logo
"الوكالة الذرية": مستويات الإشعاع في المنطقة ضمن المعدلات الطبيعية

"الوكالة الذرية": مستويات الإشعاع في المنطقة ضمن المعدلات الطبيعية

الأنباءمنذ 10 ساعات

قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إن مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية وذلك عقب انتهاء الحرب بين إيران وإسرائيل .
وأوضح غروسي في بيان نشر على الموقع الرسمي للوكالة يوم الجمعة أن بيانات الإشعاع الإقليمي التي ترِد إلى الوكالة بشكل منتظم عبر نظام.
وجدد دعوته إلى ضرورة عدم استهداف المنشآت النووية تحت أي ظرف، على أهمية مواصلة مفتشي الوكالة مهامهم الرقابية في إيران تنفيذا لاتفاق الضمانات الشاملة الموقع بين الطرفين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية يواصل جولاته التفقدية في الحسينيات
بالفيديو.. النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية يواصل جولاته التفقدية في الحسينيات

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

بالفيديو.. النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية يواصل جولاته التفقدية في الحسينيات

قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف بجولة تفقدية شملت عدداً من الحسينيات ومجالس العزاء في مختلف المناطق ضمن المتابعة الحثيثة للاستعدادات الأمنية والتنظيمية الخاصة بشهر المحرم، وبهدف الاطمئنان على مستوى الجاهزية. واطلع اليوسف خلال جولته بحضور قيادات من الأمن والحرس الوطني على الخطة الأمنية المتبعة ونقاط التنسيق مع الجهات المعنية، بما في ذلك الدفاع المدني والطوارئ الطبية ومنظومة تنظيم سير المركبات، وقد تم الوقوف على مدى استعداد فرق الأمن لتأمين إقامة الشعائر ومجالس الذكر بأعلى درجات الكفاءة والدقة.

حرب إسرائيل وإيران وضربة ترامب الخاطفة
حرب إسرائيل وإيران وضربة ترامب الخاطفة

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

حرب إسرائيل وإيران وضربة ترامب الخاطفة

لم يكن في الحسبان أن تمر حرب الـ 12 يوما بين اسرائيل وايران دون خسائر جانبية تتعدى الجانبين المتحاربين. «ايران» طالما هددت بأن أي اعتداء عليه فإنه سيهاجم القواعد الأميركية، وهو تهديد ضمني «لدول الخليج العربي»، وانه سيقطع الامدادات الدولية من البترول «25% من الانتاج العالمي للبترول»، وبالتالي سيحرم العالم من الطاقة ودول الخليج من إيرادات البترول والتي تشكل عصب الاقتصاد الخليجي. لماذا لم تفعل إيران تهديداتها؟ الجواب بكل بساطة، قوة الصدمة العسكرية التي تلقتها ايران من اسرائيل والتي تمثلت باستهداف اغلب القيادات العسكرية العليا والسيطرة الجوية السريعة لإسرائيل جعلت ايران وقادتها العليا تحت رحمة اسرائيل ولو لم تتدخل الولايات المتحدة الأميركية لطالت الاغتيالات رأس الدولة! كما ان الولايات المتحدة الأميركية منذ اللحظة الاولى أعلنت انها ليست طرفا في هذه الحرب، كما ان ايران عرفت يقينا أنها لن تتحمل دخول الولايات المتحدة في المعركة والتي ستكون نهايتها الحتمية تغير النظام السياسي في ايران ليس اقل من ذلك. اللافت للنظر في هذه الحرب الخاطفة ليس قوة إسرائيل ولا محاولة إيران الصمود إزاء عدوهم، بل ديبلوماسية ترامب وتصريحاته اثناء الحرب التي حيرت الإعلاميين وخبراء السياسة، فعند سؤاله هل ستدخل الولايات المتحدة الحرب لإنجاز ما استعصى على إسرائيل أي «المواقع النووية الحصينة» التي عجزت إسرائيل عن تدميرها؟ جواب الرئيس ترامب كان: ممكن ان ندخل وممكن لا؟ حتى عندما أراد ترامب إنجاز المهمة أعطى ايران مهلة أسبوعين، لكنه قصف المواقع النووية الايرانية بعد يومين! والمهم جدا في حرب الـ 12 يوما، هو ما أطلق عليه الرئيس ترامب «استخدام القوة لإنهاء الحروب»، بل شبه تدخله في إنهاء الحرب الإيرانية -الإسرائيلية كضرب الرئيس ترومان اليابان بالقنابل النووية التي كان نتيجتها إنهاء الحرب العالمية الثانية. الخلاصة: عرفت ايران انها في حرب خاسرة لو دخلت الولايات المتحدة في الحرب الدائرة، بينما ترامب يفاجأ الجميع بضربة خاطفة لينهي سبب الحرب، وهو المشروع النووي الإيراني، وبعد الضربة مباشرة أعلن الرئيس انها فقط ضربة ولن ندخل الحرب، بل طرح فورا مبادرة لوقف إطلاق النار أثناء استعداد ايران للرد على الضربة الأميركية والتي تم التفاهم حولها، وبعدها بساعات أعلنها وقف اطلاق النار، وظهر ترامب متفاخرا بأنه دمر المشروع النووي الإيراني دون خسارة جندي أميركي واحد.

