logo
#

أحدث الأخبار مع #العلاقات_الأميركية_السورية

الشيباني يبحث مع روبيو إجراءات ترامب المتعلقة برفع العقوبات عن سورية
الشيباني يبحث مع روبيو إجراءات ترامب المتعلقة برفع العقوبات عن سورية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الأنباء

الشيباني يبحث مع روبيو إجراءات ترامب المتعلقة برفع العقوبات عن سورية

بحث وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ونظيره الأميركي ماركو روبيو إجراءات الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتعلقة برفع العقوبات الأميركية عن سورية. وأوضحت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، أن روبيو والشيباني بحثا في اتصال هاتفي «الإجراءات التاريخية التي اتخذها الرئيس ترامب لإنهاء برنامج العقوبات الأميركية وحالة الطوارئ الوطنية المتعلقة بسورية». وأضاف البيان أن روبيو أكد أنه سينظر في اتخاذ خطوات أخرى لمراجعة تصنيفات الإرهاب المحلية وتصنيفات الأمم المتحدة المتعلقة بسورية بالإضافة إلى عزمه «إبقاء العقوبات على الجهات بما في ذلك بشار الأسد وشركاؤه وغيرهم ممن يهددون الأمن السوري والدولي». وأعرب وزير الخارجية الأميركي عن أمله في أن تشكل هذه الخطوات بداية فصل جديد للشعب السوري والعلاقات الأميركية - السورية. ولفت البيان إلى أن الوزيرين بحثا كذلك قضايا أخرى ذات اهتمام مشترك بما في ذلك مكافحة الإرهاب وإيران والعلاقات بين الاحتلال الإسرائيلي وسورية، بالإضافة إلى تدمير أي بقايا من برنامج الأسلحة الكيميائية لنظام الأسد. من جهته، أكد الشيباني أن سورية تتطلع إلى العمل مع الولايات المتحدة على رفع العقوبات وعلى رأسها قانون قيصر، حيث شدد الجانبان على أن استمرار هذا القانون يقيد قدرة الشركات والمستثمرين على الانخراط اقتصاديا في سورية على المدى الطويل. كما جرى الحديث حول مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي سياق التعاون الثنائي، أعلن الجانبان عن التنسيق المشترك لإنشاء لجنة خاصة بملف الأسلحة الكيميائية، تشارك فيها الدولتان. وحول التهديد الإيراني في سورية، أعربت دمشق عن قلقها المتزايد إزاء محاولات إيران التدخل بالشأن السوري، خصوصا في أعقاب الضربات التي تعرضت لها طهران مؤخرا، وهو ما شاركته الولايات المتحدة، محذرة من أن إيران رغم انشغالاتها الحالية لن تتوقف عن السعي لتغيير موازين القوى داخل سورية.

روبيو: نأمل أن يشكل رفع العقوبات بداية جديدة للشعب السوري
روبيو: نأمل أن يشكل رفع العقوبات بداية جديدة للشعب السوري

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

روبيو: نأمل أن يشكل رفع العقوبات بداية جديدة للشعب السوري

قالت تاني بروس المتحدثة باسم وزير الخارجية الأميركية، اليوم (الخميس)، إن الوزير ماركو روبيو أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره السوري أسعد الشيباني. وأضافت بروس، أن روبيو أعرب عن أمله في أن يشكل قرار رفع العقوبات عن سوريا بداية فصل جديد للشعب السوري وللعلاقات الأميركية السورية. وفي وقت سابق من اليوم، قال المبعوث الأميركي لسوريا توماس باراك، في تصريحات لصحيفة «نيويورك تايمز» إن سوريا وإسرائيل تجريان محادثات جدية برعاية أميركية لاستعادة الهدوء على طول الحدود بينهما. وأضاف المبعوث الأميركي أن إدارة الرئيس دونالد ترمب، ترغب في انضمام سوريا للاتفاقيات الإبراهيمية لكن هذا الأمر «قد يستغرق وقتاً».

روبيو للشيباني: سنراجع تصنيفات الإرهاب المتعلقة بسوريا
روبيو للشيباني: سنراجع تصنيفات الإرهاب المتعلقة بسوريا

