logo
غزة.. 'سرايا القدس' تعرض مشاهد لاغتنام عتاد عسكري 'إسرائيلي'

غزة.. 'سرايا القدس' تعرض مشاهد لاغتنام عتاد عسكري 'إسرائيلي'

#سواليف
بثت ' #سرايا القدس ' الجناح العسكري لحركة 'الجهاد الإسلامي'، اليوم الأحد، مشاهد توثق استهداف مقاتليها #حشود #الاحتلال الإسرائيلي وآلياته بمحور ' #نتساريم ' (يفصل شمال قطاع #غزة عن جنوبه)، فضلا عن السيطرة على #طائرتين_مسيرتين تابعتين للاحتلال.
مشاهد بثتها سرايا القدس قالت إنها لاستهداف مقاتليها خط الإمداد وتجمعا لقوات الاحتلال في محور "نتساريم" بصواريخ "107"، إلى جانب السيطرة على مُسيّرات إسرائيلية#حرب_غزة pic.twitter.com/bnnBynRw5S — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 29, 2025
وأظهرت المشاهد سيطرة مقاتلي 'سرايا القدس' على طائرتي ' #كواد_كابتر '.
كما تضمنت المشاهد اغتنام #عتاد_عسكري 'إسرائيلي' مثل عبوات ناسفة وطلقات نارية وغيرها.
بدورها، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن '30 ضابطا وجنديا قتلوا في قطاع غزة، بينهم 21 قتلوا بعبوات ناسفة، منذ استئناف الحرب في 18 آذار/مارس الماضي'.
وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن '20 جنديا (إسرائيليا) قتلوا في القطاع خلال 29 يوما'.
ودأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال.
كما دأبت على نصب كمائن محكمة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.
وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة في مناطق عديدة من قطاع غزة بعد استئناف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، عقب توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وتواصل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. 'سرايا القدس' تعرض مشاهد لاغتنام عتاد عسكري 'إسرائيلي'
غزة.. 'سرايا القدس' تعرض مشاهد لاغتنام عتاد عسكري 'إسرائيلي'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

غزة.. 'سرايا القدس' تعرض مشاهد لاغتنام عتاد عسكري 'إسرائيلي'

#سواليف بثت ' #سرايا القدس ' الجناح العسكري لحركة 'الجهاد الإسلامي'، اليوم الأحد، مشاهد توثق استهداف مقاتليها #حشود #الاحتلال الإسرائيلي وآلياته بمحور ' #نتساريم ' (يفصل شمال قطاع #غزة عن جنوبه)، فضلا عن السيطرة على #طائرتين_مسيرتين تابعتين للاحتلال. مشاهد بثتها سرايا القدس قالت إنها لاستهداف مقاتليها خط الإمداد وتجمعا لقوات الاحتلال في محور "نتساريم" بصواريخ "107"، إلى جانب السيطرة على مُسيّرات إسرائيلية#حرب_غزة — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 29, 2025 وأظهرت المشاهد سيطرة مقاتلي 'سرايا القدس' على طائرتي ' #كواد_كابتر '. كما تضمنت المشاهد اغتنام #عتاد_عسكري 'إسرائيلي' مثل عبوات ناسفة وطلقات نارية وغيرها. بدورها، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن '30 ضابطا وجنديا قتلوا في قطاع غزة، بينهم 21 قتلوا بعبوات ناسفة، منذ استئناف الحرب في 18 آذار/مارس الماضي'. وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن '20 جنديا (إسرائيليا) قتلوا في القطاع خلال 29 يوما'. ودأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال. كما دأبت على نصب كمائن محكمة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى. وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة في مناطق عديدة من قطاع غزة بعد استئناف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، عقب توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة. وتواصل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مجزرة إسرائيلية جديدة في غزة.. ومسيرة تقصف "حامل كيس الطحين"
مجزرة إسرائيلية جديدة في غزة.. ومسيرة تقصف "حامل كيس الطحين"

البوابة

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة

مجزرة إسرائيلية جديدة في غزة.. ومسيرة تقصف "حامل كيس الطحين"

أدى القصف الإسرائيلي العنيف المتواصل على عدد من المناطق في قطاع غزة إلى استشهاد 14 فلسطينيا، مساء الأحد، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأضافت أن 11 فلسطينيا استشهدوا وأصيب آخرون في قصف للاحتلال استهدف منزلا في جباليا شمال القطاع، كما استشهد فلسطينيان في قصف استهدف شارع غزة القديمة ببلدة جباليا، كما استشهد فلسطيني آخر جراء قصف الاحتلال منطقة الشيخ ناصر شرق خان يونس، جنوب القطاع". بموازاة ذلك، نشرت "الجزيرة" مشاهد "خاصة" وثقت قصف مسيّرة إسرائيلية بشكل مباشر فلسطينيا كان يحمل كيسا من الطحين على ظهره بحي الشجاعية شمالي قطاع غزة. وأظهر مقطع الفيديو الذي نشرته، فلسطينيا كان يسير بشكل عادي في أحد الشوارع، وفجأة حدث انفجار قوي أدى إلى "استشهاده على الفور وبقيت جثته ملقاة على الأرض إلى جانب كيس الطحين الذي كان يحمله". هذا وارتفع عدد "الفلسطينيين الذي استشهدوا في مصائد الموت" إلى نحو 500 وفق المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة. كما استشهد مئات الفلسطينيين في مجازر استهدفت الباحثين عن الطعام أو الذين يقصدون مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، وسط نقص حاد في المواد الغذائية. وأكد مدير عام وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور منير البرش "أن الاحتلال الإسرائيلي يفرق جموع منتظري المساعدات بالمدفعية، ومن ينجو منهم يستهدفه بالقناصة، وأن عديدا من الإصابات كانت في الرأس والصدر". المصدر: الجزيرة

