
نتنياهو: الإعلام الإسرائيلي يروج لدعاية حماس ويتهمني بإفشال صفقة التبادل
وأضاف نتنياهو أن استطلاعات الرأي التي تشير إلى تأييد شعبي واسع لإتمام صفقة التبادل لا تسأل المشاركين عما إذا كانوا يرغبون في بقاء حماس في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 42 دقائق
- مصرس
قصف مدفعي إسرائيلي في محيط الحدث الأمني شرق غزة
أطلق طيران الاحتلال المروحي نيران الأسلحة الرشاشة تجاه منازل الأهالي شرق جباليا البلد شمال قطاع غزة، وذلك عقب وقوع حدث أمني أسفر عن إصابة جنود بجروح بالغة. ونقلت قناة «الجزيرة» عن مصادر فلسطينية قولها إن قوات الاحتلال تطلق قنابل دخانية على مناطق عدة في حي التفاح وجباليا البلد شمال شرق مدينة غزة.وأفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، بوقوع حدث أمني صعب شرق مدينة غزة.ونقلت شبكة «قدس» الإخبارية، عن الإعلام العبري قوله، إن الحدث الأمني الصعب أسفر عن إصابات خطيرة في صفوف جنود جيش الاحتلال.ونشرت صورة عبر صفحتها بمنصة «إكس» لطائرة مروحية تخلي جنودًا أصيبوا في الحدث الأمني.ونوهت في تدوينة أخرى، أن جيش الاحتلال شن غارات عنيفة في محيط الحدث الأمني في غزة.وأمس الأحد، رجّحت مصادر عسكرية لدى الاحتلال أن حركة حماس ستكثّف في الأيام المقبلة محاولاتها لأسر جنود.وبحسب ما نقلته صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية عن مصدر أمني رفيع، فإن حماس انتقلت إلى نمط عملياتي يقوم على مبدأ «الفدائية»، مع جرأة أكبر واحتكاك مباشر بقوات الاحتلال.وترى قيادة جيش الاحتلال أن هذا التصعيد مرتبط بتغيّر نهج العمليات التي يتبعها جيش الاحتلال.ومثال على ذلك ما جرى الأسبوع الماضي في خانيونس، عندما خرجت مجموعة من المقاومين من نفق أرضي وهاجمت جرافة عسكرية، في محاولة لأسر الرقيب أول احتياط في جيش الاحتلال أڤراهام أزولاي، الذي قُتل خلال هروبه من المقاومين.ومع ازدياد احتمالات تنفيذ عمليات أسر جديدة، طالبت قيادة الاحتلال جنودها في الميدان برفع مستوى اليقظة الأمنية، مع الإقرار في الوقت ذاته بأن حماس ستحاول استغلال أي ثغرات في خطوط انتشار الجيش.وفي هذا السياق، يجري جيش الاحتلال تحقيقات عقب كل حادثة سقوط قتلى أو إصابات في صفوفه، في محاولة لاستخلاص العبر وتعديل التكتيكات، إلا أن تعدّد أنماط العمل التي تعتمدها المقاومة مؤخرًا يزيد من تعقيد اتخاذ القرارات الميدانية.

مصرس
منذ 42 دقائق
- مصرس
نتنياهو ينتقد خطط الجيش ل"المدينة الإنسانية" في رفح
كشف موقع "واي نت" الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عن توتر داخل دوائر صنع القرار في تل أبيب، بعد انتقاد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتقديرات الجيش بشأن مشروع إقامة "مدينة خيام" في رفح جنوب قطاع غزة، وهي الخطة التي تصفها إسرائيل ب"المدينة الإنسانية" المخصصة لإيواء مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين. وبحسب التقرير، فقد عرضت المؤسسة العسكرية خلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر، تقديرات تشير إلى أن تنفيذ المشروع قد يكلف نحو 15 مليار شيقل (أكثر من 4 مليارات دولار)، ويتطلب فترة تنفيذ قد تمتد إلى عام كامل، وهو ما تجاوز بشكل كبير الجدول الزمني المبدئي الذي حُدِّد بستة أشهر فقط.وأثارت هذه الأرقام، وفقاً لمصادر نقل عنها الموقع دون تسميتها، غضب نتنياهو، الذي اعتبر الخطة غير واقعية، مطالباً بتقديم بدائل "أسرع وأقل تكلفة"، ووجّه تعليماته لكبار القادة العسكريين بإعادة النظر في الآليات المقترحة لبناء المدينة.تهجير قسريعلى الجانب الآخر، وصفت وزارة الخارجية الفلسطينية المشروع الإسرائيلي ب"التهجير القسري المغلف بمصطلحات إنسانية"، مؤكدة في بيان رسمي أن "ما يسمى بالمدينة الإنسانية لا يمتّ للإنسانية بصلة"، وأن الحل الحقيقي يبدأ بتمكين السلطة الفلسطينية من بسط ولايتها السياسية والقانونية على غزة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من أرض الدولة الفلسطينية.وتكشف هذه التطورات عن خلاف داخلي في إسرائيل بين المؤسسة السياسية والعسكرية حول سُبل إدارة الأزمة في غزة، في وقتٍ تتزايد فيه التحذيرات الدولية من تدهور الوضع الإنساني، وتتصاعد فيه اتهامات الفلسطينيين بأن ما يُطرح من "مبادرات إنسانية" ما هو إلا غلاف لمشاريع تهجير قسري تحت غطاء تقني.


