أحدث الأخبار مع #R1


أخبارنا
منذ 12 ساعات
- أعمال
- أخبارنا
صدام رقمي جديد.. ألمانيا تُطالب غوغل وآبل بحذف تطبيق صيني مثير للجدل
أطلقت هيئة حماية البيانات في ألمانيا تحذيرًا رسميًا لشركتي آبل وغوغل، على خلفية استضافتهما لتطبيق "ديب سيك" الصيني على متاجرهما الإلكترونية، واصفةً إياه بأنه يمثل تهديدًا لخصوصية المستخدمين وينطوي على انتهاك محتمل للقانون الأوروبي لحماية البيانات. وأكدت المفوضة الألمانية لحماية البيانات في برلين، مايكه كامب، أن السلطات الصينية تتمتع بصلاحيات واسعة للوصول إلى البيانات الشخصية، بينما لا يحظى المستخدمون بأي ضمانات قانونية لحماية خصوصيتهم كما هو الحال في الاتحاد الأوروبي، وهو ما يثير قلقًا حقيقيًا بشأن سلامة المعلومات التي يجمعها التطبيق. وكانت هيئة حماية البيانات قد وجهت في مايو الماضي طلبًا رسميًا إلى الشركة الصينية المطوِّرة للتطبيق لسحب خدمتها من متاجر التطبيقات داخل ألمانيا، أو تقديم ضمانات شفافة بشأن استخدام البيانات، غير أن الشركة لم تستجب لهذه المطالب، ما دفع الهيئة إلى اتخاذ خطوة قانونية جديدة. واستنادًا إلى قانون الخدمات الرقمية في الاتحاد الأوروبي، حمّلت الهيئة كلًا من آبل وغوغل مسؤولية إبقاء التطبيق متاحًا رغم التحذيرات، مطالبةً بإزالته فورًا بوصفه "محتوى غير قانوني"، ما يسلّط الضوء على التحديات التي تواجهها أوروبا في مواجهة تطبيقات الذكاء الاصطناعي ذات المنشأ الخارجي. وكان تطبيق "ديب سيك"، ومقره مدينة هانغتشو الصينية، قد أثار جدلًا واسعًا منذ يناير الماضي بعد إطلاقه نموذج الذكاء الاصطناعي "R1"، الذي وصفته الشركة بأنه قادر على منافسة النماذج الأمريكية الكبرى، لكن بكلفة أقل بكثير، ما أضاف إلى المخاوف المتعلقة باستخدام هذا النموذج في بيئة غير خاضعة لضوابط الخصوصية المعترف بها في الغرب.


الوئام
منذ 5 أيام
- أعمال
- الوئام
واشنطن تتهم شركة 'ديب سيك' الصينية بدعم الجيش وتجاوز قيود تصدير الرقائق الأمريكية
اتهمت الولايات المتحدة رسميًا شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة 'ديب سيك' (DeepSeek) بتقديم دعم مباشر للجيش والمخابرات الصينية، إلى جانب محاولات التحايل على قيود التصدير الأمريكية المفروضة على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة. وفي تصريح خاص لوكالة رويترز، قال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية إن 'ديب سيك' قامت، وما تزال، تقدم خدمات تقنية تسهم في دعم العمليات العسكرية والاستخباراتية في الصين، مشيرًا إلى أن الشركة اعتمدت على شركات واجهة في جنوب شرق آسيا من أجل الوصول إلى رقائق أمريكية محظور تصديرها إلى بكين. تزويد الحكومة ببيانات المستخدمين وأوضح المسؤول – الذي طلب عدم الكشف عن هويته – أن الشركة تنقل بيانات ومعلومات مستخدميها إلى الأجهزة الأمنية الصينية، وهو ما يثير مخاوف جدية تتعلق بالخصوصية، خصوصًا مع امتلاك 'ديب سيك' عشرات الملايين من المستخدمين النشطين يوميًا حول العالم. وأكد المسؤول أن اسم الشركة ورد أكثر من 150 مرة في وثائق مشتريات تخص الجيش الصيني ومؤسسات دفاعية تابعة له، مضيفًا أن 'ديب سيك' قدّمت بالفعل خدمات تكنولوجية لمراكز أبحاث عسكرية. رقائق محظورة وشركات واجهة كما