logo
إسرائيل تعترض صاروخاًَ أطلق من اليمن

إسرائيل تعترض صاروخاًَ أطلق من اليمن

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، مشيراً إلى أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراضه.
وذكر الجيش في منشور عبر تطبيق تليغرام أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق داخل إسرائيل عقب إطلاق الصاروخ.
ومنذ نوفمبر 2023، بدأت جماعة الحوثي باستهداف سفن مرتبطة بإسرائيل أو الولايات المتحدة في البحر الأحمر، مستخدمة صواريخ باليستية وطائرات مسيرة.
وفي أكثر من مرة، أعلنت إسرائيل اعتراض صواريخ طويلة المدى أو طائرات مسيّرة تم إطلاقها من اليمن، مستهدفة إيلات أو مناطق أخرى في الجنوب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد
الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد

وأضاف في بيان أن " أن الحرس الثوري الإسلامي يدرك جيدا ساحة هذه الحرب الشاملة والمفروضة، ولن يخيفه أبدًا ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية الحاكمة في البيت الأبيض وتل أبيب". وفيما يتعلق بالرد الإيراني، أعلن الحرس الثوري أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال متواصلة، مشيرا إلى أن "الكيان الصهيوني تلقى حتى الآن 20 موجة من هذه العمليات التي تستهدف بدقة وعنف البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية و المصالح الإسرائيلية". وأضاف البيان أن "العدوان الذي شنه النظام الإرهابي الأميركي اليوم، دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى تفعيل خيارات دفاعية تتجاوز وحسابات جبهة المعتدي الوهمية"، محذرا من أن "على المعتدين أن يتوقعوا ردودا مؤسفة". واعتبر الحرس الثوري الإيراني أن الذربات الأميريكة ضد منشآت نووية هو "انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة و القانون الدولي ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية وسلامة أراضي الدول". وفجر السبت، نفذت الولايات المتحدة، ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران ، من بينها منشأة فوردو النووية، في واحدة من أخطر مراحل التصعيد بين واشنطن وطهران منذ سنوات.

اعتقال ستة إسرائيليين هاجموا جنوداً في الضفة الغربية
اعتقال ستة إسرائيليين هاجموا جنوداً في الضفة الغربية

