
الإعلام الحربي اليمني ينشر مشاهد استهداف وإغراق سفينة "ETERNITY C"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 5 ساعات
- الميادين
فرانس برس: تعثر بمفاوضات الدوحة إثر خطة إسرائيلية لإعادة التموضع بغزة بدل الانسحاب
كشف مصدر فلسطيني لوكالة "فرانس برس" أنّ مفاوضات الدوحة تواجه تعثّراً، نتيجة إصرار الاحتلال الإسرائيلي على خريطة لإعادة التموضع داخل قطاع غزة، بدلاً من الانسحاب الكامل، ما يشكّل عقبة أساسية أمام التقدّم في المحادثات. اليوم 22:40 اليوم 22:21 وأوضح المصدر أنّ الخريطة التي قدّمتها "إسرائيل" تتضمّن إبقاء القوات العسكرية الإسرائيلية على أكثر من 40% من مساحة القطاع، مضيفاً أنها تهدف إلى حشر مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غرب رفح تمهيداً لتهجيرهم إلى مصر أو غيرها. من جهتها رفضت حركة حماس الخريطة الإسرائيلية المقدّمة، معتبرةً أنها "تمثّل منح الشرعية لإعادة احتلال حوالي نصف القطاع"، وفقاً للمصدر. وكانت حركة حماس قد أكدت، الأربعاء 9 تموز/يوليو الجاري، أنّ قيادة الحركة تواصل بذل جهودها المكثّفة والمسؤولة لإنجاح جولة المفاوضات الجارية، في إطار سعيها للتوصّل إلى اتفاق شامل يُنهي العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. كما أوضحت الحركة، أنها أبدت المرونة اللازمة حرصاً على إنجاح المساعي الجارية، مشيرة إلى موافقتها على إطلاق سراح 10 أسرى من المحتجزين في قطاع غزة. وشدّدت حماس على أنّ النقاط الجوهرية لا تزال قيد التفاوض، وعلى رأسها ضمان تدفّق المساعدات الإنسانية بشكل دائم إلى غزة، انسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وضمان وقف دائم وشامل لإطلاق النار.


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
أولمرت: "فتية التلال" يقتلون فلسطينيين في الضفة الغربية يومياً وينفذون جرائم حرب
أكد رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود أولمرت، في تصريحٍ لـلقناة "13" الإسرائيلية، أن "فتية التلال" يقتلون يومياً فلسطينيين في الضفة الغربية وينفذون جرائم حرب. وأضاف أولمرت أن "فتية التلال" ليسوا أقلية وهذا ادّعاء كاذب ولديهم تغطية، "وإلا لما كانوا يستطيعون تنفيذ ذلك". اليوم 14:30 11 تموز و"فتية التلال" هي عصابة تتكوّن في أغلبيتها، من فتية مستوطنين يعيشون في بؤرٍ استيطانية معزولة في الضفة الغربية، تتحكّم فيهم منطلقات أيديولوجية يمينية، ويميزهم اعتمار القبّعات المحبوكة والعمل في الأرض ورعي الأغنام. كما تشهد هذه العصابة في الآونة الأخيرة زيادة في إمكانات الدعم المقدّم إليها من جانب الحكومات الإسرائيلية والمنظمات الصهيونية. هذا ويتركّز نشاط مجموعات "فتية التلال" على مسارَين أساسيَّين: الاعتداءات على الفلسطينيين وممتلكاتهم وبناهم التحتية، وسرقة الأراضي لإقامة البؤر الاستيطانية. وتتلخّص آلية عملهم في الاستيلاء على الأرض، من خلال احتلال قمة تل عبر إقامة معسكر عليها بحماية "الجيش"، والمطالبة بالأراضي المجاورة، سواء كانت أراضي زراعية فلسطينية أو لا، وبدء اقتلاع الأشجار الفلسطينية وإطلاق النار من أجل تهديد أي فلسطيني يقترب إلى البؤرة الاستيطانية الجديدة.


الميادين
منذ 8 ساعات
- الميادين
"القناة 12": الحرب على غزة تذكّرنا بحرب لبنان الأولى.. جنودنا يقتلون بلا جدوى وبلا نتائج
شبّهت "القناة 12" الإسرائيلية الحرب المستمرة على قطاع غزّة بحرب لبنان الأولى (التي بدأت عام 1982.. واستمر الاحتلال الإسرائيلي للجنوب حتى عيد المقاومة والتحرير عام 2000)، حيث "قتل فيها الجنود بلا جدوى وبلا نتائج"، ووصفتها بأنها "18 عاماً من النزيف". وقال مستشار استراتيجي للقناة، باراك ساري إنّ "الجنود الإسرائيليين في لبنان كانوا يقتلون وبالنهاية خرجنا جميعاً من هناك ،وهذا أيضاً يبدو مشابهاً للحرب في غزة، وهذا ليس جيداً وبلا جدوى، وأعتقد أنه يبعث على الإحباط ، فلا توجد نتائج". وأقرّ ساري أنّ الضغط العسكري لم يجلب الأسرى، وذلك "على الرغم من سيطرة "إسرائيل" على مساحات واسعة في القطاع. وانتقد ساري أهداف ونتائج هذه الحرب الإسرائيلية على غزة المستمرة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، قائلاً "لا أحد يفهم إلى أين تقودنا هذه الحرب". اليوم 21:01 اليوم 20:41 وفي سياق متصل، اعترف عضو سابق في "الكنيست" الإسرائيلي، عوفر شيلح، أنّ الحرب على غزة استنفدت "إنجازاتها" ولا يوجد أي انجاز يمكن تحقيقه منذ أكثر من سنة. ووصف شيلح، وهو رئيس برنامج سياسات "الأمن القومي" لـ"إسرائيل" في مركز "أبحاث الأمن القومي" في حديث مع قناة "كان" الإسرائيلية، أنّ صورة الحرب على غزة هي "جنود يقتلون وإنهاك كبير للجيش". وفي إشارة إلى خطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، أكّد شيلح أنّه خلافاً لما تأمله شخصيات إسرائيلية فإنّ سكان غزّة لن يذهبوا إلى أيّ مكان. وطالب شيلح بإنهاء الحرب، منتقداً سلوك "إسرائيل" في المفاوضات، حيث "أنّ إسرائيل غير مستعدة للسير في الحد الأقصى وهو الحد الأدنى الذي تقبل به حماس، منذ 8 أكتوبر 2023". وأوضح أنّ تلك النقطة (نقطة الالتقاء بين الحد الأقصى والحد الأدنى) هو إنهاء الحرب بشكلها الحالي وإبرام صفقة تعيد كلّ الأسرى. بينما، شدّد شيلح على أنّه "طالما أنّ هذا الأمر غير مطروح على الطاولة وطالما أنّ حكومة إسرائيل تحاول إيجاد شيء ليس إنهاء الحرب، لن تكون هناك صفقة لإعادة كلّ الأسرى". وضمن هذا السياق أيضاً تحدّث اللواء في احتياط "الجيش" الإسرائيلي إسحاق بريك، مُتهماً رئيس الأركان، ايال زامير، بعدم قول الحقيقة بشأن الحرب. وأكد بريك أنّ الجنود الإسرائيليين يموتون عبثاً في غزة، معترفاً بعدم القدرة على هزيمة حماس، ومشيراً إلى أنّ "الأنفاق قد عادت تحت محور فيلادلفيا ومحور موراغ ومحور نيتساريم، مع وجود إمدادات لأشهر".