
أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الثلاثاء 24/6/2025
وفيما يلي أبرز العناوين:
"الحياة الجديدة":
-تدمير لا يتوقف
-الرئيس الصربي يعلن وقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
-إسبانيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى التحلي بالشجاعة لمعاقبة إسرائيل
-السويد: لا يمكننا أن نظل متفرجين على أوضاع غزة
-مصطفى يطالب بالضغط على إسرائيل لوقف الحرب واستعادة الأموال المحتجزة
-شهيد قرب كفر مالك وهدم في مخيم نور شمس ومواصلة إغلاق الأقصى
-الاحتلال هدم غرفة وسورا في بيت لقيا وبيت حنينا وأغلق طرقا بترمسعيا واللبن الشرقية ومستوطنون أقاموا حفلا استفزازيا قرب أريحا
-الاتحاد الأوروبي يقدم دعما ماليا للسلطة الوطنية و"الاونروا"
-مرسوم رئاسي بتعديل تشكيل الحكومة التاسعة عشرة لملء الشواغر
-الرئيس يستقبل السفير حبيب بن فرح ويتسلم رسالة من نظيره التونسي
-الرئيس يمنح القنصل العام البلجيكي وممثلي البرتغال وقبرص وسام الصداقة لمناسبة انتهاء مهامهم
-دولة فلسطين تدين الهجوم الصاروخي الإيراني على قطر
-قطر تندد بالهجوم الإيراني وتؤكد احتفاظها بحق الرد
-الخروقات الإسرائيلية تُشرع لبنان على سيناريوهات خطيرة مرفوضة رسميا وشعبيا
"الأيام":
50 شهيداً.. تصاعد الغارات وعمليات الهدم والتدمير وأوامر إخلاء في خان يونس
-طفل شهيد في كفر مالك، الاحتلال يوسّع نطاق عمليات الهدم في مخيم نور شمس
-بريطانيا تحظر مجموعة مؤيدة لفلسطين بذريعة "مكافحة الإرهاب"
-أغابكيان وزيرة لـ"الخارجية" واسطفان سلامة لـ"التخطيط"
-إيران تقصف بالصواريخ قاعدة أميركية في قطر
سقوط مسيّرة إيرانية تحمل رأساً متفجراً في عمّان
-إسرائيل تكثّف غاراتها على العاصمة طهران وضربات إيرانية تعلق هبوط طائرات وتقطع الكهرباء
-إيران تنفذ هجوما إلكترونيا ضد إسرائيل ومجموعة قرصنة تهدد سارة نتنياهو
-البيت الأبيض: هدف ترامب الآن هو إنهاء الحرب
-تصاعد التوتر في مضيق هرمز يزيد تكاليف التأمين
*القدس":
-مجازر مروّعة تُزهق أرواح المجوِّعين
43 شهيداً بينهم 20 من منتظري المساعدات وأوامر إخلاء جديدة للمواطنين في خان يونس
"-القسام" تعلن قتل 3 جنود من "المسافة صفر" شرق جباليا
-استشهاد طفل قرب كفر مالك وهدم واسع في نور شمس
-إصابة شابين بطولكرم واقتحام تقوع والفوار
-إغلاق "الأقصى" لليوم الثاني والاحتلال ومستعمروه يُصعدون اعتداءاتهم
- 202 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للسلطة و"الأونروا"
-اعتراض 7 صواريخ إيرانية استهدفت قاعدة "العديد"
-غارات إسرائيلية على مقرات عسكرية إيرانية وطهران تطلق 4 موجات صاروخية
-قطر تدين الهجوم الإيراني وتحتفظ بحق الرد
-تضامن عربي مع قطر وفلسطين تدين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 31 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
الاحتلال يقتحم سلوان وينصب حاجزًا عند مدخل بلدة حزما
القدس المحتلة - صفا اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأحد، بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك. وأفاد مركز معلومات وادي حلوة بأن قوات الاحتلال برفقة طواقم من البلدية اقتحموا منطقة العين في بلدة سلوان. وصباح اليوم، نصبت قوات الاحتلال حاجزًا عسكريًا عند مدخل بلدة حزما شمال شرقي القدس. وقالت مصادر محلية، إن القوات نصبت الحاجز عند مدخل البلدة، وأوقفت المركبات، ودققت في هويات المواطنين، ما أدى إلى عرقلة تنقلهم، والتسبب بأزمة خانقة في المكان.


