أحدث الأخبار مع #TLEs


اليمن الآن
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
ظاهرة سماوية نادرة: ناسا توثق لحظة ظهور عفريت فوق الغيوم
في مشهد آسر من الفضاء، تمكنت رائدة الفضاء الأمريكية نيكول "فابور" آيرز من التقاط صورة مذهلة لظاهرة ضوئية عابرة تسمى (TLE) باللون الأحمر اللامع، وشوهدت وهي تومض فوق سحابة ضخمة كانت تغطي أجزاء من المكسيك والولايات المتحدة، وتُعرف هذه الظاهرة الغامضة باسم "العفاريت" (Sprites)، وتُعد من الأحداث الكهربائية النادرة التي تحدث في الغلاف الجوي العلوي. ويعتقد أن هذه الظاهرة حدثت نتيجة ضربات برق من السحابة إلى الأرض، والتي تنتج مجالاً كهربائياً يمتد لأميال فوق العاصفة الرعدية إلى الغلاف الجوي العلوي وفق ديلي ميل. رأيت عفريتاً وقالت آيرز معلقة على الصورة: "رائع! بينما كنا نمرّ فوق المكسيك والولايات المتحدة هذا الصباح، رأيتُ هذا العفريت، العفاريت هي أحداث مضيئة عابرة أو TLEs، تحدث فوق السحب وتنتج عن نشاط كهربائي مكثف في العواصف الرعدية أدناه". وأضافت: "لدينا منظر رائع فوق السحب، لذلك يمكن للعلماء استخدام هذا النوع من الصور لفهم تكوين وخصائص وعلاقة TLEs بالعواصف الرعدية بشكل أفضل.


صدى البلد
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
البرق العابر.. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء
نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صوراً نادرة لظاهرة جوية تعرف باسم "البرق العابر" (Transient Luminous Event)، تم رصدها من محطة الفضاء الدولية فوق الولايات المتحدة والمكسيك. هذه الظاهرة، التي تعرف أيضاً باسم "البرق الأزرق" أو "سبرايت"، تحدث فقط خلال العواصف الرعدية الشديدة، حيث ينطلق البرق من أعلى السحب متجهاً للأعلى نحو طبقات الجو العليا، وليس للأسفل كما في البرق التقليدي. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء| وتبدأ الظاهرة بصاعقة بيضاء ناصعة، تتحول تدريجياً إلى ألوان أرجوانية وبرتقالية، ثم تتلاشى في السماء على شكل شعيرات ضوئية. وتعد هذه الأحداث نادرة جداً، إذ لا يمكن رؤيتها عادة من سطح الأرض، بل تُرصد غالباً من الطائرات أو الأقمار الصناعية أو محطة الفضاء الدولية. والتقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز الصورة النادرة أثناء مرور المحطة فوق المكسيك، ووصفتها بأنها فرصة كبيرة لدراسة هذه الظواهر التي لا تزال غير مفهومة بالكامل. ظاهرة جوية تضيء سماء المكسيك علمياً، ينتمي البرق العابر إلى مجموعة من الظواهر الضوئية العابرة (TLEs) التي تشمل أيضاً "السبرايت" و"البلو جت" و"إلفز"، وتحدث جميعها في الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة تفاعلات كهربائية معقدة مرتبطة بالعواصف الرعدية. وتساعد هذه الصور في فهم العلاقة بين العواصف الرعدية وتفاعلات الغلاف الجوي العليا، كما تبرز أهمية التطور التكنولوجي في مراقبة أسرار كوكب الأرض من الفضاء. وأظهرت الصورة عملاقًا على شكل قنديل بحر من البرق الأحمر ينطلق لأعلى فوق عاصفة رعدية في أمريكا الشمالية، حيث لا تزال هذه الظاهرة النادرة غير مفهومة جيدًا، على الرغم من دراستها لأكثر من 30 عامًا. كيف تحدث هذه الظاهرة؟ تحدث مجموعة من الظواهر البصرية التي في الغلاف الجوي العلوي أثناء العواصف الرعدية، بما في ذلك النفاثات الزرقاء المتصاعدة وحلقات الضوء الشبيهة بالأجسام الطائرة المجهولة ( المعروفة باسم ELVES)، ومع ذلك، فإن أكثر الظواهر الجوية الرعدية البرق.


