 ملايين متر مكعب، فسجل انخفاضات متتالية منذ 2011 الذي شهد بداية الأزمة السورية. ويكشف التقرير السنوي الأخير، الصادر عن وزارة المياه والري الأردنية في 2024، عن بلوغ التدفق السنوي من نهر اليرموك إلى سد الوحدة في 2023 نحو 23.73 مليون متر مكعب، ليسجل انخفاضا في 2024 إلى 14.47 مليون متر مكعب فقط، بينما بلغ مخزون السد في 2023 حوالي 3.85 مليون متر مكعب، مع تسجيل انخفاض أكبر في هذا المخزون خلال 2024. خطوات جديدة نحو التعاون ويقول الخبير في قطاع المياه، الدكتور دريد محاسنة، إن عودة تفعيل اللجان الفنية المشتركة بين الأردن وسوريا وإبرام التفاهمات الجديدة بشأن حوض اليرموك "تشكل بادرة إيجابية بعد سنوات من الانقطاع عن التواصل وإخلال الجانب السوري بالاتفاقية الثنائية، سواء من حيث عدد السدود المنشأة أو الآبار المسموح بحفرها، مما أدى إلى استغلال أكبر لمياه الحوض في الزراعات المروية في سوريا على حساب الأردن". وأشار محاسنة في تصريحاته لـCNN بالعربية إلى أن الأردن لم يحصل على أكثر من 20% من تدفقات مياه حوض اليرموك خلال السنوات الماضية، حيث تراوحت كميات تدفقات سابقًا بين 360 و400 مليون متر مكعب، بينما لم يتعدَّ مخزون سد الوحدة 35 مليون متر مكعب، رغم سعته التخزينية البالغة 110 ملايين متر مكعب. ويؤكد محاسنة على ضرورة معالجة التجاوزات السابقة الناتجة عن خرق الاتفاقية، وقال: "الآبار التي تم حفرها كانت لحساب قوى متنفذة من الجيش السوري وحزب البعث، والآن نتحدث عن حكم جديد نأمل أن يلتزم بتنفيذ الاتفاقيات"، فيما كان وزير المياه والري الأردني صرّح في وقت سابق عن إبلاغ الجانب السوري لبلاده، التوقف عن حفر الآبار في المناطق الحدودية جنوب سوريا. وتتراوح حصة الفرد المستهلكة للأغراض المنزلية في الأردن، وفقًا لتصريحات رسمية سابقة، ما بين 80-120 لترًا يوميًا حسب المحافظة، بينما تبلغ حصة الفرد السنوية لجميع الاستخدامات أقل من 100 متر مكعب، وهو ما يمثل أقل من 10% من خط الفقر المائي العالمي، الذي تُقدره الأمم المتحدة بحوالي 1000 متر مكعب للفرد في السنة. ومن المقرر أن تستكمل اللجنة الفنية المشتركة مباحثاتها في اجتماع قادم يُعقد في دمشق منتصف يوليو/تموز، حيث يُتوقع تحويل التفاهمات الحالية إلى إجراءات تنفيذية ملموسة.


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
ماذا قال مبعوث ترامب عن المفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟
(CNN) -- قال ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للصحفيين، الثلاثاء، إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بنهاية الأسبوع، مع إحراز المفاوضين تقدما ملموسا في حل القضايا العالقة. وكذلك ذكر ترامب مع ويتكوف خلال اجتماع لمجلس الوزراء أنه سيلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، في وقت لاحق الثلاثاء، لمناقشة الوضع في غزة. وسيكون هذا الاجتماع هو الثاني بين خلال يومين، في إشارة إلى تكثيف الجهود لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس". وقال ترامب: "نتحدث عن غزة، بشكل شبه حصري، علينا أن نحل هذه المسألة". الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 5 جنود وإصابة 14 بحادث في غزة وذكر ويتكوف، الذي من المتوقع أن يتوجه إلى قطر في وقت لاحق من الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار التي بدأت الأحد، أن المفاوضين أحرزوا تقدما في حل النقاط العالقة. وأضاف أنه من المتوقع إطلاق سراح ما يصل إلى 10 رهائن أحياء و9 جثامين كجزء من الاتفاق قيد النقاش. وقال ويتكوف: "نجري محادثات غير مباشرة الآن، وكانت لدينا 4 نقاط، والآن لم يتبقَّ سوى نقطة واحدة بعد يومين من المحادثات غير المباشرة، لذا، نأمل أن نتوصل بحلول نهاية هذا الأسبوع إلى اتفاق يُدخلنا في وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا". ولم يهدأ الهجوم على غزة، حيث أفادت وزارة الصحة بمقتل مئات الأشخاص في غارات إسرائيلية خلال الأيام الـ12 الماضية. وقال مصدر إسرائيلي مطلع على الأمر إن المسألة العالقة هي خرائط الانسحاب للجيش الإسرائيلي بمجرد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. ودعا المقترح الأخير القوات الإسرائيلية إلى الانسحاب من أجزاء من شمال غزة في اليوم الأول من وقف إطلاق النار ومن أجزاء من جنوب غزة في اليوم السابع. لكن الخرائط المحددة تُركت للمفاوضات بين إسرائيل و"حماس"، وهي مسألة بالغة الصعوبة بالنظر إلى المواقف المتعارضة. وأوضحت إسرائيل نيتها السيطرة الأمنية على غزة في أي خطة لليوم التالي للحرب، بينما تريد "حماس" إنهاء الحرب وانسحابًا كاملاً للقوات الإسرائيلية من القطاع المحاصر. وتريد إسرائيل الحفاظ على وجودها على ممر فيلادلفيا، الممتد على طول الحدود بين مصر وغزة، للسيطرة على ما يدخل القطاع. والتقى ترامب بنتنياهو على العشاء، الاثنين، في البيت الأبيض، وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي في مبنى الكابيتول هيل لاجتماع مع كبار المشرعين، الثلاثاء. وقال نتنياهو للصحفيين بعد اجتماعه مع رئيس مجلس النواب مايك جونسون: "لا يزال يتعين علينا إنهاء المهمة في غزة، وإطلاق سراح جميع رهائننا، والقضاء على قدرات حماس العسكرية والحكومية وتدميرها، لأن غزة يجب أن يكون لها مستقبل مختلف من أجلنا ومن أجل الجميع، ولن ترضى أي دولة بأقل من ذلك. بالتأكيد لن نرضى، وهذه كلها أمور ناقشتها مع الرئيس ترامب". وفي المقابل، لدى حماس 3 مطالب رئيسية: وقف دائم للقتال، وأن تُقدّم الأمم المتحدة مساعدات إنسانية، وأن تنسحب إسرائيل إلى المواقع التي احتلتها في 2 مارس/آذار من هذا العام، قبل أن تُجدّد هجومها وتحتل الجزء الشمالي من قطاع غزة. وقال قيادي كبير في "حماس" لشبكة CNN أواخر مايو/أيار إن الحركة "مستعدة لإعادة الرهائن في يوم واحد - نريد فقط ضمانًا بعدم عودة الحرب بعد ذلك". وردًا على مقترح وقف إطلاق النار السابق الذي دعمته إدارة ترامب في مايو، طلبت "حماس" ضمانات أمريكية باستمرار مفاوضات وقف إطلاق النار الدائم وعدم استئناف القتال بعد فترة التوقف التي استمرت 60 يومًا. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت "حماس" أنها استجابت بشكل إيجابي للمقترح الأخير الذي طرحته قطر.