logo
إعلام إسرائيلي: محادثات غير معلنة بين إسرائيل وروسيا بشأن إيران وسوريا

إعلام إسرائيلي: محادثات غير معلنة بين إسرائيل وروسيا بشأن إيران وسوريا

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الأربعاء بأن إسرائيل تجري محادثات دبلوماسية غير معلنة مع روسيا تتعلق بكل من إيران وسوريا.
وبحسب التقرير الذي لم تنسبه هيئة البث الإسرائيلية إلى مصدر، بدأت هذه المحادثات بعد نحو أسبوع من انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، حيث ترى جهات إسرائيلية أن موسكو قد تشكل قناة محتملة للتهدئة في سوريا، وكذلك فيما يخص إيران.
كما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تعمل على صياغة إطار تنفيذي بشأن الملف النووي الإيراني، على غرار التفاهمات التي تم التوصل إليها مع واشنطن بشأن وقف إطلاق النار مع لبنان في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.
وتأمل إسرائيل، بحسب تقرير هيئة البث الإسرائيلية، في وضع خطوط حمراء أساسية مع واشنطن وآلية للتنسيق في حال تصعيد إيران أنشطتها النووية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قتيل و6 جرحى في غارات إسرائيلية جنوب لبنان رغم وقف إطلاق النار
قتيل و6 جرحى في غارات إسرائيلية جنوب لبنان رغم وقف إطلاق النار

صحيفة سبق

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة سبق

قتيل و6 جرحى في غارات إسرائيلية جنوب لبنان رغم وقف إطلاق النار

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، السبت، مقتل شخص وإصابة ستة آخرين بجروح في ضربات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة من جنوب لبنان، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله منذ نوفمبر الماضي. وقالت الوزارة، بحسب ما نقلته العربية نت، إن غارة إسرائيلية بطائرة مسيّرة استهدفت سيارة في بلدة بنت جبيل، ما أسفر عن سقوط قتيل وإصابة شخصين آخرين. وفي وقت لاحق، أصيب شخص في غارة جوية ثانية على سيارة أخرى في البلدة ذاتها، كما أُصيب اثنان بجروح خطيرة في بلدة شقرا المجاورة إثر غارة مماثلة. وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه "ضرب وقتل عنصراً في قوة الرضوان التابعة لحزب الله" في المنطقة. وفي حادث منفصل وقع صباح السبت، ذكرت الوزارة أن غارة إسرائيلية بمسيّرة استهدفت منزلاً في بلدة شبعا، وأدت إلى إصابة مواطن بجروح. وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد دخل حيّز التنفيذ في نوفمبر، بعد مواجهات استمرت أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، ونصّ على انسحاب الحزب من جنوب الليطاني، مقابل تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي تقدمت إليها. لكن إسرائيل لا تزال تحتفظ بخمسة مواقع استراتيجية في الجنوب اللبناني، وتطالب بيروت بانسحابها منها، فيما توعدت بمواصلة الضربات الجوية "ما لم يتم نزع سلاح حزب الله"، بحسب ما جاء في التصريحات الإسرائيلية. يُذكر أن ضربة إسرائيلية نُفذت الخميس الماضي عند المدخل الجنوبي لبيروت، أسفرت عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين، فيما قالت إسرائيل إنها استهدفت "إرهابياً يعمل لصالح إيران".

الأمن المصري ينفي «ادعاءات إخوانية» حول جمع أموال من مواطنين
الأمن المصري ينفي «ادعاءات إخوانية» حول جمع أموال من مواطنين

الشرق الأوسط

timeمنذ 43 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأمن المصري ينفي «ادعاءات إخوانية» حول جمع أموال من مواطنين

