logo
"الصحة العالمية" تحذر من ارتفاع وفيات سوء التعذية في غزة

"الصحة العالمية" تحذر من ارتفاع وفيات سوء التعذية في غزة

البيانمنذ 4 أيام
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في جنيف: "إن السكان البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة المحاصرون في منطقة الحرب في غزة، يواجهون قاتلا آخر يضاف إلى القنابل والرصاص: إنه الجوع."
وأضاف: "نشهد يوميا ارتفاعا متزايدا في الوفيات المرتبطة بسوء التغذية." وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أنه: "منذ 17 يوليو، أصبحت مراكز علاج سوء التغذية بالغ الحدة ممتلئة ولا تتوفر فيها إمدادات كافية للتغذية الطارئة"، مضيفا أن المنظمة وثقت حتى الآن وفاة 21 طفلا دون سن الخامسة هذا العام بسبب سوء التغذية.
ووفقا لبرنامج الأغذية العالمي فإن "نحو شخص واحد من بين كل ثلاثة في غزة لا يأكل لعدة أيام". وأصدرت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية، اليوم الأربعاء، نداء مشتركا تطالب فيه بالسماح بالوصول إلى الأشخاص الذين يعانون من الجوع في قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟
كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟

ارابيان بيزنس

timeمنذ 2 ساعات

  • ارابيان بيزنس

كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟

قدم التمويل السعودي طوق نجاة لميدان أبحاث إطالة العمر حين كان مجال أبحاث إطالة العمر الصحي يواجه نقصًا حادًا في التمويل، مما يعيق تقدمه بسبب صعوبة الحصول على الموافقات الدوائية وارتفاع معدلات الفشل في مراحل التطوير المبكرة، مما دفع شركات الأدوية الكبرى والجهات الأكاديمية المانحة إلى العزوف عن الاستثمار فيه، إلى أن بادرت السعودية بتقديم التمويل. استفادت السعودية من فرصة 'ثغرة التمويل' في مجال أبحاث إطالة العمر الصحي للدخول بقوة في هذا الميدان من خلال تأسيس مؤسسة 'هيفولوشن' بميزانية سنوية ضخمة تصل إلى مليار دولار، وبفضل ذلك أصبحت السعودية ثاني أكبر جهة ممولة لأبحاث علم الشيخوخة البيولوجي على مستوى العالم. هذا الاستثمار الكبير في مجال كان يعاني من نقص التمويل يضع المملكة في موقع ريادي عالمي، ويسمح لها بدفع عجلة الابتكار والتطوير في هذا المجال الحيوي، وتحويل الرعاية الصحية نحو نهج وقائي. هذا النهج لا يلبي فقط طموحات رؤية 2030 لتحسين جودة الحياة، بل يمثل أيضًا استثمارًا اقتصاديًا استراتيجيًا ذكيًا في قطاع واعد. عالم الأحياء الجزيئية يوهان أوريكس كان يسعى منذ ما يقارب عقد من الزمن لإقناع المستثمرين بنظرية حول مركب 'يوروليثين إيه'، وهو مادة طبيعية تنتجها بكتيريا الأمعاء وتُظهر نتائج واعدة في تنشيط عملية 'البلعمة الميتوكوندرية' التي تحافظ على وظيفة العضلات وتساهم في إطالة العمر الصحي، بناءً على تجارب أولية على الفئران والديدان. ورغم حصول أوريكس على بعض المنح، إلا أن العقبة الكبرى تظل في تأمين الملايين اللازمة لإجراء تجارب سريرية واسعة النطاق، والتي تُعد ضرورية لترسيخ مصداقية المركب علميًا. بادرت المملكة العربية السعودية كجهة تمويل رئيسية وغير متوقعة بعملية تمويل كانت بمثابة شريان حياة للأبحاث العالمية. ففي عام 2018، أعلن ولي العهد عن تأسيس مؤسسة 'هيفولوشن'، التي بدأت عملياتها بعد ثلاث سنوات بميزانية سنوية تصل إلى مليار دولار. أصبحت ' هيفولوشن ' ثاني أكبر جهة ممولة لأبحاث علم الشيخوخة البيولوجي عالميًا، وتهدف إلى تطوير علاجات لتحسين العمر الصحي وتأخير ظهور الأمراض المرتبطة بالشيخوخة، مما قد يقلب المعادلة في هذا المجال ويفتح آفاقًا جديدة لعلاجات الشيخوخة. ما دور مؤسسة هيفولوشن؟ تتلخص رؤية هيفولوشن لتحدي الشيخوخة الصحية فهي اعتبارها حالة بيولوجية يمكن معالجتها. فالشيخوخة تُعد مشكلة عالمية متفاقمة، حيث تُظهر البيانات أن الفئة العمرية فوق 65 عامًا هي الأسرع نموًا عالميًا، وتؤدي إلى ضغوط اقتصادية واجتماعية غير مستدامة على أنظمة الدعم والرعاية الصحية، حتى في الدول المتقدمة. غالبًا ما يُنظر إلى الشيخوخة من منظور مرضي، مع وعي متزايد بالحاجة إلى الرعاية الوقائية، ولكن دون التركيز الكافي على جعل الشيخوخة ضمن العمر الصحي. وكان هناك نقص في الآليات والحوافز لدفع البحث العلمي في مجال الشيخوخة. فالنهج التقليدي لتطوير الأدوية يتسم بالبطء والتكلفة العالية، ومعدلات الفشل فيه مرتفعة جدًا. وهذا يعني أن عدد الاكتشافات الطبية التي تصل بنجاح من المختبر إلى المريض قليل جدًا وغير مستدام. وتتبنى مؤسسة 'هيفولوشن' الخيرية معالجة هذا النقص من خلال تخصيص الموارد وتهيئة الظروف لتعزيز فهمنا للشيخوخة. ولا يقتصر هدفها على مجرد إطالة عمر الإنسان، بل يركز على تحسين 'العمر الصحي'؛ أي زيادة السنوات التي يعيشها الفرد بشكل جيد ومنتج وخالٍ من الأمراض. هذا التحول يمكن أن يرسم مستقبلًا مختلفًا تمامًا، حيث تتمتع شريحة ديموغرافية كبيرة بصحة جيدة نسبيًا، وتكون قادرة على العمل والإنفاق والمساهمة بفعالية في مجتمعاتها ثقافيًا وتجاريًا. وتبرز مكاسب عديدة أخرى، ومثلا، في ستينيات القرن الماضي؛ كان متوسط الأعمار المتوقع في المملكة العربية السعودية لا يتجاوز 46 عام، وبحلول العام 2024 ارتفع إلى 78 عام، مما يمثل تقدمًا ملحوظًا في القدرة على إطالة عمر الإنسان. 'ولكن التحدي هو كيف نضمن للأفراد أن يعيشوا سنوات إضافية بصحة جيدة؟ يبلغ متوسط العمر المتوقع بصحة جيدة حوالي 64 عامًا، مما يشير إلى وجود فجوة قدرها 10 سنوات بين متوسط العمر المتوقع وسنوات الصحة. وتهدف أبحاث الصحة إلى سد هذه الفجوة.'

