نتنياهو يعلق على "تقرير هآرتس" بشأن قتل الفلسطينيين
ووصفا نتائج التقرير بأنها "أكاذيب خبيثة تهدف إلى تشويه صورة الجيش".
وكان أكثر من 500 فلسطيني قد قتلوا وأصيب مئات آخرون، أثناء بحثهم عن الطعام، منذ أن بدأت مؤسسة غزة الإنسانية ، التي تم تشكيلها حديثا في توزيع المساعدات في القطاع قبل حوالي شهر، حسب وزارة الصحة في غزة.
ويقول شهود عيان فلسطينيون إن قوات إسرائيلية فتحت النار على حشود على الطرق المؤدية إلى مواقع توزيع المساعدات الغذائية.
وفي رده على مقال صحيفة هآرتس ، أكد الجيش الإسرائيلي أنه يحقق في الحوادث، التي تضرر فيها مدنيون، أثناء اقترابهم من المواقع.
ورفض مزاعم المقال "بإطلاق النار المتعمد على المدنيين".
يشار إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية، التي تدعمها شركة مقاولات أميركية خاصة، قامت بتوزع صناديق غذائية في 4 مواقع، معظمها في أقصى جنوب غزة، خلال الشهر الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 19 دقائق
- سكاي نيوز عربية
الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد
وأضاف في بيان أن " أن الحرس الثوري الإسلامي يدرك جيدا ساحة هذه الحرب الشاملة والمفروضة، ولن يخيفه أبدًا ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية الحاكمة في البيت الأبيض وتل أبيب". وفيما يتعلق بالرد الإيراني، أعلن الحرس الثوري أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال متواصلة، مشيرا إلى أن "الكيان الصهيوني تلقى حتى الآن 20 موجة من هذه العمليات التي تستهدف بدقة وعنف البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية و المصالح الإسرائيلية". وأضاف البيان أن "العدوان الذي شنه النظام الإرهابي الأميركي اليوم، دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى تفعيل خيارات دفاعية تتجاوز وحسابات جبهة المعتدي الوهمية"، محذرا من أن "على المعتدين أن يتوقعوا ردودا مؤسفة". واعتبر الحرس الثوري الإيراني أن الذربات الأميريكة ضد منشآت نووية هو "انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة و القانون الدولي ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية وسلامة أراضي الدول". وفجر السبت، نفذت الولايات المتحدة، ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران ، من بينها منشأة فوردو النووية، في واحدة من أخطر مراحل التصعيد بين واشنطن وطهران منذ سنوات.


سكاي نيوز عربية
منذ 27 دقائق
- سكاي نيوز عربية
توقيف 6 إسرائيليين هاجموا جنودا في الضفة الغربية
وجرت عمليات التوقيف قرب قرية كفر مالك حيث قُتل ثلاثة فلسطينيين، وفق السلطة الفلسطينية ، عندما هاجم مستوطنون إسرائيليون القرية مساء الأربعاء. وليل الجمعة السبت، رصد جنود "عددا من المدنيين الإسرائيليين كانوا يتّجهون في مركبات نحو منطقة مصنّفة على أنها عسكرية مغلقة، قرب قرية كفر مالك" على بعد حوالى عشرة كيلومترات شمال شرق رام الله حيث يقع مقر السلطة الفلسطينية، حسبما أفاد بيان للجيش الإسرائيلي. وأضاف الجيش: "لدى وصول القوات الأمنية، قام عشرات المدنيين الإسرائيليين برشقها بالحجارة كما اعتدوا على الجنود جسديا ولفظيا"، موضحا أن "المدنيين أنفسهم قاموا بتخريب... مركبات قوات الأمن وحاولوا دهس أفرادها". وأشار الجيش إلى أنه تم في النهاية تفريق التجمّع "وأُلقي القبض على ستة مدنيين إسرائيليين تم تسليمهم للشرطة الإسرائيلية". وردا على سؤال وكالة فرانس برس، لم يرغب المتحدث باسم الجيش بتأكيد ما إذا كان الموقوفون يسكنون في مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية، وأحال الأمر إلى الشرطة التي لم يتسنّ الوصول إليها للتعليق. والخميس، شارك مئات الفلسطنيين في كفر مالك في تشييع ثلاثة شبّان قُتلوا الأربعاء خلال اقتحام المستوطنين القرية. وندّدت وزارة الخارجية الفلسطينية في منشور على منصة "إكس"، بـ"التواطؤ الرسمي" من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي اتهمته مساء الأربعاء بأنه "منع فرق الإسعاف من الوصول إلى الجرحى" في كفر مالك. كذلك، اتهمت الجيش الإسرائيلي بـ"عرقلة دخول فرق الدفاع المدني إلى القرية على مدى ساعات، ما أتاح انتشار حرائق أشعلها المستوطنون وتدمير عشرات المنازل". ولم يدلِ الجيش الإسرائيلي بتعليق محدّد على هذه الاتهامات، ردا على سؤال فرانس برس. وفي إشارة إلى الأحداث التي جرت مساء الأربعاء في كفر مالك، قال متحدث باسم الجيش لفرانس برس إنّ جنودا تدخلوا لفض اشتباكات اندلعت بين فلسطينيين و"عشرات المدنيين الإسرائيليين الذين أشعلوا النار في ممتلكات هناك". وخلال العملية، أطلق جنود النار باتجاه "عدد من الإرهابيين الذين أطلقوا النار من كفر مالك وألقوا حجارة على قوات الأمن".


