
ترامب: آمل أن نتوصل لاتفاق لوقف النار في غزة خلال الأسبوع المقبل
وقال ترامب في تصريح للصحافيين، أثناء مغادرة البيت الأبيض لزيارة مركز احتجاز للمهاجرين في فلوريدا إيفرجليدز، آمل أن نتوصل لاتفاق لوقف النار في غزة خلال الأسبوع المقبل، مضيفا ان نتنياهو قادم إلى هنا وسنتحدث عن أمور كثيرة وعن النجاح الباهر والمذهل الذي حققناه في إيران.
وأضاف الرئيس الأميركي: أعتقد أننا سنتمكن في النهاية من تمرير مشروع قانون الإنفاق الذي يناقض في مجلس الشيوخ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
ترامب يعلن موافقة إسرائيل على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في غزة ويدعو "حماس" لقبولها
اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في قطاع غزة. وقال ترامب ان ذلك جاء خلال اجتماع مطول عقده مساعدوه مع مسؤولين إسرائيليين في واشنطن. وأوضح ترامب إنه خلال هدنة الشهرين هذه (سنعمل مع كل الأطراف من أجل إنهاء الحرب في غزة).وأشار إلى أن كل من مصر وقطر ستقدمان الاقتراح النهائي لإنهاء حرب غزة. ودعا الرئيس الأميركي حركة (حماس) للفبول بهذه الصفقة من أجل مصلحة الشرق الأوسط،محذرا من انه ان لم تقبل (حماس) بهذه الصفقة فإن (الوضع قد يزداد سوءا).


الأنباء
منذ 6 ساعات
- الأنباء
بوتين وماكرون يؤكدان تحمل روسيا وفرنسا مسؤولية الحفاظ على السلام والأمن
أجرى الرئيس الروسي ڤلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالا هاتفيا هو الأول المعلن بينهما منذ العام 2022، حسبما أفاد الكرملين أمس، وبدت الخلافات واضحة بين الجانبين في الملف الأوكراني، حيث حمل بوتين الغرب مسؤولية النزاع، وأكد حق إيران في برنامج نووي سلمي. وقالت الرئاسة الروسية في بيان «أجرى ڤلاديمير بوتين مباحثة هاتفية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون»، هي الأولى بينهما منذ سبتمبر 2022. وحمل بوتين الغرب مسؤولية النزاع في أوكرانيا، مؤكدا أن أي اتفاق سلام يجب أن يكون «طويل الأمد»، وفق ما أعلن الكرملين أمس. وجاء في بيان للرئاسة الروسية أن بوتين «ذكر (ماكرون) أن النزاع الأوكراني هو نتيجة مباشرة لسياسة الدول الغربية»، معتبرا أن الدول الغربية «تجاهلت لفترة طويلة مصالح روسيا الأمنية» و«أوجدت موطئ قدم معاديا لروسيا في أوكرانيا». وأبلغ بوتين ماكرون، وفق الكرملين، بأن أي اتفاق سلام يجب أن يكون «شاملا وطويل الأمد، وأن يلحظ القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، وأن يستند إلى حقائق ميدانية جديدة». وفي الاتصال، حض ماكرون نظيره الروسي بوتين على إقرار وقف لإطلاق النار في أوكرانيا «في أقرب مهلة ممكنة»، بحسب ما كشف الإليزيه. وشدد ماكرون على «دعم فرنسا الثابت لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها» و«دعا إلى إقرار في أقرب مهلة ممكنة وقف لإطلاق النار وإطلاق مفاوضات بين أوكرانيا وروسيا للتوصل إلى تسوية دائمة ومتينة للنزاع»، بحسب الإليزيه. كما بحث الرئيسان في الملف النووي الإيراني، وقررا «تنسيق الجهود والتواصل قريبا لمتابعة هذه المسألة على نحو مشترك»، وفق المصدر عينه. وقال بوتين لنظيره الفرنسي إن إيران، حليفة موسكو، لديها «حق» في تطوير برنامج نووي سلمي، وفق الكرملين. وجاء في بيان للكرملين بشأن المكالمة أن بوتين شدد على «الحق القانوني لطهران في تطوير برنامج نووي سلمي». وأشار البيان إلى أن الرئيسين اتفقا على أن النزاع بشأن البرنامج النووي الإيراني وغيره من النزاعات في الشرق الأوسط يجب أن يحل «حصريا» بالوسائل الديبلوماسية، لافتا إلى أنهما «سيواصلان الاتصالات» بهذا الصدد. وجاء في بيان الكرملين عقب المحادثة الهاتفية «أشار بوتين وماكرون إلى المسؤولية الخاصة التي تتحملها روسيا وفرنسا بصفتهما عضوين دائمين في مجلس الأمن الدولي في الحفاظ على السلام والأمن، بما في ذلك في الشرق الأوسط، وكذلك في الحفاظ على النظام العالمي لمنع انتشار الأسلحة النووية». من جهتة اخرى أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أهمية تعزيز الروابط مع سويسرا، مشيرا إلى أن «تعزيز علاقاتنا هو تعزيز لقارتنا». وقال ماكرون، على حسابه عبر منصة «إكس» عقب استقباله رئيسة الاتحاد السويسري كارين كيلر-سوتر في قصر الإليزيه، إن فرنسا وسويسرا تتقدمان معا في قضايا «أوكرانيا والشرق الأوسط والدفاع الأوروبي والتعاون الثنائي والحدودي». من جهتها، ذكرت الرئاسة الفرنسية في بيان أن ماكرون بحث خلال اللقاء سبل التعاون المشترك بين البلدين في مواجهة الأزمات الدولية الكبرى لاسيما الحرب في أوكرانيا والتوترات في الشرقين الأدنى والأوسط، بالإضافة إلى تعزيز علاقات سويسرا مع الاتحاد الأوروبي خاصة في مجالي الأمن والدفاع وفي إطار السياسة الأوروبية المشتركة. وحسب «الاليزيه»، تناولت المحادثات آفاق تعميق العلاقات الثنائية والتعاون الحدودي في ضوء زيارة الدولة التي قام بها الرئيس ماكرون إلى سويسرا يومي 15 و16 نوفمبر 2023 والتي أسهمت في دفع التعاون الفرنسي ـ السويسري إلى مستويات جديدة.


