
الخارجية الأمريكية: ويتكوف سيزور الشرق الأوسط لإقامة ممر إنساني لغزة
وقالت الناطقة باسم الخارجية تامي بروس للصحافيين إن ويتكوف سيتوجّه إلى المنطقة "وأمله كبير بأن نطرح وقفا جديدا لإطلاق النار وممرا إنسانيا لدخول المساعدات، وهو أمر، في الواقع، وافق عليه الطرفان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 دقائق
- البيان
جمعية الفجيرة الخيرية تسهم في «الفارس الشهم 3»
وأكد أن مشاركة الجمعية في حملة «الفارس الشهم 3» تجسد النهج الإنساني لدولة الإمارات، الذي أرساه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من العطاء والإغاثة قيمة أساسية في سياسة الدولة، وتواصل قيادتنا الرشيدة هذا النهج الراسخ في دعم المحتاجين وإغاثة المنكوبين.


البيان
منذ 2 دقائق
- البيان
فخ الطائفية وخلاص المواطنة
والتعامل مع التحديات من جهة، وفي المشهد الآني في المنطقة. ولو كانت المنطقة تعاملت مع الملفات الطائفية بشكل مختلف وعقلاني مبكراً، لما وصلت إلى ما وصلته اليوم، من منطقة ملتهبة محتقنة، فيها العديد من البؤر المهددة بالانفجار بين لحظة وأخرى. وأنواع الخراب في هذه الحالة كثيرة، منها، على سبيل المثال لا الحصر، تدخّل جهات خارجية بحجة الحماية، وحين يتعرض بشر لخطر القتل أو الإصابة أو الإهانة، فلا تلام إن بحثت عن الحماية أينما كانت. جروح المنطقة العربية كثيرة، وبعضها خطير، وأخطرها ذو الطابع الطائفي، أو الذي يستخدمه آخرون ليصبح طائفياً. عقود طويلة، ودول عدة تعاني من انهيارات عديدة في مجالات التعليم والتنشئة والتثقيف والصحة، والخدمات التي تحقق مبادئ العدالة الاجتماعية، وأبجديات الحقوق الإنسانية، هذه الانهيارات أرض خصبة للطائفية، وللتطرف، وللتشدد، وكذلك للانهيار الأخلاقي والاجتماعي. وعدالة اجتماعية تضمن المساواة والعدل للجميع، لا عبر طوائف يتميز بعضها على بعض، ويحصل بعضها على مميزات، بالإضافة إلى الحصول على كافة الحقوق، وتترك الأخرى بلا حقوق. ومنها ما يعاني التمييز والقهر، بناء على انتمائه الطائفي. الدولة والمجتمع والشعب الراغب في المضي قدماً، لا الرجوع للخلف، أو البقاء محلك سر، هي التي تعي أن المواطنة تعني الانتماء للوطن، لا للطائفة، وهي التي تقر بأن التعددية، سواء المذهبية أو العرقية أو الثقافية، منحة عظيمة، لا محنة يجب التخلص منها. العلاج الجذري يتطلب نظرة واقعية، وتسليماً بأن حتى الدول التي تباهي دائماً بانتماء الغالبية المطلقة من أهلها لطائفة واحدة لا ثاني لها، تعاني بين الوقت والآخر من أعراض، ولو خفيفة. إنها الأعراض التي تتجلى عبر تعليقات وآراء في ما يحدث من كوارث طائفية في دول أخرى، وهو المحتوى الذي يعكس في الأساس فكراً طائفياً، لم يجد بعد متنفساً قريباً، مثل صراع أو نزاع، ليعبّر عن نفسه بشكل واضح وصريح. بدءاً بالمناهج التعليمية والتنشئة في البيت والمدرسة. مروراً بالخطاب الإعلامي والديني والسياسي، وانتهاءً بدولة القانون والمساواة والتنمية الاقتصادية، وتعزيز الحوار والحريات والتثقيف، تتم مواجهة الطائفية بالمواطنة، ولا بديل أو تسويف أو تغاضي عن ذلك الخلاص، لمن أراد للدولة الحديثة سبيلاً.


صحيفة الخليج
منذ 2 دقائق
- صحيفة الخليج
«الفجيرة الخيرية»: 6 سيارات إسعاف و6 صهاريج لغزة
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، شاركت جمعية الفجيرة الخيرية في عملية «الفارس الشهم 3» ضمن السفينة الثامنة التي حملت اسم «خليفة الإنسانية»، في إطار الدعم الإنساني المستمر الذي تقدمه دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينيين. وصرح سعيد محمد الرقباني، رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة أن الجمعية قدّمت دعماً مباشراً تمثل في 6 سيارات إسعاف مجهزة بالكامل و6 صهاريج مياه، بما يساهم في تلبية الاحتياجات العاجلة للمتضررين، في ظل الأوضاع الاستثنائية الصعبة التي يمر بها القطاع»، مؤكداً أن مشاركة الجمعية في حملة الفارس الشهم تجسد النهج الإنساني لدولة الإمارات، الذي أرساه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من العطاء والإغاثة قيمة أساسية في سياسة الدولة، وتواصل قيادتنا الرشيدة هذا النهج الراسخ في دعم المحتاجين وإغاثة المنكوبين، دون تمييز، امتداداً لمسيرة الخير التي تميز دولتنا على مستوى العالم. كما توجه الرقباني بالشكر والتقدير إلى أهل الخير والإحسان الذين ساهموا مع الجمعية في دعم هذه المبادرة الوطنية، في إطار الدعم الإماراتي المستمر للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة تحت ظل قيادتنا الرشيدة.