كشف المسؤول أن الشركة حصلت على كميات كبيرة من رقائق H100 المتطورة التي تنتجها شركة 'إنفيديا'، رغم خضوعها منذ عام 2022 لقيود أمريكية تمنع تصديرها إلى الصين بسبب مخاوف من استخدامها في تطوير القدرات العسكرية أو التفوق في سباق الذكاء الاصطناعي. وأضاف أن 'ديب سيك' حاولت استخدام شركات وهمية في دول جنوب شرق آسيا للوصول إلى مراكز بيانات تحتوي على تلك الرقائق، مؤكدًا أن الشركة تسعى إلى تجاوز الحظر من خلال حلول غير مباشرة. شركة 'إنفيديا' نفت أن تكون قد باعت لـ'ديب سيك' رقائق H100، مشيرة إلى أن تعاملاتها مع الشركة اقتصرت على منتجات H800 التي لا تشملها القيود. لا عقوبات جديدة حتى الآن ورغم جدية الاتهامات، أوضح المسؤول الأمريكي أنه لا توجد خطط حالية لإدراج 'ديب سيك' على القوائم السوداء أو فرض عقوبات جديدة، فيما امتنعت كل من وزارتي الخارجية والتجارة في الصين عن التعليق. شكوك حول قدرات الشركة وتثير قدرات 'ديب سيك' الفنية جدلًا في الأوساط الأمريكية، خاصة بعد أن زعمت الشركة أن نماذجها 'DeepSeek-V3″ و'R1' تضاهي أداء أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي الأمريكية مثل 'ChatGPT' من 'OpenAI' و'LLaMA' من 'ميتا'، وبتكلفة لا تتجاوز 5.5 مليون دولار، وهو ما وصفه خبراء بأنه غير واقعي. تأتي هذه التطورات في خضم تصاعد التوترات التجارية والتكنولوجية بين واشنطن وبكين، وسط مخاوف أمريكية متزايدة من استغلال التكنولوجيا المتقدمة في تعزيز القدرات العسكرية الصينية، وتجاوز القيود الغربية من خلال أساليب غير مباشرة.


الوئام
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر دقة تُنتج انبعاثات كربونية أعلى بـ50 ضعفًا
كشفت دراسة جديدة نُشرت في 19 يونيو بمجلة Frontiers in Communication أن نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة المصممة للتفكير والاستدلال تُنتج انبعاثات كربونية ضخمة، قد تفوق نظيراتها الأبسط بنحو 50 ضعفًا، ما يسلط الضوء على المفارقة البيئية في سعي الشركات نحو تحسين دقة نماذج اللغة. وبحسب الدراسة، فإن النماذج التي تعتمد على تقنيات الاستدلال، مثل 'Claude' من شركة Anthropic، و'o3″ من OpenAI، و'R1″ من DeepSeek، تستهلك كميات أكبر من الطاقة لتوليد إجابات دقيقة عبر ما يُعرف بـ'سلسلة التفكير' (Chain-of-Thought)، وهي طريقة تُحاكي التفكير البشري عبر تقسيم المشكلات المعقدة إلى خطوات منطقية. المفارقة البيئية.. دقة مقابل استدامة أوضح المؤلف الرئيسي للدراسة، ماكسيميليان داونر، الباحث بجامعة ميونيخ للعلوم التطبيقية: 'وجدنا أن عمليات التفكير والاستدلال في نماذج الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى ارتفاع كبير في استهلاك الطاقة وانبعاثات الكربون، حيث تنتج النماذج المعتمدة على الاستدلال ما يصل إلى 50 ضعفًا من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بنماذج الردود الموجزة.' لتحليل الأثر البيئي، قام الباحثون باختبار 14 نموذجًا ضخمًا للغة (LLMs) عبر 1,000 سؤال في موضوعات متعددة، حيث بلغ عدد الوسائط (Tokens) التي تنتجها النماذج القائمة على الاستدلال في المتوسط 543.5 لكل سؤال، مقارنة بـ37.7 فقط في النماذج الأخرى. نموذج Cogito الأكثر دقة… والأعلى انبعاثًا