logo
«وول ستريت» أمام اختبار الأرباح.. وتقرير التضخم تحت المجهر

«وول ستريت» أمام اختبار الأرباح.. وتقرير التضخم تحت المجهر

البيانمنذ يوم واحد
وقال كريس فاسيانو، كبير المحللين الاستراتيجيين في «كومنولث فاينانشال نتوورك»: «المستثمرون يركزون على ما تبقى من هذا العام والعام المقبل، حيث تبدو الأسس الاقتصادية أكثر قوة، وهم على استعداد لتجاوز حالة عدم اليقين الحالية في سبيل الوصول إلى تلك المرحلة».
وكان الأداء القوي للشركات في الربع الأول قد ساهم في دعم الأسواق، غير أن توقعات المحللين لأرباح الربع الثاني بدأت تتراجع.
وأضافوا في مذكرة بحثية: «إذا تكررت النسبة نفسها تقريباً، فسيعد ذلك مؤشراً على أن الشركات باتت تملك رؤية أوضح ليس فقط فيما يتعلق بالرسوم الجمركية، بل بالمشهد الاقتصادي العام أيضاً».
ويأمل المستثمرون في أن يعاود مجلس الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، لكن مسؤولي البنك المركزي أبدوا قلقهم من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى رفع معدلات التضخم، ما قد يدفعهم إلى التريث في تعديل السياسة النقدية.
ويعتقد أن يوم الأربعاء الماضي كان يمثل مهلة حاسمة، حيث انتهت فترة التجميد المؤقت التي أعلنها ترامب على بعض الرسوم «المتبادلة» المشددة التي كشف عنها في أبريل، وقد أعلن هذا الأسبوع عن حزمة جديدة من الرسوم الجمركية، من المقرر أن يبدأ تطبيق العديد منها في 1 أغسطس المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«محمد بن راشد للمعرفة»: تمكين الشباب رهاننا الرابح
«محمد بن راشد للمعرفة»: تمكين الشباب رهاننا الرابح

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

«محمد بن راشد للمعرفة»: تمكين الشباب رهاننا الرابح

أكد المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، جمال بن حويرب، أن تنمية مهارات الشباب وتطوير قدراتهم هما جوهر الرؤية الاستراتيجية للمؤسسة، والعاملان الحاسمان في بناء اقتصاد معرفي مستدام، يُمكِّن الأجيال المقبلة من مواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار. وأضاف: «في عالم يتغيّر بوتيرة متسارعة، أصبحت المهارات حجر الأساس للتنمية الشاملة، والوسيلة الأكثر فاعلية لبناء مجتمعات قادرة على التكيف والابتكار، ومن هذا المنطلق تواصل المؤسسة التزامها بتمكين الشباب عبر مبادرات معرفية نوعية، تفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعلم والإبداع، وتعزز من جاهزيتهم لصياغة مستقبلهم بأنفسهم». وأشار بن حويرب إلى أن المؤسسة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أطلقا مشروع «أكاديمية مهارات المستقبل» بوصفها منصة تعليمية رائدة، تهدف إلى تزويد شباب المنطقة العربية بالمهارات اللازمة لسوق العمل المتطور، عبر برامج عالمية وتعليمية متخصصة، كما أطلقت المؤسسة برنامج دبي الدولي للكتابة، ليكون منصة محفزة لإبراز القدرات الأدبية والفكرية لدى الشباب، وتطوير مهاراتهم في مجالات الكتابة والتأليف والترجمة، إدراكاً منها لأهمية تكامل المهارات المعرفية والإبداعية إلى جانب المهارات التقنية. وأضاف: «في اليوم العالمي لمهارات الشباب، نؤكد إيماننا العميق بأن الاستثمار في العقول الشابة هو الطريق الأجدى لصناعة المستقبل، وأن تمكينهم بالمعرفة والمهارات هو رهاننا الرابح نحو غدٍ أكثر استدامة وتقدماً، لذا نعمل بجهود حثيثة ومستمرة لجعل تطوير مهارات الشباب ركيزة رئيسة لمبادرات ومشروعات المؤسسة».

