logo
68.8 مليار درهم مبيعات عقارات دبي على الخارطة بالربع الثاني

68.8 مليار درهم مبيعات عقارات دبي على الخارطة بالربع الثاني

البيانمنذ يوم واحد
ومن حيث الحجم، شهد قطاع العقارات على المخطط نمواً بنسبة 16% وصولاً إلى 30.277 معاملة ليستأثر بنسبة 57% من إجمالي المعاملات في الربع الثاني.
وتعكس هذه الزيادة الإقبال المتنامي من المشترين المحليين والمستثمرين العالميين الذين يضعون ثقتهم في ارتفاع قيمة العقارات في دبي على المدى البعيد، والاستقرار التنظيمي للإمارة، وجاذبيتها العالمية.
يأتي هذا الإنجاز مدفوعاً بالأداء القوي في الربع الأول، ليرسخ مكانة دبي بصفتها أحد أكثر أسواق العقارات مرونة وجاذبية في العالم، وسط استمرار التقلبات الاقتصادية العالمية.
وجاء هذا النمو الاستثنائي نتيجة مستويات الطلب المرتفعة على كل من العقارات الجاهزة والمشاريع على المخطط، ما يسلط الضوء على الثقة المستمرة من المستثمرين والمستخدمين النهائيين.
وساهمت هذه الشريحة بنسبة 43% من إجمالي نشاط السوق، ما يعكس تحولاً واضحاً من الاستئجار إلى التملك، مع استمرار التوجه نحو الاستثمار والتملك على المدى الطويل مدفوعاً بأسعار الإيجارات المتصاعدة.
كما تظهر بياناتنا أن تنوع الخيارات في سوق العقارات اليوم، خصوصاً في الشقق والفيلات ووحدات التاون هاوس، يعبر عن منظومة سليمة ونشيطة، لا سيما في شريحتي الفلل والتاون هاوس التي لطالما عانت من قيود في العرض. ويدل التوازن بين الطلب والمخزون على استقرار السوق ونضجه، وليس على فائض في العرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أوبك بلس» تزيد إنتاجها بـ 548 ألف برميل يومياً في أغسطس
«أوبك بلس» تزيد إنتاجها بـ 548 ألف برميل يومياً في أغسطس

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

«أوبك بلس» تزيد إنتاجها بـ 548 ألف برميل يومياً في أغسطس

اتفقت مجموعة «أوبك بلس»، أمس، على زيادة إنتاج النفط 548 ألف برميل يومياً خلال شهر أغسطس المقبل، في تسريع لوتيرة زيادة الإنتاج في أول اجتماع لها منذ أن قفزت أسعار النفط ثم تراجعت في أعقاب الهجمات الإسرائيلية والأميركية على إيران. وتضخ المجموعة نحو نصف النفط العالمي، وقلصت الإنتاج منذ عام 2022 لدعم السوق، لكنها سلكت اتجاهاً مغايراً هذا العام لاستعادة حصتها في السوق، وسط دعوات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمجموعة بضخ المزيد للمساعدة في إبقاء أسعار البنزين منخفضة. ومن المقرر أن تأتي الزيادات من ثماني دول أعضاء في «أوبك بلس». وبدأت الدول الثماني إلغاء أحدث شريحة لخفض الإنتاج، البالغة 2.2 مليون برميل يومياً منذ أبريل. وتمثل الزيادات في أغسطس قفزة من زيادات شهرية بلغت 411 ألف برميل يومياً، وافقت عليها لشهور مايو ويونيو ويوليو، و138 ألف برميل يومياً في أبريل. وأشارت «أوبك بلس» إلى التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة، ومتانة أساسيات السوق، ومنها انخفاض مخزونات النفط، كأسباب لضخ المزيد من النفط. وجاء تسريع الوتيرة بعد ضخ بعض أعضاء «أوبك بلس»، مثل كازاخستان والعراق، كميات نفط تجاوزت حصصهم المقررة، ما أثار غضب الأعضاء الآخرين الملتزمين بالتخفيضات. وعاد إنتاج كازاخستان إلى النمو الشهر الماضي، ووصل إلى أعلى مستوياته على الإطلاق. وقالت مصادر إن «أوبك بلس»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء منهم روسيا، تتطلع إلى توسيع حصتها في السوق، على خلفية زيادة الإمدادات من منتجين آخرين مثل الولايات المتحدة. ومع زيادات أغسطس تكون «أوبك بلس» قد ضخت 1.918 مليون برميل يومياً منذ أبريل، ما يبقي 280 ألف برميل يومياً فقط من الخفض البالغ 2.2 مليون برميل يومياً. ولاتزال «أوبك بلس» تطبّق شريحتين أخريين من التخفيضات التي تصل إلى 3.66 ملايين برميل يومياً. ومن المقرر أن تعقد مجموعة الدول الثماني الأعضاء في «أوبك بلس» اجتماعها المقبل في الثالث من أغسطس المقبل.

الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري بين دول «بريكس»
الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري بين دول «بريكس»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري بين دول «بريكس»

شارك وفد دولة الإمارات في «منتدى أعمال بريكس»، الذي انعقد على هامش قمة مجموعة «بريكس» السابعة عشرة في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل. وسلّط وزير التجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، الضوء على العلاقات الوثيقة بين دولة الإمارات ودول البريكس، والدور الحيوي للمجموعة في مواصلة الابتكار، وتسريع نمو التجارة، وتعزيز فرص الاستثمارات العابرة للحدود. وأكد أهمية تطوير التعاون في القطاعات الرئيسة، كالخدمات اللوجستية، والزراعة، والطاقة المتجددة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية. ووفّر «منتدى أعمال بريكس» منصة لقادة وممثلي قطاعات الأعمال من الدول العشر الأعضاء في المجموعة، التي تضم البرازيل، والصين، والهند، وروسيا، وجنوب إفريقيا، وإندونيسيا، وإثيوبيا، وإيران، ومصر، والإمارات، لتبادل الأفكار حول تعزيز التعاون والشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لتفعيل الفرص الاقتصادية والتعامل مع التحديات الجيوسياسية العالمية الراهنة. وتعكس مشاركة دولة الإمارات في المنتدى حرصها على التعاون البنّاء، والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية ذات المنافع المتبادلة. وأسفر المنتدى عن اعتماد حزمة من المبادرات الهادفة لتعميق التعاون الاقتصادي، وإبرام شراكات جديدة ضمن القطاع الخاص تعزز التجارة وتدفق الاستثمارات. وأكد الزيودي أهمية المنتدى والفرص التي يتيحها للتواصل بين دول المجموعة ذات التوجهات المتشابهة والتحولات الاقتصادية النوعية. ولفت إلى أن مجتمع «بريكس» يقدم نموذجاً نوعياً في المشهد الاقتصادي الحالي، حيث يسعى الجميع إلى نمو قائم على الاستثمار والابتكار وريادة الأعمال وعلاقات تجارية خالية من العوائق والعقبات. وأشار إلى أن دولة الإمارات تواصل مراحل التنمية الاقتصادية، بجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ودعم الصناعات الجديدة القائمة على التكنولوجيا، وعقد اتفاقيات تجارة حرة مع الدول التي تمتلك رؤى مشابهة، مثل أعضاء مجموعة البريكس، كالهند وإندونيسيا وروسيا. وقال: «نحن حريصون على تعزيز تلك العلاقة إلى أبعد مدى، والبناء على هذه الأسس الراسخة، ضمن قطاعات اقتصادية حيوية، لاسيما الطاقة والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا والرعاية الصحية والأمن الغذائي». من جانب آخر، نقلت دولة الإمارات نموذجها الرائد في «حوار الشباب» إلى البرازيل للمرة الأولى، في خطوة تمثل محطة بارزة ضمن جهود تمكين الشباب وإتاحة دور فاعل لهم، وذلك في إطار مشاركتها في قمة مجموعة بريكس. ونظّمت الدولة، بالتعاون مع «متحف الغد» في مدينة ريو دي جانيرو، حواراً بناء لشباب «بريكس»، شارك فيه 40 طالباً جامعياً من أربع جامعات، في نقاش سلط الضوء على التطلعات المستقبلية، وتناول موضوعات التعاون الدولي، والاستدامة، والدور المحوري للشباب في صياغة الأجندة العالمية والإسهام في توجيه مساراتها. وترأّس الجلسة مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، وشيربا دولة الإمارات لدى مجموعة بريكس، سعيد الهاجري، وسفير الإمارات لدى جمهورية البرازيل الاتحادية، صالح السويدي. وقال الهاجري خلال الفعالية: «يجسد هذا الحوار إيمان دولة الإمارات الراسخ بأن التعاون متعدد الأطراف يجب أن يشمل أفكار وتطلعات الجيل المقبل، فنحن لا ننظر إلى الشباب على أنهم قادة المستقبل فحسب، بل نعتبرهم شركاء فاعلين في ابتكار الحلول التي نحن اليوم في أمس الحاجة إليها. وتُعد البرازيل شريكاً محورياً لدولة الإمارات ضمن إطار مجموعة بريكس، وعلى المستوى الدولي، نحن نؤمن بأن الشراكات المستدامة لا تُبنى فقط على أسس تجارية ودبلوماسية، بل تقوم أيضاً على الثقة والتواصل والتطلعات المشتركة، وهذا يبدأ بحوار مفتوح كالذي نجريه اليوم». وأضاف: «ليس من قبيل المصادفة أن يختار معظم الشباب العربي وعلى مدار أكثر من عشر سنوات، دولة الإمارات كأفضل بلد للعيش فيه وفقاً لـ(استطلاع رأي الشباب العربي)، في تأكيد واضح على ما تزخر به الدولة من الأمن والأمان وما تتيحه من فرص وآفاق واعدة في بيئة يسودها التفاؤل والطموح، وهي القيم التي نحرص على ترسيخها. ومن خلال هذه الشراكات نسعى إلى نقل هذه الرؤية المليئة بالفرص إلى مجموعة بريكس بكل أعضائها».

