
إسرائيل تعلن عن تفكيك خلية لـ«حماس» بالخليل
وأضاف أن الخلية «كانت تعمل على تنفيذ هجمات بأشكال متعددة في مدى زمني قريب»، وأن عناصرها «تدربوا على استخدام الأسلحة النارية، وجمعوا معلومات عن أهداف إسرائيلية، وصنعوا مواد متفجرة، وركبوا عبوات ناسفة، وذلك بهدف تنفيذ هجمات كبيرة باسم حماس داخل الضفة الغربية وداخل إسرائيل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
في سابقة.. نتنياهو يصرح: الأولوية في غزة لعودة الرهائن
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران أتاحت فرصاً لإسرائيل أولها عودة الرهائن الذين تحتجزهم حركة «حماس»، مصرحاً بأن الأولوية هي لعودتهم، متخلياً بذلك عن تمسكه بتدمير حماس بعد نحو عامين من الحرب. نتنياهو: الأولوية إنقاذ الرهائن وفي زيارة أجراها اليوم لمنشأة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك)، قال نتنياهو: «أود أن أبلغكم أنه كما تعلمون على الأرجح، أتيحت فرص كثيرة الآن بعد هذا النصر، فرص كثيرة». وأضاف وفقاً لبيان صادر عن مكتبه: «أولاً، وقبل كل شيء، إنقاذ الرهائن. وبالطبع، سيتعين علينا أيضاً حل قضية غزة، وهزيمة حماس، لكنني أقدر أننا سنحقق كلا المهمتين». وقال مقر منتدى الرهائن وعائلات المفقودين، والذي يضم مدافعين عن الرهائن الخمسين المتبقين في غزة، إن تعليقات نتنياهو التي أعطت الأولوية للرهائن تمثل سابقة. وأضاف في بيان «عائلات الرهائن ترحب بقرار نتنياهو، بعد مرور 20 شهراً، بوضع عودة الرهائن على رأس أولوياته». وتابع: «هذا بيان بالغ الأهمية، ويجب أن يُترجم إلى اتفاق شامل لإعادة الرهائن الخمسين، وإنهاء القتال في غزة». ويُعتقد أن 20 فقط من الرهائن المتبقين على قيد الحياة. تأجيل محاكمة نتنياهو وجاءت هذه التعليقات بالتزامن مع قرار محكمة القدس الجزئية تأجيل جلسة الاستماع إلى شهادة نتنياهو هذا الأسبوع في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم تتعلق بالفساد، وهو ما أثار تكهنات حول إمكانية تحقيق تقدم على صعيد إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن. وقبلت المحكمة الأحد طلب نتنياهو تأجيل الجلسة، وذلك استناداً إلى أسباب دبلوماسية وأمنية سرية. وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت إلى أن المحاكمة ربما تؤثر في قدرة نتنياهو على التفاوض. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير الجمعة، إن الحرب مع إيران يمكن أن تساعد على تحقيق الأهداف الإسرائيلية ضد «حماس» في قطاع غزة. وقالت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان)، إن مجلس الوزراء الأمني المصغر اجتمع مساء اليوم، وسيجتمع مجدداً الاثنين. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن من المتوقع أن يصل وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، إلى البيت الأبيض غداً لإجراء محادثات حول إيران وغزة. ترامب: نتنياهو يتفاوض وقال ترامب السبت، إن نتنياهو يتفاوض «حالياً» على اتفاق مع حماس، لكن أياً من الزعيمين لم يُقدم تفاصيل، وعبّر مسؤولون من الجانبين عن شكوكهم بشأن احتمالات التوصل قريباً إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. واقترحت الولايات المتحدة وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، وإطلاق سراح نصف الرهائن مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين، ورفات فلسطينيين آخرين. وستطلق «حماس» سراح الرهائن المتبقين بمجرد سريان وقف إطلاق نار دائم. وطلب الجيش الإسرائيلي اليوم من الفلسطينيين إخلاء مناطق في شمال غزة قبل تصاعد القتال ضد «حماس». وقال مسؤول في «حماس»، إن الحركة أبلغت الوسطاء باستعدادها لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار، لكنه أكد مجدداً على أن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب، ويضمن انسحاباً إسرائيلياً من القطاع. وتقول إسرائيل، إنها لن توقف الحرب، إلا بعد نزع سلاح حماس وتفكيكها. وترفض حماس إلقاء سلاحها. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية اللاحقة على القطاع تسببت حتى الآن في مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني بالإضافة إلى حدوث أزمة إنسانية كبيرة.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الرهائن قبل حماس.. تغيير أولويات أم تمهيد لنهاية حرب غزة؟
