logo
جنرال إسرائيلي يكشف 5 سيناريوهات بشأن إيران.. "من الأخطر إلى الأخف"

جنرال إسرائيلي يكشف 5 سيناريوهات بشأن إيران.. "من الأخطر إلى الأخف"

روسيا اليوممنذ 4 أيام
واعتير تمير هيمان أن العملية التي أسمتها إسرائيل "الأسد الصاعد" على الأراضي الإيرانية واحدة من أهم المعارك، معتبرا أن "هناك ما يدعو للرضا، لكن هناك أيضا حاجة لتحليل المعركة بشكل مهني وهادئ: هل حققنا الأهداف؟ هل أُزيل التهديد الوجودي فعلا؟ هل تحسن وضعنا الأمني بشكل جوهري؟ أم أننا أمام حدث يذكّر بجولات الماضي ضد حماس – مثال على التفوق التكتيكي والفشل الاستراتيجي؟"
وتطرق هيمان في وثيقة خاصة لقناة "N12" العبري، إلى أسلوب التنفيذ وعناصر الخداع في المعركة، قائلا:
"على عكس المفاعلات في سوريا والعراق، فإن البرنامج النووي الإيراني لا يعتمد على مفاعل بلوتونيوم واحد يمكن تدميره لإلغاء البرنامج بالكامل. هناك حاجة إلى حملة طويلة هنا، تشمل عددا كبيرا من العمليات. ولهذا الغرض، كان لا بد من وجود وقت ومرونة عملياتية. لذلك، تم التخطيط لعملية مفاجئة تهدف إلى شلّ منظومة القيادة والسيطرة، وتحقيق تفوق جوي في الأجواء الإيرانية، والحفاظ على حرية عمل تتيح توجيه ضربات كبيرة إلى جميع مكونات البرنامج النووي".
كما سلط اللواء الإسرائيلي الضوء على "الإنجاز مقابل البرنامج النووي"،، موضحا:
إزالة القدرة على التخصيب داخل إيران: "إذا أرادت إيران تخصيب اليورانيوم لأكثر من 60%، سيتوجب عليها بناء منشأة تخصيب جديدة. قبل الحرب، كل ما احتاجته إيران هو أسبوع واحد من لحظة اتخاذ القرار للوصول إلى مستوى تخصيب عسكري. اليوم، بفضل إنجازات الحملة، سيستغرق ذلك عدة أشهر".
وأردف:
"حاليا، لا تملك إيران القدرة على إعادة تحويل اليورانيوم المخصب إلى معدن، ولكن التقنية المطلوبة لهذا الغرض أبسط نسبيًا من بقية العملية. التقدير هو أنه إذا تم تنفيذها على عجل وسرًا، وبدون قيود السلامة، فستستغرق عدة أشهر (أقل من سنة)، ولكن الاستعادة الكاملة ستستغرق وقتًا أطول بكثير.
مراكز المعرفة: القضاء الواسع على أبرز علماء البرنامج النووي أخرج من الدائرة الأشخاص الأكثر كفاءة وخطورة في البرنامج، مما يعقّد الأمور. هناك علماء جيدون في إيران، ولكن من الصعب العثور على أشخاص موهوبين لديهم القدرة على إدارة مشروع معقد مثل تطوير سلاح نووي. تجنيد بدلاء، تدريبهم، وبناء فريق جديد للبرنامج سيستغرق شهورًا طويلة".
وحسب تعبيره، فإن "الاستنتاج – الإنجاز مقابل النووي" هو:
"إيران لم تعد دولة على عتبة النووي (أي أن الزمن اللازم للاندفاع نحو النووي أصبح أطول من الزمن اللازم لتدخل إسرائيلي). يمكن لإيران العودة إلى وضع "دولة على عتبة النووي" خلال سنة إلى سنتين من لحظة إصدار المرشد الأعلى علي خامنئي أمرا بالاندفاع نحو السلاح – ما لم يتم التدخل خارجيًا. مدى الاستعجال والتخطيط (الوصف التفصيلي للهيكل، والمكوّنات، وآلية العمل المخطط لها) لجهاز التفجير هو ما سيحدد مدة الاستعادة. نظريًا، يوجد سيناريو متطرف يمكن أن تصل فيه إيران إلى قدرة إجراء تجربة نووية خلال أقل من سنة. ولكن هذا سيناريو يهدف إلى بث القوة دون قدرة تنفيذية تهديدية، ومن المرجح أن يؤدي إلى ضربة أمريكية-إسرائيلية شاملة على إيران".
