logo
الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل.
وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي».
وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام».
وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة».
وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالحقائق.. هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
بالحقائق.. هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 28 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بالحقائق.. هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

رشّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، معتبرا أنه أظهر "تفانيا استثنائيا" في تعزيز الأمن والاستقرار حول العالم، بحسب رسالة بعث بها إلى لجنة نوبل ونشرها عبر الإنترنت. ويأتي هذا الترشيح في وقت يحاول فيه ترامب لعب دور الوسيط للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، بينما كانت باكستان قد أعلنت الشهر الماضي نيتها ترشيح ترامب للجائزة أيضاً، تقديراً لدوره في محاولة حل النزاع مع الهند. لكن هذا الترشيح أثار تساؤلات وانتقادات في بعض الأوساط، إذ وصف رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلت، على منصة "إكس"، خطوة نتنياهو بأنها محاولة "تملّق" لترامب. وفي حال فوزه، سيصبح ترامب خامس رئيس أميركي ينال جائزة نوبل للسلام بعد تيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر وباراك أوباما. من يمكنه الفوز بجائزة نوبل للسلام؟ وفقا لوصية الصناعي السويدي ألفريد نوبل، تُمنح الجائزة للأفراد أو المنظمات التي تساهم في "تعزيز أواصر الإخاء بين الأمم" وتقليل النزاعات والتسلح. ويؤكد موقع نوبل الرسمي أنه "يمكن عمليا لأي شخص حي أو أي مؤسسة نشطة الفوز بالجائزة" إذا استوفى الشروط. لكن تجدر الإشارة إلى أن الترشيحات تُغلق في يناير من كل عام، ما يعني أن ترشيح نتنياهو لن يُدرج ضمن قائمة هذا العام. قائمة المؤهلين لترشيح أسماء طويلة، تضم رؤساء الدول وأعضاء الحكومات والبرلمانات وأساتذة جامعات في مجالات التاريخ والقانون والفلسفة ومن سبق لهم الفوز بالجائزة وغيرهم. ولا يُسمح لأي شخص بترشيح نفسه، وتظل الأسماء سرية لمدة 50 عاما، إلا إذا كشف عنها مقدّم الترشيح. تتولى لجنة نوبل النرويجية، المؤلفة من خمسة أعضاء يُعيّنهم البرلمان النرويجي، مهمة فرز الترشيحات واختيار الفائز. وغالبا ما يكون الأعضاء من الشخصيات السياسية أو الحقوقية. تراجع اللجنة مئات الترشيحات كل عام بمساعدة خبراء، وتسعى عادة للوصول إلى قرار توافقي، لكن يمكنها التصويت بالأغلبية. تُعتبر جائزة نوبل للسلام من أكثر الجوائز التي تحمل رسائل سياسية مثيرة للجدل، إذ سبق أن استقال أعضاء من اللجنة احتجاجا على بعض الأسماء، مثلما حدث مع هنري كيسنجر عام 1973 وياسر عرفات عام 1994. كما أثار فوز الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بالجائزة بعد أشهر قليلة من توليه منصبه جدلا واسعا. يحصل الفائز بجائزة نوبل للسلام على ميدالية ودبلوم ومبلغ مالي قدره 11 مليون كرونة سويدية (نحو 1.15 مليون دولار)، إلى جانب اهتمام عالمي كبير. وسيُعلَن عن اسم الفائز بجائزة هذا العام في 10 أكتوبر من معهد نوبل النرويجي بأوسلو، فيما يقام حفل تسليم الجوائز في العاشر من ديسمبر، تزامناً مع ذكرى وفاة ألفريد نوبل.

ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين
ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين

أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، بأن مهمة حل الصراع في أوكرانيا كانت أكثر صعوبة مما يتوقع، وذلك غداة تعهّده بإرسال «مزيد من الأسلحة» إلى كييف، في وقت أكدت فيه وزارة الدفاع الروسية استمرار تقدم قواتها على كافة محاور القتال في أوكرانيا، وحذر الكرملين من أن تزويد كييف بالأسلحة لن يؤدّي سوى إلى إطالة أمد الحرب. وقال ترامب في اجتماع لحكومته في البيت الأبيض، تعليقاً على الصراع في أوكرانيا: «لقد اتضح أن الأمر أكثر صعوبة مما توقعت». وانتقد نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على خلفية محادثات السلام في أوكرانيا، وألمح إلى رغبته في فرض عقوبات جديدة على موسكو. وقال ترامب إن «بوتين لم يقدم أي شيء لوقف الحرب في أوكرانيا حتى الآن، ولست سعيداً بما يفعله بوتين». وكان ترامب قد تعهد بإرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، مؤكداً أن الأمر يتعلق في المقام الأول بالأسلحة «الدفاعية». وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض «سيتعيّن علينا إرسال مزيد من الأسلحة - أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى»، وأضاف أنّ الأوكرانيين «يتعرّضون لضربات قاسية جداً». وحذّر الكرملين، أمس، من أن تزويد أوكرانيا بالأسلحة لن يؤدّي سوى إلى إطالة أمد الحرب. وفي تعليق على تعهد ترامب، نقلت وكالات إعلام روسية عن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله خلال إحاطة إعلامية: «من الواضح بالطبع أن تدابير كهذه قد لا تتماشى مع مساعي التوصّل إلى تسوية سلمية». كما انتقد بيسكوف الدول الأوروبية جراء «مساهمتها على نحو فاعل في استمرار الأعمال العدائية» بالأسلحة المقدّمة إلى أوكرانيا. من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف تعليقاً على تعهد ترامب إن الرد الروسي سيتمثل بمواصلة العملية العسكرية وتحقيق أهدافها. وكتب مدفيديف في قناته على «تليغرام»: «يعود الأمريكي إلى ركوب أرجوحته السياسية المفضلة مرة أخرى». يأتي ذلك، بينما أعلن الجيش الروسي عن تقدم جديد على كافة محاور القتال في أوكرانيا، وتكبيد القوات الأوكرانية خسائر بشرية ومادية كبيرة خلال الساعات الماضية. وطبقاً لبيان وزارة الدفاع الروسية فقد عززت قوات «الشمال» مواقعها في مقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا، بينما تواصل قوات «دنيبر» تقدمها في مقاطعتي زابوروجيا وخيرسون جنوب أوكرانيا. كما أعلنت الوزارة تدمير مواقع للطاقة تدعم الصناعة العسكرية الأوكرانية، وإسقاط 4 قنابل «جادم» أمريكية موجهة. من جهة أخرى، استنكرت روسيا فرض بريطانيا عقوبات على قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي الروسية، أليكسي رتيشيف، ونائبه، أندريه مارشينكو. وقالت السفارة الروسية في لندن «إن فرض لندن قيوداً عبثية على قيادة قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي الروسية هو إجراءٌ يُجرّم نفسه بنفسه بقدر ما هو غير مجدٍ»، معتبرة أن الإجراء البريطاني جاء لصرف النظر عن حالات موثقة لاستخدام القوات الأوكرانية مواد سامة. على صعيد آخر، قال مصدر حكومي إيطالي، أمس الثلاثاء، إن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأوكرانيا كيث كيلوج سيحضر مؤتمراً للمساعدات الدولية بشأن أوكرانيا في روما يومي 10 و11 يوليو الحالي. ويهدف المؤتمر، وهو الرابع من نوعه منذ بدء الحرب في أوكرانيا بشكل أساسي إلى حشد الدعم الدولي لكييف. (وكالات)

إسرائيل وإيران.. هل تتجدد الحرب؟
إسرائيل وإيران.. هل تتجدد الحرب؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

إسرائيل وإيران.. هل تتجدد الحرب؟

وربما الأمريكية، لم تتحقق، مع وجود مؤشرات ميدانية وسياسية توحي بأن شبح المواجهة لم يبتعد، بل ربما يعيد ترتيب أوراقه استعداداً لجولة أشد عنفاً وخطورة. ويظهر لدى كل من يتابع هذا الملف الساخن أنه ما لم يفعل الردع المتبادل فعله في التأجيل، فإن الانفجار بات مسألة وقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store