أحدث الأخبار مع #قاسم_الحسيني


الشرق الأوسط
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يؤكد مقتل لبناني من «فيلق القدس» في غارة قرب بيروت
أكد الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام «الشاباك» أنهما قتلا قاسم الحسيني، وهو ناشط لبناني يعمل لـ«فيلق القدس»، التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني، بعد استهدافه في غارةٍ، أمس الخميس. وقُتل الحسيني، وفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، في غارة جوية إسرائيلية بالقرب من قرية سيل، القريبة من بيروت، في أعقاب معلومات استخباراتية قدّمها جهاز الأمن العام «الشاباك» وقيادة المنطقة الشمالية والاستخبارات العسكرية. ووفقاً للجيش الإسرائيلي، كان الحسيني «يقود مؤامرات إرهابية ضد إسرائيل على طول الحدود الشمالية، ولعب دوراً مركزياً في تهريب الأسلحة من إيران عبر سوريا إلى لبنان والضفة الغربية، وعمل بشكل وثيق مع تجار أسلحة سوريين ولبنانيين». ويقول الجيش إن مقتله «يوجه ضربة كبيرة للجهود المدعومة من إيران لتسليح الجماعات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة». وتعرضت سيارة لغارة إسرائيلية عند المدخل الجنوبي لبيروت، الخميس، وفق ما أفادت به «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية في لبنان. وتناقل رواد مواقع التواصل مقطع فيديو يُظهر صاروخاً يستهدف سيارة على «الأوتوستراد الساحلي» في خلدة، قبل أن تتوقف السيارة ويحاول سائقها الخروج منها، ليستهدفه صاروخ آخر، ما أدى إلى مقتله. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية في، بيان، بأن الغارة أدت إلى سقوط قتيل، وإصابة 3 أشخاص آخرين بجروح.


العربية
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
غارة جنوب بيروت.. إسرائيل: استهدفنا عنصراً يعمل لصالح "فيلق القدس"
استهدفت غارة إسرائيلية، اليوم الخميس، سيارة عند المدخل الجنوبي لبيروت. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان باستهداف مسيرة إسرائيلية سيارة على الطريق السريع في بلدة خلدة جنوب العاصمة. بدورها، قالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن الغارة الإسرائيلية أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل، وإصابة 3 أشخاص بجروح. إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، استهداف عنصر ينشط في "تهريب الأسلحة" لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. فيما ذكرت مصادر "العربية/الحدث" أن الشخص المستهدف يدعى قاسم الحسيني. أتت تلك الغارة بعد أكثر من أسبوع على سريان وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد حرب دامت 12 يوماً، استهدفت فيها إسرائيل مواقع عسكرية ونووية، ونفذت عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين. غارات جنوب لبنان وبوقت لاحق اليوم، شنت إسرائيل غارات على محيط برغز وبلاط ووادي يحمر والشقيف والجرمق والحمودية والعيشية جنوب لبنان، وفق مراسل "العربية/الحدث". فيما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه أغار على مواقع عسكرية تحتوي على مستودعات أسلحة إلى جانب مبان عسكرية، وبنى تحتية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان. #عاجل 🔸سلاح الجو هاجم مواقع عسكرية ومستودعات اسلحة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان 🔸أغار سلاح الجو قبل قليل بتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات العسكرية والقيادة الشمالية على مواقع عسكرية تحتوي على مستودعات اسلحة إلى جانب مبانٍ عسكرية، وبنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله الإرهابي… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 3, 2025 ضربات رغم اتفاق وقف النار يذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل ، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران، حسب فرانس برس. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.


رؤيا نيوز
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
غارة جنوب بيروت.. إسرائيل: استهدفنا عنصراً يعمل لصالح 'فيلق القدس'
استهدفت غارة إسرائيلية، اليوم الخميس، سيارة عند المدخل الجنوبي لبيروت. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان باستهداف مسيرة إسرائيلية سيارة على الطريق السريع في بلدة خلدة جنوب العاصمة. بدورها، قالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن الغارة الإسرائيلية أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل، وإصابة 3 أشخاص بجروح. إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، استهداف عنصر ينشط في 'تهريب الأسلحة' لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. فيما ذكرت مصادر 'العربية/الحدث' أن الشخص المستهدف يدعى قاسم الحسيني. أتت تلك الغارة بعد أكثر من أسبوع على سريان وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد حرب دامت 12 يوماً، استهدفت فيها إسرائيل مواقع عسكرية ونووية، ونفذت عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين. ضربات رغم اتفاق وقف النار يذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل 'لإزالة أي تهديد' ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران، وفق فرانس برس. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.


عكاظ
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
إسرائيل تغتال عنصراً من فيلق القدس الإيراني على أوتوستراد خلدة
استهدفت طائرة استطلاع إسرائيلية اليوم (الخميس) سيارة مدنية على أوتوستراد خلدة باتجاه بيروت، ما أدى إلى مقتل شخص واحد وإصابة عدد من المارة بجروح. وبحسب المعلومات فإن المستهدف هو قاسم الحسيني، أحد أعضاء فيلق القدس الإيراني. وتداولت مصادر أمنية أن الحسيني كان ينشط في مجال تهريب الأسلحة عبر لبنان ويُتهم بلعب دور ميداني في تنفيذ مخططات عسكرية لصالح إيران ضد أهداف إسرائيلية. من جهته، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مسؤوليته عن الغارة، مؤكداً أنها جاءت «رداً على أنشطة إرهابية يشرف عليها فيلق القدس في الساحة اللبنانية». ويُعد هذا الاستهداف من بين أخطر الضربات التي تنفذها إسرائيل في العمق اللبناني منذ أشهر، إذ وقع في منطقة مدنية حيوية قرب بيروت، ما أثار مخاوف من تصعيد محتمل وتوسيع دائرة المواجهة بين إسرائيل والمحور الإيراني في لبنان. وتُطرح تساؤلات حول توقيت العملية وموقعها، خصوصاً أنها تأتي في ظل ارتفاع منسوب التوتر على الحدود الجنوبية، وتزايد الحديث عن وساطات دولية لوقف إطلاق النار، فهل تحمل الغارة رسالة ردع؟ أم أنها بداية مرحلة جديدة من الاستهدافات النوعية؟ أخبار ذات صلة