وعن "الإنجاز مقابل الصواريخ الباليستية"، قال هيمان:
"نصف قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية تقلّصت نتيجة تدمير مصانع عسكرية، التدمير المادي للصواريخ، والإطلاق الذي نفذته إيران. كجزء من جهودها، نجحت إسرائيل في تقليص وتيرة تعاظم قدرات إيران المستقبلية في هذا المجال، لكن مع مرور الوقت، سيُعاد بناء هذا القطاع الصناعي العسكري".
وتحدث اللواء (احتياط) تمير هيمان الذي تم استدعاؤه خلال الحرب مع إيران، للخدمة في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، عن "خمسة سيناريوهات مستقبلية، من الأخطر إلى الأخف"، لخصها كالآتي (على حد وصفه): «
اندفاع سريع نحو القنبلة: إيران تسعى بأقصى سرعة نحو السلاح النووي – سيتحقق هذا السيناريو إذا خلص المرشد الإيراني علي خامنئي إلى أن الحل الوحيد هو اختراق نووي كامل. لديها المادة المخصبة بنسبة 60% والمعرفة اللازمة. الاستعادة ستستغرق عدة أشهر، لكنها قد تخاطر بذلك.
النتيجة: إيران تصبح "دولة منبوذة"، وتدفع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي للعمل ضدها، إلى جانب خطر نووي مباشر.
اتفاق نووي كخدعة لإخفاء مشروع سري: توقيع اتفاق، ولكن بالتزامن بناء قدرة نووية سرية. بما أن المرشد تلقى "إهانة" مع بدء الحرب، فقد يوافق على توقيع اتفاق نووي، لكنه خداع فعليا.
النتيجة: تحدٍ استخباراتي وعملياتي لإسرائيل والغرب، وشريان حياة اقتصادي للنظام الإيراني. مخاطرة صغيرة لخامنئي أمام الجمهور، الذي قد يرى ذلك كعلامة ضعف.
غياب اتفاق وغياب هجوم، مع إعادة بناء بطيئة لإيران كدولة على عتبة النووي:
النتيجة: فرض عقوبات قاسية جديدة، ربما من مجلس الأمن. ضعف الجمهورية الإسلامية وربما تحفيز سقوط النظام على المدى الطويل. العيب الكبير: قد يعزز هذا الحافز الإيراني لامتلاك السلاح النووي. السؤال الذي سيبقى دون إجابة: ما الذي سيحدث أولا – سقوط النظام أم إيران النووية؟
التنازل عن السلاح النووي: اتفاق نووي حقيقي وبنية صادقة. في هذا السيناريو، يقرر المرشد الأعلى التخلي تماما عن المشروع النووي، ربما لأنه يهدد استقرار النظام ويفضّل تعزيز الاقتصاد والسياسات الداخلية عبر اتفاق نووي شامل وعادل.
النتيجة: سيناريو ممتاز، لكن احتماله ضعيف للغاية، لأنه يتناقض مع أسس إيران ويتنازل عن "الكرامة الإيرانية" بعد "الإهانة" المزدوجة (من إسرائيل والولايات المتحدة).
سقوط النظام: لا يمكن التنبؤ بسقوط الأنظمة. هو حدث شعبي، مجتمعي، يتطلب تعبئة جماهيرية. يصعب التنبؤ بمثل هذه العمليات (مثلاً، سقوط نظام الأسد). من المحتمل أن تنشأ في مرحلة ما حركة سرية "تطالب بالحرية وحقوق الإنسان، وقد تتغلب على قوى النظام". مثلما قد يستغرق هذا سنوات، قد يحدث قريبا جدا.
النتيجة: هذا هو "سيناريو الأحلام" لإسرائيل. احتماله لا يمكن حسابه. التقدير السائد بين الباحثين هو أنه رغم الضعف، فإن النظام لا يزال مستقرًا، لكن يجب التعامل مع هذا التقدير بحذر.
خلاصة:
الحملة ضد إيران كانت ضرورية في توقيتها الحالي. أهداف العملية تحققت، وفي المدى القصير تحسّن الوضع الأمني لإسرائيل. ولكن على المدى البعيد، التهديد لم يختفِ. يبدو أن إيران ستبقى مصدر التهديد الرئيسي لإسرائيل (ما لم يحدث تغيير في النظام). لذا، يجب الاستمرار في الاستعداد لمواجهة التهديد الإيراني. يجب تطوير قدرة الردع والتدخل لإحباط أي اندفاع نحو النووي. وفي الوقت نفسه، لا يجب استبعاد اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران – بشرط أن يتم ذلك بعيون مفتوحة والتمسك بالخطوط الحمراء (عدم السماح بالتخصيب، رقابة صارمة تشمل عناصر السلاح، دون بند انقضاء).
إيران ما بعد الحرب هي دولة أضعف لكنها لا تزال خطيرة للغاية. المطلوب سياسة إسرائيلية جديدة تناسب الوضع الجديد: سياسة توازن بين الاستعداد لتكرار الضربات للحفاظ على الإنجاز، وبين إطار اتفاقي يقيّد ويمنع إيران من الاقتراب من النووي».
وبرأيه:
"سيُحدد مستقبل الشرق الأوسط وفقًا لنتائج المنافسة الاستراتيجية بين ثلاث حضارات غير عربية في المنطقة – إيران، تركيا، وإسرائيل – في تنظيم علاقاتها مع الدول العربية بقيادة دول الخليج. وفي هذا الشأن، ربما نجحت إسرائيل في خلق تفوق نسبي لنفسها بعد الحملة، لكن استغلال هذا التفوق مرتبط بإنهاء الحرب في غزة".
جدير بالذكر أن تمير هايمان هو لواء احتياط، وكان رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سابقًا وقائد الفيلق الشمالي سابقًا. يشغل حاليًا منصب رئيس معهد دراسات الأمن القومي (INSS).
المصدر: "N12"
أكد مستشار رئيس البرلمان الإيراني إبراهيم رسولي أن بلاده لن تسمح لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدخولها مجددا، متهما إياه بـ"خيانة الأمانة وتقديم معلومات حساسة إلى إسرائيل".
أظهر مقطع فيديو نشره الإعلام الإيراني لحظة دخول المرشد الأعلى علي خامنئي إلى حسينية الإمام الخميني خلال مراسم العزاء ليلة عاشوراء الإمام الحسين.
أصدرت حركة النجباء في العراق بيانا شديد اللهجة أدانت فيه ما وصفته بـ"الجريمة الأمريكية النكراء" بحق الجمهورية الإسلامية الإيرانية
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع وزراء خارجية ومسؤوليين دوليين لبحث خفض التصعيد وتثبيت التهدئة بين إسرائيل وإيران ودعم الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط
نظمت في إيران اليوم مراسم تأبين عدد من القادة العسكريين الذين قتلوا خلال حرب الـ12 يوما مع إسرائيل.
أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن الرأي العام في بلاده غاضب إلى درجة أن لا أحد يجرؤ حاليا حتى على التحدث عن المفاوضات حول برنامج إيران النووي.
أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي أنهم وضعوا خطة لجعل العدو بائسا ومشلولا وفقا للأمر الأول لقائد الثورة الإسلامية" علي خامنئي.
قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران بسبب مخاوف أمنية، ما أدى إلى قطع الاتصال بينها وبين طهران، التي كانت قد علّقت تعاونها مع الهيئة الدولية.عن استعداد إسرائيل وإيران لحربٍ جديدةٍ أطول وأقسى من السابقة، كتب ألكسندر تيموخين، في "فزغلياد":
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتهاك صارخ للدستور.. "المؤتمر الوطني الأرمني" يدين قرار تأميم شبكات الكهرباء المملوكة لكارابتيان
انتهاك صارخ للدستور.. "المؤتمر الوطني الأرمني" يدين قرار تأميم شبكات الكهرباء المملوكة لكارابتيان