سجل نموذج 'Cogito' بقدرة 72 مليار معامل أعلى نسبة دقة بلغت 84.9%، إلا أنه أنتج ثلاثة أضعاف انبعاثات الكربون التي أصدرتها نماذج مشابهة الحجم لكنها موجزة في إجاباتها. وقال داونر: 'نواجه مفاضلة واضحة بين الدقة والاستدامة في تقنيات الذكاء الاصطناعي'. كما أظهرت الدراسة أن الأسئلة التي تتطلب تفكيرًا أطول، مثل مسائل الفلسفة أو الجبر، تُضاعف الانبعاثات بنسبة ستة أضعاف مقارنة بالأسئلة البسيطة. الرحلات الجوية والنماذج الذكية بحساب تقريبي، فإن تشغيل نموذج 'R1' من DeepSeek للإجابة عن 60,000 سؤال يولّد انبعاثات تعادل رحلة ذهاب وعودة بالطائرة بين نيويورك ولندن. في المقابل، يمكن لنموذج 'Qwen 2.5' من Alibaba Cloud، والذي يحتوي على نفس عدد المعاملات تقريبًا، تقديم نفس المستوى من الدقة بانبعاثات أقل بنسبة الثلث. دعوة للوعي قبل الاستخدام ورغم أن النتائج قد تختلف تبعًا لنوع الأجهزة وشبكات الطاقة المستخدمة، حثّ الباحثون المستخدمين على التفكير بعناية قبل استخدام النماذج المتقدمة، خاصة في الاستخدامات الترفيهية أو غير الضرورية. واختتم داونر بالقول: 'إذا علم المستخدمون بالتكلفة البيئية الدقيقة لإجابات الذكاء الاصطناعي، فقد يصبحون أكثر حرصًا وانتقائية في استخدامهم لهذه التكنولوجيا'.


المساء الإخباري
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- المساء الإخباري
اكتسب أفضل الأسلحة.. شفرات جاتا سان أندرياس 2025 كاملة للتحكم الكامل قوة مستمرة
تعد لعبة Grand Theft Auto: San Andreas واحدة من أشهر ألعاب الفيديو الكلاسيكية التي تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم خصوصا مع تحديثات وإصدارات جديدة تستمر في جذب اللاعبين من مختلفالأعمار. ومع دخول عام 2025 لا تزال شفرات جاتا سان أندرياس تحظى باهتمام اللاعبين الذين يرغبون في تجربة اللعبة بطرق مختلفة سواء للترفيه أو لتجاوز بعض التحديات. ما هي شفرات جاتا سان أندرياس؟ الشفرات أو الكودات هي أوامر سرية يدخلها اللاعب أثناء اللعب لتفعيل مزايا معينة داخل اللعبة مثل الحصول على أسلحة سيارات طائرات صحة غير محدودة أو حتى تغيير الطقس استخدام هذه الشفرات يضيف بعدا جديدا للعبة ويجعلها أكثر متعة وأقل تحديا خصوصًا لمن يرغب في الاستمتاع دون ضغط. أبرز شفرات جاتا سان أندرياس 2025 فيما يلي قائمة بأهم الشفرات التي يمكن استخدامها في إصدار 2025 للعبة على مختلف المنصات: الصحة والذخيرة الكاملة: على بلايستيشن: R1, R2, L1, X, ←, ↓, →, ↑, ←, ↓, →, ↑ على الكمبيوتر: HESOYAM على بلايستيشن: R1, R2, L1, X, ←, ↓, →, ↑, ←, ↓, →, ↑ على الكمبيوتر: HESOYAM أسلحة كاملة: على بلايستيشن: R1, R2, L1, R2, ←, ↓, →, ↑, ←, ↓, →, ↑ على الكمبيوتر: LXGIWYL على بلايستيشن: R1, R2, L1, R2, ←, ↓, →, ↑, ←, ↓, →, ↑ على الكمبيوتر: LXGIWYL سيارات رياضية وفاخرة: رمز السيارات الرياضية: VROCKPOKEY رمز السيارات الرياضية الفاخرة: VPJTQWV رمز السيارات الرياضية: VROCKPOKEY رمز السيارات الرياضية الفاخرة: VPJTQWV الطائرات والمروحيات: طائرة: JUMPJET مروحية: OHDUDE طائرة: JUMPJET مروحية: OHDUDE تغيير الطقس: AFZLLQLL AFZLLQLL إضافة نقاط مهارة في القيادة أو القتال: VKYPQCF كيف تستخدم الشفرات؟ لتفعيل الشفرات في اللعبة: أثناء اللعب قم بإدخال الكود بسرعة ودون توقف. ستظهر رسالة تأكيد على الشاشة بتفعيل الشفرة. تأكد من عدم استخدام الشفرات أثناء المهام الحرجة لأنها قد تسبب خللا. نصائح هامة استخدم الشفرات فقط في أوضاع اللعب الحر لأنها قد تمنعك من إكمال بعض المهام. احفظ تقدمك قبل استخدام أي شفرة لتجنب فقدان التقدم. استمتع بالتجربة ولا تعتمد كليا على الشفرات حتى لا تفقد متعة التحدي. شفرات جاتا سان أندرياس 2025 تمنحك فرصة لتجربة لعب مختلفة ومثيرة سواء كنت تبحث عن تسهيل المهام أو مجرد الترفيه والتجريب مع قائمة الشفرات الكاملة والمتجددة يمكنك التحكم في عالم اللعبة والاستمتاع بها على طريقتك الخاصة.


عرب هاردوير
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
مسؤول الـ AI في أمريكا: الصين قد تلحق بنا في غضون 3 إلى 6 أشهر!
حذّر ديفيد ساكس، المسؤول عن ملف الذكاء الاصطناعي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من التقدم السريع الذي تحققه الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن الفجوة الزمنية بين نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية والأمريكية تقلصت إلى ما بين ثلاثة وستة أشهر فقط. الولايات المتحدة تراقب عن كثب! تشعر الإدارة الأمريكية بقلق متزايد حيال تطور قدرات الصين في قطاع الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد النجاحات الأخيرة التي حققتها شركات صينية مثل Huawei ، التي طورت شرائح Ascend AI، و DeepSeek التي أطلقت نماذج متقدمة للذكاء الاصطناعي على رأسها R1. ورغم القيود الصارمة التي فرضتها واشنطن على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين -خاصة من شركة Nvidia - فإن هذا لم يمنع بكين من الاستثمار بقوة في تطوير حلول محلية متقدمة. القيود الأمريكية تنقلب ضدها! قال ديفيد ساكس إن سياسات تقييد تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد أبطأت بالفعل من وتيرة النمو الصيني، لكنها في الوقت ذاته شجعت الشركات الصينية على تسريع جهود تطوير الحلول المحلية. وأشار إلى أن الشركات الأمريكية باتت تواجه منافسة حقيقية من الشركات الصينية التي تقدم نماذج ذكاء اصطناعي بتكاليف أقل بكثير من منافسيها الغربيين. تحذير ساكس لأمريكا وانتقد ساكس بشدة توجه الإدارة الأمريكية نحو فرض المزيد من التشريعات والقيود التنظيمية على قطاع الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن هذا قد يُضعف القدرة التنافسية للولايات المتحدة على المدى البعيد. ولفت إلى أن الرئيس ترامب يدرك أهمية "عدم الإفراط في تنظيم" قطاع التكنولوجيا، ولهذا السبب قامت الإدارة بإلغاء بعض السياسات التي وضعتها إدارة بايدن والتي كانت تحد من "انتشار" التقنية الأمريكية، مشددًا على أن "انتشار التقنية يجب أن يكون أمرًا إيجابيًا". اعتماد الخليج على الصين وتطرق ساكس إلى زيارة ترامب الأخيرة للشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب في أن تسيطر شرائح الذكاء الاصطناعي الصينية على الأسواق التي تهيمن عليها واشنطن. وأكد أن Huawei تحديدًا استطاعت رغم العقوبات الأمريكية أن تبيع معدات الاتصالات لدول الخليج من خلال استغلال الفجوات في التنظيمات الأمريكية.