المقاومة هي الحل
المقاومة هي الحل

الغد

timeمنذ 13 ساعات

  • الغد

المقاومة هي الحل

اضافة اعلان تُقدّم غزة، بصمودها وثبات شموخّها ضمن مسار تاريخي ممتّد زاخّر بالنضالات والتضحيات الفلسطينية، مثالا حيا على مقاومة لم تنقطع قطْ من أجل دحّر الاحتلال واسترداد ما سُلب ونيل الاستقلال، مثلما تُقدم إيران نموذجاً لردٍ لا يقبل الاستكانة ضد عدوان صهيوني لا يفهم سوى لغة القوة والعنف.إن الطبيعة الاستعمارية الاستيطانية الإحلالية للحركة الصهيونية هي التي تفُجّر الأزمات في المنطقة، فيما تُعد حقوق الشعب الفلسطيني التي تتعرض للاعتداء والسلب والانتهاك الدائم بمثابة الوجه الآخر للصراع، حيث يشكل التنكر المستمر لهذه الحقوق، عقبة صهيونية كؤود أمام أي محاولات استتباب الاستقرار والسلام في المنطقة.لم يقيّض لمسار عملية السلام، منذ عام 1991، التوصل إلى حل لإنهاء الصراع العربي- الصهيوني، وفي جوهره القضية الفلسطينية، إذ قاد مسار «أوسلو» (1993) إلى مأزق ناجم عن عدم الاتفاق على قضايا الوضع النهائي (اللاجئين والقدس والاستيطان والحدود والأمن والمياه)، بعدما أجلها للمرحلة النهائية من المفاوضات، وكان من المفترض انتهاء المرحلة الانتقالية منه عام 1999، ليس لأن الاتفاق يحمل بذور فشله، أو لاختلال موازين القوى لصالح الكيان المُحتل فحسب، وإنما، أيضاً، لإصرار الأخير على تحكيم هذا الخلل في عملية فرض تسوية مرفوضة لا تحقق الحدّ الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني في التحرير وتقرير المصير.ورغم تبني منظمة التحرير الفلسطينية مطلب إقامة الدولة الفلسطينية وفق حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف، بعدما رفعت سابقاً شعار تحرير كامل أرض فلسطين، ومن ثم اعتماد المبادرة العربية للسلام في قمة بيروت 2002 وتنص على انسحاب الاحتلال من الأراضي العربية المحتلة عام 1967 وحل عادل متفق عليه لقضية اللاجئين الفلسطينيين وفق القرار الدولي 194 مقابل التطبيع، باعتبارها الاستراتيجية العربية الوحيدة لحل الصراع، إلا أن ذلك كله جُوبّه بمخطط صهيوني لضم الضفة الغربية وتهويد القدس المحتلة.ورغم النضالات الفلسطينية العربية الممتدة منذ ما قبل عام 1948 ضد الاحتلال الصهيوني، غير أن الإنجازات التي تحققت على صعيد إحقاق الحقوق الوطنية المشروعة كانت محدودة، وتجسدت فقط في الجانبين المصري والأردني، بينما لم يتم إحراز أي تقدم لجهة إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين.لا شك أن أحد أبرز إشكاليات الصراع العربي- الصهيوني، تتمثل في طبيعة الصراع نفسه وتشابك أبعاده وتعدد أطرافه، نظير الارتباط العضوي بين الكيان الصهيوني والمشاريع الاستعمارية الغربية في الوطن العربي، وبسبب طبيعة الكيان المحتل نفسه، واستناده إلى مزاعم تاريخية دينية بهدف توظيفها لخدمة مشروعه التوسعي في فلسطين المحتلة والمنطقة.ولا يعد الكيان الصهيوني «دولة» محتلة فقط أو «دولة» استعمارية بالمعنى التقليدي فحسب، وإنما احتلال واستعمار استيطاني إحلالي، لاستناده إلى الاستيطان واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه وتهجيره وإنكار حقوقه الأساسية في العودة وتقرير المصير، مثلما يشكل أداة للمنظمة الصهيونية السياسية العالمية التي تدعم وجوده واستمراره، وسط دعم أميركي غربي. وكما للكيان المحتل عمق غربي استعماري، كان للقضية الفلسطينية، وما يزال، عمق عربي إسلامي لا يمكن إنكاره.ويرتبط ذلك بطبيعة الصراع نفسه بوصفه صراعا استراتيجيا وحضاريا عميق الجذور يشمل جوانب سياسية وقانونية واقتصادية وجيو- إستراتيجية ودينية مختلفة، ويدور، في جوهره، حول قضايا أساسية تتعلق بالوجود الفلسطيني العربي وما يعنيه من حقوق مشروعة للعرب في أراضيهم المحتلة وسيادتهم الكاملة عليها، وهويتهم القومية والحضارية. فيما تتعدد أبعاد الصراع وتختلف مجالاته، بوصفه صراعاً مركباً ومعقداً وممتداً تتداخل فيه العوامل الدولية والإقليمية والوطنية.إن مناداة البعض بالعودة إلى طاولة المفاوضات الفلسطينية الصهيونية لبحث مرحلة ما بعد غزة في إطار تسوية شاملة، تنّم عن قصور في الرؤية الاستراتيجية لطبيعة الكيان الصهيوني المناهض للسلام، ولنزعة حكومة «نتنياهو» العدوانية المتطرفة، مثلما تعبّر عن إشكالية الرهان بمسار التسوية رغم فشله منذ زمن بعيد بسبب التعنت الصهيوني، حيث ستبقى المقاومة دوماً هي الحل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store