logo
#

أحدث الأخبار مع #مرسي

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد
متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد

بوابة الفجر

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • بوابة الفجر

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد. قال الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، إن قصر الاتحادية في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي لم يكن يعكس هيبة الدولة المصرية، بل تحول إلى ما يشبه "فرع لمكتب الإرشاد"، في تجسيد حي لاختطاف الدولة من قِبل جماعة الإخوان. وأضاف حسب الله، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه شارك في أحد اللقاءات الرسمية التي دعا إليها مرسي داخل القصر الجمهوري، بحضور عدد من الرموز السياسية، إلا أن ما رآه هناك أصابه بالذهول، حيث شاهد عناصر تنتمي للجماعة يتجوّلون داخل أروقة القصر بملابسهم التقليدية ولحاهم الطويلة، دون أي مظهر يدل على وجود مؤسسة رئاسة تحكم باسم الدولة. وأوضح أنه شعر حينها بأنه لا يدخل قصر الاتحادية كمؤسسة سيادية، بل مكتبًا تابعًا للتنظيم، مؤكدًا أن الجماعة كانت تتعامل مع القصر باعتباره جزءًا من مشروعها لا من الدولة المصرية. وكشف حسب الله أنه واجه مرسي خلال الاجتماع، وقال له بصراحة: "التحدي الحقيقي أمامك هو أن تُثبت للمصريين أنك رئيس لجمهورية مصر العربية، لا مجرد مندوب لجماعة الإخوان داخل قصر الاتحادية." وأشار إلى أن هذا المشهد يعكس كيف كانت الجماعة تسعى لفرض سيطرتها المطلقة على مفاصل الدولة، وتفريغ المؤسسات من مضمونها، لتحويلها إلى أدوات طيّعة بيد مكتب الإرشاد، وهو ما أدى إلى سقوط مشروعهم سريعًا أمام وعي المصريين ومؤسساتهم. واختتم حسب الله حديثه بالتأكيد على أن مصر كانت في لحظة مفصلية، وأن إنقاذ الدولة من هذا المسار الخطير جاء بفضل وعي الشعب وتدخل القوات المسلحة، لتستعيد الدولة المصرية هويتها ومكانتها.

صلاح حسب الله: قصر الاتحادية تحول فرع لمكتب الارشاد في عهد الإخوان
صلاح حسب الله: قصر الاتحادية تحول فرع لمكتب الارشاد في عهد الإخوان

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الدستور

صلاح حسب الله: قصر الاتحادية تحول فرع لمكتب الارشاد في عهد الإخوان

قال الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، إن قصر الاتحادية في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي لم يكن يعكس هيبة الدولة المصرية، بل تحول إلى ما يشبه "فرع لمكتب الإرشاد"، في تجسيد حي لاختطاف الدولة من قِبل جماعة الإخوان. وأضاف حسب الله، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر"، على قناة الحدث اليوم، أنه شارك في أحد اللقاءات الرسمية التي دعا إليها مرسي داخل القصر الجمهوري، بحضور عدد من الرموز السياسية، إلا أن ما رآه هناك أصابه بالذهول، حيث شاهد عناصر تنتمي للجماعة يتجوّلون داخل أروقة القصر بملابسهم التقليدية ولحاهم الطويلة، دون أي مظهر يدل على وجود مؤسسة رئاسة تحكم باسم الدولة. وأوضح أنه شعر حينها بأنه لا يدخل قصر الاتحادية كمؤسسة سيادية، بل مكتبًا تابعًا للتنظيم، مؤكدًا أن الجماعة كانت تتعامل مع القصر باعتباره جزءًا من مشروعها لا من الدولة المصرية. وكشف حسب الله أنه واجه مرسي خلال الاجتماع، وقال له بصراحة: "التحدي الحقيقي أمامك هو أن تُثبت للمصريين أنك رئيس لجمهورية مصر العربية، لا مجرد مندوب لجماعة الإخوان داخل قصر الاتحادية." وأشار إلى أن هذا المشهد يعكس كيف كانت الجماعة تسعى لفرض سيطرتها المطلقة على مفاصل الدولة، وتفريغ المؤسسات من مضمونها، لتحويلها إلى أدوات طيّعة بيد مكتب الإرشاد، وهو ما أدى إلى سقوط مشروعهم سريعًا أمام وعي المصريين ومؤسساتهم. واختتم حسب الله حديثه بالتأكيد على أن مصر كانت في لحظة مفصلية، وأن إنقاذ الدولة من هذا المسار الخطير جاء بفضل وعي الشعب وتدخل القوات المسلحة، لتستعيد الدولة المصرية هويتها ومكانتها.