الإمارات.. مركز عالمي للذكاء الاصطناعي
الإمارات.. مركز عالمي للذكاء الاصطناعي

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

الإمارات.. مركز عالمي للذكاء الاصطناعي

رسخت الإمارات مكانتها مركزاً عالمياً رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي خلال النصف الأول من عام 2025، مدفوعة برؤية استشرافية واستثمارات استراتيجية ضخمة، ومبادرات حكومية سبّاقة تعزز من قدراتها التكنولوجية وتسرّع التحول الرقمي عبر القطاعات كافة. وتبرز مجموعة «جي 42» كأحد روافد هذا الزخم، حيث أسهمت بمشاريعها الطموحة وشراكاتها العالمية في ترسيخ مكانة الإمارات مركزاً متقدماً للذكاء الاصطناعي على الصعيدين الإقليمي والدولي، معززة قدرة الدولة على استقطاب الاستثمارات ونقل وتوطين التكنولوجيا، وتسريع اعتماد حلول الذكاء الاصطناعي عبر مختلف القطاعات الحيوية. وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»، بينغ شياو، في تصريح لـ«وام»، أن النصف الأول من عام 2025 شهد تحولات مفصلية للمجموعة إذ قطعت شوطاً كبيراً نحو تحقيق رؤيتها لبناء «شبكة الذكاء»، مع إطلاق مشروع «ستارغيت الإمارات» ومجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي بسعة 5 غيغاواط في أبوظبي بالشراكة مع شركات عالمية مثل OpenAI وOracle وNVIDIA وCisco وSoftBank، لترسيخ موقع الإمارة مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي المسؤول، مدعوماً بحوكمة محلية وحوسبة فائقة الأداء. وأوضح شياو أن الرؤية الطموحة لـ«شبكة الذكاء» تسعى لجعل قدرات الذكاء الاصطناعي متاحة وموثوقة للجميع، عبر ربط مراكز البيانات والبنى السحابية ونماذج الذكاء الاصطناعي في شبكة سيادية مرنة وآمنة، ما يتيح لدول ومؤسسات استغلال الذكاء الاصطناعي على نطاق وطني وبشروطها الخاصة في ميادين متعددة تشمل الصحة والطاقة والخدمات العامة. وأشار إلى توسع حضور المجموعة العالمي خلال النصف الأول من العام الجاري من خلال افتتاح مكاتب في أوروبا والولايات المتحدة، وتعزيز شراكات «جي 42» مع Microsoft وOpenAI وAMD وiGenius، إلى جانب مشاريع بنية تحتية في فرنسا وإيطاليا، بما يدعم مكانة الإمارات جسراً موثوقاً يربط بين التكنولوجيا المتقدمة والأسواق سريعة النمو. ولفت إلى جهود «جي 42» في تطوير ذكاء اصطناعي مسؤول عالمياً عبر نشر إطار عمل خاص بسلامة الذكاء الاصطناعي المتقدم، الذي يستخدم حالياً كمرجع تنظيمي من الجهات الرقابية ونظراء المجموعة في القطاع. من جانبه، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة «خزنة داتا سنتر» حسن النقبي، بأن الشركة تؤدي دور العمود الفقري لـ«شبكة الذكاء» عبر تشغيل مراكز بيانات عالية الأداء في الإمارات، مصممة لضمان الكفاءة والاستمرارية وتقليل استهلاك الطاقة، لافتاً إلى تدشين الشركة أول منشأة دولية في تركيا بقدرة 100 ميغاواط تعتمد الطاقة الشمسية والتبريد المستدام. وأكد أن «خزنة داتا سنتر» تخطط لإطلاق مواقع جديدة