
الدفاع الروسية: إصابة منظومة القيادة والسيطرة للقوات الأوكرانية
مراسل RT: مقتل 79 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الأحد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 40 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب: إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة
وقال ترامب: "إسرائيل على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما". وأضاف: "خلال الستين يوما سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب، الاقتراح النهائي سيقدم من قبل القطريين والمصريين الذين عملوا بجد للمساعدة في إحلال السلام". وتابع الرئيس الأمريكي: "عقد ممثلي إدارتي اجتماعا طويلا ومثمرا مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة". وأعرب عن أمله بأن "تقبل "حماس" الصفقة من أجل الخير في الشرق الأوسط"، مشيرا إلى إنه إن "لم تقبل "حماس" الصفقة ستزداد الأمور سوءا. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 44 دقائق
- روسيا اليوم
جسم مضيء يظهر في سماء تل أبيب بعد اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
وعقب عملية الاعتراض، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في بيان: "سلاح الجو اعترض قبل قليل صاروخا أطلق من اليمن. تم تفعيل إنذارات وفق السياسة المتبعة". من جانبه صرح المتحدث باسم الحوثيين، يحيى سريع، بتنفيذ "أربع عمليات عسكرية استهدفت إحداها مطار اللد في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين 2". وأضاف أن العمليات "الثلاث الأخرى استهدفت 3 أهداف حساسة للعدو في مناطق يافا وعسقلان وأم الرشراش بفلسطين المحتلة وذلك بثلاث طائرات مسيرة". المصدر: رابتلي


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تقرير يكشف عن سيناريو يعطي دفعا لحكومة الشرع ويحقق أحلام ترامب في الجولان ولا يحرج نتنياهو وإسرائيل
ووفقا لموقع "المونيتور" الأمريكي، فإن المحادثات لا تشمل مرتفعات الجولان المحتلة، كما أفادت المصادر. وأحد الخيارات المطروحة هو إعادة صياغة اتفاقيات الهدنة الموقعة بين دمشق وتل أبيب بعد حرب 1973 باتفاق شبه تطبيع مع انسحاب القوات الإسرائيلية من سوريا. وفي مثل هذا الاتفاق، يمكن استبدال الوجود الإسرائيلي على جبل الشيخ بقوات أمريكية، بينما تنتشر قوات الحكومة السورية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح لمنع الفصائل المعادية من التمركز هناك. السيطرة على مرتفعات الجولان احتلت إسرائيل ثلثي هضبة الجولان بعد حرب الأيام الستة عام 1967، وضمتها بقانون عام 1981. بينما لا يعترف المجتمع الدولي بالضم، اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب به عام 2019، وحافظت إدارة بايدن على هذه السياسة. وجرت آخر جولة رسمية للمحادثات عام 2000 عندما التقى ممثلون إسرائيليون وسوريون في "شبردستاون" برعاية الرئيس بيل كلينتون، دون التوصل لاتفاق. وفي 2024، بعد الإطاحة بحكومة الأسد، دخلت القوات الإسرائيلية الثلث المتبقي من المنطقة. وتسيطر إسرائيل الآن على الجانب السوري من الجولان وجبل الشيخ والمنطقة العازلة. ويعتقد العديد من المراقبين في إسرائيل أن الرئيس السوري أحمد الشرع قد يكون منفتحا على اتفاق مع إسرائيل، وقال مصدر أمني رفيع لـ"المونيتور" إنه "مثل الرؤساء السوريين السابقين، من غير المرجح أن يتخلى الشرع عن جهود سوريا لاستعادة الجولان. فرص استجابة إسرائيل لهذا المطلب ضئيلة، خاصة تحت حكومة