
OpenAI تحذر من خطر استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير...
الوكيل الإخباري- حذّرت شركة OpenAI، المطوّرة لتطبيق ChatGPT، من أن التقدّم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي قد يُستخدم مستقبلاً في تطوير أسلحة بيولوجية فتاكة.
اضافة اعلان
وقالت الشركة في منشور رسمي على مدونتها إن إمكانات الذكاء الاصطناعي في علم الأحياء قد تتيح معلومات حساسة يمكن أن تساعد جهات متخصصة على تصنيع أسلحة بيولوجية، مضيفة أن الوصول إلى المعامل والمواد لا يزال حاجزاً، لكنه "ليس حاجزاً مطلقاً".
وأكدت OpenAI أنها لا تنتظر وقوع كارثة كي تبدأ في تفعيل إجراءات الوقاية، مشيرة إلى أنها تعمل بالتعاون مع خبراء الأمن البيولوجي لضمان الاستخدام الآمن لنماذجها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
تطبيق ذكاء اصطناعي صيني يثير الجدل عالميا
الوكيل الإخباري- تصدر تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek قائمة التطبيقات المجانية في متجر "آبل" الأميركي، متفوقًا على ChatGPT، لكنه أثار جدلاً واسعًا بسبب نقل بيانات المستخدمين إلى الصين وفرض رقابة على الإجابات المتعلقة بسمعة الحكومة الصينية. اضافة اعلان الهيئة الألمانية لحماية البيانات طلبت رسميًا من آبل وغوغل إزالة التطبيق من المتاجر، معتبرةً أن تخزين البيانات في الصين يمثل انتهاكًا لقوانين الخصوصية في أوروبا. وكانت دول مثل إيطاليا وكوريا الجنوبية قد اتخذت خطوات مماثلة. تقرير لوكالة "رويترز" كشف أن DeepSeek قد يكون مرتبطًا بدعم عمليات عسكرية واستخباراتية صينية، ما دفع مشرّعين أميركيين للتفكير في حظر استخدامه داخل المؤسسات الحكومية. رغم التحذيرات، لا يزال التطبيق متاحًا في بعض الدول، في انتظار قرار نهائي من آبل وغوغل. لبنان 24


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
يُعد القهوة ويتحدث 4 لغات.. تعرف على أغلى روبوت في العالم
جو 24 : كشفت شركة بريطانية عن روبوت أنثى فائق التطور، يُعد الأغلى من نوعه في العالم، قادر على إعداد القهوة، والتحدث بأربع لغات، والتفاعل مع المستخدمين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، في مزيج يقترب من الخيال العلمي. ويحمل الروبوت اسم Companion Robot X04-SYNC2، وقد تم تصميمه ليكون شريكاً تفاعلياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي عبر دمج مباشر مع نظام ChatGPT، حيث يمكنه إجراء محادثات "واعية بالسياق" والتعلم من التفاعلات السابقة لتقديم ردود أكثر دقة وتخصيصاً في المستقبل. ولا تقتصر قدراته على الحديث فقط، بل يتمتع الروبوت بحركات وجه معبّرة، وذراعين ويدين متحركتين تُحاكيان الإيماءات البشرية، كما زُوّد بكاميرات دقيقة داخل العينين، تمكّنه من تتبع الوجوه والتعرف على الأشخاص، مما يعزز من تجربته التفاعلية. وقد أظهر مقطع مصور متداول على الإنترنت الروبوت وهو يقدّم فنجان قهوة لمجموعة من الرجال المندهشين، قبل أن يغمز بعينه ويحرك ذراعيه في محاكاة لافتة للحركات البشرية. وتأتي هذه التقنيات المتطورة بسعر خيالي، إذ يبلغ ثمن الروبوت 64,700 جنيه إسترليني، أي ما يعادل سعر منزل متوسط مكوّن من ثلاث غرف نوم في بعض مناطق المملكة المتحدة. وبحسب شركة Cloud Climax، وهي المتجر الإلكتروني البريطاني