
هل يؤدي تناول الزيتون إلى زيادة بالوزن؟
#الزيتون #غني_بالأحماض_الدهنية ونسبة السعرات الحرارية فيه مرتفعة، وتؤكد أخصائية التغذية ساندرا فيريرا أن المطلوب تناوله بإعتدال وتفضيل الأخضر على الأسود.
#الزيتون_الأسود
يحتوي الزيتون الأسود على #سعرات_حرارية أكثر من الزيتون الأخضر وكلما كان الزيتون ناضجًا، كلما كان غنيًا بالأحماض الدهنية. الزيتون الأخضر هو الأقل من حيث السعرات الحرارية، حيث تبلغ قيمته الغذائية حوالي 113 سعرة حرارية لكل 100 غ، في حين أن الزيتون الأسود يمكن أن يصل إلى 300 سعرة حرارية لكل 100 غ عندما يكون ناضجًا تمامًا.
الدهون
الدهون الموجودة في الزيتون هي أحماض أوميغا 9 الدهنية الجيدة وتشرح ساندرا فيريرا أن هذه الدهون الأحادية غير المشبعة الموجودة في زيت الزيتون مفيدة للقلب ونادرة نسبياً في نظامنا الغذائي اليومي. وتساعد على الحد من الكوليسترول الضار (LDL) والحفاظ على الكوليسترول الجيد (HDL) أو زيادته.
لذلك يساعد الزيتون على تجديد هذه الأحماض الدهنية ويساهم في إعادة التوازن بين الأحماض الدهنية المشبعة والأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة. وعلى المدى الطويل، يعزز هذا التوازن عملية التمثيل الغذائي للدهون بشكل أفضل، مما يساعد على التحكم في الوزن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
الثوم مع زيت الزيتون منجم فوائد صحية
عمان 1. تعزيز المناعة: يمكن أن يساعد الثوم في تعزيز جهاز المناعة وتحسين قدرة الجسم على محاربة الأمراض. 2. مضاد للبكتيريا: يمكن أن يساعد الثوم في مكافحة العدوى البكتيرية. 3. تحسين صحة القلب: يمكن أن يساعد الثوم وزيت الزيتون في تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. 4. مضاد للأكسدة: يمكن أن يساعد زيت الزيتون في حماية الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة. كيفية تحضير الثوم مع زيت الزيتون 1. تقطيع الثوم: يمكن تقطيع الثوم إلى قطع صغيرة. 2. نقع الثوم في زيت الزيتون: يمكن نقع الثوم في زيت الزيتون لمدة معينة. 3. استخدام المزيج: يمكن استخدام المزيج كتوابل أو كعلاج طبيعي

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
السمنة وأمراض القلب: خطر صامت يتسارع
د. جمال الدباس استشاري أمراض القلب في تقرير طبي حديث اختارته منصة Medscape ضمن «أفضل ما نُشر عام 2025»، أكد أطباء وخبراء القلب أن السمنة لم تعد مجرد مسألة مظهر أو وزن زائد، بل خطر صحي صامت يُسرّع أمراض القلب والجلطات والسكتات. السمنة تتزايد عالميًا أكثر من 2.5 مليار شخص حول العالم يعانون من زيادة الوزن. في بريطانيا وحدها، 29% من البالغين مصابون بالسمنة. المقلق أكثر: السمنة بدأت في أعمار أصغر، ما يعني أن أمراض القلب قد تبدأ في العشرينات أو الثلاثينات. كيف تؤثر السمنة على القلب ؟ السمنة تؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على صحة القلب: 1. ترفع حجم ضخ الدم وتزيد من جهد عضلة القلب؛ ما قد يؤدي إلى تضخم القلب وفشله. 2. الدهون الزائدة تفرز مواد التهابية تؤذي جدران الشرايين وتسرّع تصلب الشرايين. توصيات أوروبية جديدة (ESC 2024) 1. السكري: مقاومة الإنسولين الناتجة عن السمنة تُسرّع تصلب الشرايين. التوصية: فقدان الوزن ضروري لتحسين ضبط السكري لدى المصابين بالسمنة. 2. ضغط الدم: السمنة تؤدي إلى فرط نشاط الجهاز العصبي واحتباس الصوديوم، مما يرفع الضغط. إن لم يتحسن الضغط خلال 3 أشهر من تعديل النمط الحياتي، وكانت خطورة القلب ?10%: ينصح باستخدام أدوية خافضة للضغط. 3. اضطراب الدهون: السمنة ترتبط بارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية (TGs) وApoB، وانخفاض الكوليسترول الجيد (HDL). الجديد: ينصح بقياس ApoB كمؤشر أدق من LDL (درجة IC). ApoB يعكس عدد الجزيئات الضارة في الدم، حتى لو كان مستوى LDL طبيعيًا. أي أن الشخص قد يبدو «طبيعيًا» بالكوليسترول، لكن لا يزال في خطر خفي بسبب ارتفاع ApoB، خصوصًا إذا كان يعاني من السكري أو السمنة أو لديه تاريخ عائلي للجلطات. هل هناك علاج لـ ApoB؟ لا يوجد دواء يستهدف ApoB بشكل مباشر. لكن أدوية مثل الستاتين، الإيزيتيميب، مثبطات PCSK9، وتغيير نمط الحياة، كلها تقلل من ApoB بشكل غير مباشر. مصادر التوصيات : – AHA/ACC 2018 – ESC/EAS 2019 (doi: 10.1161/CIR.0000000000000625, 10.1093/eurheartj/ehz455) 4. توقف التنفس أثناء النوم: شائع في السمنة، ويزيد من الضغط الليلي واضطراب نظم القلب. التوصية: الفحص المبكر للنوم غير المرمم (درجة IC). العلاج: بين الرياضة والدواء 1. الرياضة والتغذية السليمة هما العلاج الأول. 2. عند الحاجة، تُستخدم أدوية مثل: Orlistat: يقلل امتصاص الدهون ويساعد في ضبط السكري. GLP-1 وTirzepatide: أدوية واعدة في خفض الوزن وتحسين صحة القلب. هل الوزن وحده يكفي للحكم على الخطر؟ لا. مكان توزيع الدهون أهم من الوزن الكلي. الدهون حول القلب (الحشوية) هي الأخطر، لأنها تُفرز مواد تؤذي القلب من الداخل. الأشعة المقطعية (CT) تُعد الأفضل لتحديد الدهون الضارة مثل: الدهون التاجية (حول الشرايين) الدهون حول القلب الدهون داخل البطن «أكثر طرق الوقاية فعالية هي الدمج بين النشاط البدني، الدواء المناسب، والتقييم الدقيق للدهون الحشوية.» ويُنصح بتحديث الإرشادات العالمية لتشمل دور التصوير الحديث والأدوية الجديدة التي تغير مستقبل الوقاية من أمراض القلب لدى مرضى السمنة.


