
: "هايبر نوفا".. سلاح "Meta" الجديد الذي قد يُربك "أبل" في سباق الواقع المعزز
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت أنهت مستقبل آلاف الموظفين بما يعادل سكان هذه الدولة
الخميس 3 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أفادت بعض من التقارير، أن مايكروسوفت تُسرّح 9000 موظف، أي ما يُقارب 4% من إجمالي قوتها العاملة العالمية البالغة 228 ألف موظف، وتأتي هذه الجولة الأخيرة من التخفيضات في أعقاب التسريح الجماعي الذي شهدته الشركة في مايو، والذي أدى إلى إلغاء حوالي 6000 وظيفة. وفي السنوات القليلة الماضية، شهدت الشركة موجةً كبيرةً من تخفيضات القوى العاملة المرتبطة بتوجهها الحثيث نحو الذكاء الاصطناعي، وإذا جمعنا الأرقام، نجد أن مايكروسوفت سرّحت عددًا من الموظفين خلال السنوات الثلاث الماضية يفوق عدد سكان دولة جزرية بالقرب من نيوزيلندا. وكانت البداية في يناير 2023، حيث بدأت الشركة عملية تسريح واسعة النطاق شملت 10,000 وظيفة، ومع عمليات تسريح إضافية أصغر حجمًا - 1,000 وظيفة في صيف 2024 (Azure) و650 وظيفة في أواخر 2024 (Xbox) - يرتفع إجمالي الوظائف المفقودة منذ عام 2023 إلى أكثر من 27,000 وظيفة. وبالمقارنة، يُقدر عدد سكان دولة توفالو، وهي دولة جزرية تتألف من تسع جزر في المحيط الهادئ، بنحو 9,500 نسمة فقط في عام 2025، وبالتالي، يتجاوز عدد الوظائف التي قامت مايكروسوفت بتسريحها ضعفي ونصف عدد سكان توفالو الإجمالي. أسباب موجات التسريح تُشير الشركة إلى خطتها لتبسيط مستويات الإدارة الوسطى، وتقليص الوظائف الزائدة، وإعادة توزيع الموارد على استثماراتها الطموحة في الذكاء الاصطناعي، لا سيما في البنية التحتية السحابية ومراكز البيانات ونشر برامج Copilot. وأكد الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا والمديرة المالية آمي هود على الحاجة إلى "مرونة تشغيلية وفرق عمل عالية الأداء" في الوقت الذي تُهيئ فيه عملاقة التكنولوجيا نفسها للنمو على المدى الطويل. على الرغم من حجم التخفيضات، لا تزال التوقعات المالية قوية، حيث أعلنت مايكروسوفت عن إيرادات تقارب 70 مليار دولار أمريكي ودخل صافٍ بلغ 26 مليار دولار أمريكي في الربع الأخير، مدعومةً بنمو متوقع بنسبة 14% على أساس سنوي في Azure واشتراكات البرامج. ولا تزال التكلفة البشرية باهظة، وقد شعرت فرق الهندسة والألعاب (كاندي كراش كينج، رافين سوفتوير)، والمبيعات والدعم والإدارة بتأثير فوري، حيث فُقد حوالي 15,000 وظيفة في عام 2025 وحده. وعلى الرغم من أن مايكروسوفت توفر فرص إعادة التوزيع الداخلي، إلا أن العديد من الموظفين المتأثرين يواجهون مستقبلًا غامضًا في ظل التحول الجذري للشركة. أرقام تكشف عن موجات تسريح الموظفين في مايكروسوفت 10 آلاف وظيفة مُلغاة في يناير 2023 6 آلاف وظيفة في مايو 2025 9 آلاف وظيفة في يوليو 2025، بالإضافة إلى 1650 وظيفة مُلغاة في منتصف 2024 أكثر من 27 ألف وظيفة إجمالية باختصار، فقد خفّضت مايكروسوفت وظائف في ثلاث سنوات أكثر من عدد الموظفين في توفالو، مما يُسلّط الضوء على البعد الإنساني الصارخ في سعيها للهيمنة على عالم الذكاء الاصطناعي.


