أحدث الأخبار مع #انقراض


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- علوم
- رؤيا نيوز
أزمة انقراض الطيور.. 482 نوعًا مهددًا خلال القرن القادم
حذّر باحثون من أن أكثر من 482 نوعًا من الطيور قد تختفي خلال القرن القادم إذا استمرت الاتجاهات الحالية، داعين إلى برامج إنقاذ عاجلة تشمل التكاثر في الأسر واستعادة الموائل لحماية الأنواع النادرة. تشمل الطيور المهددة؛ البفن، الحمامة السلحفائية الأوروبية، والنغام الكبير، مما يهدد بانهيار النظم البيئية عالميًا. وصف كيري ستيوارت، الباحث الرئيسي من جامعة ريدينغ، هذه النتائج بأنها إحصائية صادمة، مشيرًا إلى أن عدد الأنواع المهددة يفوق ثلاثة أضعاف الطيور التي انقرضت خلال الـ500 عام الماضية. وأكدت الدكتورة مانويلا غونزاليس سواريز، الباحثة الرئيسية، أن وقف التهديدات وحده لن يكفي، حيث تحتاج 250 إلى 350 نوعًا إلى تدخلات مثل التكاثر في الأسر وإعادة التوطين. وأشار تقرير حالة طيور العالم إلى أن نصف أنواع الطيور في العالم تشهد انخفاضًا، مع تهديدات رئيسية تشمل قطع الأشجار، الأنواع الغازية، واستغلال الموارد. وقال ستيوارت بوتشارت، العالم الرئيسي في BirdLife International، إن حل أزمة الانقراض يتطلب نهجًا شاملًا، يشمل المناطق المحمية، تقليل التهديدات الزراعية، وتدخلات مستهدفة.


عكاظ
منذ 4 أيام
- علوم
- عكاظ
أزمة انقراض الطيور.. 482 نوعًا مهددًا خلال القرن القادم
حذّر باحثون من أن أكثر من 482 نوعًا من الطيور قد تختفي خلال القرن القادم إذا استمرت الاتجاهات الحالية، داعين إلى برامج إنقاذ عاجلة تشمل التكاثر في الأسر واستعادة الموائل لحماية الأنواع النادرة. تشمل الطيور المهددة؛ البفن، الحمامة السلحفائية الأوروبية، والنغام الكبير، مما يهدد بانهيار النظم البيئية عالميًا. وصف كيري ستيوارت، الباحث الرئيسي من جامعة ريدينغ، هذه النتائج بأنها إحصائية صادمة، مشيرًا إلى أن عدد الأنواع المهددة يفوق ثلاثة أضعاف الطيور التي انقرضت خلال الـ500 عام الماضية. نُشرت الدراسة في مجلة Nature Reviews Earth & Environment، حيث حلل الباحثون بيانات حوالى 10,000 نوع طيور، مستخدمين بيانات الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة لتوقع مخاطر الانقراض، وبرز فقدان الموائل، الناتج عن التوسع الزراعي وتكثيفه، كأكبر تهديد، إلى جانب الصيد والتغيرات المناخية. حتى لو توقفت هذه التهديدات اليوم، فإن حوالى 250 إلى 300 نوع قد تنقرض بسبب وضعها الحرج. وأكد الباحثون أن الجهود المحلية، مثل ترميم الموائل وبرامج التكاثر، ضرورية لإنقاذ الأنواع، وقال ستيوارت: «بعض الطيور تحتاج إلى تدخلات مكثفة، مثل التكاثر في الأسر وإطلاقها، لتتمكن من البقاء». وتُظهر قصص نجاح مثل كندور كاليفورنيا، الذي انقرض في البرية عام 1987، إمكانية الإنقاذ، وبفضل برامج التكاثر، عاد الكوندور إلى الطبيعة بأعداد تصل إلى 350 طائرًا. وفي المملكة المتحدة، عاد طائر البيترن، الذي انقرض كطائر متكاثر في 1870 بسبب تجفيف مستنقعاته، إلى أعلى مستوياته منذ قرنين بفضل استعادة الموائل، مع تسجيل أكثر من 228 ذكرًا نشطًا العام الماضي. وأكدت الدكتورة مانويلا غونزاليس سواريز، الباحثة الرئيسية، أن وقف التهديدات وحده لن يكفي، حيث تحتاج 250 إلى 350 نوعًا إلى تدخلات مثل التكاثر في الأسر وإعادة التوطين. وأشار تقرير حالة طيور العالم إلى أن نصف أنواع الطيور في العالم تشهد انخفاضًا، مع تهديدات رئيسية تشمل قطع الأشجار، الأنواع الغازية، واستغلال الموارد. وقال ستيوارت بوتشارت، العالم الرئيسي في BirdLife International، إن حل أزمة الانقراض يتطلب نهجًا شاملًا، يشمل المناطق المحمية، تقليل التهديدات الزراعية، وتدخلات مستهدفة. أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
500 نوع من الطيور مهددة بالانقراض خلال 100 عام
حذر باحثون من جامعة ريدينغ البريطانية، من أن العالم سيشهد انقراض أكثر من 500 نوع من الطيور خلال المئة عام المقبلة، نتيجة التأثيرات المتزايدة لتغير المناخ وفقدان الموائل الطبيعية، وحتى في حال وقف جميع التهديدات البشرية، فإن 350 نوعاً من الطيور لا تزال مهددة بالانقراض، ما يعكس مدى التدهور الذي وصلت إليه أوضاع بعض الأنواع. وقالت د. كيري ستيوارت، المؤلفة الرئيسية للدراسة: «إن العديد من الطيور مهددة بالفعل، لدرجة أن الحد من التأثيرات البشرية وحده لن يكون كافياً لإنقاذها، ونحتاج إلى تدخلات عاجلة، تشمل برامج إعادة تأهيل واستعادة الموائل، ومشاريع تكاثر خاصة للحفاظ على هذه الأنواع». وأشارت: «اعتمدنا في دراستنا على بيانات من القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، ووجدنا أن الطيور ذات الأجسام الكبيرة أكثر عرضة لخطر الانقراض، بسبب الصيد وتغير المناخ، فيما تتأثر الطيور ذات الأجنحة العريضة بفقدان البيئات الطبيعية». وأضافت د. كيري ستيورات: «تشمل القائمة المهددة أنواعاً نادرة ومحبوبة في بريطانيا، مثل طائر بافينوس موريتانيكوس، وطائر الحبارى الكبير، الذي أعيد استقدامه بعد انقراضه في القرن التاسع عشر، إضافة إلى طائر البفن الأطلسي». وعلى المستوى العالمي، تواجه أنواع مثل بومة إيتومبوي في إفريقيا، ونقار الخشب الإمبراطوري في المكسيك، وطائر الشمس أصفر البطن في مدغشقر، خطر الانقراض الوشيك. واقترحت د. كيري ستيورات، إعطاء الأولوية لـ100 نوع من الطيور الأشد تميزاً وتعرضاً للخطر، ما يسهم في الحفاظ على 68% من التنوع في أشكال الطيور وأحجامها، ما ينعكس إيجابياً على صحة النظم البيئية حول العالم.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- علوم
- الشرق الأوسط
كادت البشرية أن تنقرض... ولم يتبقَّ سوى 1280 إنساناً فقط
البشر موجودون على الأرض منذ زمن بعيد، لكننا لم نكن دائماً من الأنواع الوفيرة عدداً. في الواقع، تشير دراسة إلى أن البشرية القديمة كانت على وشك الانقراض قبل قرابة 900.000 عام، مع تراجع عدد السكان في العالم إلى 1280 شخصاً فقط قادرين على التكاثر. وتدّعي الدراسة كذلك أن هذا العدد الضئيل استمر على حاله لمدة 117.000 عام، حسب صحيفة «ميترو» اللندنية، فما الذي حدث بالضبط؟ الدراسة، التي نُشرت في دورية «ساينس»، تكشف أن أسلاف البشر في أفريقيا كادوا أن يختفوا، وتشير إلى حدوث انخفاض حاد في عدد السكان قبل وقت طويل من ظهور نوعنا الحالي، المعروف باسم «النياندرتال». وتستند هذه المعلومات إلى نموذج حاسوبي جديد طوّره فريق من العلماء في الصين وإيطاليا والولايات المتحدة. واستخدم الباحثون طريقة إحصائية، وجمعوا بيانات وراثية من 3154 جينوماً بشرياً معاصراً. ووجدوا أن نحو 98.7 في المائة من أسلاف البشر قد فُقدوا. ويقول العلماء إن هذا الانهيار السكاني يتطابق مع فجوة موجودة في السجل الأحفوري. ويعتقدون أن هذا الحدث قد يكون أدى إلى ظهور نوع جديد من أشباه البشر، يُعتبر السلف المشترك بين الإنسان العاقل وإنسان نياندرتال. وقال المؤلف الرئيسي الدكتور يي هسوان بان، عالم الجينوم التطوري والوظيفي في جامعة شرق الصين: «إن هذا الاكتشاف الجديد يفتح مجالاً جديداً في التطور البشري لأنه يثير العديد من الأسئلة، مثل الأماكن التي عاش فيها هؤلاء الأفراد، وكيف تغلبوا على التغيرات المناخية الكارثية، وما إذا كان الانتقاء الطبيعي خلال فترة عنق الزجاجة قد ساهم في تسريع تطور الدماغ البشري».