صحيفة الخليج

timeمنذ 28 دقائق

  • صحيفة الخليج

اعتقال ستة إسرائيليين هاجموا جنوداً في الضفة الغربية

القدس- أ ف ب أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، توقيف ستة إسرائيليين، بعد مهاجمتهم جنوداً في وسط الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. وجرت عمليات التوقيف قرب قرية كفر مالك، حيث قُتل ثلاثة فلسطينيين، وفق السلطة الفلسطينية، عندما هاجم مستوطنون القرية مساء الأربعاء. وليل الجمعة السبت، رصد جنود «عدداً من المدنيين الإسرائيليين كانوا يتّجهون في مركبات نحو منطقة مصنّفة على أنّها عسكرية مغلقة، قرب قرية كفر مالك»، على بعد نحو عشرة كيلومترات شمال شرق رام الله، حيث يقع مقر السلطة الفلسطينية، حسبما أفاد بيان للجيش الإسرائيلي. وأضاف الجيش: «لدى وصول القوات الأمنية، رشقها عشرات المدنيين الإسرائيليين بالحجارة، كما اعتدوا على الجنود جسدياً، ولفظياً»، موضحاً أنّ «المدنيين أنفسهم قاموا بتخريب مركبات قوات الأمن، وحاولوا دهس أفرادها». وأشار الجيش إلى أنّه، تمّ في النهاية تفريق التجمّع، «وأُلقي القبض على ستة مدنيين إسرائيليين، تم تسليمهم للشرطة الإسرائيلية». ودان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: «بشدّة أعمال العنف الخطرة، والاعتداء على الجنود»، داعياً إلى العثور على الذين شاركوا فيها، وإحالتهم إلى القضاء. ومنذ عودة بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة في عام 2022، تسارعت وتيرة بناء المستوطنات في الضفة الغربية التي دانتها الأمم المتحدة باعتبارها غير قانونية بموجب القانون الدولي. والخميس، شارك مئات الفلسطينيين في كفر مالك في تشييع ثلاثة شبّان، قُتلوا الأربعاء خلال اقتحام المستوطنين القرية. وندّدت وزارة الخارجية الفلسطينية في منشور على منصة «إكس»، بـ«تواطؤ القوات الإسرائيلية»، التي اتهمتها، الأربعاء، بـ«منع طواقم الإسعاف من الوصول إلى المصابين» في كفر مالك. كذلك، اتهمت الجيش الإسرائيلي بـ«إعاقة دخول فرق الدفاع المدني إلى القرية لساعات طويلة، ما أدى إلى تفاقم الأضرار الناجمة عن الحرائق التي أشعلها» المستوطنون. وفي إشارة إلى الأحداث التي جرت الأربعاء في كفر مالك، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: إنّ جنوداً تدخلوا لفض اشتباكات اندلعت بين فلسطينيين و«عشرات المدنيين الإسرائيليين الذين أشعلوا النار في ممتلكات هناك». وخلال العملية، أطلق جنود النار باتجاه «عدد من الإرهابيين الذين أطلقوا النار من كفر مالك، وألقوا حجارة على قوات الأمن». وأضاف المتحدث أنّه تمّ إلقاء القبض على «خمسة إسرائيليين مشتبه فيهم» الأربعاء. ولكن صحيفة هآرتس الإسرائيلية أفادت بأنّه تمّ الإفراج عنهم جميعاً الخميس. ويستنكر العديد من منظمات حقوق الإنسان تصاعد العنف الذي يمارسه المستوطنون في الضفة الغربية من دون حسيب أو رقيب. وتصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية، منذ بدء الحرب في قطاع غزة في أكتوبر 2023. ووفق بيانات صادرة عن السلطات الفلسطينية، قُتل 945 شخصاً برصاص إسرائيلي. وخلال الفترة نفسها، قُتل ما لا يقل عن 35 إسرائيلياً، بينهم مدنيون وجنود، في هجمات فلسطينية أو خلال مداهمات عسكرية إسرائيلية.