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
كاسبرسكي تحذر من تطور برمجيات الفدية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
كشف خبراء كاسبرسكي عن آلية العمل الداخلية لمجموعة FunkSec، وهي مجموعة مختصة ببرمجيات الفدية يجسد نشاطها مستقبل الجرائم السيبرانية على نطاق واسع فهذه المجموعة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومتعددة الوظائف، وقادرة على التكيف، وتنفذ هجماتها على نطاق واسع مع طلبات فدية تقارب قيمتها ال10,000 دولار أمريكي. يراقب فريق البحث والتحليل العالمي (GReAT) التابع لشركة كاسبرسكي، مشهد تهديدات برمجيات الفدية، الذي يشهد زيادة متواصلة في عدد الهجمات فوفقاً لأحدث تقرير للشركة عن وضع برمجيات الفدية، ارتفعت نسبة المستخدمين المتأثرين بهجمات برمجيات الفدية حول العالم إلى 0.44% بين عامي 2023 و2024، أي بزيادة نسبتها 0.02% وصحيح أنّ هذه النسبة تبدو منخفضةً كثيراً مقارنة بالتهديدات السيبرانية الأخرى، غير أنها تؤكد بوضوح أنّ المهاجمين يستهدفون عادةً أهدافاً قيّمة عوضاً عن شنّ الهجمات العشوائية، مما يجعل كل حالة أشبه بكارثة محتملة. وفي ظل هذا المشهد المتطور، تعد مجموعة FunkSec تهديداً مقلقاً وبالغ الخطورة. أصبحت مجموعة FunkSec، خلال أقل من عام على ظهورها في نهاية 2024، تهديداً خطيراً يفوق الجهات الفاعلة في هذا المجال، وذلك باستهدافها القطاعات الحكومية، والتقنية، والتمويل، والتعليم. تتميز مجموعة FunkSec ببنيتها التقنية المتطورة، واعتمادها على الذكاء الاصطناعي في تطوير أدواتها. وتدمج المجموعة بين قدرات التشفير الكامل واستخراج ونقل البيانات الكثيف ضمن ملف تنفيذي واحد بلغة رست (Rust)، بحيث يستطيع الملف تعطيل أكثر من 50 عملية على أجهزة الضحية، وهو إلى ذلك مجهز بخصائص مسح الآثار ذاتياً لتجاوز الدفاعات الأمنية ولا تقتصر أنشطة مجموعة FunkSec على برمجيات الفدية الأساسية، فقد أضافت إلى ترسانة أدواتها مولّد كلمات مرور وأداة لهجمات حجب الخدمة الموزعة، ويحتوي كلاهما على دلائل تشير إلى استخدام نماذج لغوية كبيرة في توليد الأكواد البرمجية الخاصة بهما. يجسد نهج FunkSec المشهد المتطور للجرائم السيبرانية واسعة النطاق، والتي أصبحت تجمع بين أدوات وأساليب متقدمة. يسلط خبراء GReAT لدى كاسبرسكي الضوء على السمات الرئيسية المميزة لعملياتهم وهجماتهم: وظيفة التحكم بكلمة المرور اكتشف خبراء GReAT أن برمجية الفدية من FunkSec تتميز بآلية فريدة تعتمد على كلمة المرور للتحكم في أوضاع تشغيلها فمن دون كلمة المرور، يقتصر عمل البرمجية الخبيثة على تشفير الملفات فقط، أما توفير كلمة مرور فيُفعل عملية نقل البيانات مع التشفير لسرقة البيانات الحساسة. تدمج مجموعة FunkSec بين التشفير الكامل، والاستخراج المحلي للبيانات، والمسح الذاتي ضمن ملف تنفيذي واحد بلغة Rust، دون الاعتماد على أدوات مساعدة أو سكربتات مرافقة. لا يعد هذا المستوى من الدمج شائعاً، ويمنح الشركاء أداة جاهزة سهلة الاستخدام يمكن نشرها واستخدامها في مختلف البيئات. استخدام الذكاء الاصطناعي في التطوير يوضح تحليل الكود أن مجموعة FunkSec تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي بنشاط في تطوير أدواتها. ويبدو أن معظم أقسام الكود البرمجي يجري إنشاؤها آلياً بدلاً من كتابتها يدوياً. تتجلى الدلائل على ذلك في وجود تعليقات مؤقتة في الكود مثل «placeholder for actual check»، فضلاً عن تناقضات تقنية واضحة، كوجود أوامر مخصصة لأنظمة تشغيل مختلفة لكنها غير متناسقة على نحو صحيح. بالإضافة إلى ذلك، فإن وجود وظائف معلنة ولكن غير مستخدمة - مثل الوحدات البرمجية المضمنة وغير