الفيديو الممنوع… الإخوان منعوه من الظهور لأنه يهز عرشهم ويُدين رئيسهم ويكشف سقوط شرعيتهم
الفيديو الممنوع… الإخوان منعوه من الظهور لأنه يهز عرشهم ويُدين رئيسهم ويكشف سقوط شرعيتهم

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الجمهورية

الفيديو الممنوع… الإخوان منعوه من الظهور لأنه يهز عرشهم ويُدين رئيسهم ويكشف سقوط شرعيتهم

وهذا هو الحكم القضائى الوحيد قبل قيام ثورة 30 يونيه الذى تنبأ بسقوط مرسي قبل الثورة بأيام والسبب "احتقار القضاء" فى حكم تاريخي يفضح مرسي لكونه لا يحترم القضاء و ضد العدالة ويُسقط قناع الشرعية الزائفة وسقط مرسي بعدها بأيام وبقي الحكم شاهدًا أن العدالة أقوى من رئاسة الجماعة. في واحدة من أخطر لحظات المواجهة بين السلطة والقضاء فى عهد جماعة الإخوان خلال عامهم الأسود الذى تولوا فيه حكم مصر ، أصدر القاضي الجسور القاضى المستشار الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجى نائب رئيس مجلس الدولة حكمًا تاريخيًا قبل شهر من ثورة 30 يونيه 2013 , في هذا الحكم، أدان بوضوح موقف رئيس الجمهورية آنذاك، محمد مرسي ، بعد أن أعلن على الملأ عدم رضائه عن الأحكام القضائية الصادرة من محاكم مصر، في انتهاك صارخ لمبدأ سيادة القانون واستقلال القضاء. وسجل القاضى فى حكمه أن الشعب المصرى العظيم محروساً بجيشه العتيد أنهى بغير رجعة زمن الوصاية على الشعب أو المندوب السامى. وقبل أيام من ثورة 30 يونيه 2013 بأيام لم يتردد القاضي الوطنى الشريف في أن يُسجّل في حكمه رغم ما يمكن أن يتعرض له من إدانة صريحة لموقف رئيس الجمهورية آنذاك، محمد مرسي ، بعد أن أعلن على الملأ عدم رضائه عن أحكام القضاء المصري , وأن نظام شرعية مرسي محفوف بمخاطر السقوط، لأنه لا يحترم أساس العدالة ويمتنع عن تنفيذ أحكام المحاكم المصرية , كلمات خرجت من قاعة المحكمة، لكنها كانت أشبه بجرس إنذار دوّى في قلب سلطة الجماعة حينذاك أن من يحتقر القضاء، يكتب بنفسه شهادة نهاية حكمه , وسجّل بجرأة شرعية لا تحترم العدالة مصيرها السقوط. الحكم اعتبر أن تصريح مرسى العلني فى تجريح القضاء المصرى يمثل طعنًا في استقلال القضاء، وتجاوزًا غير مسبوق من رئيس الدولة بجماعة الإرشاد على السلطة القضائية، وسجّل القاضي بجرأة في نص الحكم أن نظام الشرعية ذاته بات محفوفًا بمخاطر السقوط لأنه يهدم أسس دولة القانون. وهذا الفيديو ظل محظورًا فى عام الإخوان الأسود منعوا ظهوره لأنه يكشف سقوطهم قبل أن يسقطوا. واليوم يُنشر لأول مرة بعد أن حاولت الجماعة طمسه ومنعت ظهوره لأنه يهز عرشهم ويُدين رئيسهم ويكشف سقوط شرعيتهم. ولم يكن هذا الحكم مجرد سطر في أرشيف المحاكم، بل وثيقة إنذار مبكر بسقوط نظام أهان العدالة، وسقط بعد أيام.