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
اعتقال ستة إسرائيليين هاجموا جنوداً في الضفة الغربية
القدس- أ ف ب أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، توقيف ستة إسرائيليين، بعد مهاجمتهم جنوداً في وسط الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. وجرت عمليات التوقيف قرب قرية كفر مالك، حيث قُتل ثلاثة فلسطينيين، وفق السلطة الفلسطينية، عندما هاجم مستوطنون القرية مساء الأربعاء. وليل الجمعة السبت، رصد جنود «عدداً من المدنيين الإسرائيليين كانوا يتّجهون في مركبات نحو منطقة مصنّفة على أنّها عسكرية مغلقة، قرب قرية كفر مالك»، على بعد نحو عشرة كيلومترات شمال شرق رام الله، حيث يقع مقر السلطة الفلسطينية، حسبما أفاد بيان للجيش الإسرائيلي. وأضاف الجيش: «لدى وصول القوات الأمنية، رشقها عشرات المدنيين الإسرائيليين بالحجارة، كما اعتدوا على الجنود جسدياً، ولفظياً»، موضحاً أنّ «المدنيين أنفسهم قاموا بتخريب مركبات قوات الأمن، وحاولوا دهس أفرادها». وأشار الجيش إلى أنّه، تمّ في النهاية تفريق التجمّع، «وأُلقي القبض على ستة مدنيين إسرائيليين، تم تسليمهم للشرطة الإسرائيلية». ودان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: «بشدّة أعمال العنف الخطرة، والاعتداء على الجنود»، داعياً إلى العثور على الذين شاركوا فيها، وإحالتهم إلى القضاء. ومنذ عودة بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة في عام 2022، تسارعت وتيرة بناء المستوطنات في الضفة الغربية التي دانتها الأمم المتحدة باعتبارها غير قانونية بموجب القانون الدولي. والخميس، شارك مئات الفلسطينيين في كفر مالك في تشييع ثلاثة شبّان، قُتلوا الأربعاء خلال اقتحام المستوطنين القرية. وندّدت وزارة الخارجية الفلسطينية في منشور على منصة «إكس»، بـ«تواطؤ القوات الإسرائيلية»، التي اتهمتها، الأربعاء، بـ«منع طواقم الإسعاف من الوصول إلى المصابين» في كفر مالك. كذلك، اتهمت الجيش الإسرائيلي بـ«إعاقة دخول فرق الدفاع المدني إلى القرية لساعات طويلة، ما أدى إلى تفاقم الأضرار الناجمة عن الحرائق التي أشعلها» المستوطنون. وفي إشارة إلى الأحداث التي جرت الأربعاء في كفر مالك، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: إنّ جنوداً تدخلوا لفض اشتباكات اندلعت بين فلسطينيين و«عشرات المدنيين الإسرائيليين الذين أشعلوا النار في ممتلكات هناك». وخلال العملية، أطلق جنود النار باتجاه «عدد من الإرهابيين الذين أطلقوا النار من كفر مالك، وألقوا حجارة على قوات الأمن». وأضاف المتحدث أنّه تمّ إلقاء القبض على «خمسة إسرائيليين مشتبه فيهم» الأربعاء. ولكن صحيفة هآرتس الإسرائيلية أفادت بأنّه تمّ الإفراج عنهم جميعاً الخميس. ويستنكر العديد من منظمات حقوق الإنسان تصاعد العنف الذي يمارسه المستوطنون في الضفة الغربية من دون حسيب أو رقيب. وتصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية، منذ بدء الحرب في قطاع غزة في أكتوبر 2023. ووفق بيانات صادرة عن السلطات الفلسطينية، قُتل 945 شخصاً برصاص إسرائيلي. وخلال الفترة نفسها، قُتل ما لا يقل عن 35 إسرائيلياً، بينهم مدنيون وجنود، في هجمات فلسطينية أو خلال مداهمات عسكرية إسرائيلية.