المستخدمة- يشير إلى دور نماذج لغوية كبيرة في دمج أقسام متعددة من الكود البرمجي دون إزالة العناصر الزائدة والمكررة. يعلق مارك ريفيرو، باحث أمني رئيسي لدى فريق GReAT التابع لكاسبرسكي: "نرى إقبالاً متزايداً من المجرمين السيبرانيين على استغلال الذكاء الاصطناعي لتطوير أدوات خبيثة. فالذكاء الاصطناعي التوليدي يقلل من صعوبة إنشاء البرمجيات الخبيثة ويسرع هذه العملية، مما يتيح للمجرمين السيبرانيين تكييف أساليبهم بوتيرة أسرع. ومن خلال خفض عتبة الدخول، يتيح الذكاء الاصطناعي حتى للمهاجمين محدودي الخبرة تطوير برمجيات خبيثة متطورة بسرعة وعلى نطاق واسع». استراتيجية الحجم الكبير والفدية المنخفضة تطلب مجموعة FunkSec مبالغ فدية منخفضة بطريقة غير اعتيادية، فقد تنخفض أحياناً إلى 10 آلاف دولار، ويقترن ذلك ببيع البيانات المسروقة بأسعار مخفضة إلى أطراف أخرى. ويبدو أن هذه الاستراتيجية مصممة لتمكين عدد كبير من الهجمات، مما يرسخ سمعة المجموعة بسرعة داخل عالم الجريمة السيبرانية. بخلاف مجموعات برمجية الفدية التقليدية التي تريد فدية بملايين الدولارات، وتتبع FunkSec نموذجاً يعتمد على الهجمات المتكررة والمنخفضة التكلفة، ما يؤكد بوضوح استخدامها للذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاءة العمليات وتوسيع نطاقها. تجاوز حدود برمجيات الفدية وسّعت FunkSec قدراتها لتتخطى ملف برمجية الفدية الثنائي. فيستضيف موقعها على الشبكة المظلمة (DLS) أدوات إضافية، منها مولد كلمة مرور بلغة بايثون، وهو مصمم لدعم الهجمات القوية وهجمات رش كلمات المرور، بالإضافة إلى أداة هجمات حجب الخدمة الموزعة. التهرب المتقدم تستخدم FunkSec أساليب التهرب المتقدمة لتجنب الاكتشاف، وتعقيد التحليل الجنائي. فتستطيع برمجية الفدية إيقاف أكثر من 50 عملية وخدمة، وذلك لضمان التشفير الكامل للملفات المستهدفة. بالإضافة إلى ذلك، تتضمن البرمجية آلية احتياطية لتنفيذ أوامر معينة، حتى لو افتقر المستخدم الذي يقوم بتشغيل البرمجية إلى الصلاحيات الكافية. تصنف منتجات كاسبرسكي هذا التهديد بأنه: HEUR: للحفاظ على الحماية من هجمات برمجيات الفدية، يوصي خبراء كاسبرسكي المؤسسات باتباع الممارسات المفضلة التالية لحماية نفسها من هذا التهديد: • فعّل الحماية من برمجيات الفدية لجميع النقاط الطرفية. تتوفر أداة Kaspersky Anti-Ransomware Tool for Business المجانية التي تقدّم حماية للحواسيب والخوادم من برمجيات الفدية والبرمجيات الخبيثة الأخرى، وتمنع الاختراقات وتتوافق مع برامج الحماية الموجودة. • اعمل دائماً على تحديث البرامج في جميع أجهزتك لحماية شبكتك من استغلال المهاجمين للثغرات والتسلل إليها. • ركز استراتيجية دفاعك على كشف التحركات الجانبية وتسريب البيانات إلى الإنترنت. اهتم بشكل خاص بحركة البيانات الصادرة للكشف عن اتصالات المجرمين السيبرانيين بشبكتك. وأنشئ نسخاً احتياطية غير متصلة بالشبكة لا يقدر المخترقين على التلاعب بها. وتأكد من سهولة الوصول إليها فوراً عندما تحتاجها أو في الحالات الطارئة. • قم بتثبيت حلول مضادة للتهديدات المتقدمة المستمرة (anti-APT) وحلول الاكتشاف والاستجابة للنقاط الطرفية (EDR)، مما يتيح قدرات اكتشاف وتحديد التهديدات المتقدمة، والتحقيق فيها، وتصحيح الحوادث في الوقت المناسب وقم بتزويد فريق مركز العمليات الأمني (SOC) الخاص بك بإمكانية الوصول إلى أحدث معلومات التهديدات وتطوير مهاراتهم بانتظام من خلال التدريب الاحترافي. وكل ما سبق مُتاح ضمن إطار دورات Kaspersky Expert Security. • استفد من أحدث معلومات التهديدات لمتابعة التكتيكات والأساليب والإجراءات الحالية التي تستخدمها مصادر التهديد. • لحماية الشركة من مجموعة واسعة من التهديدات، استخدم حلاً من خط منتجات Kaspersky Next لتوفير حماية في الوقت الفعلي، ورؤية التهديدات، وقدرات تحقيق واستجابة لكل من حلول الاكتشاف والاستجابة للنقاط الطرفية (EDR) وحلول الاكتشاف والاستجابة الموسعة (XDR) للمؤسسات أياً كان حجمها وصناعتها. وحسب احتياجاتك الحالية والموارد المتاحة، بإمكانك اختيار المستوى المناسب من المنتج والترقية بسهولة إلى مستوى آخر عندما تتغير متطلبات أمنك السيبراني.