
استشاري سكري: التوتر يرفع السكر فعلًا.. لكن لا تجعله عذرًا لإهمال صحتك
وأوضح "جوهرجي" في تغريدة نشرها عبر صفحته على منصة "إكس"، أن التوتر النفسي والاضطرابات المزاجية قد تؤدي لارتفاع مستويات السكر في الدم، لعدة أسباب متداخلة، منها ارتفاع هرمونات التوتر التي ترفع السكر وتزيد مقاومة الإنسولين، واضطراب جودة النوم، إلى جانب العادات الغذائية غير الصحية التي تنشأ بسبب 'الأكل العاطفي'، وقلة النشاط البدني، وضعف الالتزام بالعلاج، وغياب المتابعة الطبية المنتظمة.
وأضاف أن بعض المرضى يتخذ من النفسية مبررًا دائمًا لتدهور حالته الصحية قائلًا: "ما ينفع تلوم كل شيء على النفسية، وتهمل علاجك وأكلك ورياضتك، وتقول: جاني سكر من الضغوطات.. هذا طريق مليء بالأعذار ولا يؤدي إلى نتيجة".
هل النفسية تؤثر سلبا على مستوى السكر ؟
نعم صحيح ✅
لعدة اسباب ؟
- زيادة هرمونات التوتر ترفع السكر قليلا وتزيد مقاومة الانسولين
- سوء جودة النوم المرافق للنفسية وتأثيره السلبي على السكر
- لخبطة الاكل والاكل العاطفي
- الخمول وقلة النشاط وعدم ممارسة الرياضة
- ضعف الالتزام… pic.twitter.com/lSMgwIX0rE
— د.عبدالرحمن جوهرجي (@drjoharji1) July 20, 2025
واختتم الدكتور جوهرجي حديثه برسالة تحفيزية قال فيها: "كل إنسان عنده ضغوطات نفسية أو مادية أو اجتماعية، لكن تذكّر: (إن مع العسر يسرا).. أنت أقوى من بعض الظروف العارضة، وتستحق الأفضل، فابدأ ولا تستسلم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
يثير القلق.. 30 وفاة بالحمى النزفية في العراق منذ مطلع 2025..ولا يوجد لقاح
أعلنت وزارة الصحة العراقية اليوم الاثنين ارتفاع حصيلة وفيات الحمى النزفية إلى 30 حالة من بين 231 إصابة مؤكدة منذ بداية العام، بينها 6 وفيات في العاصمة بغداد. وأكدت الوزارة أن المرض الفيروسي ينتقل للبشر عبر لدغات القراد أو ملامسة دم وأنسجة الحيوانات المصابة أثناء الذبح، مشددة على ضرورة الالتزام بإجراءات النظافة العامة ومنع الرعي العشوائي. وبحسب منظمة الصحة العالمية، لا يوجد لقاح للحمى النزفية سواء للإنسان أو الحيوان، وتبلغ نسبة الوفيات بين المصابين ما بين 10 و40%، فيما يُعد مربو الماشية والعاملون في مجال الجزارة الأكثر عرضة للإصابة. المرض الذي سُجلت أولى حالاته في العراق عام 1979 يثير القلق مجددًا مع استمرار ارتفاع الإصابات وغياب حملات التعقيم في السنوات الماضية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
7 أسباب صحية «مدهشة» تدفعك إلى عدم رمي قشر الموز... وأكله
تتميز قشرة الموز باحتوائها على العديد من العناصر الغذائية المهمة بوفرة، فهي غنية بالألياف والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة التي تدعم صحتك بطرق لا حصر لها. وقد لا يكون تناول قشر الموز نيئاً أمراً جذاباً، لكن يمكنك دمجه في وجباتك، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث». تقول آفري زينكر، اختصاصية التغذية بجامعة كوينز: «قشور الموز غنية بالألياف، سواء القابلة للذوبان أو غير القابلة للذوبان». وأضافت: «تحتوي القشرة على ألياف أكثر من الفاكهة الموجودة بداخلها». وتدعم الألياف عملية الهضم، وتساعد على الشعور بالشبع، وتعزز حركة الأمعاء المنتظمة. تحتوي قشرة الموز الواحدة على نحو 1025 مليغراماً من البوتاسيوم. وهذا يُمثل ما يقرب من 40 في المائة من القيمة اليومية المُوصى بها. ويلعب البوتاسيوم دوراً هاماً في توازن كل من ضغط الدم والسوائل. وتحتوي القشرة أيضاً على معادن مفيدة أخرى، مثل المغنيسيوم والكالسيوم، وكميات ضئيلة من الحديد والزنك. قشور الموز غنية بمضادات الأكسدة مثل البوليفينول، والفلافونويد، والأنثوسيانين، والكاروتينات. وتتميز البوليفينولات الموجودة في قشور الموز بخصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، وداء السكري من النوع الثاني، وحتى بعض أنواع السرطان. كما أن بعض الكاروتينات، مثل اللوتين، وألفا كاروتين، وبيتا كاروتين، تدعم أيضاً صحة العين والجلد. الألياف الموجودة في قشور