الصناعة النووية
الصناعة النووية

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

الصناعة النووية

أسهمت الرابطة النووية العالمية كمنظمة دولية متخصصة في نمذجة الاقتصاد النووي عبر تبنيها برامج تنمية وتطوير السياسات الصناعية الدولية للطاقة النووية، والإشراف العام على التخطيط التنسيقي بين شركات الدول لاعتماد مشاريع الاستثمار والإنتاج والتبادل التقني في هذا القطاع المضاد لموجة التغيرات المناخية، كنقطة تحول مفصلية في تطوير حركة نمو الاقتصاد الأخضر العام الدولي، لقدرتها على خلق أسواق جديدة تسهم في تقليل الانبعاث الكربوني تحركها قوى العرض والطلب والمرتبطة بالعمليات التعدينية والتصنيعية والتشغيلية، كاستيراد وتصدير عناصر المعادن المشعة والمواد الخام والسلع الوسيطة والمتباينة الأخرى الداخلة في هذه الصناعة، ودون إخلال بمفهوم الديموقراطية في الاقتصاد الدولي المبني على الحرية المسؤولة في ممارسة الأنشطة الاقتصادية المراعية للنظام العام الدولي بإطاره التشريعي الموازن للمصالح المتعارضة بين الدول والداعم لقوى المعرفة الرائدة في الثورات الصناعية المتعاقبة والمحركة لعناصر الانتاج. وهذا يبرر حرص الدول الحائزة التقنيات النووية على تطبيق الضمانات الطوعية التي أبرمتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من سير أنشطتها وفقا لإعلان الذرة مقابل السلام. رغم ذلك نجد أن روسيا سعت من خلال شركاتها الرائدة عالميا في حقل إنشاء وتشغيل المحطات النووية إلى تصدير تلك التقنيات المبتكرة للعديد من الدول منذ بداية خمسينيات القرن الماضي، على غرار الحادث في كوريا الشمالية بعد انفصالها عن نظيرتها كوريا الجنوبية، والتي تمكنت من إقامة منشآتها النووية المتطورة بدعم من روسيا الاتحادية لتمتلك اليوم كبرى المفاعلات النووية عالية الكفاءة في انتاج القنابل الذرية ووحدات الكهرباء. بالإضافة إلى دول أخرى، قد حظيت باهتمام الكرملين لها رغم ما تملكه من إمكانيات محدودة وبنى تحتية بسيطة، لتطلق بها المشروع النووي البيئي لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية كما في دولة بنغلاديش، والتي قد تمتد ذروة الاستفادة القصوى من هذا المشروع في القطاع الطبي والصناعي ليعزز بذلك تسارع نموها الاقتصادي. فبناء المحطات النووية هو صناعة متكاملة تشمل جملة من العقود الإنشائية الأساسية، والخدماتية المتعلقة بتوريد الوقود النووي اللازم لتشغيلها، وأعمال الصيانة الدورية لضمان استمرار عملها بفاعلية إلى جانب عقود تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في تلك المحطات، مما يجعل تلك المشاريع الحيوية المتعلقة بالطاقة النووية جاذبة للدول الكبرى النووية الأخرى التي أصبحت تنافس الروس في استقطابها، لما لها من عوائد اقتصادية متدفقة، بالإضافة إلى ما تمنحه تلك الصناعة النووية من نفوذ ومكانة سياسية دولية للقائمين عليها وللحائزين تلك المشاريع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store