نتنياهو، مما يجعل معاهدة سلام شاملة معقدة إن لم تكن مستحيلة". وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في مؤتمر صحفي الاثنين إن مرتفعات الجولان "ستبقى جزءا من دولة إسرائيل" في أي اتفاق محتمل مع سوريا. صعوبات وشكوك متبادلة أكدت مصادر "المونيتور" أن إسرائيل تجري مفاوضات مباشرة وغير مباشرة مع الحكومة السورية الجديدة. بينما توجد فرصة تاريخية لترتيب سلمي بين الطرفين بعد أكثر من سبعة عقود من العداء، فإن العملية محفوفة بالمخاطر لإسرائيل. رغم حماس أوروبا، لا تزال إسرائيل تشك في نوايا الشرع. ومع ذلك، تشير كل المؤشرات من دمشق إلى تغيير في سياسة سوريا تجاه إسرائيل. وكشفت دراسة حديثة لمركز "غلازر"، حللت مئات المقالات المنشورة بين يناير ومايو في صحف ووكالات أنباء سورية، عن انخفاض حاد في حجم التقارير الإخبارية عن إسرائيل منذ إطاحة الشرع بحكومة الأسد في ديسمبر الماضي. وخلال فترة الأسد، ظهرت إسرائيل في 43% من مقالات وكالة "سانا" الرسمية، بينما انخفض الرقم الآن إلى نحو 7%. كما تغيرت نبرة التغطية، فأصبحت أقل انتقادا، رغم أن إسرائيل لا تزال تُعامل كطرف معاد. ماذا على الطاولة؟ وفقا لمصادر دبلوماسية إسرائيلية، يبدي الجانبان استعدادا للمضي قدما في المفاوضات، بوساطة المبعوث الأمريكي لسوريا توم باراك. من وجهة النظر الإسرائيلية، أصبح اتفاق الفصل بين القوات لعام 1974 بين إسرائيل وسوريا غير ذي صلة بعد سقوط الأسد. تقول إسرائيل إنه يجب التوصل لاتفاق جديد مع حكومة الشرع، يتناول الوضع الجديد على الأرض وانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي السورية. قد تطلب إسرائيل ضمانات بإبقاء المنطقة العازلة منزوعة السلاح، أو نشر قوات دولية أو أمريكية. ويرغب مراقبون متفائلون في إسرائيل والولايات المتحدة، وربما أيضا في سوريا، في أن يؤدي مثل هذا الاتفاق في النهاية إلى تطبيع العلاقات بين دمشق وتل أبيب. وقال مسؤول دبلوماسي إسرائيلي رفيع لـ"المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "المبعوث (الأمريكي) معروف لكلا الجانبين. الجانب الإسرائيلي يثق به تماما، وعلاقته الوثيقة بالرئيس ترامب معروفة جيدا. الجانب السوري، الذي تمثله أحيانا تركيا، يرى أيضا في المبعوث شخصية موثوقة ووسيطا غير منحاز". في أبريل الماضي، أكدت مصادر إسرائيلية ومسؤولون أتراك أن تل أبيب ودمشق تعقدان محادثات لإنشاء آلية لمنع التصادم بين الجيشين الإسرائيلي والسوري. من غير الواضح ما إذا كانت أنقرة جزءا من المحادثات الجارية بوساطة أمريكية بين إسرائيل وسوريا. في مايو الماضي، أكد "المونيتور" تقارير "رويترز" عن وساطة الإمارات في محادثات بين مسؤولين إسرائيليين وسوريين، كما أنشأت أذربيجان قناة اتصال خلفية أخرى بين إسرائيل وسوريا. ووفقا للمصادر الدبلوماسية الإسرائيلية والمسؤولين الأجانب الذين تحدثوا لـ"المونيتور"، هناك أيضا اتصالات مباشرة بين الجانبين. يمثل الجانب الإسرائيلي وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، وهو حليف مقرب لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو زار تركيا عدة مرات مؤخرا، وفقا للمصادر الدبلوماسية الإسرائيلية. ويشارك أيضا في المحادثات رئيس الموساد دافيد بارنياع ورئيس عمليات الجيش الإسرائيلي اللواء أوديد باسيوك. كما ذكرت المصادر جهودا لعقد قمة بين نتنياهو والشرع، رغم أن مكتب نتنياهو لم يؤكد ذلك. ووفقا لصحيفة "إسرائيل هيوم"، أكد مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي الأسبوع الماضي في إحاطة للكنيست أن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر يوميا بشأن التطبيع المحتمل لعلاقاتهما. وقال إنه يشارك في هذه المحادثات حول التنسيق الدبلوماسي والأمني. شكوك إسرائيلية تشك إسرائيل في الشرع بسبب صلاته السابقة بتنظيم "القاعدة" الإرهابي. إلى جانب السيطرة على المنطقة العازلة والجولان السوري، قصفت إسرائيل مرارا أهدافا سورية لمنع وصول الأسلحة إلى أيدي الحكومة الجديدة وأتباعها. ففي 4 يونيو، أطلقت مجموعات صاروخين من جنوب سوريا. وتبنى فصيل فلسطيني صغير مرتبط بحماس وفصيل آخر مرتبط بحزب الله يسمى "جبهة المقاومة السورية" المسؤولية. دور ترامب هذا الأسبوع، رفع الرئيس الأمريكي العقوبات المالية المفروضة على سوريا منذ 20 عاما بسبب برنامجها للأسلحة الكيميائية. ولم يكن الجميع في إسرائيل سعداء بذلك. وقال مصدر أمني إسرائيلي رفيع لـ"المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "للرئيس ميل للتصرف بسرعة بدلا من ترك الجزرة معلقة والعصا في حالة استعداد. لكن بشكل عام، رفع العقوبات يزيد من التفاؤل، ونأمل ألا تتراجع الولايات المتحدة إذا تبين أن الأمر لا يتقدم أو أنه كان خداعا من النظام الجديد". في غضون ذلك، بدأ المفاوضون مناقشة الجوهر. قال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع لـ"المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "كل طرف يفهم حدود الطرف الآخر. فهم السوريون أن إسرائيل غير مستعدة لمناقشة الجولان". اختلافات حول التفاصيل وفقا لموقع "والا"، يمثل الجانب السوري مسؤولون متوسطو المستوى. من غير الواضح ما هو موقف سوريا والنتيجة النهائية التي تريدها. وقال المصدر السياسي الإسرائيلي الرفيع: "هذا غريب. سيعني ذلك أن على الحكومة السورية التصرف ضد العناصر الإسلامية بينما توجهاتها نفسها إسلامية". وأحد الخلافات يتعلق بالجدول الزمني للاتفاق. تسعى إسرائيل إلى تأخير انسحابها من المواقع الاستراتيجية حتى تتأكد من قدرة القوات الحكومية السورية على السيطرة على الأرض وإبعاد القوات المعادية لإسرائيل. كما يختلف الجانبان حول الوجود السوري على طول الجولان المحتل، حيث تصر إسرائيل على أن تقتصر قوة صغيرة من الجنود السوريين على أسلحة خفيفة. إجراءات بناء الثقة يناقش الطرفان أيضا إجراءات لبناء الثقة. تريد إسرائيل أن تعيد سوريا رفات الجاسوس الشهير إيلي كوهين، الذي أُعدم في دمشق عام 1965. وفقا لـ"كان"، تسعى إسرائيل أيضا إلى ضمانات سورية لسلامة الأقلية الدرزية في البلاد. وأثارت المحادثات خططا تفاؤلية، مثل تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي إلى سوريا باستخدام البنية التحتية الإسرائيلية والأردنية الحالية. يبقى أن نرى ما إذا كان زعيم جهادي سابق يمكنه تطبيع علاقات سوريا مع إسرائيل. يعتمد الكثير على دافع ترامب لإدراج سوريا في مساعيه للتطبيع. وقال المصدر السياسي الرفيع: "عندما يريد ترامب جائزة نوبل للسلام، يكسب الشرق الأوسط". المصدر: المونيتور أعلن الجيش الإسرائيلي أن رئيس الأركان الإسرائيلي ايال زامير أجرى اليوم الثلاثاء جولة ميدانية في أراضي سوريا، أكد خلالها على ضرورة "الحفاظ على جاهزية ويقظة عاليتين طول الوقت". قالت "القناة 14" العبرية إن خريطة الطريق التي وضعها رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو والرئيس الأمريكي ترامب للتطبيع في الشرق الأوسط خلال الأشهر القريبة القادمة، تبدأ من سوريا وتركيا.