logo
ترامب: ما تفعله روسيا مثير للاشمئزاز.. وسنفرض عقوبات

ترامب: ما تفعله روسيا مثير للاشمئزاز.. وسنفرض عقوبات

العين الإخباريةمنذ يوم واحد
تم تحديثه الجمعة 2025/8/1 01:38 ص بتوقيت أبوظبي
مطب جديد في علاقة واشنطن بموسكو في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ترامب الذي كان يتحدث للصحفيين في البيت الأبيض مساء الخميس، انتقد بشدة سلوك روسيا "المثير للاشمئزاز" تجاه أوكرانيا، وقال إنه يعتزم فرض عقوبات على موسكو في حال عدم التوصل إلى اتفاق.
وقال ترامب، متحدثا للصحفيين في المكتب البيضاوي، إنّ "روسيا - أعتقد أنّ ما يفعلونه مثير للاشمئزاز.. أعتقد أنّه مثير للاشمئزاز".
وأضاف "سنفرض عقوبات.. لا أعلم إن كانت العقوبات تزعجه" في إشارة إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وأمهل ترامب نظيره الروسي، حتى الثامن من أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق، وإلا فإنه سيرد بضغوط اقتصادية.
وقال ترامب إن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى روسيا بعد زيارته لإسرائيل.
وسبق أن أجرى ويتكوف محادثات مكثفة في موسكو مع الرئيس بوتين.
aXA6IDE1NC4xMy45LjczIA==
جزيرة ام اند امز
GB
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كمبوديا ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام
كمبوديا ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

البيان

timeمنذ 18 دقائق

  • البيان

كمبوديا ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

ورداً على سؤال عبر رسالة نصية لتأكيد عزم كمبوديا ترشيح ترامب للجائزة، قال تشانتول: نعم. وفي كلمة أمام الصحفيين في وقت سابق بالعاصمة فنومبينه، وجه تشانتول الشكر لترامب على إحلال السلام، وقال إنه يستحق الترشيح لهذه الجائزة. وقال تشانتول، وهو أيضاً كبير المفاوضين التجاريين في كمبوديا: نقدر جهود ترامب العظيمة من أجل إحلال السلام. وذكرت وكالة رويترز أن اتصالاً هاتفياً أجراه ترامب، الأسبوع الماضي، كسر حالة جمود انتابت الجهود الرامية لإنهاء أعنف قتال بين تايلاند وكمبوديا منذ أكثر من 10 سنوات، ما أسفر عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار جرى التفاوض عليه في ماليزيا. وقُتل 43 شخصاً على الأقل خلال الاشتباكات العنيفة التي استمرت 5 أيام وشردت أكثر من 300 ألف شخص في كمبوديا وتايلاند. يذكر أن باكستان أعلنت اعتزامها في يونيو الماضي، ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، نظراً لما بذله من جهود ساعدت في حل الصراع مع الهند، كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الشهر الماضي، أنه رشح ترامب لنيل الجائزة. إلى ذلك، رحبت كمبوديا، أمس، بعودة جنديين جريحين كان الجيش التايلاندي قد أسرهما بعدما نفذ الجانبان بالفعل وقف إطلاق نار. ويأتي ترحيلهما وسط اتهامات ومشاحنات بشأن أي جانب استهدف المدنيين وخرق قوانين الحرب ومشاجرات شديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

مسؤولة بالفيدرالي الأمريكي تستقيل من منصبها
مسؤولة بالفيدرالي الأمريكي تستقيل من منصبها

صحيفة الخليج

timeمنذ 18 دقائق

  • صحيفة الخليج

مسؤولة بالفيدرالي الأمريكي تستقيل من منصبها

أعلنت أدريانا كوغلر، محافظة الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة استقالتها من منصبها في البنك المركزي، مما يُحدث شاغرًا هامًا في وقتٍ يسعى فيه الرئيس دونالد ترامب لخفض أسعار الفائدة. في رسالةٍ موجهةٍ إلى ترامب، لم تُفصِح كوغلر عن سبب قرارها بالاستقالة، مُشيرةً فقط إلى أنها ستعود إلى جامعة جورج تاون كأستاذةٍ في الخريف. كتبت كوغلر: 'لقد كان شرفًا عظيمًا لي أن أخدم في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي. ويشرفني بشكل خاص أن أخدم في وقتٍ حرجٍ لتحقيق مهمتنا المزدوجة المتمثلة في خفض الأسعار والحفاظ على سوق عملٍ قويٍّ ومرن'. كان من المقرر أن تنتهي ولاية كوغلر في نهاية يناير 2026. تُمهد استقالتها الطريق الآن أمام ترامب لترشيح مرشحه الخاص لمجلس المحافظين. صوت اثنان من المعينين السابقين له، كريستوفر والر وميشيل بومان، ضد القرار في اجتماع يوم الأربعاء بالإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ثابتًا، وأشاروا بدلاً من ذلك إلى أنهم يريدون خفضه.