وحشية الحروب.. والألم الإنساني
وحشية الحروب.. والألم الإنساني

صحيفة الخليج

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة الخليج

وحشية الحروب.. والألم الإنساني

يعيش العالم حقبة شديدة الخطورة، لم تكد البشرية تتغلب على كارثة انتشار فيروس كورونا، حتى استيقظ العالم على الحرب الروسية الأوكرانية وها هي منطقة الشرق الأوسط تشهد حرباً إسرائيلية على غزة من جهة، إضافة إلى حرب إسرائيلية - إيرانية شاركت فيها الولايات المتحدة. إن النفس المتخمة بغرور القوة بعد أن تحررت من كوابح العقل وأسلمت قيادها لغريزة الموت بعد أن هدم القانون الأخلاقي بشموله واتساقه وكسر الأخلاق الفطرية تحدياً لمبدأ الخير الذي يفضي إلى إفساد حركة الكون من خلال طغيان القدرة العسكرية والتي تمثل المعيار الأول للقوة المستخدمة في السيطرة والقتل والتدمير، يقول توماس هوبز: «الإنسان ذئب لأخيه الإنسان» وهذا ما يؤكده المشهد اليومي لجرائمه التي لا تنقطع ويؤكده التاريخ بحروبه الدامية وعندما تصطدم الإرادات حول قضية معينة، تنشأ الحروب، فلا يوجد سلام دائم ومع زيادة التطور العلمي ظهرت أنواع جديدة من المتفجرات مصنوعة من الديناميت ذات قدرات عالية على الدمار، إلى تطوير بنادق القتال وظهور الطيران الحربي وسلاح المدرعات وغيره من الأسلحة الفتاكة المصممة مثل الأسلحة النووية. وقد تجلى الجنون الإنساني في أبهى صوره في الحرب العالمية الثانية، فكان قصف المدن تتناوب عليه الأطراف المتحاربة، حتى تم قتل عشرات الآلاف من السكان في مدن بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وذلك من خلال القصف الجوي بالطائرات بهدف قتل الناس، كما تم تشريد مئات الآلاف من جراء اقتحام الجيوش للدول والمدن ومات من الجوع والبرد والمرض ما لا يحصى من البشر في عموم أوروبا. ومع تمدد الحرب نحو اليابان، فقد كانت القاذفات الأمريكية تلقي بالحمم على بيوت اليابانيين المصنوعة من الخشب في المدن، ما كان يؤدي إلى حرق تلك البيوت بساكنيها وقُدِّر إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن الصراع بما يتراوح بين سبعين وخمسة وثمانين مليون إنسان وكانت أوروبا والاتحاد السوفييتي السابق والصين واليابان، أكثر المناطق التي تضررت. ورغم أن الدول التي اكتوت من ذلك الصراع، قد لململت جراحها ومضت إلى مستقبلها، لكن آثار الكارثة لا تزال ماثلة في وجدان تلك الشعوب التي وقعت ضحية لها. أما منطقة الهند الصينية فقد شهدت، في الستينيات والسبعييات من القرن الماضي، أبشع صور الحروب وإذلال البشر، ولا سيما في كمبوديا تحت حكم «الخمير الحمر»، فقتلوا ميلون إنسان كمبودي بأبشع وسائل القتل والإعدام. وعندما بدأت النعرات تظهر بين مكونات الشعب اليوغسلافي، بدأ القتل العشوائي للسكان وظهرت الميليشيات وكان البوشناق المسلمون هم الذين تلقوا أكبر الضربات، فقد تم إفناء قرى ومدن بأكملها واغتصاب عشرات الآلاف من النساء ويقدّر مركز القانون الإنساني عدد الضحايا في ذلك الصراع الذي استمر عشر سنوات، بما لا يقل عن 130 ألف ضحية، بالإضافة إلى لجوء مئات الآلاف من السكان إلى الدول المجاورة. وكانت منطقة الخليج العربي ولا تزال ذات أهمية كبيرة، نظراً لأنها مصدر لنحو 30% من النفط المستهلك في العالم، غير أن الصراع الدولي على هذه المنطقة قد تكون له آثار مؤلمة على مختلف الشعوب الموجودة فيها، فقد فتحت إسرائيل وبموافقة ضمنية أمريكية الحرب على إيران، وكانت الحجة هي منعها من امتلاك سلاح نووي، لكن الهدف غير المعلن هو تدمير هذه الدولة أو احتواؤها، كما تم مع العراق من قبل، لكن سرعان ما أدركت الصين وروسيا، حليفتا إيران، الأهداف الحقيقية للولايات المتحدة فقررتا التصدي للأطماع الأمريكية، ففي الأسبوع الماضي أكد الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين: «أنه من غير الممكن تحقيق التسوية في منطقة الشرق الأوسط باستخدام القوة العسكرية». وقد أدت الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، إلى قتل وتهجير السكان الأبرياء الذين فروا من طهران ومن سواها من المدن المستهدفة، كما فروا من تل أبيب وحيفا وغيرها، مع ما رافق ذلك من شعور بالخوف من الموت والجوع والقلق على المستقبل الغامض وبعد مرور أثني عشر يوماً من الحرب المستمرة، فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: «أن إسرائيل وإيران قد توصلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار» ومع بدء سريان الهدنة، فقد توقف القصف المتبادل. والواقع أن هذه الهدنة كانت مطلوبة من كلا الطرفين، فإسرائيل التي تعرضت مدنها لأسوأ قصف عبر تاريخها بسبب ضعف وانعدام فعالية قبتها الحديدية في صد الصواريخ فائقة السرعة، فإنها تريد إعادة ترميم وتجديد هذه القبة لجعلها أكثر فعالية في صد الهجمات المعادية، كما أن إيران، التي كانت سماؤها مكشوفة طوال أيام الحرب، فقد أدركت أنها بحاجة إلى نظام دفاع جوي يحمي أجواءها سواء أكانت طائرات أم صواريخ ومن غير المعروف ما إذا كانت هذه الهدنة ستتحول إلى سلام دائم، بل ربما قد تتجدد الحرب في المستقبل وتكون أشد وأكثر شراسة من هذه الحرب التي جرت وسوف يكون الضحية الأولى فيها هم الناس الأبرياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store