أحدث الأخبار مع #حزبالشعبالجمهوري،


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة المستقلة
أعتقال ثلاثة رؤساء بلديات معارضين في تركيا بتهمة الفساد
المستقلة/- اعتقلت السلطات التركية ثلاثة رؤساء بلديات معارضين في ساعة مبكرة من صباح السبت في إطار تحقيق في مزاعم فساد، وفقًا لمسؤولين من حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي، ووصفوا ذلك بأنه 'عملية سياسية'. وكانت هذه الاعتقالات التي نُفذت في الصباح الباكر أحدث خطوة تستهدف مسؤولين منتخبين من حزب الشعب الجمهوري، حيث تمارس حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان ضغوطًا متزايدة على الحزب الذي حقق فوزًا ساحقًا على حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية لعام 2024، ويشهد صعودًا في استطلاعات الرأي. وترتبط الاعتقالات بتحقيق في مزاعم فساد، أدى في مارس/آذار إلى إقالة رئيس بلدية إسطنبول المعارض القوي، أكرم إمام أوغلو، الذي أثار سجنه احتجاجات حاشدة في أسوأ اضطرابات شوارع تشهدها تركيا منذ عام 2013. يُعتبر إمام أوغلو أكبر منافس سياسي لأردوغان، ومرشح حزب الشعب الجمهوري للانتخابات الرئاسية لعام 2028. في وقت سابق من هذا الأسبوع، اعتقلت الشرطة أكثر من 120 شخصًا في إطار تحقيق في مزاعم فساد في معقل المعارضة بمدينة إزمير، ثالث أكبر مدينة في تركيا. وكان آخر المعتقلين في جنوب تركيا: رئيس بلدية أضنة الجنوبية، زيدان كارالار، ورئيس بلدية أنطاليا السياحية، محي الدين بوتشيك، ورئيس بلدية أديامان في الجنوب الشرقي، عبد الرحمن توتدير. كتب منصور يافاش، رئيس بلدية أنقرة، العاصمة التركية، على حسابه على X: 'في نظامٍ يُخضع القانون فيه للسياسة، ويُطبّق فيه العدل على فئة ويُتجاهل على أخرى، لا ينبغي لأحد أن يتوقع منا أن نثق في سيادة القانون أو نؤمن بالعدالة'. وأضاف: 'لن نخضع للظلم أو الفوضى أو العمليات السياسية'. كما أدان حزب 'الديمقراطية الديمقراطية' المؤيد للأكراد، ثالث أكبر حزب في البرلمان التركي، الاعتقالات في بيانٍ شديد اللهجة. كتبت تولاي حاتي أوغلاري، الرئيسة المشاركة لحزب الديمقراطية (DEM)، على X: 'يجب أن يتوقف هذا الاضطهاد للمسؤولين المنتخبين'. وأضافت: 'إن عدم احترام قرارات الشعب في صناديق الاقتراع وعدم الاعتراف بإرادته يُسببان انقسامات عميقة داخل المجتمع'. وأضافت: 'هذه العمليات ليست حلاً، بل تُعيق الطريق نحو تركيا ديمقراطية'. وتعاون حزب الديمقراطية (DEM) في الأشهر الأخيرة بشكل وثيق مع حكومة أردوغان لتسهيل خطوات إنهاء الصراع المستمر منذ عقود مع الأكراد، حيث سهّل المحادثات التي شهدت في مايو/أيار إنهاء مسلحي حزب العمال الكردستاني صراعهم المسلح الدموي في صراع أودى بحياة ما يقرب من 40 ألف شخص. كانت اعتقالات يوم السبت هي الأحدث في سلسلة من المناورات القانونية التي تستهدف حزب الشعب الجمهوري. بدأت محكمة في أنقرة يوم الاثنين النظر في قضية ضد الحزب تتعلق بمزاعم شراء أصوات في الانتخابات التمهيدية للقيادة لعام 2023، والتي قد تؤدي إلى إلغاء انتخاب أوزغور أوزيل، الزعيم الشعبي لحزب الشعب الجمهوري، الذي برز لدوره في قيادة احتجاجات مارس. وأفادت وكالة أنباء الأناضول أن رئيسي بلديتي أضنة وأديامان مرتبطان بقضية فتحها مكتب المدعي العام في إسطنبول بشأن مزاعم تزوير المناقصات والرشوة. وأفاد موقع بيرغون الإخباري أن الشرطة اعتقلت أيضًا نائب رئيس بلدية منطقة بويوك شكمجة في إسطنبول، أحمد شاهين، في إطار التحقيق نفسه. وأضاف الموقع أن رئيس بلدية أنطاليا احتُجز على خلفية تحقيق منفصل بدأه المدعي العام في المدينة السياحية بشأن مزاعم رشوة، كما اعتقلت الشرطة ابنه.


