مشروب شائع في الصيف..لكن احذر منه
حتى العصير الطبيعي يحتوي على كميات كبيرة من الفركتوز. عند شربه، يسحب الجسم الماء من خلاياه للمساعدة على امتصاص السكر، مما قد يُسبب تأثيرًا مجفّفًا مؤقتًا بدلاً من الترطيب.
2. البرودة المفرطة تُبطئ الامتصاص
المشروبات المثلجة تُسبب تقلص الأوعية الدموية في الجهاز الهضمي، مما يؤخر امتصاص السوائل ويجعل الجسم يبذل طاقة إضافية لتدفئة المشروب، وهذا .
3. الحموضة قد تزعج الجهاز الهضمي
البرتقال فاكهة حمضية، وقد يؤدي شربه بكثرة في الحر إلى حرقة المعدة أو التهيج، خاصة لمن يعانون من مشاكل هضمية مسبقة.
4. نقص الألياف يؤثر على امتصاص السكر
عصير البرتقال يفتقد للألياف الموجودة في الفاكهة الكاملة، مما يؤدي إلى امتصاص سريع للسكر وتقلّب في مستويات الطاقة والجفاف لاحقًا.
ما البدائل الأفضل لترطيب الجسم في الصيف؟
- الماء النقي: أفضل مشروب على الإطلاق، اشربه باستمرار.
- الماء بدرجة حرارة الغرفة: يمتصه الجسم بشكل أسرع.
- شاي الأعشاب البارد: مثل شاي النعناع أو الكركديه.
- الفواكه الغنية بالماء: كالبطيخ والخيار والخس.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تورس
منذ 16 ساعات
- تورس
مشروب شائع في الصيف..لكن احذر منه
1. نسبة السكر المرتفعة قد تزيد العطش حتى العصير الطبيعي يحتوي على كميات كبيرة من الفركتوز. عند شربه، يسحب الجسم الماء من خلاياه للمساعدة على امتصاص السكر، مما قد يُسبب تأثيرًا مجفّفًا مؤقتًا بدلاً من الترطيب. 2. البرودة المفرطة تُبطئ الامتصاص المشروبات المثلجة تُسبب تقلص الأوعية الدموية في الجهاز الهضمي، مما يؤخر امتصاص السوائل ويجعل الجسم يبذل طاقة إضافية لتدفئة المشروب، وهذا . 3. الحموضة قد تزعج الجهاز الهضمي البرتقال فاكهة حمضية، وقد يؤدي شربه بكثرة في الحر إلى حرقة المعدة أو التهيج، خاصة لمن يعانون من مشاكل هضمية مسبقة. 4. نقص الألياف يؤثر على امتصاص السكر عصير البرتقال يفتقد للألياف الموجودة في الفاكهة الكاملة، مما يؤدي إلى امتصاص سريع للسكر وتقلّب في مستويات الطاقة والجفاف لاحقًا. ما البدائل الأفضل لترطيب الجسم في الصيف؟ - الماء النقي: أفضل مشروب على الإطلاق، اشربه باستمرار. - الماء بدرجة حرارة الغرفة: يمتصه الجسم بشكل أسرع. - شاي الأعشاب البارد: مثل شاي النعناع أو الكركديه. - الفواكه الغنية بالماء: كالبطيخ والخيار والخس.