خبر صح
منذ 44 دقائق
- خبر صح
المتحدث باسم فتح: نتنياهو يعتبر الهدنة فرصة مؤقتة لاستمرار عدوانه
عبر عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، عن استيائه من تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن استئناف الحرب على قطاع غزة بعد انتهاء فترة الهدنة التي يتم التفاوض حولها حاليًا. المتحدث باسم فتح: نتنياهو يعتبر الهدنة فرصة مؤقتة لاستمرار عدوانه مقال له علاقة: اختلال الأحجام ودوافع تعطل وحدة الخليج العربي كما يكشف داود الشريان وحسبما أفادت القناة 12 الإسرائيلية، فقد أكد نتنياهو لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش، أن الجيش سيستأنف العمليات في غزة بعد التوصل إلى اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، والذي يتم بحثه حاليًا في الدوحة، كما أشار إلى أنه سيتم نقل السكان إلى الجنوب وفرض حصار على شمال غزة. الحكومة الإسرائيلية تسعى لتصفية القضية الفلسطينية وفي تصريحات خاصة لموقع 'نيوز رووم'، قال المتحدث باسم حركة فتح، إن نتنياهو يتعامل مع الهدنة كفرصة مؤقتة لمواصلة عدوانه، حيث تسعى حكومته المتطرفة لتصفية القضية الفلسطينية. وأضاف: 'تصريحات نتنياهو حول استئناف الحرب بعد الهدنة، وما وعد به سموتريتش، تكشف مرة أخرى عن طبيعة هذه الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، التي يقودها تحالف يميني استيطاني لا يؤمن بالسلام ولا يعترف بحقوق شعبنا، بل يرى في القوة والعدوان وسيلة لتصفية القضية الفلسطينية لصالح مشروع دولة اليهود على أنقاض الوجود الفلسطيني' نتنياهو لا يرى في الهدنة سوى وسيلة لاستعادة الأسرى وأشار المتحدث باسم حركة فتح إلى أن نتنياهو لا يعتبر الهدنة سوى وسيلة مؤقتة لتحقيق هدفه الرئيسي المتمثل في استعادة الأسرى الإسرائيليين من المقاومة، دون أي نية حقيقية لتقديم ثمن سياسي يؤدي إلى إنهاء الحرب أو الاحتلال، حيث يعتبر أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة تمثل التهديد الأكبر لمشروعه، والعدو الأول الذي يسعى لمنعه بأي ثمن. كما أوضح 'دولة' أن نتنياهو يخشى على تماسك ائتلافه الحاكم، ويسعى لاسترضاء أركانه الأكثر تطرفًا مثل سموتريتش وبن غفير، من خلال تبني مطلبهم بمواصلة الحرب والسيطرة الكاملة على قطاع غزة، وأضاف: 'حتى لو أُجبر تحت الضغط الأمريكي أو الدولي على قبول هدنة مؤقتة، فإن إعلانه المسبق عن استئناف الحرب يهدف فقط إلى طمأنة هؤلاء المتطرفين وضمان استمرار دعمهم له داخل الحكومة' مقال مقترح: مقتل داود شيخيان قائد الدفاع الجوي في القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني نتنياهو يقود مشروع إبادة وتدمير واختتم عبد الفتاح دولة تصريحاته قائلًا: 'هذا السلوك يؤكد أن نتنياهو لا يملك مشروع سلام، بل يقود مشروع إبادة وتدمير، مما يستوجب موقفًا دوليًا حازمًا يرفض استمرار الحرب ويُلزم حكومة الاحتلال بوقف العدوان وإنهاء الاحتلال، باعتبار ذلك السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام العادل'