logo
روسيا تفتح خطوطا جوية مباشرة مع السعودية.. فما أسعار التذاكر؟

روسيا تفتح خطوطا جوية مباشرة مع السعودية.. فما أسعار التذاكر؟

أخبار السياحةمنذ 20 ساعات
وأوضحت دولغيخ أن هذا السعر يشمل التذكرة ذهابا وإيابا وأن الأسعار قد تختلف باختلاف المواسم وشركات الطيران، مشيرة إلى أن الناقلات التقليدية تقدم أسعارا أعلى، فيما قد تكون التذاكر لدى شركات الطيران منخفضة التكلفة أرخص.
وأضافت أن الطلب على هذه الرحلات سيكون مدفوعا بشكل رئيسي من رجال الأعمال والحجاج والسياح الذين يتطلعون إلى استكشاف وجهات جديدة.
ولفتت إلى أنه من غير المرجح أن تصبح السعودية وجهة سياحية جماهيرية لدى الروس في الوقت الراهن، خاصة فيما يتعلق بالسياحة الشاطئية مؤكدة أن الرحلات المباشرة ستلقى إقبالا في موسكو والمدن الكبرى ذات العلاقات التجارية مع الرياض والتي تقطنها نسبة لا بأس بها من المسلمين.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعلن مؤخرا أنه من المقرر إطلاق رحلات جوية مباشرة بين روسيا والسعودية في أكتوبر المقبل، بما يخدم تعزيز العلاقات الاقتصادية والإنسانية المستمر بين البلدين.
المصدر: نوفوستي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية وآسيا تقودان نمو السياحة العالمية: 30 مليار زيارة بحلول 2034
السعودية وآسيا تقودان نمو السياحة العالمية: 30 مليار زيارة بحلول 2034