DW
منذ 21 ساعات
- سياسة
- DW
اعتقال 3 رؤساء بلديات في تركيا مع توسع حملة على المعارضة – DW – 2025/7/5
أعلن الادعاء العام ووسائل إعلام تركية أن السلطات احتجزت عمد ثلاثة رؤساء بلديات لمدن رئيسية في جنوب البلاد، لينضموا إلى قائمة متنامية من رموز المعارضة الذين احتجزوا منذ سجن عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو في مارس/آذار. اعتُقل ثلاثة رؤساء بلديات ينتمون إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، باكراً صباح السبت (الخامس من تموز/يوليو 2025)، على ما أعلن رئيس بلدية أنقرة مشيراً إلى أن التوقيفات جرت في إطار تحقيق حول اتهامات بالجريمة المنظمة. وكتب منصور ياواش على إكس: "تم اعتقال رؤساء بلدياتنا في أضنة زيدان كرالا وفي أنطاليا محي الدين بوتشيك وفي آديامان عبد الرحمن توتديري". وقال مكتب المدعي العام في إسطنبول إنه تقرر احتجاز رئيسي بلديتي أضنة وأديامان الكبيرتين في جنوب البلاد بتهم كسب غير مشروع، فضلا عن ثمانية آخرين. وقالت قناة (إن.تي.في) التلفزيونية إن رئيس بلدية أنطاليا ونائب رئيس بلدية منطقة بيوك شكمجة في إسطنبول احتجزا أيضا في إطار تحقيق أوسع نطاقا شمل المئات من أعضاء حزب الشعب الجمهوري، منهم 11من رؤساء البلديات السابقين، منذ أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي. وينفي حزب الشعب الجمهوري هذه الاتهامات بشدة ويقول إن التحقيق له دوافع سياسية، وهي اتهامات تنفيها الحكومة. وهذه آخر توقيفات ضمن سلسلة متزايدة من التحقيقات التي تستهدف حزب الشعب الجمهوري، مع تشديد حكومة الرئيس رجب طيب إردوغان ضغوطها على الحزب المعارض الذي حقق فوزاً ساحقاً على حزب العدالة والتنمية الحاكم في الانتخابات المحلية عام 2024. وكتب رئيس بلدية أنقرة في منشوره: "في نظام حيث يرضخ القانون ويتأرجح وفقاً للسياسة، وتطبق العدالة على مجموعة ويتم تجاهلها لمجموعة أخرى، لا ينبغي أن يتوقع أحد منا أن نثق بسيادة القانون أو نؤمن بالعدالة". وأضاف "لن نرضخ للظلم أو انعدام القانون أو المناورات السياسية". وكانت السلطات التركية شنت حملة ضد المعارضة في مطلع الشهر باعتقال أكثر من 120 من أعضاء بلدية إزمير، معقل حزب الشعب الجمهوري بغرب تركيا، بعد أكثر من ثلاثة أشهر على عملية مماثلة استهدفت بلدية إسطنبول. واحتجز رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، الذي يعتبر على نطاق واسع المنافس الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان، في مارس/آذار بشأن مزاعم بالفساد.


بيروت نيوز
منذ 21 ساعات
- سياسة
- بيروت نيوز
في تركيا.. توقيف 3 رؤساء بلديات وتفاصيل تكشف السبب
اعتُقل ثلاثة رؤساء بلديات ينتمون إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، صباح السبت، على ما أعلن رئيس بلدية أنقرة، مشيرا إلى أن التوقيفات جرت في إطار تحقيق حول اتهامات بالجريمة المنظمة. وكتب عمدة أنقرة منصور ياواش على منصة إكس 'تم اعتقال رؤساء بلدياتنا في أضنة زيدان كرالا وفي أنطاليا محي الدين بوتشيك وفي آديامان عبد الرحمن توتديري'. وأفاد رئيس بلدية أنقرة في منشوره بأنه 'في نظام حيث يرضخ القانون ويتأرجح وفقا للسياسة، وتُطبق العدالة على مجموعة ويتم تجاهلها لمجموعة أخرى، لا ينبغي أن يتوقع أحد منا أن نثق بسيادة القانون أو نؤمن بالعدالة'. وأضاف: 'لن نرضخ للظلم أو انعدام القانون أو المناورات السياسية'، وفق وصفه. بدوره، قال مكتب المدعي العام في إسطنبول إنه تقرر احتجاز رئيسي بلديتي أضنة وأديامان الكبيرتين في جنوب البلاد بتهم كسب غير مشروع، فضلا عن 8 آخرين. وقالت قناة 'إن تي في' التلفزيونية إن رئيس بلدية أنطاليا ونائب رئيس بلدية منطقة بيوك شكمجة في إسطنبول احتجزا أيضا في إطار تحقيق أوسع نطاقا شمل المئات من أعضاء حزب الشعب الجمهوري، منهم 11 من رؤساء البلديات السابقين، منذ أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي. وكانت السلطات التركية شنت حملة ضد المعارضة في مطلع الشهر باعتقال أكثر من 120 من أعضاء بلدية إزمير، معقل حزب الشعب الجمهوري بغرب تركيا، بعد أكثر من 3 أشهر على عملية مماثلة استهدفت بلدية إسطنبول. وينفي حزب الشعب الجمهوري الاتهامات الموجهة ضده بشدة، ويقول إن التحقيق له دوافع سياسية، وهي اتهامات تنفيها الحكومة. (الجزيرة نت)