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

انتهاك صارخ للدستور.. "المؤتمر الوطني الأرمني" يدين قرار تأميم شبكات الكهرباء المملوكة لكارابتيان

وجاء في بيان للحزب الذي يتزعمه أول رئيس لجمهورية أرمينيا ليفون تير بيتروسيان: "المؤتمر الوطني الأرمني يدين بشدة عملية تأميم شركة 'شبكات الكهرباء في أرمينيا' من قبل السلطات الأرمنية، والتي تنتهك بشكل صارخ حق الملكية، ومبادئ سيادة القانون، وتمثل مظهرا واضحا للضغط السياسي .. تأميم 'شبكات الكهرباء في أرمينيا' الذي يتم دون مفاوضات مع المالكين، أو تعويض عادل، أو احترام الإجراءات القانونية المنصوص عليها، يشكل خرقا لدستور أرمينيا الذي يضمن حرمة الملكية". وأضاف: "هذا الإجراء لا يهدد فقط المصالح القانونية لمالك شركة 'شبكات الكهرباء في أرمينيا' – مجموعة 'تاشير'، بل يضرب أيضا بثقة المستثمرين في بيئة الاستثمار داخل البلاد، ويحمل طابعا غير قانوني واضح. واعتبر حزب المؤتمر الوطني الأرمني أن التعديلات التي أقرها البرلمان الأرميني بدوافع سياسية مع سبق الإصرار، ودخلت حيز التنفيذ في 8 يوليو "جاءت بتغاضٍ من الرئيس فاهاغن خاتشاتوريان، ومنحت لجنة تنظيم الخدمات العامة صلاحيات غير دستورية لتعيين مدير مؤقت، دون ضمان شفافية العملية أو وضع آليات عادلة للتعويض". وأوضح الحزب أن السبب الحقيقي وراء الضغوط السياسية على مالك الشركة، صامويل كارابتيان، هو دعمه العلني للكنيسة الرسولية الأرمنية، مؤكدا أن التهم الموجهة إليه استندت إلى تصريح علني لا يحتوي على أي مضمون مخالف للقانون. وتابع البيان: "المؤتمر الوطني الأرمني يدعو أجهزة إنفاذ القانون والسلطة القضائية إلى إعادة النظر فورا في عملية تأميم 'شبكات الكهرباء في أرمينيا' وضمان حماية الحق في الملكية. كما يدعو مواطني أرمينيا والمجتمع المدني إلى الانضمام للنضال من أجل الدفاع عن حق الملكية، وسيادة القانون، وحرية التعبير، وحرية المعتقد". واختتم الحزب بيانه بالقول: "إن هذا التأميم لا يسبب فقط أضرارا اقتصادية لأرمينيا، بل ينسف أيضا المبادئ الأساسية للديمقراطية، وسيادة القانون، وحقوق الإنسان. نحن نطالب بوقف هذا الإجراء غير القانوني وإعادة العدالة إلى نصابها". يشار إلى أن التعديلات التشريعية التي أقرتها السلطات، والتي تتيح تأميم الشركة، "لا تتماشى مع معايير القانون الدولي، لا سيما الاتفاقية المبرمة بين أرمينيا وروسيا بشأن حماية الاستثمارات". وكان رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان قد أعلن في وقت سابق أن مشروع القانون الخاص بتأميم شركة شبكات الكهرباء الأرمنية التي تعود ملكيتها لكاربتيان قد تم إعداده وسيتم اعتماد التعديلات المناسبة خلال جلسة استثنائية للبرلمان، وأكد أن الحكومة ستتولى قريبا إدارة الشركة. ولاحقا أقر البرلمان الأرمني في القراءة الأولى مشروع قانون يسمح بتأميم شركة شبكات الكهرباء في أرمينيا، المملوكة لكارابيتيان. وينص مشروع القانون على أن للدولة الأرمنية الحق في التدخل مؤقتا في عمل شركات الطاقة، والمطالبة