أخبار السياسة : أسلحة الجماعة الإرهابية لاختطاف الدولة خلال عام من حكمها.. اعرف التفاصيل
أخبار السياسة : أسلحة الجماعة الإرهابية لاختطاف الدولة خلال عام من حكمها.. اعرف التفاصيل

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار السياسة : أسلحة الجماعة الإرهابية لاختطاف الدولة خلال عام من حكمها.. اعرف التفاصيل

الجمعة 27 يونيو 2025 02:50 مساءً نافذة على العالم - منذ تأسيسها، سعت جماعة الإخوان المسلمين إلى الوصول للسلطة، لكن ذروتها جاءت خلال أحداث ثورة 25 يناير 2011 وما تلاها من اضطرابات، حيث استخدمت الجماعة سلسلة من "الأسلحة غير التقليدية" للسيطرة على الحكم في مصر، بدءًا من تحريك الشارع وتأليب الرأي العام، مرورًا بتوظيف الدين سياسيًا، وصولًا إلى الإرهاب وبث الشائعات. أولًا: تأليب الرأي العام وتهريب المساجين (2011) مع انطلاق ثورة يناير، استغلت الجماعة حالة الغضب الشعبي لتوسيع نفوذها، وشاركت في تصعيد الشارع ضد الدولة. وكانت البداية من تهريب قياداتها من السجون، وعلى رأسهم محمد مرسي، في واحدة من أكبر الجرائم المنظمة، والتي تمت بتنسيق مع عناصر خارجية، هذا المشهد مثّل ضربة مباشرة لمؤسسات الدولة الأمنية والقضائية. ثانيًا: سلاح الدين وتوظيفه للسيطرة على العقول بمجرد وصولهم للسلطة، استخدموا الخطاب الديني لتكريس الولاء للجماعة لا للوطن. فتمّ الترويج لأن مرسي "رئيس مؤيد من الله"، وتم استخدام المنابر والمساجد لتوجيه الرأي العام، وتكفير المعارضين، وتصوير خصومهم السياسيين كأعداء للإسلام. ثالثًا: الإرهاب بعد ثورة 30 يونيو بعد الإطاحة بحكم الإخوان في ثورة 30 يونيو 2013، انتقلوا لاستخدام سلاح العنف والإرهاب، من تفجيرات الكنائس ومراكز الشرطة، إلى اغتيال ضباط الجيش والشرطة، وخلق بؤر إرهابية في سيناء. ورغم محاولات نفيهم المسؤولية، إلا أن التحقيقات والاعترافات أثبتت تورطهم بشكل مباشر أو غير مباشر في دعم وتمويل الجماعات المسلحة. رابعًا: سلاح الشائعات والأكاذيب الإعلامية مع تراجع قوتهم التنظيمية في الداخل، لجأت الجماعة إلى الحرب الإعلامية، مستخدمة قنواتها لبث الأكاذيب والتشكيك في مؤسسات الدولة، ونشر الشائعات لإثارة الفتنة، خاصة في أوقات الأزمات الاقتصادية أو الأمنية، بهدف زعزعة الاستقرار. لم تكن معركة جماعة الإخوان من أجل الحكم معركة سياسية مشروعة، بل استخدموا كل ما يمكن لتخريب الدولة من الداخل: الفوضى، الدين، السلاح، والشائعات. لكن وعي الشعب المصري ومؤسساته أسقط هذا المشروع، وحافظ على هوية الدولة الوطنية في وجه جماعة لا تؤمن بالوطن، بل بالتنظيم.

