141 قتيلا في غزة خلال 24 ساعة في هجمات إسرائيلية
ونسفت قوات إسرائيلي مبان سكنية في محيط حي الكتيبة شمال مدينة خان يونس جنوب القطاع.
ويوم السبت، واصلت قوات إسرائيلية هدم المباني السكنية في مخيم طولكرم.
كذلك أفادت مصادر طبية، السبت، بمقتل 11 فلسطينيا أغلبهم أطفال وإصابة 40 آخرين بجروح خطيرة، بعد قصف إسرائيلي لمجموعة من الفلسطينيين في منطقة البلاخية في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وقالت مصادر فلسطينية وإسرائيلية مطلعة السبت إن المحادثات الجارية في الدوحة بهدف التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة تتعثر حول مسألة نطاق انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.
ويوجد وفدان من إسرائيل وحركة حماس في قطر منذ يوم الأحد الماضي ضمن مساع جديدة لإبرام اتفاق ينطوي على إطلاق سراح الرهائن على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية ومناقشات حول إنهاء الحرب بالكامل.
ووفق مصدر فلسطيني فإن حماس رفضت خرائط الانسحاب التي اقترحتها إسرائيل لأنها ستترك نحو 40 بالمئة من الأراضي تحت السيطرة الإسرائيلية، ومنها كل منطقة رفح الجنوبية ومناطق أخرى في شمال وشرق غزة.
وذكر مصدران إسرائيليان أن حماس تريد أن تتراجع إسرائيل إلى الخطوط التي كانت تسيطر عليها في وقف إطلاق النار السابق قبل أن تستأنف هجومها في مارس الماضي.
وتطالب حماس منذ فترة طويلة بإنهاء الحرب قبل أن تفرج عن الرهائن المتبقين، فيما تصر إسرائيل على عدم إنهاء القتال إلا عندما يتم الإفراج عن جميع الرهائن وتدمير قدرات حماس العسكرية والإدارية.
واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر 2023، عندما شنّ مسلحون تقودهم حماس هجوما مباغتا على بلدات في جنوب إسرائيل مما أدى، بحسب إحصاءات إسرائيلية، إلى مقتل حوالي 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة.
ويعتقد أن ما لا يقل عن 20 من الرهائن الخمسين المتبقين لا يزالون على قيد الحياة.
وتقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات العسكرية الإسرائيلية قتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني وتسببت في أزمة نزوح طالت جميع السكان تقريبا الذين يزيد عددهم على مليوني شخص، وفجرت أزمة إنسانية وأحدثت دمارا في معظم مناطق القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إيران: لا موعد محدداً بشأن محادثات الملف النووي
طهران - أ ف ب أعلنت إيران الاثنين أنه «لا موعد محدداً» حتى الآن لاجتماع بين وزير خارجيتها عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لبحث برنامجها النووي. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، رداً على أسئلة صحفيين بهذا الصدد: «حتى الآن، لم يُحدد موعد أو وقت أو مكان محدد لهذه المسألة». وعقد عراقجي وويتكوف خمس جولات من المحادثات منذ أبريل/ نيسان الماضي، قبل أن تشن إسرائيل ضربات على إيران في 13 يونيو/ حزيران الماضي، أدت إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوماً.


