logo
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس في غزة

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس في غزة

وأضافت الصحيفة أن المجموعات التي تعمل في غزة يرأسها كوادر من " فتح" وتتلقى رواتبها من السلطة الفلسطينية.
وأعطت وزارة الداخلية التي تديرها حماس في غزة، الأربعاء، مهلة لياسر أبو شباب وهو زعيم عشيرة بدوية مسلحة يعارض إدارة الحركة للقطاع الفلسطيني لتسليم نفسه والخضوع للمحاكمة، واتهمته بالخيانة والتخابر.
وذكر بيان صادر عن الوزارة أن القرار اتخذته ما أسمتها "المحكمة الثورية".
وأضاف البيان أن أمام ياسر أبو شباب ، الذي لا يعترف بسلطة حماس ويتهمها بالإضرار بمصالح غزة، مهلة 10 أيام لتسليم نفسه.
وحثت المحكمة الفلسطينيين على إبلاغ مسؤولي حماس الأمنيين عن مكان وجود أبو شباب الذي لا يزال حتى الآن بعيدا عن قبضتهم في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية.
وتتهم حماس أبو شباب بنهب شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة وتقول إنه مدعوم من إسرائيل.
وقال مصدران من حماس ومصدران آخران مطلعان لرويترز الشهر الماضي إن الحركة أرسلت بعض أفضل عناصرها لقتله.
وسبق أن قالت جماعة "القوات الشعبية" المسلحة التي يقودها أبو شباب لرويترز إنها قوة شعبية تحمي المساعدات الإنسانية من النهب من خلال مرافقة شاحنات المساعدات، ونفت حصولها على دعم من إسرائيل أو التواصل مع الجيش الإسرائيلي.
واتهمت الجماعة حماس بممارسة العنف وتكميم أفواه المعارضة.
وتقول إسرائيل إنها تدعم بعض العشائر في غزة لمواجهة حماس، دون أن تذكر أيا منها بالاسم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة: مقتل 35 فلسطينياً في غارات إسرائيلية
غزة: مقتل 35 فلسطينياً في غارات إسرائيلية

البيان

timeمنذ 23 دقائق

  • البيان

غزة: مقتل 35 فلسطينياً في غارات إسرائيلية

أعلن الدفاع المدني مقتل 35 فلسطينيا السبت في غارات جوية شنها سلاح الجو الإسرائيلي السبت في مناطق مختلفة في قطاع غزة حيث وسعت إسرائيل عملياتها بعد 21 شهرا من الحرب المدمرة. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس إنه "سجل 35 شهيدا على الأقل وعشرات المصابين من بينهم أطفال ونساء، جراء غارات شنها الاحتلال واستهدفت بشكل خاص منازل وخياما للنازحين ومدرستين تؤويان نازحين". ونُقل إلى مستشفى ناصر بخان يونس، "8 شهداء وأكثر من 40 مصابا" بنيران القوات الإسرائيلية عندما كانوا مع آلاف آخرين ينتظرون في منطقة الشاكوش قرب مركز لتوزيع المساعدات في شمال غرب رفح جنوب القطاع. وأكد أن فلسطينيا آخر قُتل وأصيب آخرون بنيران أطلقتها القوات الإسرائيلية باتجاه منتظري المساعدات قرب مفترق نتساريم في جنوب مدينة غزة، ونقلوا إلى مستشفى الشفاء في المدينة. كذلك قتل فلسطيني وأصيب عدد آخر بنيران القوات الإسرائيلية التي أطلقت باتجاه منتظري المساعدات قرب مفترق نتساريم في جنوب مدينة غزة. ونقل القتيل والجرحى إلى مستشفى الشفاء، وفق المتحدث. وأفاد شهود عيان أن آلاف الفلسطينيين من أعمار مختلفة، تجمعوا بعد منتصف الليل قرب مفترق نتساريم، وقرب جسر وادي غزة في وسط القطاع للحصول على مواد غذائية من مركز قريب لتوزيع المساعدات تديره مؤسسة غزة الإنسانية التي ترفض وكالات الأمم المتحدة التعاون معها وتتهمها بعدم الحياد. وفي مدينة غزة، قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن مسعفيه نقلوا بعد ظهر السبت "3 شهداء وعددا من الجرحى" الذين أصيبوا في غارة استهدفت محطة السلطان لتعبئة وتحلية المياه قرب مبنى المجلس التشريعي المدمر، في حي الرمال. وأكد بصل مقتل فلسطينيَين في غارة إسرائيلية أخرى استهندفت حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة. وفي الحي نفسه، سقط "5 شهداء وعدد من المصابين في غارة جوية فجرا على مدرسة الإمام الشافعي في منطقة عسقولة" والتي تؤوي مئات النازحين، . وأشار شهود عيان إلى أن الغارة أسفرت عن "أضرار جسيمة" في عدد من الغرف المدرسية. وقُتل ثلاثة أشخاص أخرين وأصيب 11 من بينهم "عدد من الأطفال" جراء غارة جوية أخرى أسفرت عن تدمير منزل عائلة الزيناتي بجانب مدرسة "الموهوبين" التي تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان في شمال المدينة. ونُقل المصابون وبينهم عدد من النازحين إلى مستشفى الشفاء. ومنذ بدء الحرب لجأ مئات آلاف إلى المدارس التي تحولت إلى مراكز إيواء، ومع ذلك فهي تشكل أهدافا للقصف. وفي الشمال، قُتل شخصان في غارة استهدفت جباليا، وفق الدفاع المدني. وأفاد بصل بسقوط "شهيدين من عائلة أبو بريك وعدد من الجرحى في غارة جوية استهدفت منزلهم" في مخيم المغازي وسط قطاع غزة. كما نقل المسعفون شقيقين من عائلة السمّاك قتلا في غارة مماثلة استهدفت منزلهما في مخيم البريج وسط القطاع. وفي منطقة المواصي غرب خان يونس قتل 4 فلسطينيين نازحين هم "الطبيب موسى خفاجة وابنه عادل وشقيقتاه شذا وجودي خفاجة" بعد استهداف خيمتهم. وقال بصل إن "الجثث وصلت متفحمة" إلى مستشفى ناصر بخان يونس. وقال محمد خفاجة (24 عاما) أثناء وداع عمه الطبيب موسى، إنها "مجزرة ارتكبها الاحتلال، الجثامين متفحمة". وقال إن طائرة حربية إسرائيلية أطلقت "صاروخا على خيمتهم في منطقة المواصي ... اشتعلت النار واحترقت جثثهم، لم يستطع أحد أن ينقذهم". وأضاف متحدثا عن أوامر الإخلاء التي يصدرها الجيش الإسرائيلي "يقولون إن منطقة المواصي آمنة، يكذبون ويقتلون الناس بدون رحمة". وذكر الناطق باسم الدفاع المدني أنه تم نقل "3 شهداء في غارة إسرائيلية استهدفت خيمة أخرى قرب مبنى كلية الرباط" المدمر، في المواصي.