اتهم الأمن المصري جماعة «الإخوان»، التي تصنفها السلطات المصرية «إرهابية» بـ«نشر إشاعات حول جمع أموال من مواطنين». ونفى مصدر أمني، في بيان لوزارة الداخلية المصرية، الجمعة، صحة ما تم تداوله بمقطع فيديو بإحدى الصفحات التابعة لـ«الإخوان» بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن الادعاء بـ«قيام ضابط شرطة بمطالبة بعض الأشخاص بتجميع مبالغ مالية من المواطنين». وأكد المصدر أن مقطع الفيديو المشار إليه «قديم»، سبق تداوله خلال عام 2023، وتم فحصه آنذاك وتبين أنه لأحد أفراد الشرطة «المنهى خدمتهم» وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله في حينه. وتحظر مصر «الإخوان» منذ عام 2013، ويقبع معظم قيادات الجماعة - ومن بينهم المرشد العام محمد بديع - داخل السجون المصرية، بسبب تورطهم في «أعمال عنف وقتل» اندلعت عقب عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي عن الحكم في الثالث من يوليو (تموز) عام 2013 عقب احتجاجات شعبية، وصدر بحقهم أحكام بـ«الإعدام والسجن (المؤبد) و(المشدد)». وحسب المصدر الأمني، الجمعة، فإن «أكاذيب الإخوان» تأتي في إطار «ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية بإعادة نشر فيديوهات (قديمة)، والادعاء بكونها حديثة لمحاولة النيل من حالة الاستقرار التي تنعم بها البلاد، وهو ما يعيه المصريون». وشهدت الأشهر الأخيرة قيام «الداخلية المصرية» بنشر توضيحات عدة حول مقاطع فيديو تم تداولها عبر مواقع التواصل، مع إصدار بيانات توضيحية بشأن تفاصيل الفيديوهات، التي احتوت على مخالفات قانونية، في حين تتم إحالة الوقائع للجهات المختصة لاستكمال التحقيقات، ونشر تفاصيل ضبط المتورطين فيها، واعترافاتهم عبر بيانات رسمية. مقر وزارة الداخلية في مصر (صفحة الداخلية المصرية على فيسبوك) ومن وقت لآخر تتهم السلطات الأمنية في مصر «الإخوان» بنشر «أكاذيب» تتعلق في كثير من الأحيان بالأوضاع المعيشية في مصر، كان من بينها في مارس (آذار) الماضي، حينما نفت «الداخلية» صحة ما تم تداوله على إحدى الصفحات الموالية لـ«الإخوان» على مواقع التواصل بشأن مقطع فيديو تضمن «ادعاء أحد الأشخاص بقيام ضابط شرطة في الدقهلية (دلتا مصر) باقتحام منزله والتعدي على أسرته»، كما نفت الوزارة في الشهر نفسه صحة ما تناولته صفحات موالية للجماعة على بعض مواقع التواصل بالادعاء بقيام الأجهزة الأمنية بإلقاء القبض على المترددين على البنوك عقب تسلمهم حوالات خارجية بعملات أجنبية. إلى ذلك، تواصل «الدائرة الأولى إرهاب» في مصر، السبت، محاكمة 15 متهماً في القضية المعروفة إعلامياً بـ«خلية مدينة نصر» (شرق العاصمة المصرية). ووفق أمر الإحالة في القضية، فإنه «في غضون الفترة من عام 2013 وحتى 4 يناير (كانون الثاني) 2020، تولى المتهمون من الأول وحتى الخامس قيادة جماعة إرهابية، الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي». وذكر أمر الإحالة أن «المتهمين من السادس وحتى الأخير انضموا إلى الجماعة (أي الإخوان) مع علمهم بأغراضها»، ووجهت السلطات للمتهمين في القضية اتهامات بـ«تمويل الإرهاب، وارتكاب جرائم إرهابية، وحيازة أسلحة».

تشديد مصري-نرويجي على أهمية المسار الدبلوماسي بين إيران وإسرائيل
تشديد مصري-نرويجي على أهمية المسار الدبلوماسي بين إيران وإسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 43 دقائق