24 القاهرة
منذ 16 ساعات
- 24 القاهرة
أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة وتأثيرها على العظام والكلى
تحظى أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة وتأثيرها على العظام والكلى، باهتمام بالغ في هذه الآونة، حيث يعتزم الكثير من الأشخاص الإكثار من تناول المشروبات الغازية بدافع الترطيب والتروية، ولكن لـ مشروبات الصودا أضرارا بالغة على الصحة العامة يجب التنويه عنها، فهي مليئة بالسكر المضاف عالي الفركتوز والمرتبط بـ زيادة الوزن وخطر الالتهاب وصولًا إلى مشاكل الصحة العقلية والسرطان. أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة وتأثيرها على العظام والكلى تظهر أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة بشكل واضح، فهي مشروبات محلاة بنكهات منعشة يحبها العديد من الأفراد ويفرطون في تناولها ما يؤثر سلبا إلى العظام والكلى، فضلا عن تأثيرات أخرى خطيرة نرصدها لكم وفقا لموقع eat this not that: أضرار البيبسي والكوكاكولا زيادة الوزن يؤدي تناول الصودا يوميًا إلى زيادة الوزن، حيث تحتوي كل علبة صودا على ما يقارب 150 إلى 200 سعرة حرارية، معظمها من السكريات المضافة، وقد يؤدي هذا إلى فائض من السعرات الحرارية إذا لم يُعوض بالنشاط البدني، مما يؤدي إلى زيادة الوزن مع مرور الوقت، ووفقا لدراسة منشورة في المجلة الدولية للتغذية السلوكية والنشاط البدني، وُجد أن النشاط البدني الذي تم القيام به أثناء وقت الفراغ لم يكن قادرًا على تعويض الوزن المكتسب من خلال استهلاك المشروبات الغازية. الإصابة بالسكري النوع الثاني من أضرار البيبسي والكوكاكولا أيضا، أن تناولهما بانتظام يؤدي إلى ارتفاعات متكررة في مستويات السكر والأنسولين في الدم، ومع مرور الوقت، قد يؤدي هذا إلى مقاومة الأنسولين، الذي يلعب دورًا حاسمًا في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وثد أشارت دراسة نشرتها مجلة "رعاية مرضى السكري" في أغسطس 2010 إلى أن الأشخاص الذين يشربون المشروبات السكرية، مثل الصودا يوميًا، لديهم خطر متزايد للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 26% مقارنةً بغيرهم. تدهور العظام تشير بعض الأبحاث إلى أن حمض الفوسفوريك، الموجود في العديد من المشروبات الغازية، قد يتداخل مع امتصاص الكالسيوم، مما قد يُضعف العظام ويزيد من خطر الإصابة بالكسور، وقد نشرت المجلة الأمريكية للتغذية السريرية دراسة في سبتمبر 2014 أظهرت فيها أن كل مشروب غازي تناوله المشاركون خلال اليوم زاد من خطر الإصابة بكسر في الورك بنسبة 14%. مشاكل الأسنان ولا تقتصر أضرار البيبسي والكوكاكولا عند هذا الحد، بل تمتد إلى الأسنان، لأن السكر والأحماض الموجودة في الصودا قد تُسبب تآكل مينا الأسنان، وهي الطبقة الخارجية للأسنان، مما يؤدي إلى تسوسها وتآكلها. أضرار البيبسي والكوكاكولا مرض الكبد الدهني ومن المشاكل الأخرى المرتبطة بتناول البيبسي والكوكاكولا، تأثير الصودا على الكبد، حيث يقوم الكبد باستقلاب السكر، والإفراط في تناول السكر المكرر وشراب الذرة عالي الفركتوز، كما هو الحال في المشروبات الغازية اليومية، قد يُثقل كاهل الكبد ويؤدي إلى تراكم الدهون الزائدة، مما قد يؤدي إلى مرض الكبد الدهني غير الكحولي. الإصابة بمرض القلب على الرغم من وجود العديد من العوامل التي قد تؤثر على صحة القلب، إلا أن شرب الصودا يوميًا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب بسبب الإفراط في تناول السكر، مما قد يؤدي إلى السمنة ومرض السكري وارتفاع ضغط الدم، وهي واحدة من أخطر أضرار البيبسي والكوكاكولا. الإضرار بالكلى ونختم أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة وتأثيرها على العظام