حرب تجارية بلا خرائط.. أمريكا تفتح النار على الاقتصاد العالمي
حرب تجارية بلا خرائط.. أمريكا تفتح النار على الاقتصاد العالمي

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

حرب تجارية بلا خرائط.. أمريكا تفتح النار على الاقتصاد العالمي

عزز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من حالة عدم اليقين المهيمنة فى نطاق الاقتصاد العالمي عبر مزيد من التصعيد في سياساته التجارية. ووقع ترامب أمرًا بفرض تعريفات جمركية جديدة على واردات من 68 دولة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، شملت بضائع تبلغ قيمتها نحو 3 تريليونات دولار. ورغم إعلانه المتكرر أن الجمعة سيكون بداية لتحول اقتصادي عالمي، فإن بدء تنفيذ هذه الرسوم تأجل أسبوعًا كاملاً، مما أثار حالة من عدم اليقين في الأوساط الاقتصادية والتجارية. ووفقا لتحليل نشرته وكالة أسوشيتد برس، فما بدأ كمحاولة لفرض "الهيبة الاقتصادية" قد يتحول إلى عبء ثقيل على المستهلك الأمريكي والاقتصاد العالمي، لا سيما إذا لم تتمكن الإدارة من تحويل هذه السياسات إلى نتائج ملموسة ومستدامة. وبينما يؤكد ترامب أن الرسوم "تجعل أمريكا عظيمة وغنية مجددًا"، فإن الواقع الاقتصادي والقانوني يشير إلى طريق ملغوم بالمخاطر وعدم اليقين. وعود وردود فعل متباينة ويقدم ترامب هذه الرسوم باعتبارها أداة لإعادة إحياء الصناعة الأمريكية، وتقليص العجز في الميزانية، واستعادة "الاحترام" الأمريكي على الساحة الدولية. لكن مراقبين يرون أن هذه السياسات تنطوي على مخاطر كبيرة قد تهدد المكانة الاقتصادية للولايات المتحدة عالميًا، وتزيد من حدة الضغوط التضخمية، وتكبح النمو الاقتصادي. في المقابل، لم تفصح الإدارة الأمريكية عن تفاصيل كافية حول الآلية القانونية والدستورية التي تستند إليها في فرض هذه الرسوم، إذ يواجه القرار طعونًا قانونية أمام القضاء. وأعرب قضاة فيدراليون عن شكوكهم بشأن استخدام قانون يعود إلى عام 1977 لإعلان "حالة طوارئ اقتصادية" تسمح بتجاوز الكونغرس، وهو ما قد يعرض القرار للإلغاء القضائي في وقت لاحق. سياسة على وقع التردد والغموض ووفقا لتحليل نشرته وكالة أسوشيتد برس، فإن المفارقة هي أن إدارة ترامب، التي قدمت الرسوم على أنها جزء من خطة حازمة، بدت مترددة في التطبيق، فأجلت التنفيذ وعدّلت بعض المعدلات المفروضة قبل لحظات من دخول القرار حيز التنفيذ. فعلى سبيل المثال، ارتفعت الرسوم على الواردات من سويسرا من 31% إلى 39%، في حين تم تخفيضها على ليختنشتاين من 37% إلى 15%. أما الدول التي لم تُذكر في القرار الأخير فستخضع تلقائيًا لتعريفة بنسبة 10%. وقد تفاوض ترامب خلال الأسابيع الماضية مع دول رئيسية مثل الاتحاد الأوروبي، اليابان، كوريا الجنوبية، إندونيسيا، والفلبين، ما سمح له بادعاء "نجاحات تفاوضية" في مقابل تهديده بتصعيد الرسوم. ومع ذلك، لم يعلن الرئيس الأمريكي عن تفاصيل هذه الاتفاقيات أو حتى أسماء بعض الدول التي توصل معها إلى تفاهمات. تردد الحلفاء ولم تخلُ المواقف الدولية من ارتباك. فقد بدت بعض الدول الأوروبية وكأنها "رضخت" للضغوط الأمريكية، ما عرض قادتها لانتقادات داخلية، رغم محاولاتهم تأطير هذه الاتفاقات ضمن مرحلة أولى من التفاوض لا أكثر. أما كندا، فقد أبدى رئيس وزرائها مارك كارني استياءً واضحًا، مشيرًا إلى أن بلاده لم تعد تعتبر الولايات المتحدة شريكًا يمكن الاعتماد عليه. ومن جانبها، فإن الهند، التي خضعت لرسوم بنسبة 25%، قد تفقد جزءًا من مكاسبها كمركز بديل للتصنيع بدلًا من الصين، رغم أن واشنطن لا تزال في خضم مفاوضات طويلة مع بكين، التي تواجه تعريفة أمريكية بنسبة 30% وترد برسوم مضادة بنسبة 10%. مخاوف اقتصادية وتضخم مرتقب وفي الأوساط الاقتصادية، تتصاعد التحذيرات من أن الرسوم الجديدة قد ترفع مستويات التضخم دون أن تحقق وعد الرئيس بخلق وظائف صناعية جديدة. وتظهر البيانات أن الاقتصاد الأمريكي فقد 14 ألف وظيفة في قطاع التصنيع منذ أبريل/نيسان، بينما لم تُسجل زيادة تُذكر في معدلات التوظيف في هذا المجال. كما بدأت الشركات الكبرى في التحذير من الأثر المالي المتوقع. ومن جهتها، قالت شركة "فورد" إنها تتوقع خسارة قدرها 2 مليار دولار هذا العام نتيجة الرسوم، في حين حذرت شركات فرنسية مثل "يون-كا" من تجميد التوظيف وخفض الاستثمار. وبدأت مؤشرات التضخم بالفعل في الاستجابة. فقد سجل مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفاعًا بنسبة 2.6% على أساس سنوي، ما دفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى التريث في خفض أسعار الفائدة، وهو ما أثار غضب ترامب الذي هاجم رئيس البنك المركزي جيروم باول، واصفًا إياه بـ"الفاشل التام". وفي ظل كل هذا التوتر، يبقى المسار القانوني لهذه الرسوم غير واضح. فالقضاء لم يصدر حكمًا نهائيًا بعد، ومن المرجح أن تصل القضية إلى المحكمة العليا. وإذا ما تم إلغاء الرسوم، فإن ذلك سيشكل نكسة كبرى لسياسات ترامب التجارية. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuODMg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store