«الأغذية العالمي»: لدينا مساعدات غذائية تكفي سكان غزة لثلاثة أشهر
«الأغذية العالمي»: لدينا مساعدات غذائية تكفي سكان غزة لثلاثة أشهر

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الأغذية العالمي»: لدينا مساعدات غذائية تكفي سكان غزة لثلاثة أشهر

غزة ـ رويترز عبر برنامج الأغذية العالمي الأحد عن أمله في أن تسمح الهدن الإنسانية التي أعلنتها إسرائيل في مناطق محددة من غزة بزيادة كبيرة في المساعدات الغذائية العاجلة للقطاع. وقال البرنامج في منشور على منصة إكس إن لديه ما يكفي من الغذاء في المنطقة أو إن هناك كميات في الطريق إلى قطاع غزة كافية لإطعام السكان جميعهم لثلاثة أشهر تقريباً. ثلاث مناطق وأعلنت إسرائيل الأحد أنها ستوقف العمليات العسكرية كل يوم لمدة عشر ساعات في مناطق محددة بغزة وستسمح بفتح ممرات جديدة للمساعدات في القطاع بعد أن أثارت صور الفلسطينيين الجائعين قلق العالم. ومن المقرر تعليق العمليات العسكرية يومياً في المواصي ودير البلح ومدينة غزة من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثامنة مساء بالتوقيت المحلي (0700-1700 بتوقيت جرينتش) حتى إشعار آخر. مسارات آمنة وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضاً تحديد مسارات آمنة لقوافل المساعدات الغذائية والطبية ستطبق بشكل دائم من الساعة السادسة صباحاً حتى الحادية عشرة مساء. وقال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن فرق الأمم المتحدة ستكثف جهودها لإطعام الفلسطينيين في غزة خلال الهدن بالمناطق المحددة. وقالت وزارة الصحة في القطاع إن العشرات من سكان غزة توفوا بسبب سوء التغذية في الأسابيع القليلة الماضية. وأضافت الوزارة أن 127 شخصاً في المجمل ماتوا بسبب سوء التغذية، من بينهم 85 طفلاً، منذ بداية الحرب.

الدفاع المدني يعلن مقتل 27 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
الدفاع المدني يعلن مقتل 27 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

الدفاع المدني يعلن مقتل 27 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

غزة (الأراضي الفلسطينية) (أ ف ب) أعلن الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، الأحد، عن مقتل 27 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي، من بينهم 12 قرب مراكز لتوزيع المساعدات. وقال محمود بصل لوكالة فرانس برس «تم نقل 11 قتيلاً وأكثر من مئة مصاب من بينهم نساء وأطفال نتيجة إطلاق نار الجيش الإسرائيلي قرب مركز المساعدات في منطقة جسر وادي غزة في وسط القطاع». وسقط معظم القتلى قبل إعلان إسرائيل صباح الأحد «تعليقا تكتيكيا» يومياً للعمليات العسكرية لأغراض إنسانية. ووفق بيان الجيش الإسرائيلي، يشمل التعليق المناطق التي لا يتحرّك فيها الجيش «وهي المواصي ودير البلح ومدينة غزة». وأكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وصول القتلى والمصابين، موضحة أن بين الجرحى «عدداً من الحالات الحرجة أو الخطرة». وأشار بصل إلى أن طفلاً على الأقل قتل وأصيب عدد آخر من الأشخاص بجروح إثر النيران الإسرائيلية قرب مركز للمساعدات في شمالي غرب خان يونس جنوبي القطاع. وقتل الآخرون في عمليات قصف في مناطق مختلفة من القطاع المحاصر. من جهة ثانية، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية التابعة لحماس أنها «سجّلت ست وفيات خلال الساعات الـ 24 الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، بينها طفلان أنهكهما الجوع»، مشيرةً إلى أن ذلك يرفع «العدد الإجمالي للوفيات» نتيجة سوء التغذية إلى 133، «من بينهم 87 طفلاً». ويفترض أن تتيح الهدن الإنسانية التي أعلنت عنها إسرائيل تحت ضغط دولي لإدخال المساعدات إلي غزة، دخول قوافل مساعدات إلى القطاع المدمّر منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store