العين الإخبارية
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«البرق العابر».. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء
نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صوراً نادرة لظاهرة جوية تعرف باسم "البرق العابر" (Transient Luminous Event)، تم رصدها من محطة الفضاء الدولية فوق الولايات المتحدة والمكسيك. هذه الظاهرة، التي تعرف أيضاً باسم "البرق الأزرق" أو "سبرايت"، تحدث فقط خلال العواصف الرعدية الشديدة، حيث ينطلق البرق من أعلى السحب متجهاً للأعلى نحو طبقات الجو العليا، وليس للأسفل كما في البرق التقليدي. وتبدأ الظاهرة بصاعقة بيضاء ناصعة، تتحول تدريجياً إلى ألوان أرجوانية وبرتقالية، ثم تتلاشى في السماء على شكل شعيرات ضوئية. وتعد هذه الأحداث نادرة جداً، إذ لا يمكن رؤيتها عادة من سطح الأرض، بل تُرصد غالباً من الطائرات أو الأقمار الصناعية أو محطة الفضاء الدولية. والتقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز الصورة النادرة أثناء مرور المحطة فوق المكسيك، ووصفتها بأنها فرصة كبيرة لدراسة هذه الظواهر التي لا تزال غير مفهومة بالكامل. علمياً، ينتمي البرق العابر إلى مجموعة من الظواهر الضوئية العابرة (TLEs) التي تشمل أيضاً "السبرايت" و"البلو جت" و"إلفز"، وتحدث جميعها في الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة تفاعلات كهربائية معقدة مرتبطة بالعواصف الرعدية. وتساعد هذه الصور في فهم العلاقة بين العواصف الرعدية وتفاعلات الغلاف الجوي العليا، كما تبرز أهمية التطور التكنولوجي في مراقبة أسرار كوكب الأرض من الفضاء. aXA6IDQ1LjExNC4xMy4yMjkg جزيرة ام اند امز JP


نافذة على العالم
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : رائدة فضاء ناسا ترصد صورة تشبه الشبح على ارتفاع 250 ميلا من محطة الفضاء
الجمعة 4 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قالت رائدة الفضاء فى ناسا نيكول آيرز، أنها رأت ظاهرة تُعرف باسم "الشبح" من محطة الفضاء الدولية على ارتفاع 250 ميلاً فوق الأرض، وشاركت الصورةً على حسابها على X، وقالت من خلال هذه الظاهرة العابرة يُمكنك رؤية الشبح أو العفريت وهو في الأساس تفريغ كهربائي واسع النطاق في وسط الصورة دائرة بيضاء مزرقة على السحب، مع ومضة ضوء رقيقة حمراء تشبه الأشجار تنطلق نحو السماء المظلمة. وقالت ، أثناء تحليقنا فوق المكسيك والولايات المتحدة ، التقطت هذا الشبح"، هذا ما كتبه رائد الفضاء الأمريكي أيضا ، الذي وصل إلى المدار في شهر مارس في منشور على موقع X. كما توضح، فإن ظاهرة الشبح تُعرف باسم الأحداث الضوئية العابرة (TLEs) التي تحدث فوق السحب وتنتج عن نشاط كهربائي مكثف في العواصف الرعدية . وعند رؤية هذه الصورة من محطة الفضاء الدولية، فمن المرجح أنها استمرت لأقل من عُشر الثانية، مما يشير إلى أن صورة آيرز هي إطار مأخوذ من مقطع فيديو كان يراقب السماء فوق الأرض. وكتبت آيرز في منشورها: "لدينا منظر رائع فوق السحب، لذلك يمكن للعلماء استخدام هذه الأنواع من الصور لفهم تكوين وخصائص وعلاقة TLEs بالعواصف الرعدية بشكل أفضل". وعلى عكس الشفق القطبي، الذي يمكن ملاحظته بسهولة من الأرض وكذلك من الفضاء، فإن مراقبة الشبح من الأرض أصعب بكثير لأنها تتطلب ظروفًا خاصة مثل السماء المظلمة الصافية والعواصف الرعدية الكبيرة البعيدة والتلوث الضوئي الأدنى. وتم تسجيل التقارير المرئية للعفاريت لأول مرة في عام 1886، ولكن لم يتم التقاط الصور الأولى إلا في 4 يوليو 1989، أي منذ 36 عامًا بالضبط بواسطة علماء في جامعة مينيسوتا. لمن يتساءل عن تأثيرها على الطائرات، فإن العفاريت تحدث في الواقع فوق ارتفاعات الرحلات التجارية بكثير، وبالتالي لا تُشكل خطرًا مباشرًا على الطائرات، ورغم أن نبضاتها الكهرومغناطيسية قد تؤثر نظريًا على إلكترونيات الطائرة، إلا أنه لم يُبلّغ عن أي حوادث.