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 09:46 ص بتوقيت أبوظبي حين تتزاحم الأهداف في زمن الحرب، قد يكشف ترتيبها عن رسائل تتجاوز الميدان العسكري هذا ما بدا جليا في التصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي وللمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يضع تحرير الرهائن على رأس أولوياته قبل هزيمة حماس. بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت". ووفق ما طالعته "العين الإخبارية" في الصحيفة الإسرائيلية، قال نتنياهو: "هناك الآن العديد من الفرص. أولا وقبل كل شيء، إنقاذ الرهائن. بالطبع، سيتعين علينا أيضا حل قضية غزة وهزيمة حماس، لكنني أعتقد أننا سنحقق كلا الهدفين". وفي هذا الصدد، لفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو أشار إلى "إنقاذ" الرهائن بدلا من "إطلاق سراحهم"، وتجنب استخدام كلمة "صفقة". ورغم أن تصريحاته لم تُشر على ما يبدو إلى عملية إنقاذ عسكرية، إلا أنها- بحسب يديعوت أحرونوت- عكست زخما متزايدا حول اتفاق محتمل. ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، لم يتوقف نتنياهو عن تكرار أهدافه من تلك الحرب وفي مقدمتها تدمير حركة حماس. بادرة حسن نية من نتنياهو تجاه ترامب؟ تزامن هذا التغيير مع دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإبرام اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار، حيث كتب على منصته "تروث سوشيال" صباح الأحد: "أبرموا الصفقة في غزة، أعيدوا الرهائن". وكان قد عبّر قبل أيام عن توقعه لوقف قريب لإطلاق النار. على الرغم من الإشارات العلنية إلى التقدم، حذّر المسؤولون المشاركون في المحادثات من عدم تحقيق أي اختراق. ولم ترد حماس رسميا بعد على موقف إسرائيل بشأن الإطار المقترح الذي قدمه مبعوث ترامب ستيف ويتكوف. ولهذا اعتبر بعض المراقبين السياسيين تصريح نتنياهو بادرة حسن نية تجاه ترامب، وليس علامة على تقدم ملموس. في حين أشار آخرون إلى أن رئيس الوزراء ربما يهيئ الرأي العام الإسرائيلي لإنهاء الحرب، في ظل ضغوط أمريكية متواصلة للتوصل إلى حل تفاوضي. وصرح مسؤولون إسرائيليون كبار لموقع "يديعوت أحرونوت"، الأحد، بأن المحادثات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق "مستمرة على الدوام"، وأضافوا: "نأمل في تطورات قريبة ونواصل العمل على تحقيقها". ومع ذلك، أكد المسؤولون أنه "في الوقت الحالي، لا يوجد أي اختراق". وفي اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر (الكبينيت) الذي عُقد يوم الأحد في القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، أُبلغ الوزراء بأن حماس لا تزال مُصرة على إنهاء الحرب كشرط لأي اتفاق. وانتهى الاجتماع دون قرار واضح، ومن المقرر إجراء المزيد من المناقشات اليوم الإثنين، بحسب الصحيفة. aXA6IDE5OC44OS4xMjEuNTkg جزيرة ام اند امز US

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فرقة جديدة في الجيش الإسرائيلي.. ما علاقة الصراع مع إيران؟
وقال الجيش، وفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن الفرقة 96 اكتمل تشكيلها بعد 48 ساعة فقط من بدء عملية " الأسد الصاعد" ضد إيران ، بهدف "تعزيز ومضاعفة الدفاعات على طول الحدود الشرقية" مع الأردن. وكان من المقرر أن تشكل الفرقة في أغسطس المقبل، لكن ذلك تم في وقت أبكر مع اشتعال الصراع مع إيران، علما أن تكوينها كان مخططا منذ أشهر. والخميس أجرت الفرقة الجديدة أول مناورة واسعة النطاق، لمحاكاة "سيناريوهات طوارئ واستجابة سريعة للأحداث المتصاعدة لتعزيز الجاهزية القتالية"، وشارك في المناورة العديد من أجهزة الأمن الإسرائيلية. وقال قائد القيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي آفي بلوث، بعد انتهاء التدريب: "أتاحت عملية الأسد الصاعد فرصة مثالية لتسريع تشكيل الفرقة". وحسب مصادر عسكرية إسرائيلية، يعد "عزل الضفة الغربية" هدفا رئيسيا للقيادة المركزية للجيش، من أجل "منع تهريب الأسلحة والمسلحين من إيران إلى إسرائيل عبر الحدود الشرقية"، وفق "يديعوت أحرونوت". وقال مصدر عسكري للصحيفة: "إيران تنشئ وكيلا كاملا هنا"، في إشارة إلى الضفة الغربية المحتلة.