والكلى، بالتأكيد على أن شرب الصودا، وخاصةً تلك المصنوعة من شراب الذرة عالي الفركتوز، قد يزيد من مستويات حمض اليوريك في الجسم، وهذا قد يُسبب تكون بلورات في الكلى، مما يُؤدي إلى حصوات كلوية مؤلمة. كما أن شراب الذرة عالي الفركتوز في المشروبات الغازية قد يرفع مستويات حمض اليوريك في الجسم، مما قد يسبب النقرس وحصوات الكلى، وعلاوة على ذلك، يؤدي الاستهلاك المُستمر للصودا لزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة، ولذلك يجب التقليل من مشروبات الصودا وعدم الاعتماد عليها يوميا لحماية الجسم ووقاية أعضائه. أضرار البيبسي والكوكاكولا
صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
المشروبات السكرية أخطر من الأطعمة المحلاة.. دراسة حديثة تحذر
في ظل الانتشار المتزايد لأمراض التمثيل الغذائي، وعلى رأسها مرض السكري من النوع الثاني، تأتي الدراسات الحديثة لتُسلّط الضوء على أنماط الاستهلاك الغذائي وأثرها المباشر على الصحة، وقد كشفت دراسة حديثة أُجريت في جامعة بريجهام يونج الأمريكية، أن المشروبات المحلاة بالسكر تُعد أكثر خطرًا على الصحة من الأطعمة السكرية، حيث تزيد من احتمالية الإصابة بمرض السكري بنسبة تصل إلى 25%، وذلك وفقًا لما نشره الموقع الطبي (health)، وسنرصد أهم ما جاء في تلك الدراسة خلال السطور التالية. نتائج الدراسة وتحليل البيانات اعتمدت الدراسة، التي نُشرت عبر موقع "Health" الطبي، على تحليل بيانات مستخلصة من 29 دراسة سابقة، شملت أكثر من 500 ألف مشارك من مختلف أنحاء العالم، وخلص الباحثون إلى أن السكر الموجود في المشروبات، مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة والعصائر المحلاة، يُسهم بشكل واضح في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، بخلاف السكر الموجود في الأطعمة مثل الكعك والبسكويت. فكل حصة إضافية يومية مقدارها 12 أونصة من المشروبات السكرية كانت مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بنسبة 25%، أما عصائر الفاكهة الطبيعية، فرغم احتوائها على سكريات طبيعية، فقد رفعت خطر الإصابة بنسبة 5% لكل 8 أونصات يوميًا. لماذا السكر السائل أكثر ضررًا؟ أوضحت الدكتورة كارين ديلا كورتي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن السكر السائل يتميز بسرعة امتصاصه في الجسم لكونه يفتقر إلى عناصر مثل الألياف والبروتين والدهون، التي تُبطئ عملية الهضم، وهذا يؤدي إلى ارتفاع حاد في مستويات السكر والأنسولين في الدم، وهو ما يتجاوز إشارات الشبع الطبيعية في الدماغ ويُجهد الكبد في التعامل مع الفركتوز الزائد. كما أن الفركتوز في الجرعات العالية يتحول إلى دهون في الكبد، مما يسبب خللًا في عمليات التمثيل الغذائي، مثل مقاومة الأنسولين، وهي من المراحل الممهّدة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. السكر الغذائي وتأثيره المختلف المثير في نتائج الدراسة أن السكر المضاف إلى مصادر غذائية غير سائلة لم يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسكري. بل على العكس، وُجد أن استهلاك 20 جرامًا يوميًا من سكر المائدة أو السكر الغذائي الطبيعي قد يكون مرتبطًا بانخفاض خطر الإصابة بالمرض، وهو ما يُشير إلى أن نوع السكر وطريقة استهلاكه تؤثران بشكل مباشر على صحة الإنسان. كيف نقلل من استهلاك المشروبات السكرية؟ لمن يجد صعوبة في التخلي عن المشروبات الغازية والمحلاة، يمكن اتباع أسلوب تدريجي للتقليل منها دون الشعور بالحرمان، من خلال مزج ماء الصودا (الماء الفوار) مع كمية مساوية من العصير، ثم تقليل نسبة العصير تدريجيًا حتى يتم الاعتماد فقط على الماء الفوار، ويمكن إضافة قطرات من عصير الليمون لتحسين الطعم دون إضافة سكر.