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
رئيس الوزراء الإسرائيلي يتعهد باستئناف الحرب على غزة بعد الهدنة المؤقتة
رئيس الوزراء الإسرائيلي يتعهد باستئناف الحرب على غزة بعد الهدنة المؤقتة رئيس الوزراء الإسرائيلي يتعهد باستئناف الحرب على غزة بعد الهدنة المؤقتة سبوتنيك عربي تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لوزير المالية في حكومته، بتسلئيل سموتريتش، باستئناف العمليات العسكرية في غزة بعد انتهاء وقف إطلاق النار المتفاوض... 14.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-14T08:52+0000 2025-07-14T08:52+0000 2025-07-14T08:52+0000 العالم العالم العربي أخبار العالم الآن إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم حركة حماس وأفادت "القناة 12" الإسرائيلية بأن نتنياهو أكد خلال اجتماعات مغلقة أن إسرائيل ستنقل سكان غزة إلى المناطق الجنوبية وتفرض حصارا على الشمال، في إطار خطة لفصل المدنيين عن عناصر حركة حماس، تمهيداً لاستمرار القتال بعد الهدنة.ويطالب سموتريتش، بالتعاون مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بضمانات رسمية باستمرار الحرب بكامل قوتها عقب الهدنة.وأشار نتنياهو إلى أن التحضيرات للمواجهة مع إيران، الشهر الماضي، عطلت تحقيق توقعات سموتريتش السابقة بـ"تدمير حماس"، مؤكدا التزامه بالخطة حاليا: "كنت مشغولاً بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي".من جهة أخرى، لا تزال مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" في الدوحة تواجه عقبات، إذ تصر الحركة على ضمانات بإنهاء الحرب نهائياً، بينما ترفض إسرائيل ذلك.وفي سياق متصل، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التعبير عن تفاؤله بإمكانية التوصل لاتفاق "خلال الأسبوع المقبل"، رغم تكرار تصريحات مماثلة سابقاً دون تقدم ملموس.واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 كانون الثاني/يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد "حماس"، ردًا على رفضها إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".بالمقابل، حمّلت حركة حماس، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول". إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, العالم العربي, أخبار العالم الآن, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
تقرير إيراني: غارة إسرائيلية استهدفت بزشكيان بست قنابل
ذكرت تقارير إعلامية رسمية إيرانية أن مسعود بزشكيان الرئيس الإيراني أصيب في غارة جوية إسرائيلية استهدفت اجتماعاً رفيع المستوى في طهران خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً. وكان بيزيشكيان، الذي اتهم إسرائيل الأسبوع الماضي بمحاولة اغتياله أثناء الحرب، أحد المسؤولين الذين تجمعوا في منشأة تحت الأرض في طهران في 16 يونيو لحضور اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي في الولاية، وفقا لوكالة "أنباء فارس". وخلال الاجتماع، تم إسقاط ست قنابل على الموقع، وقيل إن بيزيشكيان أصيب في ساقه أثناء خروجه هو والمسؤولين الآخرين عبر فتحة طوارئ وفق "نيويورك بوست". وذكرت وكالة "فارس" أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أصيب في ساقه عندما ضربت قنابل إسرائيلية المكان الذي كان من المقرر أن يجتمع فيه المجلس الأعلى للأمن القومي في طهران في 16 يونيو. وكانت الغارات الجوية دقيقة للغاية، بحسب الوكالة الرسمية، حيث سدت القنابل جميع نقاط الدخول والخروج الرئيسية الست، إلى جانب نظام التهوية. ورغم أن الهجوم أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المنشأة تحت الأرض، إلا أن بيزيشكيان ومسؤولين كبار آخرين تمكنوا من الخروج منها أحياء. ويقدم التقرير مزيداً من التفاصيل حول ما صرح به بيزيشكيان الأسبوع الماضي خلال مقابلة مع مقدم البرامج السابق في قناة فوكس تاكر كارلسون، حيث قال الرئيس الإيراني إنه كان مستهدفاً بغارة جوية خلال اجتماع مهم. وقال بيزيشكيان ردًا على سؤال عما إذا كان هدفاً للاغتيال: "لقد حاولوا، نعم. تصرفوا وفقاً لذلك، لكنهم فشلوا، كنتُ في اجتماع، كنا نتناقش في سبل المضي قدماً، ولكن بفضل معلومات استخباراتية من الجواسيس، حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد فيها ذلك الاجتماع". ونفى وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس هذه الاتهامات، مؤكدا أن " تغيير النظام " لم يكن هدف الحرب التي استمرت 12 يوماً واستهدفت المنشآت النووية في طهران. وتشير تقارير إلى أن محاولة اغتيال بيزيشكيان أدت إلى إجراء تحقيق إيراني داخلي حول كيفية تمكن عملاء إسرائيليين من معرفة تحركاته ومكان اجتماع المجلس الأعلى للأمن القومي. منذ الحرب التي استمرت 12 يوماً، اعتقلت السلطات الإيرانية أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس.