
"نقاوة" تعلن خطتها الاستراتيجية الجديدة للفترة 2025-2028
وقالت الشركة في بيان لها على "تداول"، إن استراتيجيتها تعتمد في صميمها على الابتكار، وتشمل كل من تطوير حلول ومنتجات تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وبناء بنية تحتية رقمية متقدمة، و دعم القطاعات المتنوعة في المملكة، و التعاون مع الجهات الحكومية والتشريعية للحصول على التصاريح والشهادات اللازمة لتحقيق أعلى درجات الموثوقية والكفاءة في المشاريع الحكومية والخاصة، و تسريع تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، والبنى التحتية، والأمن السيبراني، و دعم المشاريع الوطنية الكبرى بتوفير الحلول الرقمية المتقدمة، و توطين القدرات التقنية وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية.
وأوضحت أن خطتها للأعوام الثلاثة القادمة ترتكز على تعزيز مكانتها كشريك موثوق لحلول تكامل الأنظمة، من خلال تطوير القدرات، وتنمية المواهب، والتوسع إقليمياً، وشراكات استراتيجية لتسريع وتيرة النجاح.
وأضافت أن رؤيتها للمستقبل تتمثل في تمكين القطاعات: تعزيز الإنتاجية والتنافسية عبر التحول الرقمي، و تعزيز الابتكار: الاستثمار في التقنيات المتقدمة والبحث والتطوير المحلي، و بناء القدرات المحلية: دعم التوطين ونقل المعرفة للكفاءات السعودية، و الاستدامة والنمو، و تقديم حلول ذكية وفعّالة وصديقة للبيئة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
الكويت صدّرت نفطاً بـ 5 مليارات دينار في 3 أشهر
أظهرت بيانات التجارة الخارجية التي أصدرتها إدارة الإحصاء المركزية، تراجع فائض الميزان التجاري للكويت 20.3 في المئة وبنحو 649.33 مليون دينار إلى 2.549 مليار في الربع الأول من 2025 مقابل 3.198 مليار في الفترة المقابلة من 2024، كما تراجع التبادل التجاري الخارجي للكويت 1.3 في المئة وبنحو 117.13 مليون إلى 8.782 مليار مقابل 8.899 مليار. وكشفت البيانات نمو قيمة فاتورة الواردات بالربع الأول 9.33 في المئة، لتبلغ 3.116 مليار مقابل 2.85 مليار، وهبط إجمالي صادرات الكويت 6.33 في المئة أي بقيمة 383.23 مليون إلى 5.665 مليار مقابل 6.048 مليار. واستحوذت الصادرات (وطنية المنشأ) على نصيب الأسد من بنسبة 96 في المئة رغم تراجعها 7.12 في المئة وبـ 416.34 مليون إلى 5.429 مليار مقابل 5.846 مليار. ويأتي ذلك بسبب انخفاض الصادرات النفطية 8.38 في المئة وبنحو 466.36 مليون إلى 5.095 مليار مقابل 5.561 مليار، ورغم هذا التراجع استحوذت الصادرات النفطية على 89.9 في المئة من الإجمالي، حيث تضمّنت وقوداً معدنياً وزيوتاً معدنية ومنتجات تقطير. أما بالنسبة للصادرات وطنية المنشأ غير النفطية، شهدت زيادة واضحة بـ 17.6 في المئة بقيمة 50 مليوناً إلى 334.63 مليون دينار مقابل 284.6 مليار لتستحوذ بذلك على 5.9 في المئة من إجمالي الصادرات، كما ارتفعت الصادرات المعاد تصديرها 16.3 في المئة وبـ 33.1 مليون إلى 235.8 مليون مقابل 202.688 مليون، لتستحوذ على 4.16 في المئة من الصادرات. أبرز السلع وكشفت بيانات رسمية ارتفاع حجم واردات الكويت من مركبات نقل الأشخاص 27.8 في المئة وبـ 84.7 مليون دينار إلى 389.65 في الربع الأول، مقارنة مع 304.9 مليون، كما ارتفعت الواردات من مركبات نقل البضائع بنسبة 5 في المئة إلى 47 مليون مقابل 44.7 مليون، وبلغت قيمة الطائرات والسفن وأجزائها المستوردة 45.5 مليون، وبذلك بلغ إجمالي قسم معدات النقل 531.3 مليون دينار. وحسب البيانات، تراجعت قيمة الهواتف المستوردة بما فيها المستخدمة على الشبكات الخليوية (جوال)، أو المستخدمة للشبكات اللاسلكية الأخرى 25.8 في المئة خلال الربع الأول إلى 114.39 مليون، مقارنة مع 154.09 مليون. من جانب آخر، بلغت قيمة واردات الكويت من آلات وأجهزة ومعدات كهربائية 602.591 مليون دينار، وانقسمت إلى آلات وأجهزة وأدوات آلية وأجزائها وبلغت 330.4 مليون، إضافة إلى 272.18 مليون الآلات والأجهزة ومعدات كهربائية وأجهزة تسجيل وإذاعة الصوت والصورة. الذهب والمجوهرات وزادت واردات الكويت من الذهب والمجوهرات والمعادن الثمينة 2.6 في المئة وبـ2.5 مليون دينار لترتفع إلى 100 مليون، مقارنة بـ 98.058 مليون، وبلغت واردات اللؤلؤ الطبيعي أو المستنبت والأحجار الكريمة وشبه الكريمة، ومعادن ثمينة 141.67 مليون، وبلغ استيراد التحف الفنية والقطع الأثرية 48.79 مليون. أهم الصادرات وعن أهم الصادرات الكويتية، تصدرت زيوت النفط وزيوت مستخلصة من المعادن باقي الصادرات بـ 4.814 مليار دينار، وذلك رغم تراجعها 9.6 في المئة وبـ 516.45 مليون، تلتها صادرات البروبان، بـ 162.8 مليون بزيادة 24.1 في المئة والبيوتان بـ 123.67 مليون، ومركبات نقل الأشخاص بـ99.88 مليون، وغليكول الايثيلين بـ 61.175 مليون. أهم الشركاء التجاريين وعن أهم الشركاء التجاريين للكويت، تصدرت الصين وأميركا والإمارات واليابان والهند والسعودية وألمانيا باقي الدول التي يتم الاستيراد منها، فيما تصدرت الإمارات والهند والسعودية والعراق والصين أهم الدول التي يتم التصدير إليها، وبذلك تكون الصين والهند والإمارات وأميركا والسعودية من أهم الشركاء في التبادل التجاري مع الكويت. واردات الربع الأول: - 389.6 مليون مركبات لنقل الأشخاص - 114.392 مليون هواتف بتراجع 25.8 في المئة - 47 مليون لمركبات نقل البضائع - 100.6مليون ذهب ومعادن ثمينة.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
هل حانَ وقتُ توديع العقل؟
في عصر التقنية المتقدمة لم يعد سائقو المركبات بأنواعها، يعانون مصاعب السير في الطرقات إلى وجهاتهم المقصودة. جهاز «جي بي إس» تولى عنهم تذليل الصعوبات، وأوجد حلولاً لتفادي فخاخ الطرقات وتفادي المخالفات المرورية. إذ ليس على السائقين سوى الضغط على بعض الأزرار، والتحرّك وفقاً للإرشادات التي يرسلها الجهاز. إذ ما الحاجة إلى وجع الرأس والتوهان في الطرقات إذا كان الجهاز يتكفل بأداء المهمة على أحسن وجه؟ قبل ظهور الجهاز المذكور، تكفل محرك البحث «غوغل» وغيره من المحركات بالجلوس في مقعد القيادة في مجال البحث في أجهزة الحاسوب. المرء منّا لم يعد في حاجة إلى اللجوء إلى تضييع وقته في البحث في الأراشيف وأرفف المكتبات... إلخ. محركاتُ البحث الحاسوبية تقدّم له ما يشاء من معلومات في مختلف العلوم والمعارف. وحين ظهرت الهواتف الذكية، صار بالإمكان حمل الحواسيب في الجيوب. في عالم تقوده التقنية والعلم من حق الإنسان الاستفادة مما تقدمه من خدمات وتسهيلات، والاستمتاع بأوقاته. الآن، وبعد أكثر من عامين على ظهوره، يبدو أننا اخترنا تسليم الأمور طوعاً إلى الذكاء الاصطناعي المعروف اختصاراً باسم «إيه آي». على عكس ما سبقه من اختراعات وإنجازات تقنية، ظهوره المفاجئ، بأسماء عديدة، سبب ربكة عظيمة في كل الأوساط منذ إشهاره. ثمة من عَدّه فتحاً عظيماً للإنسانية وقفزة في عالم التقنية، وهناك من عَدّه كارثة! وسائل الإعلام، على اختلافها، انشغلت بنشر التقارير والبحوث والمقابلات على أمل الإحاطة بالمخاطر التي يحملها إلى البشر. تراكم الخوف نابع من أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من أداء كافة الأعمال بما يفضي إلى الاستغناء عن الإنسان. اللافت للاهتمام أن ذلك الخوف لم يقف حائلاً بين البشر والاندفاع وراء اللعبة الإلكترونية الجديدة المسماة الذكاء الاصطناعي. الذكاء الاصطناعي تغلغل بسرعة في كل مناحي الحياة. فهو سهل الاستخدام ومتوفر أمام الجميع صغاراً وكباراً. نحن الآن نعيش في مرحلة نرى فيها مركبات تسير في الطرقات بلا سائقين. مهمة القيادة تولاها الذكاء الاصطناعي. الحروب في المستقبل المنظور، استناداً إلى الخبراء، لن تعود في حاجة إلى الاقتتال بين جيوش. الذكاء الاصطناعي يتولى قيادة المدرعات والدبابات والطائرات بأنواعها، ويؤدي المهام المطلوبة. الطائرات المسيرة بالذكاء الاصطناعي تتولى حالياً ضرب الأهداف العسكرية في الحرب الروسية - الأوكرانية. إذا صدقت التقارير فإن 70 في المائة من القتلى من الطرفين تمّ باستخدام مسيرات تدار بالذكاء الاصطناعي. خلال حرب الإبادة الدائرة في غزّة ضد الشعب الفلسطيني، ذكرت تقارير إعلامية أن القيادة العسكرية الإسرائيلية استخدمت الذكاء الاصطناعي في محاولات البحث عن الأماكن التي يختبئ بها قادة «حماس». في الجامعات والمعاهد العليا، يلجأ الطلاب إلى الذكاء الاصطناعي لينوب عنهم في كتابة البحوث والأوراق الأكاديمية. وقرأت مؤخراً أن أحد الأساتذة الأكاديميين حذّر من خطر اعتماد الطلاب على الذكاء الاصطناعي، ونبّه إلى احتمال أن تتحول الجامعات من تقديم المعرفة والعلوم إلى تعليم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي! الأمر لا يقتصر على الجامعات، بل يطول حتى المراحل الدنيا من التعليم. وما يقال عن التعليم يقال كذلك عن قطاعات عديدة أخرى. الأسوأ أن العديد من الكتاب والمؤلفين بدأوا في الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في كتابة مقالاتهم وكتبهم، بل وحتى الأعمال الإبداعية مثل الرواية والقصة والشعر! التقارير الإعلامية تنشر إحصاءات تؤكد أن الإقبال على استخدام الذكاء الاصطناعي صار يفوق الإقبال على استخدام محرك البحث «غوغل». البعض من أجهزة الذكاء الاصطناعي يتلقى أكثر من 20 ألف سؤال أو طلب في الثانية الواحدة. في البيت وفي المدرسة والمكاتب والجامعات وفي المصانع والإدارات، وفي قيادات الجيوش. ومن يضمن إن استمر الوضع على هذا النحو، أن الأمر لا يطول دور العبادة، ويبدأ الذكاء الاصطناعي يقود الصلوات في المساجد والكنائس والمعابد، ووسيلة التواصل بين الإنسان وخالقه؟ الخبراء يقولون إنه إذا كان للذكاء الاصطناعي مزايا ومحاسن، فإن أكبر أخطاره المحتملة أن يؤدي إلى ضمور العقل، نتيجة قلة الاستخدام. البعض يرى أن الذكاء الاصطناعي لا يشكل خطراً على الإنسان، إذا أُحسنَ استخدامه. هذا ما قيل أيضاً عن اختراع الذرّة! فهل حان الوقت لتوديع استخدام الإنسان لعقله والتخلي عن إبداعه؟


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
وقت التخارج!
لا شك أن ثلاث سنوات من الاستحواذ كانت كفيلة بأن يُعيد «صندوق الاستثمارات العامة السعودي» صياغة المشهد الرياضي والإداري للأندية السعودية الكبرى، الهلال والنصر والاتحاد والأهلي. لقد جاءت هذه الفترة، في تقديري الشخصي، بمثابة عملية إنقاذ تاريخية لهذه الأندية التي ظلت لعقود تعيش فوضى مالية وإدارية وفنية، حيث افتقدت لأبسط معايير الحوكمة والتنظيم. واليوم، أعتقد أن الوقت قد حان لتخارج الصندوق، وتسليم هذه الكيانات إلى مُلاّك جدد، قادرين على البناء على ما تحقق والانطلاق بها إلى آفاق أرحب وأوسع. في تصوري، لقد نجح «الصندوق السيادي»، في إنجاز مهمة بالغة التعقيد، إذ حوَّل هذه الأندية إلى شركات حقيقية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. شركات ذات هياكل تنظيمية وقوانين داخلية ورؤية تجارية واضحة. لم يعد الهلال أو النصر أو الأهلي أو الاتحاد مجرد أندية تبحث عن فوز عابر، بل تحولت، في رأيي، إلى علامات تجارية ذات قيمة سوقية متنامية مفيدة في مجتمعها، تحقق إيرادات تجارية تتجاوز 1.09 مليار ريال سنوياً، كما في حالة الهلال، و615 مليون ريال في النصر و342 مليون ريال في الأهلي بحسب إعلانات 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي. الحقيقة أن الصندوق أرسى في هذه الأندية ثقافة العمل المُحوكم المبني على البيانات الدقيقة وأفضل أساليب الإدارة، حيث أسس لجاناً رياضية على أعلى المعايير العالمية، تعمل وفق تقارير ودراسات فنية دقيقة، مستعيناً بخبرات دولية وتجارب ناجحة في صناعة كرة القدم. وتمت غربلة هذه الكيانات بهيكلة تنظيمية شاملة، رفعت من كفاءة العمل، وطوَّرت إدارات الموارد البشرية، وحدّثت سياسات المزايا والمكافآت لخلق بيئة عمل جاذبة واحترافية، بعد سنوات طويلة من العمل العشوائي الذي كان يهدر المال والجهد. صحيح أن هناك أخطاء غير مقبولة حدثت في الأندية الكبار خلال السنوات الثلاث الأخيرة ولا تزال، سواء في بعض التعاقدات أو الاختيارات للمديرين التنفيذيين والمدربين واللاعبين أو حتى في طريقة الانتخاب لمجالس الإدارات، لكن الحقيقة التي يجب أن تُقال إن الإيجابيات في «الأندية الكبار» عظيمة جداً، ولا يمكن التوقف عند العثرات التي نراها بالتأكيد تحدث في أندية عملاقة في «البريمرليغ» و«لاليغا» والدوري الإيطالي، ولنا أمثلة في مانشستر يونايتد وبرشلونة ويوفنتوس، حيث أخطاء اختيارات المُلاّك في تعيينات المدربين واستقدام اللاعبين واختيار الإداريين التنفيذيين. اليوم، وبعد أن باتت هذه الأندية جاهزة للانطلاق، أعتقد أنه لا بد من تحضير خطة لـ«التخارج الذكي»، عبر بيع الحصص المملوكة للصندوق إلى «شركات كبرى» أو أباطرة مال سعوديين أو أجانب معروفين، وفق قوانين صارمة لضمان استدامة النجاح وحماية الأندية من العودة إلى الفوضى. أعتقد أن التخارج في هذا التوقيت أو حتى في نهاية الموسم المقبل ليس مجرد ضرورة اقتصادية أو إدارية، بل أيضاً خطوة استباقية لضمان مشاركة ناديين أو ثلاثة أو حتى أربعة في كأس العالم للأندية 2029 دون أي ضجيج أو جدل في استقلاليتها كما حدث مع ليون وباتشوكا المكسيكيين في مونديال 2025. بيع الهلال مثلاً إلى شركة المملكة القابضة أو غيرها، وبيع النصر والأهلي والاتحاد إلى شركات وأباطرة مال معروفين في السوق السعودي والأجنبي، سيشكل في رأيي دفعة قوية للدوري السعودي، وسيجعله أكثر جاذبية للاستثمار الأجنبي والمحلي، كما سيفتح الباب أمام أندية أخرى مثل الشباب والاتفاق والتعاون والرياض وضمك والخلود وغيرها لتجد مُلاّكاً مستقلين يسيرون على خطى الصندوق في الإصلاح الإداري والحوكمة الشاملة. في تقديري الشخصي، المثال الأبرز على ما يمكن أن يحدث للأندية إذا تُركت دون تخصيص، هو ما جرى في نادي الشباب، الذي تكبَّد خسائر جسيمة، وأبرم عقوداً غير مدروسة تماماً في الاستثمار في عقاراته، دون وجود دراسة جدوى واضحة، ودون حِكمة بالغة من مجلس إدارته في حينها أو وزارة الرياضة أو حتى جمعيته العمومية المُكبلة بنظام هش ومهترئ، مما أدى إلى أضرار مالية وتنظيمية كبيرة للنادي يعيشها حتى الآن. أتصور أن إنقاذ الأندية الأخرى من مصير مشابه يمر عبر استمرار نموذج النهج الصارم الذي بدأه «الصندوق السيادي»، وذلك حتى لا تتكرر أخطاء الماضي، لتبقى «الأندية كافة» أساساً للنجاح الرياضي والتجاري في آسيا والمنطقة وليس في السعودية فقط.