
كيف نحول مخلفات القمح إلى كنوز اقتصادية وبيئية؟
وفى التقرير التالى نستعرض أنواع مخلفات القمح وإمكانياتها :
النخالة: كنز الألياف والبروتين
النخالة هي الطبقة الخارجية لحبة القمح التي تُزال أثناء طحن الدقيق الأبيض. ورغم أنها تُعد مخلفًا، إلا أنها تتمتع بقيمة غذائية واقتصادية وبيئية عالية جدًا.، تحتوي النخالة على حوالي 50% من الألياف الغذائية التي تُحسن الهضم وتمنع الإمساك وتقلل خطر الإصابة بأمراض القولون.
كما تحتوي على حوالي 15% من البروتينات المهمة لبناء العضلات، وهي غنية أيضًا بالفيتامينات (خاصة مجموعة B) مثل الثيامين (B1)، النياسين (B3)، والبيريدوكسين (B6) الضرورية لصحة الجهاز العصبي والتمثيل الغذائي. لا ننسى المعادن الأساسية مثل الحديد والمغنيسيوم والزنك والفسفور، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة مثل الفيتات والبوليفينول التي تحارب الالتهابات.
استخدامات النخالة متعددة
في الغذاء البشري: تُضاف إلى الدقيق لزيادة القيمة الغذائية للخبز، وتُستخلص منها الألياف لصنع مكملات غذائية تساعد على تقليل الكوليسترول الضار، تبطئ امتصاص السكر، وتعزز فقدان الوزن لمرضى السمنة.
في الأعلاف الحيوانية: تُعد مكونًا أساسيًا فى صناعة أعلاف الماشية (بنسبة 11-15% ألياف خام و 13-17% بروتين)، مما يعزز النمو ويقلل تكلفة التغذية بفضل قيمتها الغذائية وتكلفتها المنخفضة.
جنين القمح: مركز القيمة الغذائية
جنين القمح هو الجزء الصغير المغذي الموجود داخل حبة القمح، والذي يُفصل عادةً أثناء طحن الدقيق الأبيض، رغم صغر حجمه، إلا أنه أغنى جزء في القمح من الناحية الغذائية وله فوائد صحية واقتصادية هائلة. يحتوي جنين القمح على بروتينات عالية الجودة (مثل الجلوتين والأحماض الأمينية الأساسية)، دهون صحية (أحماض دهنية غير مشبعة مفيدة لصحة القلب والمخ)، فيتامينات مهمة (خاصة فيتامين E المضاد للأكسدة، وفيتامينات B مثل B1, B6, B9)، ومعادن أساسية كالزنك، المغنيسيوم، الفوسفور، الحديد، والسيلينيوم. كما أن الألياف الغذائية الموجودة فيه تُعزز صحة الجهاز الهضمي.
استخدامات جنين القمح:
في الغذاء والدواء: يُضاف إلى المخبوزات لتعزيز قيمتها الغذائية، وتُستخلص منه الزيوت للاستخدام في الطهي وصناعة المكملات الغذائية.
يدخل في الصناعات الدوائية على شكل كبسولات مضادة للأكسدة لمكافحة الشيخوخة.
في مستحضرات التجميل: يُستخدم في منتجات العناية بالبشرة والشعر بفضل خصائصه المغذية والمضادة للأكسدة.
قش القمح: من مخلف إلى مورد متعدد الاستخدامات
قش القمح هو الجزء الجاف المتبقي من نبات القمح بعد حصاد الحبوب، ويُقدر الإنتاج العالمي منه بـ 550 مليون طن سنويًا، لطالما كان يُعتبر مجرد مخلف زراعي، لكنه الآن يُنظر إليه كمورد قيم ذو استخدامات متعددة في الزراعة، تغذية الحيوانات، الصناعة، الطاقة، والبيئة.
يحتوى قش القمح على نسبة عالية من الألياف الخشبية (السليلوز، الهيميسليلوز، واللجنين) بنسبة 60-70%، ورغم أن نسبة البروتين الخام فيه أقل من الأعلاف التقليدية (3-5%)، إلا أنه يساهم فى تقليل تكلفة تغذية الحيوانات، كما يحتوى على معادن مثل السيليكا، البوتاسيوم، والكالسيوم، بالإضافة إلى الكربوهيدرات القابلة للتخمير.
استخدامات قش القمح الواعدة:
إنتاج الوقود الحيوى: يُعد من المخلفات الزراعية الواعدة في إنتاج الوقود الحيوى (مثل الإيثانول الحيوي، البيوجاز، والبيوديزل) نظرًا لوفرة كمياته وتكلفته المنخفضة.