حكومة نتنياهو.. نقاش مرتقب اليوم حول رد حماس
حكومة نتنياهو.. نقاش مرتقب اليوم حول رد حماس

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

حكومة نتنياهو.. نقاش مرتقب اليوم حول رد حماس

ويجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي، مساء السبت، لمناقشة المفاوضات بشأن صفقة غزة ، وفقا لما نقلته هيئة البث الإسرائيلية عن "مصادر مطلعة"، وذلك بعد رد حركة حماس على أحدث مقترح لوقف إطلاق النار. وقالت هيئة البث إن حماس اقترحت "تعديلات" على الصفقة. وأوضحت مصادر الهيئة أن "التعديلات المقترحة في رد حركة حماس ستشكل تحديا لصانعي القرار الإسرائيلي". ومن جهتها، قالت حركة "حماس"، مساء الخميس، إنها تناقش اقتراح وقف إطلاق النار في غزة الذي تدعمه الولايات المتحدة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى. وذكرت " حماس" في بيان مقتضب على حسابها في "تيلغرام" أنه "في إطار حرص الحركة على إنهاء العدوان على شعبنا وضمان دخول المساعدات بحرية، فإن الحركة تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء". وأضافت الحركة أنها "ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك بشكل رسمي".

أبرز بنود وقف إطلاق النار في غزة بين «حماس» وإسرائيل
أبرز بنود وقف إطلاق النار في غزة بين «حماس» وإسرائيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

أبرز بنود وقف إطلاق النار في غزة بين «حماس» وإسرائيل

كشفت مصادر إعلامية النص الجديد لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»، الذي يضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنجازه قبل لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن يوم الاثنين. «اتفاق ترمب» لمدة 60 يوماً ويتضمن الاقتراح، الذي بات يعرف باسم «اتفاق ترمب»، وقفاً للنار لمدة شهرين، وإطلاق رهائن وأسرى وتسليم جثث من إسرائيل و«حماس». ويأخذ النص الجديد في الاعتبار ملاحظات «حماس» على نص سابق سلم للطرفين. النص الحرفي للاقتراح الأمريكي بين إسرائيل و«حماس» 1- المدة: وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، الرئيس ترامب يضمن التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال المدة المتفق عليها. 2- إطلاق سراح الرهائن: 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 موتى، من «قائمة الـ58» سيتم إطلاق سراحهم في الأيام 1 و7 و30 و50 و60 وفقاً لما يلي: * إطلاق سراح 8 رهائن أحياء في اليوم الأول. * تسليم جثث 5 رهائن موتى في اليوم 7. * إطلاق سراح 5 رهائن أحياء في اليوم 30. * إطلاق سراح رهينتين من الرهائن الأحياء في اليوم 50. * إطلاق سراح 8 رهائن موتى في اليوم 60. 3- المساعدات الإنسانية: المساعدات سيتم إرسالها إلى غزة فوراً، عند موافقة «حماس» على اتفاق وقف إطلاق النار. وسيكون ذلك وفقاً لاتفاق سيتم التوصل إليه بشأن المساعدات للسكان المدنيين والذي سيتم الالتزام به خلال مدة الاتفاق، على أن يتضمن الاتفاق وصول المساعدات بكميات مكثفة ومناسبة بما يتوافق مع اتفاق 19 يناير/كانون الثاني 2025 فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية. وسيتم توزيع المساعدات من خلال قنوات متفق عليها والتي تشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر. 4- النشاطات العسكرية الإسرائيلية: جميع النشاطات العسكرية الهجومية الإسرائيلية في غزة ستتوقف عند دخول هذا الاتفاق حيز التنفيذ. خلال مدة وقف إطلاق النار، سيكون هناك توقف للحركة الجوية (العسكرية والمراقبة) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يومياً، أو 12 ساعة يومياً في الأيام التي سيكون فيها تبادل للرهائن والسجناء. 5- إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي: * في اليوم الأول، بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين (8 أحياء)، إعادة انتشار في الجزء الشمالي من قطاع غزة وفي ممر نتساريم، بما يتوافق مع المادة 3 المتعلقة بالمساعدات الإنسانية واستناداً لخرائط سيتم الاتفاق عليها. * في اليوم 7، بعد تسليم جثث الرهائن الإسرائيليين (5 موتى)، إعادة انتشار في الجزء الجنوبي من قطاع غزة، بما يتوافق مع المادة 3 المتعلقة بالمساعدات الإنسانية واستناداً لخرائط سيتم الاتفاق عليها. * ستعمل الفرق الفنية على حدود إعادة الانتشار النهائية من خلال المفاوضات السريعة. 6- المفاوضات: في اليوم الأول، تبدأ مفاوضات تحت رعاية الوسطاء- الضامنين حول الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار، بما يتضمن: * المفاتيح والشروط لتبادل جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين بعدد سيتم الاتفاق عليه من السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. * مسائل تتعلق بإعادة الانتشار والانسحابات للقوات الإسرائيلية والترتيبات الأمنية طويلة الأمد في قطاع غزة. * الترتيبات المتعلقة بـ«اليوم التالي» في قطاع غزة والتي سيتم طرحها من قبل أي من الطرفين. * إعلان الوقف الدائم لإطلاق النار. 7- الدعم الرئاسي: إن الرئيس ترامب جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، ويصر على أن المفاوضات خلال مدة الوقف المؤقت لإطلاق النار، إذا ما انتهت بنجاح باتفاق بين الأطراف، ستقود لحل دائم للنزاع. 8- إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين: في مقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الأحياء والموتى، ووفقاً للمادة (2) أعلاه، ستقوم إسرائيل بإطلاق سراح عدد سيتم الاتفاق عليه من السجناء الفلسطينيين. وستتم عملية إطلاق السراح بشكل متوازٍ مع إطلاق سراح الرهائن وفقاً للمادة (2) أعلاه وبموجب آلية متفق عليها ودون استعراض عام ومراسم. 9- وضع الرهائن والسجناء: في اليوم 10، ستقوم «حماس» بتقديم معلومات كاملة (دليل حياة وتقرير بالحالة الطبية/إثبات وفاة) بشأن كل من الرهائن الباقين. وفي المقابل، ستقوم إسرائيل بتقديم معلومات كاملة بشأن السجناء الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم من قطاع غزة منذ 7 أكتوبر وأعداد المتوفين من قطاع غزة الموجودين في إسرائيل. وتلتزم «حماس» بضمان صحة ورعاية، وأمن الرهائن خلال وقف إطلاق النار. 10- إطلاق سراح الرهائن الباقين عند الاتفاق: يجب الانتهاء خلال 60 يوماً من المفاوضات بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار. وعند الاتفاق، سيتم إطلاق سراح باقي الرهائن الإسرائيليين (الأحياء والموتى) من «قائمة الـ58» المقدمة من إسرائيل. وفي حال لم يتم الانتهاء خلال المدة المذكورة من المفاوضات بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار، يمكن تمديد وقف إطلاق النار المؤقت وفقاً للمادة (11) أدناه. 11- الضامنون: الوسطاء- الضامنون (الولايات المتحدة، ومصر، وقطر)، سيضمنون أن وقف إطلاق النار سيستمر لمدة 60 يوماً، وسيضمنون أن مناقشات جادة ستعقد بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار. ويضمن الوسطاء استمرار المفاوضات الجادة لفترة إضافية– إذا تطلب الأمر ذلك– وفقاً للإجراءات المتفق عليها في هذا الإطار. 12- رئاسة المبعوث: المبعوث الخاص السفير ستيف ويتكوف سيأتي إلى المنطقة لاستكمال الاتفاق، وسيترأس ستيف ويتكوف المفاوضات. 13- الرئيس ترامب: سيقوم الرئيس ترامب بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار شخصياً. والولايات المتحدة والرئيس ترامب ملتزمان بالعمل على ضمان استمرار مفاوضات بحسن نية حتى التوصل إلى اتفاق نهائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store