ببيعها عند الضرورة في حال حدوث أي مخالفات. كما يمنح مشروع القانون الجديد الشركة المشغلة حق الشراء التفضيلي. يذكر أن رئيس مجموعة "تاشير غروب" صامويل كارابتيان يُعد من كبار المستثمرين والداعمين للأعمال الخيرية في أرمينيا، حيث تركز أنشطة مؤسسة "تاشير" على الحفاظ على التراث التاريخي، وترميم الكنائس والمعالم الدينية، وتطوير قطاعي الصحة والتعليم، ودعم الرياضة والثقافة، وتنفيذ برامج اجتماعية، ومساعدة الفئات المحتاجة، بما في ذلك الأسر ذات الدخل المحدود وذوي الإعاقة. كما تعمل المؤسسة على بناء وترميم المؤسسات التعليمية، وتطوير برامج تعليمية مخصصة. وكانت السلطات الأرمينية كانت قد وجهت اتهامات إلى كارابتيان وألقت القبض عليه عقب إعلانه دعم الكنيسة الرسولية الأرمنية في ظل ما تتعرض له من هجمات من قبل الحكومة. وقد نفى كارابتيان التهم الموجهة إليه، واصفا السلطات بأنها "عاجزة". وقد أثار موقف كارابتيان المؤيد للكنيسة غضب باشينيان، الذي نشر عدة منشورات مسيئة بحق رجال الدين والداعمين للكنيسة عبر صفحته على "فيسبوك".المصدر: تاس شهدت العاصمة الأرمينية يريفان يوم الجمعة انطلاق مظاهرة حاشدة شارك فيها آلاف الأشخاص دعما لرجل الأعمال الروسي الأرمني صامويل كارابتيان وهو رهن الاعتقال منذ منتصف يونيو الماضي. اعتبر النائب في البرلمان الأوكراني ألكسندر دوبينسكي أن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان يسير على خطى فلاديمير زيلينسكي بمهاجمة الكنيسة والتضييق على مؤسساتها داخل البلاد. أقر البرلمان الأرمني في القراءة الأولى مشروع قانون يسمح بتأميم شركة شبكات الكهرباء في أرمينيا، المملوكة لرجل الأعمال الروسي المعتقل صامويل كارابيتيان. أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان جاهزية مشروع قانون يقضي بتأميم شركة "شبكات الكهرباء الأرمنية"، التي تعود ملكيتها لرجل الأعمال الروسي من أصل أرميني صامويل كارابتيان.

هل إسرائيل قادرة على تدمير قدرات حماس؟
هل إسرائيل قادرة على تدمير قدرات حماس؟

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

هل إسرائيل قادرة على تدمير قدرات حماس؟

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حكومته متمسكة بهدف القضاء على القدرات العسكرية والحكومية لحركة حماس واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة لتحقيق ذلك، مضيفًا أن محادثاته مع ترامب في واشنطن تناولت الجهود المبذولة لتحرير الأسرى المحتجزين في غزة إلى جانب نقاش إمكانات النصر الكبير الذي حققته إسرائيل على إيران بحسب تعبيره. يأتي هذا في وقت شن فيه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد هجومًا لاذعا على نتنياهو متهمًا إياه باختلاق العراقيل لإفشال التوصل إلى صفقة، مؤكدا ألا فائدة من استمرار الحرب في غزة. فما قدرة الجيش الإسرائيلي في القضاء على قدرات حماس العسكرية؟ وهل تنجح ضغوط ترامب على نتنياهو وحماس لإنهاء الحرب في غزة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store