صناعة الورق: يعتبر قش القمح مادة خام واعدة لصناعة الورق، خاصة فى الدول المنتجة للقمح بكميات كبيرة، إنه بديل اقتصادى وصديق للبيئة للأخشاب، حيث يحتوى على ألياف سليلوزية ممتازة لصنع الورق عالى الجودة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
12 خطوة ونصيحة تنقص وزنك بسهولة بعد عمر الأربعين
مع التقدم في العمر ، وخاصة بعد سن الأربعين، وهو ليس بالعمر المتقدم اطلاقا، ولكن بالفعل يبدأ الجسم في تغيير طريقة تعامله مع الغذاء والطاقة. يصبح فقدان الوزن أكثر تعقيدًا، ليس بسبب قلة الجهد، بل لأن آليات الحرق، والهرمونات، ونمط الحياة يبدأ فى التغير. لابد من إعادة التفكير في أسلوب الحياة بشكل يتناسب مع طبيعة الجسم الجديدة بعد عمر الأربعين، لتعيد إليك شعورك بالخفة والسيطرة على صحتك.فيما يلي 12 خطوة تساعدك على إعادة التوازن واستعادة التحكم في وزنك بطريقة صحية وفعالة، وفقا لما ذكره تقرير نشر فى موقع EMEDICINE. 1. أعد ضبط توقيتات طعامك التركيز على تناول أكبر كمية من الطعام في النصف الأول من اليوم يُساهم في دعم التمثيل الغذائي. اختر وجبة غداء متوازنة، وقلل من كمية العشاء لتجنب تراكم السعرات أثناء النوم. 2. اهتم بوجبة الإفطار تناول وجبة صباحية متكاملة يمنحك طاقة مستقرة ويمنع الانجراف نحو تناول الوجبات السريعة لاحقًا. اجعلها غنية بالألياف والبروتين، وخالية من السكريات المضافة. 3. لا تجعل الأكل وسيلة للراحة مع ضغوط الحياة في هذا العمر، يلجأ البعض للطعام كمهرب من التوتر. بدلًا من ذلك، جرب التنفس العميق، أو المشي، أو أي نشاط يمنحك تهدئة بدون سعرات زائدة. 4. أعد تقييم محتوى طبقك اجعل نصف طبقك مليئًا بالخضراوات الطازجة. استخدم البروتين كمكمل وليس كأساس، وقلل من الكربوهيدرات البسيطة لصالح الحبوب الكاملة. 5. توقف عن تناول الطعام دون وعي تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز أو أثناء تصفح الهاتف يؤدي إلى استهلاك كميات أكبر دون إدراك. خصص وقتًا للوجبات، وكن حاضرًا ذهنيًا أثناء الأكل. 6. راقب المشروبات التي تتناولها كثير من السعرات الحرارية تأتي من السوائل، خاصة المشروبات السكرية والعصائر المعلبة. الماء، أو المشروبات العشبية غير المحلاة، هي الاختيارات الأكثر أمانًا. 7. امضِ وقتًا في الحركة يوميًا حتى إن لم تذهب لصالة الألعاب الرياضية، المشي السريع ، أو صعود الدرج، أو العمل في الحديقة، كلها أنشطة تحفّز الحرق وتُحسن المزاج. 8. لا تهمل بناء العضلات فقدان الكتلة العضلية بعد الأربعين أمر طبيعي، لكنه قابل للمعالجة. تمارين المقاومة تُعيد النشاط لعملية الحرق وتُحسن من شكل الجسم ولياقته. 9. قلل من التوتر التوتر المزمن يرفع مستويات الكورتيزول، مما يُحفز الجسم على تخزين الدهون، خاصة حول البطن. نظم جدولك، وتعلم أن تقول لا، وخذ وقتًا للراحة النفسية. 10. نم جيدًا، ليس فقط بما يكفي النوم غير المنتظم أو القليل يُفسد الإشارات الهرمونية المرتبطة بالجوع والشبع. احرص على نوم ليلي ثابت لا يقل عن 7 ساعات. 11. لا تُهمِل مؤشرات الخلل الهرموني إذا لاحظت بطء الحرق رغم الجهد، أو زيادة في الوزن بدون تفسير واضح، فربما يكون السبب خلل في الغدة الدرقية أو تغيرات هرمونية. التحاليل البسيطة كافية لتحديد المسار. 12. اجعل لنفسك شبكة دعم الالتزام بالنظام الغذائي والنشاط الحركي أسهل عندما تُشارك ذلك مع شخص آخر. وجود شريك أو مجموعة تحفيزية يُبقيك متحمسًا ويقلل من الشعور بالعزلة.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الأرز أم الخبز.. أيهما أفضل لإنقاص الوزن؟