أخبار السياحة

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبار السياحة

السعودية وآسيا تقودان نمو السياحة العالمية: 30 مليار زيارة بحلول 2034

تقف على أعتاب طفرة غير مسبوقة في العقود القادمة، ووفقًا لأحدث تحليل للمنتدى الاقتصادي العالمي، من المتوقع أن يصل عدد السياح العالميين إلى 30 مليار زيارة بحلول عام 2034. سينمو هذا القطاع بمعدلات هائلة، وسيُحدث تحولًا في الاقتصاد العالمي من خلال المساهمة بنحو 16 تريليون دولار في الناتج المحلي الإجمالي العالمي، أي أكثر من 11% من إجمالي الاقتصاد العالمي. يشهد قطاع السفر والسياحة نموًا أسرع بمرة ونصف من الاقتصاد العالمي، ويوفر إمكانات تجارية هائلة، شريطة معالجة التعقيدات الرئيسية بشكل استباقي. النمو السريع للسياحة العالمية يُسلّط تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الضوء على الوتيرة السريعة التي ينمو بها قطاع السياحة، مما يُشير إلى فرص هائلة للاقتصاد العالمي. ومع ذلك، من الضروري مواجهة العديد من التحديات الرئيسية لضمان استدامة توسع هذا القطاع وشموليته ومرونته. يُعزى هذا النمو بشكل كبير إلى تزايد السفر الدولي، حيث تُصبح آسيا أسرع اقتصاد سياحي نموًا في العالم. وبحلول عام 2030، من المتوقع أن تُمثل الهند والصين وحدهما أكثر من 25% من إجمالي السفر الدولي الخارجي العالمي. ومن المتوقع أن تتصدر هاتان الدولتان، اللتان تُعتبران بالفعل من أهم مراكز السياحة، الطلب العالمي على السفر في السنوات القادمة. في الوقت نفسه، تشهد دول آسيوية أخرى، مثل سريلانكا وتايلاند وإندونيسيا والمملكة العربية السعودية، طفرةً في نمو السياحة، مدفوعةً باستثماراتٍ ضخمة في البنية التحتية والضيافة. وتبذل هذه الدول جهودًا حثيثة لتعزيز عروضها السياحية لجذب الزوار الدوليين، حيث تُعزز المبادرات الحكومية هذا الزخم. قطاعات السياحة الرئيسية في ارتفاع وتساهم قطاعات النمو المرتفع في صناعة السياحة أيضًا في إعادة تعريف اتجاهات السفر العالمية. السياحة الرياضية و السياحة البيئية أصبحت من أكثر المجالات رواجًا، إذ تلبي احتياجات المسافرين الذين يسعون إلى الجمع بين حبهم للمغامرة والوعي البيئي. يعكس هذا التحول نحو السياحة المستدامة اهتمامًا عالميًا متزايدًا بالحفاظ على البيئة والمسؤولية الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن النمو المتنامي تكنولوجيا السفر ومن المتوقع أن يتضاعف حجم السوق بحلول عام 2033، مما يعكس الطلب المتزايد على خيارات السفر الأكثر ذكاءً وكفاءة. تماشيًا مع النمو السريع في قطاع السياحة، ستزداد الحاجة إلى البنية التحتية لاستيعاب هذا النمو. ووفقًا للتقرير، سيحتاج قطاع السياحة العالمي إلى 7 ملايين غرفة فندقية جديدة، و15 مليون رحلة إضافية سنويًا، واستثمارات ضخمة في البنية التحتية العامة والخاصة القادرة على استيعاب 30 مليار رحلة حول العالم. التحديات التي تواجه الصناعة في حين أن مستقبل السياحة يحمل آفاقًا واعدة، إلا أن القطاع يواجه تحديات كبيرة يجب معالجتها لضمان نموه المستدام. ومن أهم هذه التحديات: تأثير بيئي السياحة، التي تُسهم بنسبة 8% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وتُنتج نفايات تُعادل 7% من النفايات الصلبة في العالم. ومع تزايد الطلب على السفر، تتزايد بصمته البيئية، مما يجعل الاستدامة قضيةً بالغة الأهمية في هذا القطاع. التحدي الآخر هو النقص في اليد العاملة في قطاع السياحة. أدى الطلب المتزايد على السفر إلى تفاقم النقص العالمي في الكوادر الماهرة، لا سيما في قطاعي الضيافة والنقل. يتطلب سد هذه الفجوة استثمارًا كبيرًا في تدريب القوى العاملة وتطوير الكفاءات المحلية لضمان قدرة القطاع على تلبية الطلب المتزايد من المسافرين الدوليين. وأخيرا، يحذر التقرير من المخاطر الاقتصادية المحتملة المرتبطة بالسياحة. بدون إجراءات منسقة، قد يواجه القطاع خسائر في الإيرادات تصل إلى 6 تريليونات دولار بحلول عام 2030 بسبب الاضطرابات المستقبلية، بما في ذلك التوترات الجيوسياسية والكوارث الطبيعية وتغير المناخ. إن عدم معالجة هذه المخاطر قد يمنع قطاع السياحة من تحقيق كامل إمكاناته كمحرك للنمو الاقتصادي العالمي. نداء عالمي من أجل السياحة المستدامة والشاملة إدراكًا للإمكانات التحويلية لقطاع السياحة، يدعو قادة الحكومات والقطاع الخاص إلى إعادة تصور منظومة السياحة. وأكد بورغ برينده، الرئيس والمدير التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي، أن تحقيق الإمكانات الكاملة للسياحة يتطلب إعادة تفكير جريئة في الأنظمة التي تدعم هذه الصناعة. وشدد على أن التوافق على معايير الوقود المستدام، تمكين المجتمعات المحلية في تخطيط السياحة والاستثمار فيها السياحة المتجددة وتعتبر الممارسات السليمة ضرورية لإنشاء نموذج سياحي أكثر استدامة وشاملاً. تتخذ دول مثل المملكة العربية السعودية بالفعل خطوات لضمان جاهزية قطاعاتها السياحية للمستقبل. فعلى سبيل المثال، تركز المملكة العربية السعودية على وجهات متجددةوتسعى الدولة إلى تعزيز البنية التحتية المبتكرة وتنمية المواهب، بهدف استقبال 150 مليون زائر بحلول عام 2030. ويمثل استثمار الدولة في السياحة مثالاً على كيفية تمكن الدول من وضع نفسها استراتيجياً للاستفادة من هذا النمو مع دعم الاستدامة طويلة الأجل للقطاع. أكد أحمد الخطيب وزير السياحة السعودي أن السياحة ليست مجرد صناعة معزولة بل هي محرك أساسي للتنمية النمو الاقتصادي, التفاهم الثقافيو التعاون الدوليوأكد على أهمية إعادة تصور السياحة لجعلها أكثر استدامة وشمولاً ومرونة في مواجهة التحديات العالمية المتطورة. دور التكنولوجيا في تشكيل مستقبل السياحة مع نمو قطاع السياحة، ستلعب التكنولوجيا دورًا محوريًا في رسم مستقبله. سيؤدي ظهور المنصات الرقمية، والحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتجارب السفر الشخصية إلى إحداث ثورة في كيفية تفاعل المسافرين مع هذا القطاع. الفنادق الذكية إلى جداول الرحلات التنبؤيةستساعد التكنولوجيا في تبسيط تجربة السفر وتحسين رضا العملاء. ومع ذلك، مع نمو التكنولوجيا، هناك أيضًا مسؤولية لضمان استخدامها أخلاقيا و بشكل مستدامإن حماية خصوصية وأمن المسافرين، ودعم الشركات الصغيرة، وضمان مساهمة التكنولوجيا في رفاهية المجتمعات المحلية، كلها عناصر أساسية للاستخدام المسؤول للتكنولوجيا في السياحة. لحظة محورية للسياحة العالمية مع استمرار قطاع السياحة في مسيرته نحو تحقيق هدفه المنشود المتمثل في استقبال 30 مليار زيارة بحلول عام 2034، فإنه يقف عند مفترق طرق. إن قدرته على تحويل السياحة إلى صناعة مستدامة وعادلة ومُجدِّدة هائلة، ويتطلب تحقيق ذلك جهودًا واسعة النطاق من الحكومات والشركات والمجتمعات. ومن خلال معالجة القضايا البيئية والعمالية والبنية التحتية، يمكن لقطاع السياحة العالمي تحقيق إمكاناته النموية وبناء مستقبل يُولِّد فيه السفر الرخاء، ويعزز التبادل الثقافي، ويحافظ على البيئة.

مطار جدة يستقبل 25.5 مليون مسافر خلال النصف الأول من 2025
مطار جدة يستقبل 25.5 مليون مسافر خلال النصف الأول من 2025

أخبار السياحة

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبار السياحة

مطار جدة يستقبل 25.5 مليون مسافر خلال النصف الأول من 2025

سجل مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة بالسعودية نموا غير مسبوق في حركة المسافرين والرحلات خلال النصف الأول من عام 2025، بإجمالي بلغ 25.5 مليون مسافر، ما يمثل ارتفاعا بنسبة 6.8% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وشهد المطار أيضا ارتفاعا في عدد الرحلات ليصل إلى أكثر من 150 ألف رحلة، بزيادة قدرها 6.3%، فيما بلغت أعداد الحقائب التي تمت مناولتها نحو 29.4 مليون حقيبة، بنمو نسبته 11.9%. وفقا لوكالة الأنباء السعودية. كما جرى توزيع نحو 4.8 ملايين عبوة من مياه زمزم خلال الفترة ذاتها، وسجل المطار أعلى يوم تشغيلي في 5 أبريل الماضي باستقبال 178 ألف مسافر، في مؤشر على تصاعد حركة السفر خلال فترات الذروة. ويعكس هذا الأداء المتنامي التوسع المستمر في خدمات مطار جدة، أحد أبرز مراكز النقل الجوي في المنطقة، ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران المنبثقة من رؤية السعودية 2030، الرامية إلى تحسين تجربة المسافرين وتعزيز الطاقة التشغيلية للمطارات السعودية.

روسيا تفتح خطوطا جوية مباشرة مع السعودية.. فما أسعار التذاكر؟
روسيا تفتح خطوطا جوية مباشرة مع السعودية.. فما أسعار التذاكر؟

أخبار السياحة

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبار السياحة

روسيا تفتح خطوطا جوية مباشرة مع السعودية.. فما أسعار التذاكر؟

وأوضحت دولغيخ أن هذا السعر يشمل التذكرة ذهابا وإيابا وأن الأسعار قد تختلف باختلاف المواسم وشركات الطيران، مشيرة إلى أن الناقلات التقليدية تقدم أسعارا أعلى، فيما قد تكون التذاكر لدى شركات الطيران منخفضة التكلفة أرخص. وأضافت أن الطلب على هذه الرحلات سيكون مدفوعا بشكل رئيسي من رجال الأعمال والحجاج والسياح الذين يتطلعون إلى استكشاف وجهات جديدة. ولفتت إلى أنه من غير المرجح أن تصبح السعودية وجهة سياحية جماهيرية لدى الروس في الوقت الراهن، خاصة فيما يتعلق بالسياحة الشاطئية مؤكدة أن الرحلات المباشرة ستلقى إقبالا في موسكو والمدن الكبرى ذات العلاقات التجارية مع الرياض والتي تقطنها نسبة لا بأس بها من المسلمين. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعلن مؤخرا أنه من المقرر إطلاق رحلات جوية مباشرة بين روسيا والسعودية في أكتوبر المقبل، بما يخدم تعزيز العلاقات الاقتصادية والإنسانية المستمر بين البلدين. المصدر: نوفوستي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store