ميتا تُعاقب سارقي المحتوى في فيسبوك.. تقليص الانتشار وحرمان من الأرباح
ميتا تُعاقب سارقي المحتوى في فيسبوك.. تقليص الانتشار وحرمان من الأرباح

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 5 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ميتا تُعاقب سارقي المحتوى في فيسبوك.. تقليص الانتشار وحرمان من الأرباح

أعلنت شركة ميتا خطوات جديدة تهدف إلى معاقبة صناع المحتوى الذين يعيدون نشر محتوى الآخرين دون إذن، وذلك في إطار جهود أوسع لتحسين جودة المحتوى المعروض في موجز فيسبوك. وفي مقالة موجهة إلى صناع المحتوى، أوضحت الشركة أن الحسابات التي تعيد استخدام المنشورات النصية أو الصور أو مقاطع الفيديو دون إذن أو تعديل ذي معنى بنحو متكرر سوف تُحرم من تحقيق الدخل مؤقتًا، كما ستُقلل مدى وصول كافة منشوراتها، وليس فقط تلك التي تحتوي على المحتوى المنسوخ. وأكدت ميتا أن هذا الإجراء يستهدف 'إعادة نشر المحتوى دون إذن أو دون إضافة قيمة واضحة'، ولا يشمل أنواعًا مثل مقاطع 'ردود الفعل' أو التحليلات التي تضيف سياقًا جديدًا. وكانت الشركة قد اتخذت إجراءات مماثلة سابقًا في منصة إنستاجرام، إذ أصبحت تعرض المقطع الأصلي بدلًا من النسخ المعاد نشرها، وهي الآن تدرس تطبيق آلية مشابهة في فيسبوك، مثل إضافة رابط إلى الفيديو الأصلي في حال اكتشاف تكراره. وتأتي هذه التغييرات في وقت تسعى فيه ميتا إلى تقليل المنشورات المزعجة أو غير المرغوب فيها ضمن موجز فيسبوك. وقد كشفت الشركة أنها، ومنذ بداية عام 2025، فرضت عقوبات على أكثر من 500 ألف حساب بسبب ممارسات مثل العناوين المضللة أو محاولة التلاعب بالتفاعل، وشملت العقوبات تقليل الوصول، وخفض ترتيب التعليقات، وحرمان الحسابات من الأرباح. وأزالت ميتا أكثر من 10 ملايين حساب قالت إنها كانت تنتحل صفة صناع محتوى كبار، في محاولة منها لحد الخداع والتضليل في المنصة. وبالإضافة إلى ذلك، بدأت ميتا إطلاق لوحة معلومات داخل التطبيق توفر لصناع المحتوى رؤى دقيقة حول أسباب تراجع التفاعل أو مشكلات تتعلق بتحقيق الدخل. وستنبه هذه اللوحة المستخدمين إلى المحتوى غير الأصلي أو العناوين المزعجة التي قد تؤثر في الأداء. وتشكّل هذه التحديثات جزءًا من رؤية ميتا المستمرة نحو تشجيع المحتوى الأصلي العالي الجودة، ومكافحة الاستخدام غير المشروع لمنشورات الآخرين في فيسبوك.

ماليزيا تفرض قيوداً على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية
ماليزيا تفرض قيوداً على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

ماليزيا تفرض قيوداً على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية

فرضت ماليزيا، أمس، قيوداً صارمة على تصدير وإعادة شحن وعبور كل شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية، في خطوة تهدف إلى وقف التجارة غير القانونية التي تشمل دولاً مثل الصين، وأوضحت وزارة الاستثمار والتجارة والصناعة، في بيان، أن «كل عمليات التصدير وإعادة الشحن وعبور شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية تخضع، اعتباراً من الآن، لنظام تصاريح التجارة الاستراتيجية». وأشارت الحكومة إلى أن «هذه المبادرة تهدف إلى سد الثغرات التنظيمية، فيما تواصل ماليزيا مراجعتها لإمكانية إدراج هذه الشرائح الإلكترونية المتطورة، المصنعة بالولايات المتحدة، في قائمة السلع الاستراتيجية». وأعربت واشنطن سابقاً عن قلقها إزاء عمليات تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي الأميركية بشكل خاص، لاحتمال تحويل مكونات حساسة إلى الصين، وتُعدّ ماليزيا مركزاً رئيساً لتصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة، بفضل موقعها الاستراتيجي في سلسلة التوريد العالمية وقدراتها اللوجستية المتطورة، وفقاً لخبراء في هذا المجال. وأعلنت كوالالمبور، الشهر الماضي، أنها تحقق في تقارير تفيد بأن شركة صينية ربما تجاوزت قيود التصدير الأميركية على الشرائح باستخدام خوادم تضم شرائح «نفيديا» في ماليزيا، وأفادت صحيفة «وول ستريت جورنال» بأن مهندسين صينيين نقلوا في مارس إلى ماليزيا أقراصاً صلبة تحتوي على بيانات، بهدف بناء نماذج ذكاء اصطناعي في مراكز بيانات ماليزية باستخدام شرائح أميركية متقدمة. وأوضح التقرير أن المهندسين كانوا ينوون إعادة نماذج الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store