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : موجة إيقافات خاطئة تثير غضب مستخدمى Meta Verified: الدعم الفنى "عديم الفائدة"
الخميس 3 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تواجه شركة ميتا (Meta) عاصفة من الانتقادات بعد أن عبّر عدد متزايد من المستخدمين المشتركين في خدمة Meta Verified عن خيبة أملهم من الدعم الفني المدفوع، في ظل موجة من إيقاف الحسابات على فيسبوك وانستجرام، يُعتقد أنها تمت بالخطأ وربما نتيجة خلل في أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة لمراقبة المحتوى. الخدمة التي أطلقتها ميتا في عام 2023 مقابل رسوم شهرية، وعدت بمنح المستخدمين والشركات دعمًا فوريًا ومباشرًا، إلى جانب الشارة الزرقاء ومزايا أخرى. لكن، مع استمرار عمليات الإيقاف المفاجئ لحسابات كثيرة، وجد المشتركون أنفسهم في مواجهة دعم فني وصفوه بـ'غير فعّال وعديم الفائدة'. غضب المستخدمين من الخطأ آلاف الحسابات متضررة… وميتا صامتة حتى الآن، وقع أكثر من 25,500 مستخدم على عريضة تطالب ميتا بحل المشكلة، في حين يتبادل المستخدمون عبر منتديات مثل Reddit طرقًا بديلة لاستعادة حساباتهم. البعض منهم هدد باتخاذ إجراءات قانونية. وقد أعرب عدد من المستخدمين عن استيائهم عبر منصات التواصل، مؤكدين أن الحسابات أوقفت دون ارتكاب أي مخالفات، وأن الدعم الفني يقدّم ردودًا جاهزة أو يغلق المحادثة دون نتيجة. شهادات صادمة من المستخدمين مانيا خورانا، إحدى مستخدمات انستجرام، قالت في تصريح لـTechCrunch: 'فتحت 5 أو 6 بلاغات من حسابي الموثق، وكان الدعم يتجاهلني ويغلق المحادثة. أمتلك الحساب منذ 2017 ولم أخرق أي إرشادات. كنت أستعد لإطلاق مشروعي الصغير عبر انستجرام للحصول على دخل، لكنني الآن عاجزة، لقد تأثرت حياتي المهنية تمامًا… هذا أمر مفجع.' أما المستخدم نيكولاس ألفاريز فقال إنه تم تعطيل حسابه بتهمة 'إنشاء حساب أثناء فترة تعليق' رغم أنه لم يُعلّق من قبل مطلقًا، وأضاف: 'اشتركت في Meta Verified عبر فيسبوك في 3 أبريل، والآن بعد ثلاثة أشهر ما زلت أتلقى ردودًا متكررة دون حل.' محادثة مع دعم ميتا لا توضيحات رسمية… وأصوات الغضب تتصاعد حتى اللحظة، لم تؤكد ميتا ما إذا كانت المشكلة ناتجة عن خلل في الذكاء الاصطناعي أو برمجيات خبيثة، واكتفت بالإشارة في صفحة الدعم على إنستغرام إلى أن 'بعض المستخدمين يواجهون مشكلات في الوصول إلى حساباتهم' دون تفاصيل. ورغم حديث بعض المستخدمين عن استعادة حساباتهم بعد أسابيع أو شهور، إلا أن معظم المتضررين يشعرون بالخداع، خاصة بعد أن اشتركوا في خدمة مدفوعة للحصول على حماية وسرعة استجابة، لكنها لم تفِ بوعودها. مدير الاتصالات في ميتا، آندي ستون، رفض التعليق على القضية أو تقديم تحديث رسمي، مما زاد من حالة الغموض والاستياء بين المستخدمين. في النهاية… تُعد هذه الأزمة اختبارًا حقيقيًا لمصداقية ميتا في تقديم خدمات مدفوعة، خاصة مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في إدارة المحتوى. وفي ظل صمت الشركة وعدم شفافيتها، يبقى السؤال مفتوحًا: هل ستنجح ميتا في استعادة ثقة المستخدمين، أم أن Meta Verified ستتحول إلى خدمة مدفوعة بلا مضمون؟