فيديو لأول مرة ينشر: قبل ثورة 30 يونيه بأيام.. حكم قضائي يُدين مرسي وإهانته للقضاء ويتنبأ بسقوط شرعية الإخوان
فيديو لأول مرة ينشر: قبل ثورة 30 يونيه بأيام.. حكم قضائي يُدين مرسي وإهانته للقضاء ويتنبأ بسقوط شرعية الإخوان

الجمهورية

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • الجمهورية

فيديو لأول مرة ينشر: قبل ثورة 30 يونيه بأيام.. حكم قضائي يُدين مرسي وإهانته للقضاء ويتنبأ بسقوط شرعية الإخوان

وهذا الحكم القضائى الوحيد قبل قيام ثورة 30 يونيه الذى تنبأ بسقوط مرسي قبل الثورة بأيام والسبب "احتقار القضاء" فى حكم تاريخي يفضح مرسي لكونه لا يحترم القضاء و ضد العدالة ويُسقط قناع الشرعية الزائفة وسقط مرسي بعدها بأيام وبقي الحكم شاهدًا أن العدالة أقوى من رئاسة الجماعة. في واحدة من أخطر لحظات المواجهة بين السلطة والقضاء فى عهد جماعة الإخوان خلال عامهم الأسود الذى تولوا فيه حكم مصر ، أصدر القاضي الجسور القاضى المستشار الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجى نائب رئيس مجلس الدولة حكمًا تاريخيًا قبل شهر من ثورة 30 يونيه 2013 , في هذا الحكم، أدان بوضوح موقف رئيس الجمهورية آنذاك، محمد مرسي ، بعد أن أعلن على الملأ عدم رضائه عن الأحكام القضائية الصادرة من محاكم مصر، في انتهاك صارخ لمبدأ سيادة القانون واستقلال القضاء. وسجل القاضى فى حكمه أن الشعب المصرى العظيم محروساً بجيشه العتيد أنهى بغير رجعة زمن الوصاية على الشعب أو المندوب السامى. وقبل أيام من ثورة 30 يونيه 2013 بأيام لم يتردد القاضي الوطنى الشريف في أن يُسجّل في حكمه رغم ما يمكن أن يتعرض له من إدانة صريحة لموقف رئيس الجمهورية آنذاك، محمد مرسي ، بعد أن أعلن على الملأ عدم رضائه عن أحكام القضاء المصري , وأن نظام شرعية مرسي محفوف بمخاطر السقوط، لأنه لا يحترم أساس العدالة ويمتنع عن تنفيذ أحكام المحاكم المصرية , كلمات خرجت من قاعة المحكمة، لكنها كانت أشبه بجرس إنذار دوّى في قلب سلطة الجماعة حينذاك أن من يحتقر القضاء، يكتب بنفسه شهادة نهاية حكمه , وسجّل بجرأة شرعية لا تحترم العدالة مصيرها السقوط. الحكم اعتبر أن تصريح مرسى العلني فى تجريح القضاء المصرى يمثل طعنًا في استقلال القضاء، وتجاوزًا غير مسبوق من رئيس الدولة بجماعة الإرشاد على السلطة القضائية، وسجّل القاضي بجرأة في نص الحكم أن نظام الشرعية ذاته بات محفوفًا بمخاطر السقوط لأنه يهدم أسس دولة القانون. وهذا الفيديو ظل محظورًا فى عام الإخوان الأسود منعوا ظهوره لأنه يكشف سقوطهم قبل أن يسقطوا. واليوم يُنشر لأول مرة بعد أن حاولت الجماعة طمسه ومنعت ظهوره لأنه يهز عرشهم ويُدين رئيسهم ويكشف سقوط شرعيتهم. ولم يكن هذا الحكم مجرد سطر في أرشيف المحاكم، بل وثيقة إنذار مبكر بسقوط نظام أهان العدالة، وسقط بعد أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store