الاثنين 7 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - غالبًا ما يمتلئ الإنترنت بأحاديث عن أن الكربوهيدرات تُعدّ عدوًا لفقدان الوزن وكيف يُمكن أن تُؤدي إلى زيادته، لكن الحقيقة عكس ذلك تمامًا فخيارات الكربوهيدرات، مثل الأرز وأنواعه المختلفة، يُمكن أن تُساعد في الوقاية من مقاومة الأنسولين، وموازنة مستويات السكر في الدم، والشعور بالشبع لفترة أطول. سرطان المرارة.. تعرف على مراحله وأسبابه وأعراضه تناول عصير البرتقال في هذا التوقيت يضر صحتك| احذر وفقًا لدراسة أجراها المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (جزء من المكتبة الوطنية للطب)، فإن الحبوب في مجملها لا تؤدي بالضرورة إلى زيادة الوزن، ولكن إضافة نظيرتها من الحبوب الكاملة قد يكون أكثر فائدة في إنقاص الوزن لأنها تبقيك ممتلئًا لفترة أطول. إذًا، ما هي الكربوهيدرات المناسبة لرحلة إنقاص الوزن؟ أرز بأنواعه المختلفة كالأسمر، والأسود، والأبيض، أو البري، أم خبز متعدد الحبوب، أو خبز الحبوب الكاملة، أو خبز العجين المخمر؟ لنكتشف ذلك مع خبيرة التغذية، أيشواريا جايسوال، أخصائية التغذية ومرشدة مرضى السكري في مستشفيات أبولو في لكناو. هل الأرز والخبز مفيدان لإنقاص الوزن؟ كجزء من خطة غذائية صحية، تنصح الإرشادات الغذائية للأمريكيين (٢٠٢٠-٢٠٢٥) بتناول الحبوب. ووفقًا لجيسوال، "يساعد تناول كلٍّ من الأرز والخبز باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن في رحلة إنقاص الوزن". أوضحت خبيرة التغذية جايسوال أيضًا الفرق في السعرات الحرارية بين الخبز والأرز، وأضافت: "أعتقد أن هناك تعادلًا في السعرات الحرارية التي تحتويها الكربوهيدرات. ومع ذلك، يختلف الأرز لانخفاض محتواه من السعرات الحرارية والبروتين". الخبز: يحتوي 100 جرام من الخبز على 266 سعرة حرارية، و50.6 جرام من الكربوهيدرات، و6 جرام من البروتين، و3.29 جرام من الدهون. الأرز: يحتوي كل 100 جرام من كوب الأرز الأبيض المطبوخ على حوالي 130 سعرة حرارية، و28 جرامًا من الكربوهيدرات، و2.7 جرامًا من البروتين، و0.3 جرامًا من الدهون. يقول جايسوال: "حجم الحصة مهم في إنقاص الوزن". مع أن الخبز أقل سعرات حرارية نسبيًا، إلا أنه من المهم التحكم في كمية الطعام المستهلكة. يقول جايسوال: " في الهند، يُعتبر الأرز البني الخيار الصحي أكثر من الخبز الأسمر، فهو غني بالألياف ويحتوي على كميات أكبر من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة". وفقًا للمؤشر السكري، يقع كلاهما ضمن فئة المؤشر السكري المتوسط إلى المنخفض. يُعطي الأرز البني، عند تناوله مع كمية جيدة من البروتين، شعورًا كبيرًا بالشبع والطاقة. ورغم أن الأرز البني خيار صحي، فمن المهم مراعاة حجم الحصص، كما نصح جايسوال. "تعتمد معظم أنظمة إنقاص الوزن على ممارسة نقص السعرات الحرارية لحرق السعرات الحرارية، لذلك في حين أن إضافة الكربوهيدرات إلى نظامك الغذائي أمر ضروري، فإن التحكم في حجمها هو الأكثر أهمية"، نصح جايسوال. ممارسات يجب اتباعها عند تناول الكربوهيدرات أثناء إنقاص الوزن -اختر أنواع الحبوب الكاملة: يُعد الأرز مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات، ولكن قد يزيد تناوله الأبيض من مؤشر نسبة السكر في الدم. لذا، فإن استبداله بالأرز البني أو خبز القمح الكامل يُضيف الألياف والفيتامينات إلى نظامك الغذائي. -التحكم في الكميات: يُعدّ تناول شريحة واحدة أو نصف كوب من الأرز أمرًا معقولًا، بغض النظر عن نوع الطعام. مع ذلك، قد يُفاقم الإفراط في تناول الأرز أو الخبز رغبتك في تناوله. -التوازن: عند تناول الكربوهيدرات مثل المكرونة والأرز والخبز، من المهم موازنة كل وجبة مع مصادر البروتين مثل البيض والبقوليات والزبادي والخضراوات الغنية بالألياف لتقليل السعرات الحرارية مع الحفاظ على الشعور بالشبع لفترة أطول وتلبية الرغبات الشديدة. -التحضير الواعي: عند تناول الكربوهيدرات، تجنب إضافة الزبدة، أو الكاري الزيتي، أو الدهنيات السكرية لأنها يمكن أن تضيف سعرات حرارية إضافية إلى نظامك الغذائي بينما ترفع مستويات الجلوكوز لديك أيضًا. الحكم النهائي: التوازن هو المفتاح يعتبر الأرز والخبز ضروريين لنظام غذائي متوازن نظام عذائي، كما أنها بمثابة كتل بناء محايدة فيفقدان الوزن وليس مسؤولاً عن إفساده. مع ذلك، تتفوق الحبوب الكاملة في مجال التغذية الواعية وتقليل السعرات الحرارية. علاوة على ذلك، توفر الحبوب الكاملة أليافًا وقيمة غذائية أعلى مقارنةً بنسخها المكررة، يقول جايسوال: "المقارنة بين الأرز والخبز ليست مسألة "جيد" أو "سيئ"، بل مسألة توازن واعتدال". سواءً كنت تشتهي أرزًا مطهوًا على البخار أو شطيرة دسمة، فاختر ما يناسب أهدافك، والتزم بكميات معقولة، واجمعها مع البروتين والألياف والدهون الصحية، هذه هي الصيغة الحقيقية لفقدان الوزن بشكل مستدام. المصدر: onlymyhealth.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : سر المخبوزات الوظيفية.. كيف تحول طعامك إلى دواء؟
الاثنين 7 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - هل سبق لك أن فكرت فى أن مخبوزاتك المفضلة يمكن أن تكون أكثر من مجرد متعة للتذوق أو مصدر للطاقة؟، فى عالم اليوم، حيث تتزايد أهمية الصحة والوقاية من الأمراض، تشهد صناعة الغذاء تحولاً جذرياً، لم تعد المخبوزات مجرد سلع تقليدية، بل أصبحت وسيلة مبتكرة لتعزيز الرفاهية وتلبية احتياجات المستهلك الواعى. تعرف على "المخبوزات الوظيفية".. المفهوم الجديد الذى يجمع بين المذاق الرائع والقيمة الغذائية الإضافية، لتجعل كل قطعة خبز أو حلوى تساهم بفاعلية في صحتك. وفى التقرير التالى نتعرف من معهد تكنولوجيا الأغذية على التفاصيل: ما هى المخبوزات الوظيفية؟ ليست مجرد إشباع للجوع. تساهم في تحسين الصحة العامة وتعزيز الرفاهية. خيار ذكي للمستهلك الواعي. استراتيجيات تعزيز المخبوزات الوظيفية: دعم المكونات الأساسية: الألياف: لتحسين الهضم، خفض الكوليسترول، تنظيم سكر الدم. المصادر: حبوب كاملة، بذور الكتان والشيا، نخالة القمح، الشوفان. البروتين: للبناء وإصلاح الأنسجة. المصادر: دقيق البقوليات، مسحوق الحليب، بياض البيض. الفيتامينات والمعادن: لدعم وظائف الجسم وتعويض النقص. أمثلة: فيتامينات (D, E)، حمض الفوليك، الزنك، الحديد، الكالسيوم. الدهون الصحية: لصحة القلب والأوعية الدموية. بدائل: زيت الزيتون، زيت الكانولا، زيت الأفوكادو. إضافة: أوميجا-3 من بذور الكتان، الشيا، الجوز. إضافة مكونات نشطة بيولوجيًا: البروبيوتيك: بكتيريا نافعة لدعم صحة الأمعاء والمناعة (تضاف بعد الخبز في الحشوات أو الطلاءات). البريبيوتيك: ألياف غير قابلة للهضم (مثل الإينولين) لتغذية البكتيريا النافعة. مضادات الأكسدة: لمكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهابات. المصادر: التوت المجفف، الشوكولاتة الداكنة، القرفة، الكركم. مستخلصات نباتية: لفوائد محددة (مثال: مستخلص الشاي الأخضر لتنظيم سكر الدم). تقليل المكونات غير المرغوبة: خفض السكر باستخدام بدائل طبيعية (سكر الفاكهة، ستيفيا، إريثريتول) أو تقليل الكمية. خفض الصوديوم لضغط دم صحي. دقيق خالي من الجلوتين لمن يعانون من حساسية القمح. المصادر: الأرز، الذرة، الكينوا، الحنطة السوداء. المخبوزات الوظيفية.. نقلة نوعية تتحول من مجرد مصدر للشبع إلى أداة فاعلة في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض. تجمع بين متعة الاستهلاك والفائدة الصحية. حل واعد لمواجهة تحديات الأمراض المزمنة المرتبطة بالنظام الغذائي. التحديات المستقبلية: ضمان جودة المنتجات وقبولها الحسي. رفع وعى المستهلك بفوائدها وكيفية اختيارها بحكمة.