
مقتل 61 شخصا وإصابة 231 خلال آخر 24 ساعة فى غزة
وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد "الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة": "وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 61 شهيدا و231 إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأشار التقرير إلى أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة".
وبحسب الوزارة "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 57823 شهيدا و137887 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023"، مشيرة إلى أن "حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم بلغت7261 شهيدا و25846 إصابة".
وأضافت الوزارة: "بلغ عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من شهداء المساعدات 6 شهداء وأكثر من 20 إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 788 شهيدا وأكثر من 5199 إصابة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
7 شهداء على الأقل ونحو 40 مصابا فى غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ
استشهد 7 أشخاص على الأقل وأصيب 40 آخرين فى غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ ب قطاع غزة ، حسبما ذكرت وسائل فلسطينية. وحذر مستشفى الحلو في مدينة غزة، اليوم السبت، من تداعيات كارثية على الوضع الصحي جراء نفاد الوقود وتفاقم أزمة الكهرباء، مشيرة إلى المأساة التي يتعرض لها الأطفال الخدج داخل أقسام الحضانات والتحديات الكبيرة التي تعصف بمصيرهم. وقال أحد المسؤولين داخل المستشفى - في تصريح خاص لقناة (القاهرة الإخبارية) - إن "تفاقم أزمة الوقود دفعت الأطباء داخل المستشفى إلى زيادة أعداد الأطفال الخدج في كل حضانة في محاولة يائسة لإبقاء حديثي الولادة على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة". وأوضح المسؤول الفلسطيني أن تكدس الأطفال في حضانة واحدة يعرض حياتهم لخطر الإصابة بالعدوى، كما يجعل من الصعب تقديم جميع الخدمات الصحية لهم. يأتي هذا التصريح في الوقت الذي حذرت فيه وزارة الصحة في غزة من أن ما تبقى من وحدات العناية المركزة وغرف العمليات مهدد بالتوقف التام جراء نقص الوقود. في سياق متصل، طالبت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، بضرورة التوصل لصفقة تبادل لإعادة الأسرى المحتجزين.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
مقتل 61 شخصا وإصابة 231 خلال آخر 24 ساعة فى غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل أكثر من 60 شخصا وإصابة 231 خلال الـ 24 ساعة الماضية في القصف الإسرائيلي الذي استهدف مناطق متفرقة في قطاع غزة. وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد "الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة": "وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 61 شهيدا و231 إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية". وأشار التقرير إلى أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة". وبحسب الوزارة "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 57823 شهيدا و137887 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023"، مشيرة إلى أن "حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم بلغت7261 شهيدا و25846 إصابة". وأضافت الوزارة: "بلغ عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من شهداء المساعدات 6 شهداء وأكثر من 20 إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 788 شهيدا وأكثر من 5199 إصابة".


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
والدته الحامل وأشقاؤه استشهدوا.. عمر طفل تحول لصرخة في وجه العالم
داخل غرفة موحشة في مستشفى مهدد بالقصف، يرقد "عمر"، طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره، وقد خذلته الحياة قبل أن يعرف معناها، جسده الصغير، الذي كان يركض ويلعب يوماً، صار خريطة من الجراح، وعيناه الواسعتان اللتان كانت تبحثان عن وجه أمّه، لم تعودا قادرتين على التعبير سوى بالصمت. الأم استُشهدت، والأشقاء تناثروا، والابتسامة انسحبت بهدوء، مخلفة وراءها بكاءً مكتوماً لا يسمعه أحد. تقرير بثّته قناة "اكسترا نيوز" نقل تفاصيل المأساة، حيث أصيب الطفل "عمر" بشظايا صاروخ إسرائيلي مزّق خيمتهم خلال تناول العشاء. والدته الحامل وشقيقاه استشهدوا على الفور، بينما نُقل عمر وحيدًا إلى المستشفى بجروح خطيرة في الرأس أدّت إلى شلل وصمت تام. ومع غياب الأدوية، ونفاد أنابيب الأوكسجين، اضطر والده لنقله في عربة بدائية بين المستشفيات وسط القصف، ممسكًا بجسده النحيل وأنبوبٍ في حلقه. رغم كل محاولات العلاج، تدهورت حالة عمر. بدأ يفقد وزنه تدريجياً، حتى بات لا يتجاوز 10 كيلوغرامات. جسده متيبّس، لا يقوى على الحركة أو النطق، ولا يتنفس إلا من خلال فتحة في الحلق. في لحظة وعي نادرة، نطق اسم أمه ثم دخل في غيبوبة من جديد. الأطباء عاجزون، والمستشفيات تنهار واحدة تلو الأخرى، والنظام الصحي في غزة لم يعد قادرًا على إنقاذ من تبقى من الأطفال الجرحى. قصة عمر ليست إلا واحدة من عشرات آلاف القصص التي لا تُروى، لأن في غزة لا يُسمح للأطفال حتى بالبكاء. تُنتزع منهم الحياة قبل الحلم، وتُطفأ أعينهم قبل أن ترى النور. كم "عمر" آخر سيولد في أرض تحاصَر بالرماد؟ وكم صرخة مكتومة أخرى ستبقى حبيسة داخل جسد صغير بلا دواء أو حضن أو وطن؟.