الأنباء
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
ملجأ لـ «البوما» المهددة بالتوسع الحضري في البرازيل
بعد إصابته بجرح غائر في الورك يتلقى حيوان بوما مخدرا على نقالة العلاج من أطباء بيطريين من جمعية «ماتا سيليار» البرازيلية التي تدير محمية للحياة البرية قرب ساو باولو. سمي هذا الحيوان الذكر البالغ خمس سنوات «باريرو» نسبة إلى الحي، حيث عثر عليه عالقا في فخ مصنوع من كابل فولاذي. وقد أنقذته المنظمة غير الحكومية التي تدير محمية للحياة البرية في مدينة جوندياي على بعد 90 كيلومترا من ساو باولو. ويقول جورجي بيليكس، رئيس جمعية «ماتا سيليار» التي عالجت 32 ألف حيوان منذ إطلاقها قبل حوالي 30 عاما، لوكالة فرانس برس «بسبب قضم موطنه الطبيعي بفعل التوسع الحضري، يضيع البوما في تحركاته بين الطرق والتجمعات السكنية المسورة وغيرها من أشكال الأنشطة البشرية». ويحذر من أنه «في حال استمر هذا الوضع سنشهد للأسف انقراض الكثير من الأنواع في غضون سنوات قليلة». تتمتع البرازيل بأكبر تنوع للقطط البرية في العالم، إذ تضم تسعة أنواع مسجلة فيها، وكلها مهددة بالانقراض بسبب النشاط البشري، خصوصا جراء التوسع العمراني الجامح. على بعد بضع عشرات الكيلومترات من ساو باولو، كبرى مدن أميركا اللاتينية، تشهد حيوانات البوما (الكوغر أو الأسد الأميركي) توغلا متزايدا من البشر في موطنها الطبيعي، غابة الأطلسي (ماتا أتلانتيكا)، وهي المنطقة الأحيائية التي تواجه الحياة البرية البرازيلية فيها تهديدا شديدا.