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
«G7» والاتحاد الأوروبي يدعوان للتوصل إلى اتفاق شامل ودائم بشأن «النووي» ويطالبان طهران باستئناف «تعاونها الكامل» مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران ستبقي باب الديبلوماسية مفتوحا مع الولايات المتحدة، معربا عن عدم اعتقاده أن تسير أمور العودة إلى المفاوضات بالسرعة التي يتحدث عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة (سي.بي.إس نيوز) الإخبارية الأميركية إن المفاوضات لن تستأنف في غضون أيام وإن بلاده كي تقرر إعادة التفاوض عليها أولا «ضمان» عدم عودة أميركا إلى استهدافها بهجوم عسكري خلال المفاوضات، موضحا «أعتقد أنه مع كل هذه الاعتبارات ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الوقت.. أبواب الديبلوماسية لن تغلق أبدا». وأضاف: «لكي نقرر استئناف المحادثات، علينا أولا التأكد من أن أميركا لن تستهدفنا بهجوم عسكري جديد خلال المفاوضات». وفيما يتعلق بتصريحات واشنطن بأن البرنامج النووي الإيراني تم «محوه» أكد عراقجي أنه «لا يمكن محو التكنولوجيا والعلوم اللازمة للتخصيب بالقصف.. وإذا توافرت لدينا هذه الإرادة وتوافرت لدينا الإرادة اللازمة لإحراز تقدم جديد في هذه الصناعة فسنتمكن من إصلاح الأضرار بسرعة وتعويض الوقت الضائع». وأتى تصريح عراقجي غداة إعلان نائبه مجيد تخت روانجي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» أنه لا يمكن استئناف المحادثات الديبلوماسية مع واشنطن إلا إذا استبعدت الأخيرة تنفيذ ضربات جديدة على بلاده. في هذه الأثناء، أكد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع الصناعية الكبرى (G7) دعمهما الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشددين على ضرورة استئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس ووزراء خارجية مجموعة السبع بعد اجتماعهم في مدينة (لاهاي) الهولندية، حيث رحبوا خلاله بجميع الجهود الرامية إلى التهدئة والاستقرار في المنطقة. وأعرب البيان المشترك عن التقدير للدور المهم الذي قامت به دولة قطر في تسهيل التوصل إلى إيقاف إطلاق النار، مؤكدا التضامن الكامل مع كل من قطر والعراق على خلفية الضربات التي «نفذتها إيران على أراضيهما في الآونة الأخيرة». وأكد أن إيران «لا يمكن أن تمتلك أسلحة نووية»، مطالبا طهران بـ «الامتناع عن استئناف أنشطة التخصيب غير المبررة». ودعا البيان إلى استئناف المفاوضات بشكل عاجل للتوصل إلى اتفاق شامل وموثوق ودائم بشأن البرنامج النووي الإيراني، مشددا على ضرورة أن تستأنف إيران تعاونها الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بما يشمل تقديم معلومات يمكن التحقق منها حول المواد النووية داخل أراضيها والسماح بوصول مفتشي الوكالة إليها. وشدد البيان على أن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تعد «الركيزة الأساسية للنظام العالمي لمنع الانتشار النووي»، مؤكدا أهمية التزام إيران الكامل بهذه المعاهدة وجميع التزاماتها الدولية ذات الصلة. وجددت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي ووزراء خارجية مجموعة السبع الكبرى في البيان المشترك، التزامهم بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. إلى ذلك، أعلنت طهران أن عدد القتلي جراء الحرب الإسرائيلية حتى الآن بلغ 935 شخصا، بينهم 140 امرأة وطفلا، وذلك في ظل حرب الـ 12 يوما، فيما بلغ عدد الجرحى الذين راجعوا المراكز الطبية 5646 شخصا. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني أمس إن «عدد الشهداء الذين ارتقوا حتى الآن بلغ 935، فيما استشهد 140 امرأة وطفلا خلال حرب الـ 12 يوما» مع إسرائيل. وأضافت مهاجراني، خلال مؤتمر صحافي أوردت مضمونه وكالة أنباء (تسنيم) الإيرانية «اننا شهدنا خلال الحرب مشاهد مؤلمة، من بينها الهجوم على مبنى الإذاعة والتلفزيون، ومجمع الأساتذة، وسجن إيفين، والمستشفيات، ووحدات الإغاثة وغيرها.. أي نوع من البشر يرتكب هذه الأفعال؟ كانت أحداثا صعبة، لكن بلدنا زاخر بالرجال».