  • الشرق الأوسط

تشديد مصري-نرويجي على أهمية المسار الدبلوماسي بين إيران وإسرائيل

شددت مصر والنرويج على «أهمية تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، واستئناف المسار الدبلوماسي بما يسهم في تحقيق التهدئة». وأكد البلدان «ضرورة خفض التوتر في المنطقة»، جاءت التأكيدات المصرية-النرويجية خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ونظيره النرويجي إسبين بارث إيد. وتجري مصر اتصالات مكثفة مع الأطراف المعنية كافة؛ لتثبيت وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب، واستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، بما يسهم في خفض التصعيد. وتؤكد القاهرة أنها «ستواصل الجهود لتحقيق الأمن والاستقرار في الإقليم». ورحبت مصر في وقت سابق بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وشددت حينها على أهمية تثبيت هذا الاتفاق والالتزام به، في ضوء ما شهدته الساحة الإقليمية من تصعيد «كاد يزج بالمنطقة في فوضى وعنف شامل». ووفق إفادة لوزارة الخارجية المصرية، الجمعة، فقد أشاد عبد العاطي خلال الاتصال الهاتفي مع بارث إيد بـ«التطورات الإيجابية التي تشهدها العلاقات بين مصر والنرويج بشقيها السياسي والاقتصادي»، مؤكداً أهمية البناء على مخرجات زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى النرويج في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وعقد الجولة المقبلة من المشاورات السياسية تفعيلاً لمذكرة التفاهم حول تدشين آلية للتشاور السياسي بين البلدين. السيسي عقب وصوله إلى العاصمة النرويجية أوسلو في ديسمبر 2024 (الرئاسة المصرية) وتوافقت مصر والنرويج على تعميق العلاقات الثنائية، وتعزيز التنسيق بين البلدين في القضايا الإقليمية والدولية المشتركة، وذلك خلال زيارة السيسي إلى أوسلو، في ديسمبر 2024، التي كانت أول زيارة لرئيس مصري إلى النرويج منذ بدء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1936. وناقش السيسي وملك النرويج، هارالد الخامس، حينها، سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، في الموضوعات محل الاهتمام المشترك، كما تم استعراض الأوضاع في الشرق الأوسط، وجهود التهدئة التي تقودها مصر لاستعادة الاستقرار في المنطقة، حسب «الرئاسة المصرية». التطورات في قطاع غزة كانت أحد محاور محادثات عبد العاطي وبارث إيد، حيث ثمن وزير الخارجية المصري الموقف النرويجي الداعم للقضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأطلع نظيره النرويجي على الجهود التي تقوم بها مصر مع قطر والولايات المتحدة لسرعة التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، منوهاً إلى المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة، المقرر أن تستضيفه مصر بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار بمشاركة دولية واسعة. بكاء لدى تشييع فلسطينيين الأسبوع الماضي بعدما قتلوا بضربات إسرائيلية في مدينة غزة (رويترز) ودعت القاهرة في وقت سابق إلى مؤتمر دولي لدعم إعادة الإعمار في غزة، بالتنسيق مع الأمم المتحدة. وأشار السيسي خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أثناء زيارته مصر في أبريل (نيسان) الماضي، إلى أن المؤتمر «سوف يُعقد بمجرد وقف الأعمال العدائية في القطاع». واعتمدت «القمة العربية الطارئة» التي استضافتها القاهرة في مارس (آذار) الماضي، «خطة إعادة إعمار وتنمية قطاع غزة»، التي تستهدف العمل على التعافي المبكر، وإعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، وذلك وفق مراحل محددة خلال فترة زمنية تصل إلى 5 سنوات، وبتكلفة تقديرية تبلغ 53 مليار دولار. وحذر وزير الخارجية المصري، الجمعة، من خطورة الأوضاع في الضفة الغربية نتيجة السياسات الإسرائيلية، مشدداً على «أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بدوره لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية». وكانت مصر والنرويج قد توافقتا في ديسمبر الماضي على «أهمية وقف إطلاق النار في غزة». وأكدتا أن «إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وتنفيذ (حل الدولتين)، يُعد أمراً حيوياً للاستقرار في المنطقة». وأعرب السيسي ورئيس وزراء النرويج يوناس غار ستور، خلال لقاء جمعهما في أوسلو، ديسمبر الماضي، عن «قلقهما البالغ إزاء الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك المعاناة الهائلة للمدنيين والاحتياجات الإنسانية الماسة»، واتفقا على «ضرورة أن تكسر جميع الأطراف دائرة العنف، وتتخذ تدابير فورية وجوهرية لمعالجة هذا الوضع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store