رؤيا
منذ 10 ساعات
- رؤيا
"صيدلية" طبيعية في فاكهة واحدة.. اكتشف فوائده المذهلة للقلب والذاكرة والمناعة
الرمان يحمل فوائد صحية مذهلة للجسم من القلب والدماغ إلى جهاز المناعة بلونه الأحمر الياقوتي وطعمه الذي يجمع بين الحلاوة والحموضة، لا يُعد الرمان مجرد فاكهة لذيذة تزين موائدنا مع قدوم فصل الخريف، بل هو كنز غذائي حقيقي وصيدلية طبيعية متكاملة عرفتها الحضارات القديمة وأكدتها الدراسات العلمية الحديثة. فخلف قشرته السميكة، تختبئ حبيبات صغيرة تحمل في طياتها مركبات فريدة وفوائد صحية مذهلة للجسم، من القلب والدماغ إلى جهاز المناعة. كنز من العناصر الغذائية: ماذا يوجد داخل حبة الرمان؟ تستمد فاكهة الرمان قوتها من تركيبتها الغذائية الغنية والفريدة. فهي لا تحتوي فقط على الفيتامينات والمعادن الأساسية، بل تتميز بمركبات نباتية نادرة وقوية، أهمها: البونيكالاجين (Punicalagins): هي مضادات أكسدة خارقة توجد بشكل أساسي في قشر الرمان وعصيره. وتعتبر قوة هذه المركبات المضادة للأكسدة أعلى بثلاث مرات من تلك الموجودة في الشاي الأخضر، وهي المسؤولة عن معظم الفوائد الصحية للرمان. الأنثوسيانين (Anthocyanins): هي الصبغات التي تمنح حبوب الرمان لونها الأحمر الداكن، وهي أيضاً نوع من مضادات الأكسدة القوية التي تحارب الجذور الحرة وتحمي خلايا الجسم من التلف. الفيتامينات والمعادن: يعتبر الرمان مصدراً ممتازاً لـ فيتامين C الذي يعزز المناعة، وفيتامين K المهم لصحة العظام وتخثر الدم، بالإضافة إلى حمض الفوليك والبوتاسيوم. فوائد مثبتة علمياً: من القلب إلى الدماغ تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية يعتبر الرمان "صديق القلب" بامتياز. فقد أظهرت العديد من الدراسات أن تناول عصير الرمان بانتظام يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع، وتقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم، ومنع أكسدة الكوليسترول التي تعتبر خطوة أساسية في تكون تصلب الشرايين. مكافحة الالتهابات القوية تعتبر الالتهابات المزمنة سبباً رئيسياً للعديد من الأمراض الخطيرة مثل أمراض القلب والسكري والسرطان. وبفضل مركبات "البونيكالاجين"، يمتلك الرمان خصائص مضادة للالتهابات قوية تساهم في تقليل الالتهابات في جميع أنحاء الجسم، وخاصة في الجهاز الهضمي. دعم الذاكرة وصحة الدماغ تشير أبحاث واعدة إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في الرمان قد تلعب دوراً في تحسين الذاكرة وحماية الدماغ. حيث وجدت بعض الدراسات أن تناول عصير الرمان يمكن أن يحسن الذاكرة اللفظية والبصرية لدى كبار السن، وقد يساهم في الوقاية من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر. قد يساهم في الوقاية من السرطان بينما لا يوجد طعام يمكنه منع السرطان بشكل قاطع، أظهرت دراسات مخبرية أن مستخلص الرمان يمكن أن يبطئ من تكاثر الخلايا السرطانية، بل ويحثها على الموت المبرمج (Apoptosis)، خاصة في حالات سرطان البروستاتا وسرطان الثدي. ولا تزال الأبحاث البشرية في هذا المجال مستمرة. تقوية جهاز المناعة ومكافحة العدوى بفضل محتواه العالي من فيتامين C ومركباته المضادة للبكتيريا والفيروسات، يعتبر الرمان داعماً قوياً لجهاز المناعة، ويساعد الجسم على مقاومة العدوى والأمراض الشائعة. الفاكهة أم العصير؟ أيهما أفضل؟ حبات الرمان (الفاكهة الكاملة): تتميز باحتوائها على الألياف الغذائية، وهي ضرورية لصحة الجهاز الهضمي وتساعد على الشعور بالشبع وتنظيم مستويات السكر في الدم. عصير الرمان: يوفر جرعة مركزة وعالية من مضادات الأكسدة. لكن يجب الحذر، فالعصير يخلو من الألياف ويحتوي على نسبة عالية من السكر. النصيحة: الأفضل هو تناول الفاكهة الكاملة للاستفادة من الألياف. أما إذا اخترت العصير، فتأكد من أنه طبيعي 100% بدون إضافة سكر، وتناوله باعتدال.