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

روبيو للشيباني: سنراجع تصنيفات الإرهاب المتعلقة بسوريا

قالت وزارة الخارجية الأميركية، الخميس، إن الوزير ماركو روبيو أكد خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، أنه سينظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لمراجعة "قوائم الإرهاب الأميركية" المتعلقة بسوريا، وأيضاً تلك التابعة للأمم المتحدة. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، أن "روبيو ناقش أيضاً مع الشيباني الخطوات الأميركية السابقة لرفع العقوبات عن سوريا" مشيرة إلى أنه تعهد بالإبقاء على العقوبات المفروضة على بعض الجهات والأفراد، مثل بشار الأسد ورجاله، وآخرين يهددون الأمن السوري والدولي. وأعرب روبيو عن أمله في أن تمهّد هذه الخطوات "لبداية فصل جديد للعلاقات الأميركية السورية، وللشعب السوري"، وفقاً للبيان. وأضافت المتحدثة أن روبيو والشيباني ناقشا أيضاً "قضايا أخرى ذات اهتمام مشترك، بما في ذلك مكافحة الإرهاب، وإيران، والعلاقات بين إسرائيل وسوريا، وتدمير أي بقايا من برنامج الأسلحة الكيماوية التابع لنظام الأسد". إنهاء العقوبات الأميركية على سوريا ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين الماضي، أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، دعماً لمسار البلاد نحو الاستقرار والسلام، بحسب البيت الأبيض. ويقضي الأمر التنفيذي برفع العقوبات عن سوريا، مع الإبقاء على العقوبات المفروضة على الرئيس السابق بشار الأسد، ومساعديه، والمنتهكين لحقوق الإنسان، وتجار المخدرات، والأشخاص المرتبطين بأنشطة الأسلحة، وتنظيم "داعش" ومن يرتبط به، والجماعات التابعة لإيران. ووفقاً للأمر التنفيذي، تقر الولايات المتحدة بأن الظروف التي أدت إلى إصدار الأوامر التنفيذية السابقة المرتبطة بسياسات وأفعال النظام السابق بقيادة بشار الأسد قد تغيّرت، بسبب تطورات الأشهر الستة الماضية، بما في ذلك الإجراءات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع. وشدّد الأمر التنفيذي، على أن الولايات المتحدة ملتزمة بـ"دعم سوريا مستقرة وموحّدة وفي سلام مع نفسها وجيرانها"، معتبراً أن سوريا موحدة، لا تشكل ملاذاً آمناً للتنظيمات الإرهابية، وتضمن أمن الأقليات الدينية والعرقية فيها، تُعزز الأمن والازدهار الإقليميين. وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، وصفت هذا الإجراء بأنه "خطوة التزم بها الرئيس وفاجأ بها العالم خلال زيارته إلى السعودية، لأنه ملتزم بدعم سوريا مستقرة وموحدة، تعيش في سلام داخلي ومع جيرانها"، معتبرة أن خطوة لقاء ترمب بالرئيس السوري أحمد الشرع "تُعد وعداً جديداً من الرئيس لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، ووعداً يفي به الآن". ومنذ سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، اتخذت سوريا خطوات لإعادة بناء علاقاتها الدولية، توجت باجتماع في مايو بين الرئيس السوري أحمد الشرع والرئيس الأميركي دونالد في الرياض. وخففت الولايات المتحدة وقتها العقوبات المفروضة على سوريا بشكل كبير.

واشنطن: رفع العلم فوق دار إقامة السفير في دمشق صفحة جديدة تكتب بالعلاقات الأميركية
واشنطن: رفع العلم فوق دار إقامة السفير في دمشق صفحة جديدة تكتب بالعلاقات الأميركية

الأنباء

time٠١-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

واشنطن: رفع العلم فوق دار إقامة السفير في دمشق صفحة جديدة تكتب بالعلاقات الأميركية

أكدت وزارة الخارجية الأميركية أن رفع العلم الأميركي لأول مرة منذ 2012 فوق دار إقامة السفير في العاصمة دمشق، بحضور المبعوث الأميركي الخاص إلى سورية توماس باراك، الاسبوع الماضي يمثل «لحظة فارقة». وقالت الخارجية في تغريدة على «إكس»: هذه «خطوة رمزية تزامنت مع إعلان واشنطن رفع العقوبات عن سورية»، مضيفة: إنها «صفحة جديدة تكتب في العلاقات الأميركية - السورية». يذكر انه جرت يوم الخميس الماضي مراسم رفع العلم الاميركي بحضور وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني فوق مقر اقامة السفير، تلاها استقبال الرئيس السوري أحمد الشرع لباراك في أول زيارة رسمية له منذ تعيينه مبعوثا خاصا لسورية والأولى من نوعها منذ رفع العقوبات الأميركية عن سورية، وتشكيل الحكومة السورية الجديدة. وقال باراك حينها ان الرئيس دونالد ترامب سيعلن أن «سورية ليست دولة راعية للإرهاب». وأكد أن الهدف الأساسي للإدارة الأميركية هو تمكين الحكومة الحالية في دمشق، وقال: رؤية الرئيس ترامب تتمثل بأنه يتعين إعطاء الحكومة السورية فرصة بعدم التدخل. وأشار باراك عقب لقائه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى أن الجيش الأميركي أنجز 99% من مهمته ضد تنظيم «داعش» في سورية «ببراعة»، مؤكدا أن الكونغرس الأميركي يواصل دعم خطوات ترامب في هذا المسار، بما في ذلك جهود الاستقرار السياسي والأمني في البلاد. وفق وكالة رويترز. وفيما يتعلق بالعلاقات الإقليمية، وصف المبعوث الأميركي ملف العلاقات السورية - الإسرائيلية بأنه «مشكلة قابلة للحل»، لكنه شدد على أن «الحل يبدأ بالحوار»، معربا عن رغبة واشنطن في تحقيق السلام بين سورية وإسرائيل كجزء من استراتيجيتها الإقليمية الجديدة. وبعد تقارير عن عقد اجتماعات مباشرة بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين، قال باراك: «أعتقد أننا بحاجة للبدء باتفاقية عدم اعتداء بين سورية وإسرائيل والحديث عن الحدود».

معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيل
معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيل

الجزيرة

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيل

أفردت صُحف إسرائيلية وعالمية مساحة للحديث عن تطورات المشهد السياسي في سوريا بعد رفع العَلم الأميركي فوق مقر إقامة السفير في العاصمة دمشق، إضافة إلى آخر مستجدات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وذكرت صحيفة معاريف أن رفع العلم الأميركي في سوريا هو بمنزلة "إصبع في عين إسرائيل"، مشيرة إلى أن تصريحات مسؤولين أميركيين بشأن صفحة جديدة مع دمشق تُرجمت إلى خطوة رسمية، مما يُعَد تأكيدا على مسار مختلف للعلاقات بين البلدين. ولفتت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تروج بعد مضيها قدما في إجراءات رفع العقوبات عن سوريا لحذف اسمها من قائمة الإرهاب. وأمس الخميس، افتتح المبعوث الأميركي لسوريا توماس باراك مقر إقامة سفير بلاده في دمشق لأول مرة بعد 13 عاما من قطع العلاقات بين البلدين. وقال باراك إن ترامب اتخذ قرارا جريئا بشأن سوريا دون شروط أو متطلبات، وتتلخص رؤيته في إعطاء الحكومة السورية فرصة بعدم التدخل، كما أنه سيرفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب. ورأى مقال في صحيفة هآرتس أن تعيين السفير الأميركي في تركيا توماس باراك مبعوثا أميركيا إلى سوريا يؤكد على أن الولايات المتحدة تنظر إلى تركيا باعتبارها اللاعب الخارجي الرئيسي في سوريا وليس إسرائيل. ووفق المقال، فإن الخطوة تثير قلقا في إسرائيل بشأن السياسة الخارجية لإدارة ترامب تجاه الشرق الأوسط التي يقول إنها تتغير بسرعة، كما تعكس رغبة ترامب في إعطاء الأولوية لاستقرار سوريا بعد رفع العقوبات. وبشأن الساحة الفلسطينية، نشرت صحيفة غارديان مقالا لمراسلتها السابقة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة بيتان ماكيرنان قالت فيه إن عام 2023 هو الأكثر دموية منذ انتهاء الانتفاضة الثانية. ووفق ماكيرنان، فإن إسرائيل كذبت على نفسها لعقود بالقول إنها قادرة على احتواء الصراع وإدارت، إذ فرضت احتلالا دائما وقمعا للحقوق الفلسطينية دون أي تكلفة دبلوماسية أو مالية أو أمنية كبيرة. لكن هذه الأسطورة -حسب ماكيرنان- تبددت في صباح السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ، مشيرة إلى أنه "بفضل تضحيات زملائي الشجعان في غزة لا يمكن لأي شخص متصل بالإنترنت أن يدّعي أنه لا يعرف حقيقة ما حدث خلال الأشهر الماضية". بدورها، نقلت صحيفة ليبراسيون عن توم فليتشر -كبير مسؤولي الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة – قوله إن ما يسمح بدخوله إلى غزة من مساعدات لا يمثل سوى قطرة في بحر احتياجات القطاع، محذرا من عواقب الإصرار على آلية توزيع المساعدات الجديدة. وشدد فليتشر -في مقابلته مع الصحيفة الفرنسية- أن جزءا من مسؤولية العمل الإنساني يتمثل في نقل الحقيقة كما هي على الأرض، مشيرا إلى أن "هذا ما لا تحبه إسرائيل، ويعد حجة كافية للانتقادات الإسرائيلية المتزايدة لدور الأمم المتحدة". وفي موضوع آخر، خلصت مجلة فورين أفيرز إلى أن تطورات الأحداث في السودان "لا توحي بوجود أمل في نهاية قريبة للاقتتال، خصوصا مع تزايد التدخلات الأجنبية التي تسعى للانتفاع من الصراع". ولفتت المجلة الأميركية -استنادا إلى باحثيْن متخصصين- إلى أن الأزمة في السودان لا تحظى باهتمام دولي كبير، كما هو الشأن بالنسبة لأزمتي غزة وأوكرانيا رغم أن الصراع تسبب في إحدى أكبر الأزمات الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store