صراحة نيوز
منذ 21 ساعات
- سياسة
- صراحة نيوز
تركيا: توقيف 3 رؤساء بلديات من المعارضة بتهم تتعلق بالجريمة المنظمة
صراحة نيوز- أعلنت السلطات التركية صباح اليوم السبت توقيف ثلاثة رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في البلاد، ضمن تحقيق يتعلق باتهامات بالجريمة المنظمة، وفق ما أعلنه رئيس بلدية أنقرة منصور ياواش. وقال ياواش في منشور على منصة 'إكس' إن التوقيف شمل رئيس بلدية أضنة زيدان كرالا، ورئيس بلدية أنطاليا محيي الدين بوتشيك، ورئيس بلدية أديامان عبد الرحمن توتديري. وتأتي هذه التوقيفات في إطار حملة متصاعدة من التحقيقات الأمنية والقضائية تستهدف حزب الشعب الجمهوري، عقب فوزه الكبير على حزب العدالة والتنمية الحاكم في الانتخابات المحلية لعام 2024. ووجّه ياواش انتقادات لاذعة للسلطات، مشيرًا إلى أن 'العدالة أصبحت رهينة للسياسة'، مضيفًا: 'لن نرضخ للظلم أو الفوضى القانونية أو المناورات السياسية'. يُذكر أن كرالا يشغل منصبه في أضنة منذ عام 2019، بينما تسلم توتديري مهامه في أديامان في مارس 2024. وفي وقت سابق من هذا الشهر، نفذت السلطات التركية حملة أمنية طالت أكثر من 120 موظفًا في بلدية إزمير، المعقل التقليدي للمعارضة في غرب البلاد، في أعقاب حملة مماثلة استهدفت بلدية إسطنبول. وكان رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، أحد أبرز وجوه المعارضة ومرشحًا محتملاً ضد الرئيس رجب طيب إردوغان، قد أُوقف في 19 مارس الماضي بتهمة 'الفساد'، إلى جانب أكثر من 100 من المسؤولين المنتخبين والمقربين منه.


النهار
منذ يوم واحد
- سياسة
- النهار
اعتقالات جديدة تطال ثلاثة رؤساء بلديات معارضين في تركيا
اعتُقل ثلاثة رؤساء بلديات ينتمون إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، باكرا صباح السبت، على ما أعلن رئيس بلدية أنقرة مشيرا إلى أن التوقيفات جرت في إطار تحقيق حول اتهامات بالجريمة المنظمة. وكتب منصور ياواش على إكس "تم اعتقال رؤساء بلدياتنا في أضنة زيدان كرالا وفي أنطاليا محي الدين بوتشيك وفي آديامان عبد الرحمن توتديري". وهذه آخر توقيفات ضمن سلسلة متزايدة من التحقيقات التي تستهدف حزب الشعب الجمهوري، مع تشديد حكومة الرئيس رجب طيب إردوغان ضغوطها على الحزب المعارض الذي حقق فوزاً ساحقاً على حزب العدالة والتنمية الحاكم في الانتخابات المحلية عام 2024. وكتب رئيس بلدية أنقرة في منشوره "في نظام حيث يرضخ القانون ويتأرجح وفقا للسياسة، وتطبق العدالة على مجموعة ويتم تجاهلها لمجموعة أخرى، لا ينبغي أن يتوقع أحد منا أن نثق بسيادة القانون أو نؤمن بالعدالة". وأضاف "لن نرضخ للظلم أو انعدام القانون أو المناورات السياسية". وكانت السلطات التركية شنت حملة ضد المعارضة في مطلع الشهر باعتقال أكثر من 120 من أعضاء بلدية إزمير، معقل حزب الشعب الجمهوري بغرب تركيا، بعد أكثر من ثلاثة أشهر على عملية مماثلة استهدفت بلدية اسطنبول.