في كل من السعودية ومصر وكينيا وفرنسا وإيطاليا، لدعم جهود المجموعة لنشر «شبكة الذكاء» عالمياً وضمان استدامة الحوسبة والسيادة على البيانات في مختلف الأسواق. بدوره، أشار الرئيس التنفيذي لشركة «كور 42» كيريل إيفنتوف إلى المحطات المهمة التي حققتها الشركة في مطلع عام 2025 لتمكين تقنيات الذكاء الاصطناعي في الدولة وخارجها، منها توقيع اتفاقية تعاون مع دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي ومايكروسوفت لتأسيس أول سحابة عامة سيادية تدعم أكثر من 11 مليون تفاعل يومي، وتمهد الطريق نحو أول حكومة في العالم تعتمد كلياً على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027. وفي قطاع الرعاية الصحية، قال الرئيس التنفيذي لشركة «M42» ديميتريس مولافاسليس، إن الشركة تواصل دفع جهود الإمارات نحو الطب الدقيق من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم وتحليل التباينات الجينية، وتسريع اكتشاف وتطوير الأدوية، ما يعزز مكانة الإمارات وأبوظبي مركزاً للابتكار في علوم الحياة. ولفت إلى أن الشركة تعمل حالياً على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مسارات الرعاية السريرية، وتطوير نماذج وتطبيقات خاصة قائمة على الذكاء الاصطناعي كنموذج «Med42» اللغوي السريري. ودشنت حكومة أبوظبي «استراتيجية حكومة أبوظبي الرقمية 2025-2027» مطلع العام الجاري، بميزانية بلغت 13 مليار درهم، حيث تهدف إلى تحقيق الريادة العالمية للإمارة في الحكومة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، عبر أتمتة الخدمات بالكامل، وكجزء من برنامج «الذكاء الاصطناعي للجميع». وضمن الاستراتيجية، تستثمر الحكومة في تدريب وتمكين مواطني الإمارة في استخدامات الذكاء الاصطناعي المختلفة، إلى جانب استخدام أكثر من 200 حل مبتكر للذكاء الاصطناعي في الخدمات الحكومية. وفي أبريل الماضي أطلقت منظومة تشريعية ذكية متكاملة لتطوير التشريعات والقوانين في حكومة الإمارات، والأولى من نوعها عالمياً، وتتضمن تصميم النموذج الجديد للتشريع في العصر الذكي مع المحافظة على نسق تشريعي إماراتي يحمل فكر المؤسسين وقيم المجتمع وأولوياته، وستُمكّن من توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في رفع كفاءة العملية التشريعية وتسريع دورة إصدار التشريع بنسبة تصل إلى 70%. وفي الجانب التعليمي، أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أول برنامج بكالوريوس للذكاء الاصطناعي في المنطقة، ما يسهم في إعداد جيل إماراتي وعربي متمكن علمياً وتقنيا، كما اعتمدت حكومة الإمارات في مايو الماضي المنهج النهائي لاستحداث مادة «الذكاء الاصطناعي» في كل مراحل التعليم الحكومي في الدولة من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر. • حكومة أبوظبي دشنت «استراتيجية حكومة أبوظبي الرقمية 2027-2025» مطلع العام الجاري بميزانية بلغت 13 مليار درهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store