الموز يمكن أن ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي، مما يساعد على إخراجه من الجسم. وقد تلعب البوليفينولات الموجودة في قشور الموز أيضاً دوراً في دعم مستويات الكوليسترول الصحية. ويساعد الحفاظ على مستويات صحية للكوليسترول في دعم صحة القلب بشكل عام. محتوى قشرة الموز الغني بالألياف والبوليفينول قد يساعد أيضاً في إبطاء سرعة امتصاص الجسم للكربوهيدرات، مما يدعم تنظيم سكر الدم بشكل أفضل. ويُعدّ هذا الأمر واعداً بشكل خاص للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني أو مقاومة الأنسولين. تحتوي قشور الموز على التربتوفان، وهو حمض أميني يُشارك في إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي رئيسي يُساعد على تنظيم المزاج وتحسين النوم. ليس عليك تناول قشرة الموز للاستفادة منها، بل يُمكن أن يُقدّم استخدامها موضعياً فوائد أيضاً. وأثبتت قشور الموز التي تحتوي على خصائص مضادة للميكروبات فعاليتها في صحة البشرة، وفي علاج حب الشباب، كما أن وضع قشر الموز النيء على لدغة حشرة قد يُخفف الحكة أيضاً. من المؤكد أن لا أحد يفضل تناول قشر الموز نيئاً. لكن مع التحضير المناسب وغسل القشرة جيداً، يمكن أن تكون متعددة الاستخدامات ولذيذة. وينصح الخبراء بعدة طرق لإضافة قشرة الموز في نظامك الغذائي عن طريق: اغل القشر لتليينه، ثم امزجه في العصير مع الفاكهة والزبادي والعسل لإخفاء مرارته. جرب غلي قشر الموز في الماء لمدة 10 دقائق، ثم قم بتصفيته، وارتشفه قبل النوم. اهرس القشر المسلوق أو المجمد وأضفه إلى خبز الموز أو الكعك أو الفطائر لمزيد من الألياف والعناصر الغذائية. اطبخ قشر الموز على نار هادئة، ثم استخدم هذا السائل لإثراء الشوربة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
فاكهة التين تجذب السيّاح في عسير لقيمتها الغذائية ومذاقها الفريد
تُعدّ فاكهة التين من أبرز الفواكه الموسمية التي تستقطب السيّاح وزوّار منطقة عسير خلال فصل الصيف، لما تمتاز به من مذاق لذيذ وقيمة غذائية عالية، إلى جانب وفرتها وتنوع أصنافها في المزارع والقرى الجبلية، إضافةً إلى توفرها في الأسواق المحلية ونقاط البيع المنتشرة على الطرق السياحية المؤدية إلى المتنزهات. ويحرص الزوار على اقتناء التين من البساتين المنتشرة في محافظات منطقة عسير، كونه جزءًا من تجربتهم السياحية، نظرًا لسعره المناسب وتوافره بكميات كبيرة، ما يجعله خيارًا مفضلاً ضمن سلال الفواكه التي يقتنيها المتنزهون والمصطافون. وتتميّز منطقة عسير بتعدد أصناف التين المزروعة في مزارعها الجبلية والريفية، التي تختلف في الشكل والطعم ووقت النضج. ومن أشهر هذه الأنواع التين الأسود: ويأتي خيارًا أول عند السياح كونه من أكثر الأنواع شيوعًا في جبال عسير، ويُعرف بلونه الداكن ومذاقه السكري الغني، ويُستهلك طازجًا أو بعد تجفيفه، والتين الأبيض (الأخضر): الذي يتميز بلونه الأخضر المصفر ونكهته الخفيفة، ويُفضل غالبًا من يبحثون عن مذاق منعش ومتوازن، والتين الأحمر (الوردي) : الذي يتميز بقشرته الأرجوانية المائلة للحمرة، ولبّه الوردي الغني بالعصارة، ويُعد من الأصناف المحببة لدى الزوّار، والتين العسيري المحلي: وهو نوع متوارث في المزارع القديمة، يُعرف بصغر حجمه وقوة نكهته، ويحظى بإقبال كبير على الطرق السياحية خاصة في المتنزهات. وتُظهر الدراسات أن فاكهة التين تُعد مصدرًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن، والألياف الغذائية التي تُسهم في تحسين عملية الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، كما تُساعد على خفض ضغط الدم وتقليل مستويات الكوليسترول الضار، وتقوية العظام، وتعزيز نشاط الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى إمداد الجسم بالطاقة. ويُعدّ التين من العناصر الزراعية التي تندرج ضمن منظومة الأمن الغذائي المحلي، فضلًا عن إسهامه في دعم الاقتصاد الريفي والعائدات الزراعية، مما يعزز دور القطاع الزراعي في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030.