وكالة خبر
منذ 44 دقائق
- وكالة خبر
تحت غطاء المساعدات الإنسانية.. خطة أمريكية لتهجير الفلسطينيين من غزة
كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" في تحقيق جديد أن مجموعة بوسطن الاستشارية (BCG)، إحدى أكبر شركات الاستشارات العالمية، أعدّت نموذجًا لخطة تهدف إلى "نقل" الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك في إطار مشروع مساعدات مثير للجدل تدعمه الولايات المتحدة وإسرائيل. ووفقا للتحقيق، فقد طوّرت المجموعة نموذجًا لتقدير تكاليف "إعادة توطين" الفلسطينيين من غزة، وأبرمت عقدًا بقيمة ملايين الدولارات لدعم إطلاق برنامج إغاثة في القطاع المدمر. ورغم مساهمتها في تأسيس "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن وتل أبيب، ودعمها شركة أمنية مرتبطة بالمشروع، إلا أن الشركة تنصّلت لاحقًا من المشاركة، وطردت شريكين من موظفيها الشهر الماضي بعد تصاعد الانتقادات ومقتل مئات الفلسطينيين. وأظهر التحقيق أن دور مجموعة بوسطن الاستشارية في المشروع كان أوسع بكثير مما أُعلن سابقًا، حيث امتد عملها على مدى 7 أشهر، بتكلفة تجاوزت 4 ملايين دولار، وضمّ مناقشات داخلية على أعلى المستويات الإدارية في الشركة، بما في ذلك كبير مسؤولي المخاطر ورئيس قسم التأثير الاجتماعي. وأفادت الصحيفة بأن المشروع، الذي حمل اسمًا رمزيًا هو "أورورا"، شارك فيه أكثر من 12 موظفًا من BCG بشكل مباشر بين أكتوبر/تشرين الأول 2024 وأواخر مايو/أيار 2025، وشمل إعداد نموذج مالي لإعادة إعمار غزة بعد الحرب. وتضمّن هذا النموذج تقديرات لتكاليف تهجير مئات الآلاف من سكان القطاع، وأثر هذا النزوح جماعيًا على الاقتصاد. في أحد السيناريوهات، قدّرت المجموعة أن أكثر من 500 ألف فلسطيني قد يُهجّرون، مع تقديم "حزم تهجير" قيمتها 9000 دولار لكل فرد، ما يعادل نحو 5 مليارات دولار إجمالًا. ورغم ذلك، قالت الشركة في بيان إنها تنصّلت من المشروع، مشيرة إلى أن الشركاء المسؤولين عنه "ضُلّلوا مرارًا بشأن نطاق العمل". وأضافت: "تم رفض المشروع من قِبل الشريك الرئيسي رفضًا قاطعًا، وقد خالف التوجيهات؛ نحن نتنصل من هذا العمل". وذكرت الصحيفة أن "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي تساعد في تنفيذ المشروع، تُدير 4 مواقع توزيع في غزة تعمل خارج الأطر الإنسانية التقليدية، حيث يشرف عليها متعاقدون أمنيون أمريكيون خاصون وتحرسها القوات الإسرائيلية، بزعم منع وصول المساعدات إلى حماس. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت الأسبوع الماضي عن تخصيص 30 مليون دولار لدعم هذه المؤسسة، التي بقي تمويلها محاطًا بسرية تامة حتى الآن. في المقابل، وصفت الأمم المتحدة "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "غطاء لأهداف الحرب الإسرائيلية"، ورفضت المنظمات الإنسانية الدولية التعاون معها. ومنذ انطلاق المؤسسة في مايو/أيار 2025، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 600 فلسطيني أثناء محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات، بحسب وزارة الصحة في غزة. كما نقلت الصحيفة عن 9 مصادر مطلعة أن بوسطن الاستشارية، التي تُعد من أكثر الشركات شهرة في مجال الاستشارات، تورطت على نحو عميق في مخطط دعمه البيت الأبيض لكنه قوبل بإدانة دولية واسعة.


فلسطين الآن
منذ 3 ساعات
- فلسطين الآن
تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه لمناقشة صفقة غزة
كشف تقرير للقناة 14 الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، لمناقشة رد حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقالت القناة إن الاجتماع الذي استمر لنحو 5 ساعات "كان عاصفا"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ. وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي". وصوت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية، تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس". وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل". كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه. ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين. وتركز المحادثات، التي تتوسط فيها قطر ومصر والولايات المتحدة، على الاتفاق على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس، وعددهم نحو 50 بين أحياء وأموات وفق تقديرات إسرائيلية. وتعثرت جهود تأمين وقف إطلاق نار مؤقت لأشهر، لكن الوسطاء قدموا مؤخرا اقتراحا آخر، تفيد تقارير بأنه ينص على وقف الأعمال العدائية في قطاع غزة لمدة 60 يوما على الأقل، والإفراج التدريجي عن رهائن إسرائيليين وإعادة رفات القتلى منهم.