المتخصص في دمى الذكاء الاصطناعي والعلاقات البديلة، فإن الطلب على مثل هذه الروبوتات شهد ازدهاراً ملحوظاً منذ جائحة كورونا، مع تحوّل العلاقات الإنسانية إلى المجال الرقمي، وصعوبة بناء روابط اجتماعية حقيقية في العالم الواقعي. وقال متحدث باسم الشركة: "لقد أصبح التفاعل مع رفيق ذكي ومتجاوب عاطفياً خياراً مغرياً للعديد من الأشخاص، خصوصاً في ظل العزلة الاجتماعية المتزايدة، ويبدو أن الإقبال على مثل هذه الروبوتات لن يتراجع قريباً". وأضاف المتحدث أن الروبوت الأحدث من إنتاج الشركة يتمتع بهيكل معياري لتسهيل الصيانة، وتصميم قابل للتخصيص يشمل خيارات من السيليكون أو البلاستيك الصلب، إلى جانب إمكانية الاختيار من بين آلاف الوجوه المختلفة، وألوان العيون والبشرة. ويمكن التحكم بالروبوت من خلال الاتصال بشبكة Wi-Fi واستخدام تطبيق مخصص يتيح للمستخدم تخصيص التفاعل والإعدادات. ورغم أن النموذج المتطور "X04-SYNC2" هو الأغلى على الإطلاق، إلا أن الشركة تعرض أيضاً نماذج أقل تكلفة مثل "Emma"، التي يبلغ سعرها 3,299 جنيهاً إسترلينياً، وتقدّم خيارات متعددة للوجه والطول والعينين وحتى شكل القدمين، مع خاصية التدفئة الذاتية المناسبة للعناق، وقدرات تفاعلية أقل تطوراً من الروبوت الرئيسي. وتعليقاً على مستقبل هذه التكنولوجيا، أكدت الشركة أن الطريق لا يزال طويلًا نحو إنتاج روبوتات يصعب تمييزها عن البشر، خاصة في ما يتعلق بحركات الجسد الطبيعية، والإحساس، والتفاعل العاطفي العميق. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
التحذير المميت .. كيف تحمي الأفاعي الجرسية نفسها؟
سرايا - يُعتبر صوت الأفعى الجرسية من أكثر الأصوات التي تثير الرعب لدى المتنزهين في البرية. لكن، لماذا تصدر الأفاعي الجرسية هذا الصوت المميز؟ وفقًا لديفيد فنيغ، أستاذ علم الأحياء في جامعة نورث كارولاينا، تصدر الأفاعي الجرسية هذا الصوت بشكل رئيس لتحذير المفترسين. ورغم سمعتها السيئة، فإن الأفاعي الجرسية تطلق صوت الجرس كإنذار للحيوانات المفترسة مثل ابن آوى أو الجاموس بأن تبتعد قبل إقدامها على اللدغ. وحتى خمسينيات القرن الماضي، كان العلماء مترددين في تحديد سبب إصدار الصوت؛ إذ كان البعض يعتقد أنه يُستخدم لجذب الشريك. ولكن الآن بات الموضوع مفهوما؛ إذ إن الدراسات أثبتت أن الصوت هو إشارة تحذيرية، وهي سمة تطورية تجعل الحيوان بارزًا لتحذير المفترسين، مثل ألوان الضفادع السامة أو خطوط النحل الصفراء والسوداء. ما مصدر الصوت؟ وأظهر بحث بقيادة برادلي ألف، طالب سابق في مختبر فنيغ، أن العديد من أنواع الأفاعي تهز ذيولها بسرعة عند التهديد حتى بدون وجود جرس. وهذا يشير إلى أن سلوك هز الذيل سبق تطور الجرس نفسه، الذي يتكون من طبقات من الكيراتين التي تزيد مع كل عملية تجديد للجلد. وكالخرز الذي يُهز، يصدر جرس الأفعى صوته من خلال تصادم هذه القطع المجوفة والمملوءة بالهواء. وفي دراسة أجريت عام 2021، وُجد أن الأفاعي الجرسية تضبط سرعة رنينها حسب قرب المفترس، حيث تبدأ بهز ذيل بطيء ثم تزيد السرعة لتخلق وهمًا سمعيًّا بأن الأفعى أقرب مما هي عليه فعليًّا؛ مما يعزز فعالية التحذير. ومن المدهش أن الأفعى الجرسية لا تسمع جرسها بنفسها، لكنها تستخدمه بمهارة لحماية نفسها، مما يجعلها مثالاً رائعًا على التكيّف التطوري في الطبيعة.